
رينو تعتزم إعلان خسائر بقيمة 11.2 مليار دولار بسبب نيسان
وقالت رينو، التي تمتلك حصة 35.7 بالمئة في نيسان، إن أي تغيير في قيمة الحصة في المستقبل سيتم تسجيله مباشرة ضمن حقوق الملكية وتقييمه بناء على سعر سهم نيسان دون أي تأثير على صافي الدخل.
يأتي التعديل، الذي قالت أيضا إنه لن يكون له أي تأثير على توزيعات الأرباح التي تدفعها رينو، بعد أن اتفقت الشركتان على تخفيف الارتباط بينهما وتعديل شراكة مستمرة منذ عقدين بما يساعد في دعم تعافي الشركة اليابانية.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
الأميركية كانغ تتسلم رئاسة نادي ليون
عُيّنت سيدة الأعمال الأميركية ميشيل كانغ رئيسة لنادي ليون الفرنسي لكرة القدم، خلفاً لمواطنها جون تكستور، المتنحّي عن منصبه بعد سقوط ناديه إلى مصافّ أندية الدرجة الثانية، بقرار من هيئة الرقابة المالية. كما عُيّن الألماني ميكايل غيرلينغ في منصب المدير العام للنادي. وقال تكستور: «ميشيل هي الخيار المثالي لإدارة ليون في المرحلة المقبلة، ولديَّ كامل الثقة بها وبالنادي للخروج أقوى، بقيادتها». أما كانغ فقالت، في بيان على الموقع الرسمي للنادي: «ندخل في مرحلة دقيقة جداً لليون. سأعمل يداً بيد مع ميكايل ومجلس الإدارة من أجل مساندة النادي طوال الإجراءات أمام هيئة الرقابة المالية». وأدار تكستور «ليون» بصفته رئيساً لمجموعة «إيغل فوتبول»، المالكة لأندية عدة، بينها بوتافوغو بطل الدوري البرازيلي، لكنه أقرّ بأن جهوده لتخفيض ديون «ليون» وحل مشاكله لم تكن كافية لإقناع هيئة الرقابة المالية بمساندة كرة القدم الفرنسية. لذلك، قرر تكستور التنحي وترك المجال لآخرين للنظر في استئناف النادي ضد قرار هبوطه، والذي أُعلن عنه، الثلاثاء الماضي. وقال، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، في فيلادلفيا، قبل يومين: «سأتراجع عن هذه العملية. لدينا بعض الأشخاص والشركاء الذين سيتخذون خطوة إلى الأمام». وتابع: «بصفتي المالك الأكبر لشركة إيغل فوتبول، من الواضح أنني لم أحقق النجاح في مجلس إدارة النادي، لذا سنوظف بعض الوجوه الجديدة، وسنعمل بشكل بنّاء للغاية مع المجلس». كان تكستور قد اشترى، في عام 2022، فريق ليون الذي حلّ سادساً في الدوري الفرنسي، خلال الموسم المنصرم.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
تكستور مالك ليون يعتزم التنحي عن إدارة النادي
أعلن رجل الأعمال الأميركي جون تكستور عن عزمه التنحي عن الإدارة اليومية لنادي أولمبيك ليون بعد قرار هبوط الفريق إلى دوري الدرجة الثانية الذي أُعلن بعد اجتماع بين تكستور وهيئة الرقابة المالية لكرة القدم الفرنسية قبل أيام. وكشف تكستور، الذي يمتلك النادي عبر مجموعته "إيجل فوتبول هولدينغ"، عن قراره في مقابلة مع قناة "تي.في غلوبو" التلفزيونية البرازيلية اليوم السبت، قبيل خسارة ناديه البرازيلي بوتافوغو 1-صفر أمام بالميراس في كأس العالم للأندية، قائلا إنه كان بإمكانه التعامل بشكل أفضل مع سياسات كرة القدم الفرنسية. وتم إقرار هبوط ليون بشكل مبدئي من قبل هيئة الرقابة المالية لكرة القدم الفرنسية في نوفمبر تشرين الثاني الماضي بسبب سوء الإدارة المالية وتم تأكيد القرار يوم الثلاثاء الماضي. وأعلن تكستور أن النادي سيستأنف ضد القرار مؤكدا أن الوضع المالي لليون لا يزال قويا رغم الحكم. وقال تكستور لتي.في جلوبو "أؤكد لكم أننا نتمتع برأس مال جيد للغاية في فرنسا. (لكن) من الواضح أنني كنتُ أفضل بكثير في الملعب مقارنة بي في الإدارة بفرنسا. لم أكن بارعا في التعامل مع السياسات الفرنسية، وأعتقد أن هذا معروف. لذا، فإن العملية، بالنسبة لي كرأسمالي أميركي ، هي التكيف مع هذا النظام". وأضاف تكستور أن تركيزه سيتحول نحو مسؤوليات أوسع داخل مجموعة إيغل فوتبول التي تضم أيضا نادي بوتافوغو وكانت تمتلك حصة 43 بالمئة في نادي كريستال بالاس الإنجليزي، والتي تم بيعها قبل أيام. وقال تكستور "سأقضي وقتا أكثر بكثير في التركيز على إيغل جلوبال، وسأعود إلى التركيز على بوتافوجو بشكل أكبر". وأضاف "لدي شركاء جيدون للغاية بين المساهمين في مجموعة إيغل فوتبول سيأخذون زمام المبادرة في التعامل مع بعض القضايا التي لم أكن جيدا في التعامل معها بصراحة". ورغم هبوط ليون، سلط تكستور الضوء على الإنجازات الأخيرة التي حققها النادي، بما في ذلك التأهل مرتين متتاليتين للدوري الأوروبي، وطمأن المشجعين بشأن الاستقرار المالي للنادي. وقال تكستور "لم نكن يوما نتمتع بهذا القدر من السيولة النقدية. ولكن هناك بعض الأمور التي قمت بها خلال هذه الفترة خيبت آمال الهيئات الإدارية هناك، ونحتاج إلى إصلاحها". وأضاف "لقد اجتزنا مراجعة الاستدامة المالية مع اليويفا (الاتحاد الأوروبي لكرة القدم)، وهي عملية شاملة للغاية. لذا، فإن حقيقة عدم اجتيازنا للمراجعة الفرنسية يعود إلى بعض الأمور التي طرحتها والتي كان ينبغي علي تحسينها". وأشار تكستور إلى استحواذ محتمل في بريطانيا ليحل مكان بيع حصته في كريستال بالاس. وقال تكستور "لدينا استراتيجيتنا الخاصة بالمملكة المتحدة، إذ نحتاج إلى دراسة هوية نادينا الجديد. ما الذي سنشتريه هناك؟ ما هي الشراكة؟ لأن التعاون بين الأندية هو ما حقق لنا نجاحا كبيرا".


المربع نت
منذ 6 ساعات
- المربع نت
حكاية رينو 5 تيربو الهاتشباك.. من جنون الثمانينات إلى شرارة المستقبل
المربع نت – في عالم السيارات، هناك أسماء تُقال فتُشعل الحنين، وتُعيد لأذهاننا أصوات المحركات الجامحة، ومن بين تلك الأسماء تبرُز رينو 5 تيربو، سيارة لم تُصنع لتكون لطيفة أو منطقية، بل صُممت لتكون مشاكسة ومتفجرة الأداء. حكاية رينو 5 تيربو بين الماضي والحاضر في سلسلة 'حكايات في عالم السيارات'، لا نكتفي بسرد المواصفات والأرقام، بل نغوص في أعماق الأساطير الميكانيكية، نعيد إحياء قصصها، ونتتبع كيف تحولت من فكرة في دفتر مهندس إلى أيقونة على طرقات العالم. وفي هذه الحلقة، نصحبكُم في رحلة عبر الزمن مع واحدة من أعنف وأجرأ السيارات الفرنسية على الإطلاق، رينو 5 تيربو السيارة التي كسرت قواعد التصميم، وأشعلت مضامير الرالي. من محركها التوربيني المتوسط في الخلف، إلى هيئتها المتفجرة التي أبهرت السائقين في الثمانينيات، ثم عودتها المفاجئة والمجنونة في شكل كهربائي بالكامل في العام الجاري 2025 تحت اسم رينو تيربو 3E. حكاية رينو 5 تيربو البداية في ثمانينات القرن الماضي في أكتوبر عام 1977 أُرسل نموذج من رينو 5 Alpine إلى شركة Bertone للتصميم، لتطوير جسم خلفي مُعدل، وقد عمل على تصميم السيارة مارسيلو جانديني (Marcello Gandini)، أحد أشهر مصممي السيارات الإيطاليين في القرن العشرين، وكان يعمل حينها في الشركة. كانت جانديني العقل المدبر وراء سيارات أيقونية مثل (لامبورغيني ميورا وكونتاش، ولانسيا ستراتوس)، وقام بتصميم الشكل الخارجي المعدل لسيارة رينو، وخاصة أقواس العجلات العريضة، ومداخل الهواء الجانبية، والخلفية الهجومية للسيارة، وكان أول ظهور رسمي لها في معرض باريس 1978، وطرح الإنتاج عام 1980. وظهرت رينو 5 تيربو كـ أول سيارة فرنسية إنتاجية بمحرك تيربو خلفي‑وسطي، لكنها لم تكن سيارة مدينة عادية، بل كانت سيارة سباق متنكرة في زي هاتشباك، بقياسات مذهلة، حيث حصلت على محرك 4 سلندر 1.4 لتر تيربو، خلفي‑وسطي، ينتج قوة قدرها 160 حصان، وتتسارع السيارة من 0–100 كم/س في 6.9 ثانية. شكلها كان مختلفًا كليًا عن أي سيارة على الطرقات، بداية من الجسم العريض الأقرب إلى سيارات السباقات من سيارات الشارع، مع أجنحة منتفخة وفتحات تهوية عدوانية، وصُنعت 400 نسخة فقط من السيارة. رينو 5 تيربو 2 ونجاحات الراليات بعد النجاح الأول، أطلقت رينو نسخة أكثر عملية وأقل تكلفة للإنتاج، لكنها حافظت على الروح النارية نفسها، مع الجمع بين التصميم الغريب والأداء المتوحش، وهي نسخة رينو 5 تيربو 2 في عام 1983. السيارة حافظت على المحرك الخلفي‑الوسطي، وزادت قوتها، وأثبتت فعاليتها في مضمار الراليات مكتسبة شهرة واسعة، وخلال سنوات إنتاجها حتى عام 1986، أصبحت تيربو أيقونة مطلقة، وأُنتج حوالي 3,167 نسخة من السيارة. إحياء الأيقونية وإطلاق رينو 5 تيربو 3E في عام 2022، كشفت رينو عن النسخة التجريبية تيربو 3E في معرض باريس للسيارات، بتصميم ملهم من ألعاب الثمانينيات والتسعينيات، وفي العام الجاري 2025، أعلنت رينو رسميًا عن الدخول في الإنتاج المحدود بعدد 1,980 سيارة وهو عدد رمزي من عام الإطلاق الأول للسيارة في عام 1980. سيارة بهيكل كربوني، ومحركين كهربائيين يُنتجان قوة قدرها 540 حصان مع عزم أقصى للدوران يبلغ 4,800 نيوتن متر، فيما يمكن للسيارة التسارع من 0–100 كم/س في أقل من 3.5 ثانية، مع سرعة قصوى تصل إلى 270 كم/س في الحلبة، وبطارية 70 كيلو وات، مع شحن DC سريع يمكن شحنها من 15–80٪ خلال 15 دقيقة، وتصل لمدى 400 كم. أما عن تصميم السيارة، فهي تمتلك بنية خارقة من ألياف الكربون لتحافظ على الخفة والصلابة مع جنوط عجلات مقاس 20 بوصة، ومقبس الشحن مدمج في فتحة تهوية جانبية، ومن الداخل حصلت على شاشة OpenR، ومقاعد رياضية وعجلة قيادة رياضية بأزرار boost. واليوم، وبينما تعود رينو 5 تيربو بروح العصر الكهربائي، تُثبت هذه الأيقونة أن بعض الأسماء لا تُمحى، بل تُعاد ولادتها من جديد، وأثبتت السيارة منذ أول نسخة عام 1980 أنها ليست مجرد تعديل رياضي، بل رؤية طموحة وثورة على شكل هاتشباك. اقرأ أيضًا: رينو 5 تيربو 3E الجديدة هي السيارة الأقوى في تاريخ العلامة شاهد أيضًا: المصدر: 1,2