
شركة Honor تطلق واحدا من أفضل هواتف "5G"
وحصل هاتف Honor X70 على هيكل مصنوع من أجود المواد ومقاوم للماء والغبار، أتى بسماكة 7.7 ملم، وزنه 193 غ.
شاشته جاءت TFT LCD بمقاس 6.79 بوصة، دقة عرضها (1200/2640) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، كثافتها تعادل 427 بيكسل/الإنش تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام "أندرويد-15" مع واجهات Magic OS 9، ومعالج Qualcomm Snapdragon 6 Gen 4، ومعالج رسوميات Adreno 810، وذواكر وصول عشوائي 8/12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت.
كاميرته الأساسية جاءت بدقة 50 ميغابيكسل، قادرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية ، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 8 ميغابيكسل.
زوّد الهاتف أيضا بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وماسح لبصمات الأصابع، ويتميز ببطاريته الكبيرة التي أتت بسعة 8300 ميلي أمبير، والتي تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 80 واط. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 12 ساعات
- صدى البلد
بطاريات الهواتف الذكية تحصل أخيرا على التحديثات التي طال انتظارها
لا يزال عمر البطارية مصدر إزعاج للمستخدمين الثقيلين، حتى مع وجود هواتف ذكية حديثة تحتوي على بطاريات ذات كثافة أعلى وسعات أكبر. ورغم التطور الحاصل في الأداء والكفاءة، فإن بطاريات الليثيوم الحالية ما زالت غير قادرة على مواكبة متطلبات اليوم الكامل من الاستخدام الكثيف. تقارير جديدة تبشر بتحول كبير في صناعة البطاريات بحسب تقارير قادمة من سلاسل التوريد (وفقًا لمصدر مترجم)، فإن بطاريات السيليكون الحالية لم تصل بعد إلى أقصى إمكاناتها، خصوصًا إذا ما استثمرت الشركات المصنعة بشكل جيد في الأبحاث والمواد الجديدة. وتشير هذه التقارير إلى أنه بحلول نهاية هذا العام، سيصبح من الشائع أن نرى بطاريات بسعة 7,000 مللي أمبير في الهواتف الذكية، مع توقعات بارتفاع هذه السعة بشكل مستمر خلال السنوات القادمة. بطاريات بأكثر من 8,000 مللي أمبير قادمة قريبًا تعمل فرق البحث حاليًا على تطوير مواد وأشكال جديدة للبطاريات، منها استخدام أغلفة فولاذية لتوفير الدعم البنيوي، ما يسمح بتضمين بطاريات بسعات أكبر في نفس حجم الهواتف الحالية تقريبًا. على سبيل المثال، الهاتف الجديد Honor Power جاء ببطارية 8,000 مللي أمبير، ويُقال إن هاتف Honor X70 سيحمل بطارية بسعة 8,300 مللي أمبير رغم أن سُمكه لا يتجاوز 7.7 إلى 7.9 ملم. من الواضح أن تقنيات بطاريات السيليكون قد قطعت شوطًا كبيرًا، لدرجة أن الوصول إلى بطارية 10,000 مللي أمبير في هاتف عادي أصبح في متناول اليد خلال فترة قريبة، دون الحاجة إلى التضحية بأناقة التصميم أو الوزن. لماذا لم تتبنَ آبل وسامسونج هذه البطاريات بعد؟ حتى الآن، ما زالت شركات مثل سامسونج وآبل متأخرة عن نظيراتها الصينية من حيث تبني هذه التقنيات الجديدة في البطاريات. وتشير تقارير إلى أن هناك قيودًا تنظيمية تحدّ من اعتماد هذه الشركات على تقنيات البطاريات عالية الكثافة حاليًا، لكنها تعمل بنشاط على أبحاث خاصة بها. فعلى سبيل المثال، رغم أن هاتف Galaxy Z Fold 7 الأحدث من سامسونغ يُعد من أفضل الهواتف القابلة للطي حاليًا، إلا أنه لا يزال يعتمد على بطارية 4,400 مللي أمبير وهي نفس البطارية التي استخدمتها الشركة في Z Fold 6، ما يشير إلى الحاجة الملحة لتبني جيل جديد من البطاريات في الأجهزة المستقبلية. هل نشهد قريبًا قفزة نوعية في بطاريات آيفون وجالاكسي؟ بحسب المعلومات المتوفرة، فإن سامسونج وآبل تعملان حاليًا على اختبار بطاريات سيليكون بسعات أكبر مع الحفاظ على نفس مستويات الأمان والمتانة التي توفرها بطاريات الليثيوم أيون التقليدية. وإن نجحت هذه الأبحاث، فقد نكون على موعد مع تحول جذري في سوق الهواتف الذكية، حيث يصبح عمر البطارية أحد أبرز عناصر التنافس الحقيقي. المستخدمون ينتظرون، والأمل كبير بأن تأتي الأجهزة الرائدة القادمة ببطاريات تواكب تطلعاتهم وتحررهم أخيرًا من شاحن الجدار.


ليبانون 24
منذ 2 أيام
- ليبانون 24
بمواصفات وأسعار منافسة.. هاتف جديد من vivo
ستطرح شركة vivo هاتفها الجديد قريبا بمواصفات وأسعار منافسة. وحصل هاتف vivo Y50 على هيكل أنيق التصميم مقاوم للرطوبة والغبار، أبعاده (167.3/77/8.2) ملم، وزنه 204 غ. شاشته أتت IPS LCD بمقاس 6.74 بوصة، دقة عرضها (1600/720) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، كثافتها تعادل 260 بيكسل/الإنش تقريبا. يعمل الهاتف بنظام "أندرويد-15" مع واجهات OriginOS 5، ومعالج Mediatek Dimensity 6300، ومعالج رسوميات Mali-G57 MC2، وذواكر وصول عشوائي 4/6/8/12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شرائح microSDXC. كاميرته الأساسية أتت بدقة 13 ميغابيكسل قادرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية ، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 5 ميغابيكسل. دعمته vivo أيضا بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وبطارية بسعة 6000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 44 واط، وستطرحه بألوان أساسية هي البلاتيني، الأزرق السماوي، والأسود الماسي.(روسيا اليوم)


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
من الانهيار إلى الاستنهاض: أسس بناء اقتصاد لبناني جديد
يبرز التحول الرقمي، الاقتصاد الأزرق، الاقتصاد البنفسجي، والاقتصاد المرتبط بالاغتراب كركائز أساسية لإعادة بناء الاقتصاد اللبناني على أسس جديدة وأكثر استدامة. 1- الاقتصاد الرقمي: نحو "وادي تكنولوجيا لبناني" وذلك يتطلب المرتكزات التالية: -البنية التحتية الرقمية: توسيع شبكة الإنترنت عبر توفير إنترنت عالي السرعة (Fiber Optic) في كافة المناطق، دعم القطاع الخاص لإنشاء أبراج اتصالات وشبكات الجيل الخامس 5G، مع منح إعفاءات ضريبية لمدة 10 سنوات لشركات ناشئة في مجالات البلوك تشين والذكاء الاصطناعي. -الحكومة الإلكترونية: إطلاق بوابة خدمات إلكترونية موحدة تتضمن الهوية الرقمية، الدفع الإلكتروني، والمعاملات الرسمية، مستفيدين من تجربة إستونيا في الحكومة الرقمية. توحيد جميع الخدمات في تطبيق واحد وربط المناقصات الحكومية بـ (Blockchain) لمنع التزوير. -رقمنة القطاعات الاقتصادية: تشجيع شركات التكنولوجيا المالية (FinTech) عبر تسهيلات مصرفية وتشريعية، إطلاق عملة رقمية مدعومة من مصرف لبنان، دعم التجارة الإلكترونية عبر تدريب الشركات الصغيرة، والاعتماد على الزراعة الذكية باستخدام تقنيات الاستشعار والذكاء الاصطناعي. -تطوير رأس المال البشري: إدخال البرمجة والذكاء الاصطناعي في المناهج، إنشاء أكاديميات رقمية لتدريب الشباب على تطوير التطبيقات، الأمن السيبراني، وتحليل البيانات، واحتضان المواهب التقنية عبر تأسيس "وادي تكنولوجيا لبناني" يشمل حاضنات أعمال مدعومة باستثمارات من المغتربين. -الإطار التشريعي والتنظيمي: من قوانين حديثة للتحول الرقمي تشمل الأمن السيبراني وحماية البيانات، وتأسيس هيئات رقابية متخصصة تراقب جودة الخدمات الرقمية. -الشراكة بين القطاعين العام والخاص: تمويل مشروعات تطوير البنية التحتية التكنولوجية وإنشاء صناديق استثمار في التكنولوجيا. -الشفافية ومكافحة الفساد: استثمار أدوات التحول الرقمي للحد من الفساد من خلال نظام مناقصات إلكتروني وتتبع الإنفاق الحكومي عبر تقنية البلوك تشين، وسجل موحد للوظائف والعقود. 2- الاقتصاد الأزرق: الذهب الأزرق في الوطن الأزرق يمتلك لبنان مساحة اقتصادية بحرية تقدر بـ 22,730 كيلومتر مربع، تمثل "المنطقة الاقتصادية الخالصة" التي تمتد حتى 200 ميل بحري، وتشكل جزءاً رئيسياً من "الوطن الأزرق" الذي يبلغ إجمال مساحته مع المساحة البرية 33,182 كم2. يتمثل الاقتصاد الأزرق في الاستغلال المستدام للموارد البحرية، ويمتلك لبنان فرصاً هائلة للتنقيب عن الغاز والنفط واستخراجهما، على الرغم من التحديات السياسية الخارجية التي تعيق هذا التطور. يمكن للبنان أيضاً تعزيز السياحة البحرية المستدامة عبر إنشاء محميات بحرية واعتماد استراتيجيات للطاقة المتجددة، بهدف توليد 3,000 ميغاوات من الكهرباء بحلول عام 2030، مع تقليص الاعتماد على الديزل وتحويل المعامل إلى الغاز والطاقة النظيفة، مما يساهم في تخفيض فاتورة الطاقة الوطنية، الاستفادة من الثروة السمكية عبر إنشاء مزارع لها ودعم تصديرها، إنشاء مشاريع سياحية في الجزر البحرية في طرابلس وغيرها من المناطق الساحلية، تطوير ودعم السياحة البحرية. تشكل تحويلات المغتربين جزءاً رئيسياً من اقتصاد لبنان، إلا أن هذه الثروة تبقى غير مستغلة بالشكل الأمثل. من المقترحات المهمة: -بنك المغتربين الرقمي: إنشاء بنك حكومي رقمي مخصص للمغتربين يشترط ضخ جزء من التحويلات في سندات حكومية أو صناديق تنموية. -سندات وطنية للمغتربين: إصدار سندات بالدولار مدعومة بأصول سيادية مثل العقارات أو الغاز. -مشاريع المغتربين المصغرة: منصة إلكترونية تمكّن المغتربين من تمويل مشاريع صغيرة بإدارة محلية وشفافية رقمية، مع متابعة عن بُعد عبر تطبيق "لبنان يستثمر". هذه المبادرات تتكامل مع برامج أخرى مثل "قرية المغتربين الذكية" و"برنامج الخبرة العكسية" ومنحة العودة، ما يعزز دور المغتربين في التنمية الاقتصادية. 4- الاقتصاد البنفسجي: ثقافتنا مورد اقتصادي هو أحد مجالات وفروع علم الاقتصاد الحديث خارج الإطار التقليدي للاقتصاد الجزئي والكلي، وهو نموذج يعتمد على الثقافة للخروج من الأزمات الاقتصادية وخلق نموذج اقتصادي جديد يعتمد على البيئة الثقافية للمجتمع وإنشاء أنشطة إنتاجية وعمليات استثمارية ومحددات استهلاكية وفق الثقافة المجتمعية لتحقيق التنمية المستدامة. هناك العديد من المهن يمكن الاعتماد عليها لإحياء الإنتاج الوطني اللبناني والتي اشتهر بها منها: صناعة المفروشات والأثاث المنزلي، الأحذية، الثياب وخاصة الجينز، النحاسيات، الصناعات الغذائية، العطور ومستحضرات التجميل، الصابون ومواد التنظيف وغيرها. ولا بد من استنهاض قطاعات حيوية هي ركن الاقتصاد والمالية العامة ويأتي في مقدمتها القطاع السياحي يليه القطاع الصحي (مستشفى العرب) والقطاع التعليمي (جامعة العرب)، كل ذلك مع قطاع مصرفي متين. 5- التوازن بين السياسات الاقتصادية والاجتماعية: لا يمكن تحقيق نهضة اقتصادية دون سياسات مالية ونقدية واجتماعية متوازنة، تقوم على إصلاحات هيكلية عميقة: -السياسة المالية: تحويل الموازنة العامة إلى موازنة استثمارية خلاقة، توسيع القاعدة الضريبية ومحاربة التهرب، زيادة العدالة الضريبية، إعادة هيكلة الإنفاق العام للتركيز على القطاعات الحيوية، وتعزيز الشفافية والمحاسبة. -السياسة النقدية: توحيد أسعار الصرف واعتماد نظام صرف عائم مدار، ضبط التضخم عبر السيطرة على حجم الكتلة النقدية، إعادة هيكلة القطاع المصرفي بشكل شفاف. -السياسة الاجتماعية: إنشاء نظام حماية اجتماعية شامل، دعم الفئات الأكثر ضعفاً، توفير ضمان صحي وتعليمي شامل، محاربة الفقر والبطالة من خلال تحفيز الإنتاج والاستثمار، دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وضمان العدالة في التوزيع الجندري والمناطقي. لبنان يمتلك كل المقومات اللازمة لبناء اقتصاد حديث ومستدام، من شباب مبدع وبنية تحتية قابلة للتطوير، إلى دعم قوي من المغتربين والمجتمع الدولي. ولكن يبقى التحدي الأساسي في الإرادة السياسية والتخطيط التنفيذي الجاد والشراكة الفعالة بين كافة الأطراف. خارطة الطريق هذه تدعو إلى تبني اقتصاد قائم على التمويل الذكي، المعرفة الكفوءة، والانتماء الوطني، ما يضع لبنان على طريق الاستنهاض من أزمته الاقتصادية العميقة نحو مستقبل أكثر إشراقاً. -المقاربة الواردة لا تعكس بالضرورة رأي مجموعة "النهار" الإعلامية.