
نتنياهو: نعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة 60 يوما
اضافة اعلان
وأضاف نتنياهو أنه ناقش خلال زيارته الأخيرة إلى الولايات المتحدة تفاصيل اتفاق يتعلق بغزة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأعرب عن أمله في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة، مؤكدًا في الوقت ذاته أن إسرائيل ستواصل سعيها لتحقيق جميع أهدافها في القطاع، "بما في ذلك تدمير حركة حماس"، على حد تعبيره.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 36 دقائق
- وطنا نيوز
ترامب يعلن تسليح أوكرانيا بصواريخ باتريوت ويهاجم بوتين
وطنا اليوم:أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء الأحد أنه سيرسل صواريخ دفاع جوي من طراز باتريوت إلى أوكرانيا، مشيرا إلى أنها ضرورية لحماية أوكرانيا من الهجمات الروسية لأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 'يتحدث بلطف ثم يقصف الجميع في المساء'. ولم يفصح ترامب عن عدد الصواريخ التي يعتزم إرسالها إلى أوكرانيا، لكنه قال -في تصريحات للصحفيين في قاعدة أندروز المشتركة خارج واشنطن- إن الاتحاد الأوروبي سيعوض الولايات المتحدة عن تكلفتها. وازداد استياء الرئيس الأميركي من بوتين بسبب تجاهل محاولاته للتفاوض على وقف لإطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا. ويطلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الحصول على المزيد من القدرات الدفاعية للتصدي للهجمات التي تشنها روسيا يوميا بالصواريخ والطائرات المسيرة. وقال ترامب 'سنرسل إليهم صواريخ باتريوت، وهم في أمس الحاجة إليها. بوتين فاجأ الكثير من الناس. يتحدث بلطف ثم يقصف الجميع في المساء. هناك مشكلة حقيقية، وهذا لا يروق لي'. وأضاف 'سنرسل لهم قطعا متنوعة من العتاد العسكري شديد التطور. هم سيدفعون لنا ثمنها بالكامل، وهذا هو النهج الذي نريده'. ولم يحدد ترامب من المقصود بعبارة 'هم سيدفعون لنا ثمنها بالكامل'، كونه أشار إلى أن الاتحاد الأوروبي سيعوض بلاده عن تكلفتها. ويعتزم الرئيس الأميركي الاجتماع هذا الأسبوع مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) مارك روته لمناقشة الوضع في أوكرانيا وقضايا أخرى.

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
ترامب ينتقد بوتين: يحسن الكلام في العلن ويقصف الناس ليلاً
سرايا - أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خيبة أمله من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: "أنا محبط جداً من الرئيس بوتين". وفي معرض رده على أسئلة الصحافيين، اليوم الاثنين، أضاف ترامب متحدثاً عن بوتين: "كنت أظنه رجلاً يفي بوعوده، يتحدث بطريقة رائعة في العلن، ثم يقصف الناس ليلاً. نحن لا نحب ذلك". انتقادات علنية يذكر أن تصريحات الرئيس الأميركي تجاه نظيره الروسي شهدت تغيراً لافتاً خلال الأشهر الأخيرة، حيث انتقل من لهجة الحذر إلى انتقادات علنية وحادة. ففي أبريل/نيسان الماضي، وجّه ترامب نداءً نادراً لبوتين عبر منصته "تروث سوشيال" عقب الهجمات الروسية العنيفة على كييف، قائلاً: "فلاديمير، توقف! 5000 جندي يموتون أسبوعياً. لنُنجز اتفاق السلام"، في أول إشارة مباشرة لرفضه استمرار الحرب. ترامب يصعّد لهجته وفي نهاية مارس/آذار، انتقد ترامب تصريحات بوتين بشأن شرعية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مهدداً بفرض تعريفات جمركية على صادرات النفط الروسية إذا لم يتوقف التصعيد. أما في مايو/أيار ويونيو/حزيران، فقد صعّد ترامب لهجته بوصفه بوتين بـ"المجنون"، ورفضه أن يكون وسيطاً في الحرب بين إيران وإسرائيل، مطالباً بأن يركز أولاً على حل النزاع في أوكرانيا. هذا التحول اللافت في موقف ترامب يعكس ضغطاً داخلياً ودولياً متزايداً عليه لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه الحرب الروسية الأوكرانية. ومن المتوقع أن يعلن ترامب، اليوم الاثنين، عن خطة جديدة لتسليح أوكرانيا، تشمل أسلحة هجومية، وفق ما نقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
خبير فلسطيني: "إسرائيل" تحول الضفة لـ'معازل' وتسعى لاحتلال المنطقة 'ج' بالكامل
حذر مدير عام معهد الأبحاث التطبيقية (أريج) جاد إسحاق من أن إسرائيل تسعى إلى تحويل الضفة الغربية المحتلة إلى 'معازل' (مناطق معزولة)، واحتلال المنطقة 'ج' بالكامل، وإنهاء أي فرصة لإقامة دولة فلسطينية قادرة على الحياة. اضافة اعلان وأضاف إسحاق من مكتبه في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة، أن إسرائيل ماضية في تعزيز الاستيطان في الضفة، والسيطرة 'رسميا' على أوسع مساحة من الأرض، وتشجيع الفلسطينيين على 'الهجرة الطوعية'. ومنذ أن بدأت حرب الإبادة المتواصلة بقطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتصاعد في إسرائيل دعوات من وزراء وأعضاء بالكنيست لتطبيق السيادة الإسرائيلية (الضم) على الضفة الغربية المحتلة. ومطلع يوليو/ تموز الجاري، وقّع 14 وزيرا إسرائيليا، إضافة إلى رئيس الكنيست (البرلمان) أمير أوحانا، رسالة بعثوها إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، لدعوته إلى ضم الضفة الغربية المحتلة. وبالتوازي مع حرب الإبادة في غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى استشهاد 998 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات فلسطينية. وفي قطاع غزة، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية، خلفت أكثر من 196 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال. مناطق معزولة إسحاق قال إن 'الحكومة الإسرائيلية ووزيرها (للمالية) المسؤول عن المستوطنين بتسلئيل سموتريتش يسعون إلى تحويل كل مناطق 'ج'، بما في ذلك المحميات الطبيعية، إلى سيطرة الحكومة'. وأردف: 'وبالتالي إبقاء الفلسطينيين فيما تبقى، ووضعهم في معازل مرتبطة بطرق أو أنفاق أو جسور، ولكن لا يوجد إمكانية الاستدامة والتطور في المستقبل'. وأفاد بأن 'هناك تخوف من أن ما يجري في غزة هو مقدمة فقط لما ستقوم به الحكومة الإسرائيلية في الضفة الغربية'. وأوضح أن 'حرب إسرائيل على المخيمات، وتحديدا في الشمال (جنين ونابلس وطولكرم وطوباس)، واضح جدا أنها تحاول فرض الوقائع على الأرض'. ومنذ 21 يناير/ كانون الثاني، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا بدأه في جنين ومخيمها، ثم توسع إلى مخيمي طولكرم ونور شمس، وهدم خلاله آلاف الشقق السكنية ودمر البنية التحية، وهجّر المواطنين الفلسطينيين من المخيمات الثلاثة وأحياء مجاور لها. إسحاق استطرد: 'بحيث تتحول الضفة إلى مناطق وتجمعات إقليمية، وتقوم بمنح صلاحيات للتجمعات، إما من خلال العشائر أو قيادات ما، لإحكام السيطرة على الفلسطينيين'. 'أي أنها (إسرائيل) تريد إنهاء أي فكرة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ومستدامة، وضرب أي محاولات فلسطينية لتحقيق حل الدولتين'، حسبما أضاف. وزاد أن 'المناطق المصنفة 'أ' و 'ب' ستكون عبارة عن تجمعات وكانتونات غير متصلة ببعضها البعض، وسيسمح للفلسطينيين بالبقاء فيها مع إجراءات معينة لتشجيعهم على السفر والمغادرة بشكل طوعي'. وصنفت 'اتفاقية أوسلو 2' الموقعة عام 1995 بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل أراضي الضفة إلى 3 مناطق. وهذه المناطق هي 'أ' وتخضع لسيطرة فلسطينية، و'ب' لسيطرة أمنية إسرائيلية ومدنية وإدارية فلسطينية، و'ج' لسيطرة مدنية وإدارية وأمنية إسرائيلية، وتقدر الأخيرة بنحو 60 بالمئة من مساحة الضفة. تفريغ الأغوار ووفق إسحاق، عملت إسرائيل في الفترة الأخيرة على إخلاء 32 تجمعا بدويا في السفوح الشرقية من الضفة (وتنفيذ) تهجير قسري، ولم تحظ (هذه الجرائم) بالاهتمام العالمي'. ووصف هذا الإجراء بأنه 'جريمة حرب'، وقال إن 'ما تسعى له إسرائيل هو أن يكون أقل عدد ممكن من السكان (المواطنين الفلسطينيين) في مناطق 'ج'، ويأتي ذلك من خلال الترهيب والتهجير والممارسات المختلفة وخاص في الأغوار'. وبيّن أن 'الأراضي التي كانت تُزرع من قبل الفلسطينيين في الأغوار حاليا لا يوجد أعداد كافية من المستوطنين لإقامة مستوطنات عليها، ولذلك أحضروا الماشية والأبقار، وحولوا تلك الأراضي إلى بؤر رعوية'. وأضاف أن 133 بؤرة رعوية تستولي على 250 ألف دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) في الأغوار، 'ناهيك عن البؤر جنوب الخليل وما تتعرض له منطقة مسافر يطا من تهجير قسري يومي ومنع إقامة حتى خيمة للطلاب أو للسكن'. مصادرة بثوب التسوية وعن قانون تسوية الأراضي في الضفة، قال إسحاق إن 'المملكة الأردنية عندما كانت تحكم الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، عملت على تسجيل الملكيات عام 1963'. وتابع: 'غير أن ذلك لم يُستكمل مع حرب 1967 (احتلال إسرائيل خلالها مناطق فلسطينية بينها الضفة الغربية)، حيث قامت إسرائيل بإيقاف التسوية بشكل فوري في حينه'. وزاد أن أعمال التسوية بدأت منذ سنة ونصف في القدس المحتلة، حيث جرت عملية إعادة النظر في الأراضي والملكيات المسجلة باسم الأجداد. وأوضح أن 'كل ابن أو ابنة موجود في القدس سجلت الأملاك لهم، وفقد مَن يسكن خارج القدس أملاكهم'. 'أي أن إسرائيل شرعنت لنفسها أنها هي البلد القادر على التسوية، وهذه مخالفة للقانون لأنها أراضي محتلة ولا حق للمحتل إجراء أي عملية التسوية'، كما أكد إسحاق. وأردف: 'اتخذ الكنيست قرارا بإجراء التسوية في مناطق 'ج' بالضفة، رغم أن السلطة الفلسطينية قامت بالتسوية، لكنها (إسرائيل) لا تعترف بها'. وتابع: 'وأصبحت اليوم هناك عملية تسجيل جديدة ومتطلبات جديدة من قبل الإدارة المدنية، وسنرى كم سنفقد من أراضي من خلال هذه العملية'. إسحاق ختم بوصف هذه العملية بـ'الخطيرة، لأنها أعطت لإسرائيل الحق بأنها هي السيد في أراضٍ محتلة، في ظل صمت عالمي لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم'.-(الأناضول)