
ماسك في ورطة..تحقيقات «بوليسية» في فرنسا تطال منصة إكس
وتزيد هذه الخطوة من الضغوط على ماسك، حليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السابق، الذي اتهم الحكومات الأوروبية بمهاجمة حرية التعبير وعبر عن دعمه لبعض الأحزاب المنتمية إلى تيار اليمين المتطرف في المنطقة.
ويمكن للشرطة الفرنسية إجراء عمليات تفتيش وتنصت على المكالمات الهاتفية ومراقبة ماسك والمديرين التنفيذيين لإكس أو استدعاؤهم للإدلاء بشهادتهم. وإذا لم يمتثلوا، يمكن للقاضي إصدار مذكرة اعتقال دولية.
ولم ترد إكس بعد على طلب للتعليق.
وقالت المدعية العامة في باريس لور بيكو في بيان إن الادعاء العام في باريس فتح تحقيقا أوليا في يناير بعد تلقي شكاوى من أحد المشرعين ومسؤول فرنسي كبير بشأن ما يقولان إنه تدخل أجنبي من إكس.
وفي التاسع من يوليو، وبعد النتائج الأولية التي قدمها باحثون ومؤسسات عامة فرنسية، طلب الادعاء العام من الشرطة التحقيق مع إكس "بصفته كيانا قانونياً ومن خلال أشخاص بعينهم".
والجرائم هي "التدخل المنظم في عمل نظام المعالجة الآلية للبيانات" و"الاستخراج المنظم للبيانات عن طريق الاحتيال من نظام المعالجة الآلية للبيانات".
وقد يعمّق أحدث تحقيق يجريه الادعاء العام في باريس مع شخصيات تكنولوجية نافذة الخلاف بين واشنطن والعواصم الأوروبية بخصوص نوع الخطاب المسموح به على الإنترنت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
روسيا أطلقت 597 مسيرة و26 صاروخا على أوكرانيا خلال الليل
وقالت القوات الجوية الأوكرانية"شن العدو هجوما بـ623 سلاحا جويا" موضحة أن الأسلحة شملت 597 مسيّرة و26 صاروخا. وأشارت إلى أنه تم إسقاط حوالي 344 منها هي 25 صاروخا و319 طائرة من دون طيار. وكانت تقارير ذكرت، في وقت سابق اليوم السبت، أن روسيا شنت موجة من الهجمات بالصواريخ و الطائرات المسيرة على غرب أوكرانيا خلال الليل. واستهدفت الهجمات الروسية مناطق بعيدة عن الخطوط الأمامية، حسبما ذكرت وسائل الإعلام ومسؤولون أوكرانيون اليوم السبت. وأفادت تلك التقارير بأنه تم الإبلاغ عن انفجارات في مدينتي لفيف ، بالقرب من الحدود مع بولندا، وتشيرنفتسي، بالقرب من الحدود مع رومانيا، حسبما ذكرت صحيفة "كييف إندبندنت" نقلا عن صحفييها على الأرض، فيما أفادت شبكة "سوسبيلن" العامة أيضا بوقوع انفجار في مدينة "لوتسك" في شمال غربي البلاد.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
مقتل 2 في هجوم روسي على أوكرانيا
أطلقت روسيا وابلاً جديداً من الطائرات المسيرة والصواريخ في هجوم ليلي على أوكرانيا استهدف غرب البلاد وأسفر عن مقتل شخصين على الأقل في مدينة تشيرنيفتسي على الحدود مع رومانيا. وقال وزير الخارجية الأوكراني أندري سيبيها اليوم السبت إن مدن لفيف ولوتسك وتشيرنيفتسي كانت الأكثر تضرراً من الهجمات الروسية، وتعرضت مناطق أوكرانية أخرى للقصف. وكتب سيبيها في منشور على موقع إكس «تواصل روسيا تصعيد إرهابها، وتطلق وابلاً آخر من مئات الطائرات المسيرة والصواريخ، وتلحق أضراراً بالمناطق السكنية وتقتل وتصيب المدنيين»، مكرراً الدعوة إلى فرض عقوبات أشد على موسكو. وأضاف «تنتج آلة الحرب الروسية مئات من وسائل الترهيب يومياً. ولا يشكل حجمها تهديداً لأوكرانيا فقط، بل للمنطقة الممتدة عبر المحيط الأطلسي بأكملها». وقال روسلان زابارانيوك حاكم منطقة تشيرنيفتسي إن شخصين قتلا وأصيب 14 جراء هجوم روسي بطائرات مسيرة وصاروخ على مدينة تشيرنيفتسي الواقعة على الحدود مع رومانيا. وقال مسؤولون إن عدة حرائق اندلعت في أنحاء المدينة، وتضررت منازل ومبان إدارية. وفي مدينة لفيف الواقعة على الحدود مع بولندا، أفاد رئيس البلدية أندري سادوفيي بأن هجوماً أدى لتضرر 46 منزلاً فضلاً عن مبنى جامعي ومقر محاكم المدينة ونحو 20 مبنى تضم شركات صغيرة ومتوسطة الحجم.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
تصعيد جوي متبادل بين روسيا وأوكرانيا
شهدت الحرب الروسية الأوكرانية تصعيدا لافتا خلال الساعات الماضية، تمثل في هجمات جوية متبادلة، وسط تأكيدات متزايدة على الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا، إلى جانب تنامي التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ. ففي أحدث التطورات، شنت روسيا هجمات صاروخية وبالمسيرات الليلة الماضية استهدفت مناطق في غرب أوكرانيا بعيدا عن خطوط الجبهة، بحسب ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام أوكرانية اليوم السبت. وأكدت صحيفة "كييف إندبندنت" وشبكة "سوسبيلن" العامة وقوع انفجارات في مدن لفيف ولوتسك وتشيرنفتسي، ما أسفر عن اندلاع حريق في أحد المباني بمدينة لفيف، وفقا لسلطاتها المحلية، ورداً على الهجمات، نشرت بولندا طائرات مقاتلة لحماية مجالها الجوي، حسبما أعلنت قواتها المسلحة. في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية صباح اليوم السبت أن دفاعاتها الجوية اعترضت ودمرت 33 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق روسية، بما في ذلك مقاطعة بريانسك والبحر الأسود وشبه جزيرة القرم. وعلى صعيد الدعم العسكري، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة تلقيه وعودا باستئناف شحنات الأسلحة من الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، قائلا: "بحسب جميع التقارير، فقد تم استئناف شحنات الأسلحة". وتأتي تصريحاته متزامنة مع كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو عن آلية جديدة للدعم؛ ففي مقابلة مع شبكة (إن بي سي)، أوضح ترامب أن الولايات المتحدة تبيع أسلحة لحلفاء في الناتو، والذين يقومون بدورهم بتسليمها إلى أوكرانيا، وأكد روبيو أن نقل الأسلحة من دول أوروبية حليفة إلى أوكرانيا أسرع من شحنها مباشرة من المصانع الأمريكية. في سياق متصل، شهدت العلاقات الروسية-الكورية الشمالية تطورا مهما، حيث وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال زيارته الحالية لبيونغ يانغ مشاركة عسكريين كوريين شماليين في القتال بمقاطعة كورسك الروسية بأنها تأكيد عملي على "الأخوة القتالية التي لا تقهر" بين البلدين، بينما أكدت نظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هي دعم بلادها الكامل لروسيا في حماية سيادتها، مشيرة إلى أن العلاقات ارتقت إلى مستوى "التعاون الراسخ".