
الشركات الأمريكية تواصل سيطرتها على بورصات الأسهم العالمية
وفي حين تسيطر الشركات الأمريكية على القائمة، توجد 3 شركات ألمانية فقط فيها وهي إس.إيه.بي للبرمجيات وسيمنس للصناعة ودويتشه تيليكوم للاتصالات.
وفيما يتعلق بالتداولات، تشهد الأسهم الألمانية اتجاها صعوديا، في حين تعاني الأسواق الأمريكية من التذبذب بسبب السياسات التجارية غير المتوقعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بحسب الدراسة.
وعندما يتعلق الأمر بالأسهم العالمية، تتمتع الشركات الأمريكية بوضع فريد.
واستفادت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية إنفيديا من ازدهار تطبيقات الذكاء الاصطناعي وأصبحت أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية بقيمة بلغت حوالي 85ر3 تريليون دولار بحلول 30 يونيو، متفوقة على شركة آبل المصنعة للهواتف الذكية آيفون التي تحتل المركز الثالث حاليا بعد مايكروسوفت للبرمجيات التي تحتل المركز الثاني.
وتمتلك الولايات المتحدة 60 شركة من أكبر 100 شركة في العالم من حيث القيمة السوقية. كما تمتلك 9 من أكبر 10 شركات، ومنها ألفابيت المالكة لشركة جوجل وميتا المالكة لفيسبوك وأمازون. والشركة الوحيدة غير الأمريكية في قائمة العشرة الكبرى هي أرامكو السعودية للنفط التي تحتل المركز السابع.
في الوقت نفسه أظهرت الدراسة أن الشركات الست الأكبر في القائمة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا بحسب هنريك أهليرز رئيس مجلس إدارة إرنست يونج.
وأضاف أهليرز أنه على الرغم من تراجع حماس سوق الأسهم مؤخرًا: "سيستمر الذكاء الاصطناعي في اكتساب أهمية متزايدة في العديد من القطاعات خلال السنوات القادمة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 ساعات
- الإمارات اليوم
ريال مدريد.. الأكثر حصداً للأرباح في مونديال الأندية
تصدر فريق ريال مدريد، قائمة أكثر الأندية حصداً للإيرادات المالية ضمن فرق الأندية الثمانية التي حجزت مقعدها في الدور ربع النهائي ضمن بطولة «كأس العالم للأندية 2025» المقامة حالياً في أميركا حتى 14 يوليو الجاري. وأُسدل الستار على منافسات الدور الـ16، بعد تأهل بروسيا دورتموند الألماني، بجانب ريال مدريد الإسباني، وباريس سان جيرمان الفرنسي، وبايرن ميونيخ الألماني، وتشيلسي الإنجليزي، وبالميراس وفلومينينسي البرازيليين، والهلال السعودي. وأكدت صحيفة «ماركا الإسبانية»، تفوق فريق «ريال مدريد» من حيث الأعلى دخلاً بين الفرق المتأهلة، بإيرادات بلغت حتى الآن 61.5 مليون دولار، بفضل نتائجه القوية، والعوائد التسويقية المتنامية، يليه بايرن ميونيخ الألماني بإيرادات قدرها 58.2 مليون دولار، متبوعاً بفريق باريس سان جيرمان بإجمالي إيرادات بلغت 55.9 مليون دولار.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 4 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع أوراكل بقيمة قدرها 30 مليار دولار
كشفت مصادر مطلعة أن شركة OpenAI أبرمت اتفاقًا ضخمًا مع أوراكل لاستئجار قدرات حوسبة تُقدَّر بـ4.5 جيجاواط، في صفقة سنوية تبلغ قيمتها نحو 30 مليار دولار، مما يجعلها من أكبر صفقات الحوسبة السحابية في تاريخ الذكاء الاصطناعي حتى الآن، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وتأتي هذه الخطوة في إطار التوسع الكبير لمشروع 'Stargate' الذي أطلقته OpenAI بالشراكة مع شركة SoftBank في يناير الماضي، بهدف إنشاء مراكز بيانات ضخمة لتطوير نماذجها المتقدمة للذكاء الاصطناعي وتلبية الإقبال المتزايد على خدمات مثل ChatGPT. ووفقًا لما نقلته وكالة بلومبرغ، فإن أوراكل تعتزم إنشاء عدة مراكز بيانات جديدة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة لتلبية احتياجات المشروع، إذ تشكل القدرة المتفق عليها — 4.5 جيجاواط — نحو ربع الطاقة التشغيلية الإجمالية لمراكز البيانات الحالية في البلاد. وكانت OpenAI و SoftBank قد أعلنتا سابقًا أن مشروع Stargate قد يشهد استثمارات تصل إلى 500 مليار دولار لبناء مراكز بيانات داخل الولايات المتحدة وخارجها. وقد جمع المشروع حتى الآن تمويلًا قيمته 50 مليار دولار من عدة شركاء، منهم أوراكل وصندوق MGX الإماراتي، دون الكشف عن حجم الأموال التي أُنفقت حتى الآن. وتُعد هذه الصفقة مؤشرًا واضحًا على توجه OpenAI نحو تنويع مزوّدي خدمات الحوسبة السحابية، في ظل تزايد الإقبال على خدماتها. وكانت الشركة قد أعادت التفاوض بشأن شراكتها التجارية مع مايكروسوفت، أكبر المستثمرين فيها، لتنهي علاقتها الحصرية بها، مع منح مايكروسوفت حق الأولوية في العقود الجديدة. وفي أعقاب ذلك، وقّعت OpenAI اتفاقيات حوسبة سحابية مع كل من جوجل وشركة CoreWeave الناشئة.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
سوق الوظائف الأمريكي.. بيانات متباينة تروي قصتين مختلفتين
وتتعزز هذه الصورة المستقرة، عند النظر إلى مؤشرات الوظائف الشاغرة، والتعيينات والاستقالات والتسريحات، ورغم انخفاض الوظائف الشاغرة والتعيينات قليلاً، مقارنة بما كانت عليه قبل عامين، إلا أنها حافظت على استقرار ملحوظ خلال العام الماضي. «يتعارض الارتفاع في إجمالي الإعلانات عن الوظائف بشكل كامل، مع مجموعة واسعة من الأدلة الأخرى التي تظهر تراجع رغبة الشركات في توظيف المزيد من العاملين. فقد انخفض مقياس «إنديد» لإجمالي إعلانات الوظائف حتى 20 يونيو، بنسبة 1 % مقارنة بالأسابيع الأربعة السابقة، في حين تشير مؤشرات نوايا التوظيف الصادرة عن الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، واستطلاعات الأعمال للبنوك الفيدرالية الإقليمية، إلى تباطؤ حاد في نمو كشوف الرواتب خلال الربع الثالث». ولا يمثل تحولاً جديداً، غير أن نتائج استطلاع الاتحاد الوطني للأعمال المستقلة، تبعث على القلق الحقيقي. كما يرسم استطلاع الرؤساء التنفيذيين الصادر عن «بيزنس راوندتيبل»، صورة قاتمة مماثلة، في ما يتعلق بمستقبل التوظيف. غير أن الجزء الأكبر من هذا التراجع، يرجع إلى المخاوف المرتبطة بسياسات إدارة ترامب، والتعيينات في المناصب الرئيسة، فقد أثّرت قرارات وزارة الدفاع بتقليص ميزانية المعاهد الوطنية للصحة، وإلغاء ترامب لمنح البحث العلمي للجامعات النخبة. ومواقف وزير الصحة روبرت إف كينيدي جونيور المتشددة تجاه اللقاحات، بصورة سلبية في أسهم شركات الأدوية. أما المستشفيات وشركات التأمين والشركات المتخصصة في التكنولوجيا الطبية، فكانت تتوقع تخفيضات فيدرالية كبيرة. وتتضمن أبرز إجراءات خفض التكاليف، تعديل ثغرة ضريبية كانت تستخدمها الولايات للاستفادة من تمويل فيدرالي أكبر، بدلاً من التمويل الحكومي المحلي، لتغطية تكاليف البرنامج. فضلاً عن تشديد القيود على معايير الأهلية للحصول على التغطية الحكومية، ما قد يؤدي إلى حرمان نحو 16 مليون شخص من البرنامج خلال العقد المقبل، حسب تقديرات المكتب. فمن المتوقع أن تؤثر تخفيضات «ميديكيد» بشكل أكبر في شركات التأمين التي تدير تغطية البرنامج، مثل «سينتين» و«هيومانا» و«مولينا»، إضافة إلى أنظمة المستشفيات ومرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، التي تستقبل مرضى البرنامج، مثل «بروكديل سينيور ليفينغ» و«ناشيونال هيلث كير». ومع تحول اهتمام السوق إلى مشروع القانون خلال الأسبوع الماضي، ارتفعت أسهم جميع مقدمي خدمات التأمين، بل وشهدت الشركات الثلاث جميعها انتعاشة طفيفة، فور إقرار مشروع القانون. كما يلغي القانون متطلبات التوظيف في مرافق الرعاية التمريضية المتخصصة، وهو ما قد لا يكون جيداً للمرضى، لكنه يخفف العبء المالي عن هذه المرافق، كما أوضح جوناثان بوركس من مركز السياسة الحزبية المشتركة. غير أن النقطة الحاسمة هنا، هي أن الضرر الواقع على الشركات، قد يكون أقل مما يخشاه السوق، وهذا يمثل أفضل ما يمكن أن نطمح إليه بالنسبة لأسهم الرعاية الصحية المتعثرة في الوقت الراهن.