
اليابان تطلق آخر صاروخ H-2A إلى الفضاء
وجاء في منشور للصحيفة:"عملية الإطلاق التي نفذت يوم الأحد كانت رقم 50 والأخيرة لصاروخ H-2A. بدأت اليابان بإطلاق هذه الصواريخ إلى المدار عام 2001، ومنذ ذلك الحين فشلت في عملية إطلاق واحدة- جرت عام 2003. اليابان ستتخلى عن صواريخ H-2A لتستخدم بدلا منها صواريخ H3 الأكثر تطورا".
وH-2A هو صاروخ فضائي ثنائي المراحل متوسط الثقل طورته شركة Mitsubishi Electric لصالح وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (JAXA)، ويعتبر نسخة مطورة عن صواريخ H-2 اليابانية، طوله 53 م، وقطره 4 أمتار، ويعمل بمحركات LE-7A التي تعتمد على الوقود السائل، وعلى مدى أكثر من عقدين نجح هذا الصاروخ بإيصال العديد من الحمولات والأقمار الصناعية إلى مدار الأرض.
المصدر: لينتا.رو
أعلنت وكالة "روس كوسموس" أن مركبة Progress MS-29 ستنفصل عن المحطة الفضائية الدولية اليوم الثلاثاء، تحضيرا لاستقبال مركبة شحن روسية أخرى.
تمكن الفلكيون من اكتشاف كوكب غازي عملاق بحجم المشتري يقع على حافة مجرتنا، مستخدمين تقنية "العدسية الصغرية الجذبية" التي تنبأ بها ألبرت أينشتاين قبل قرن من الزمان.
أعلن ميخائيل كوفالتشوك رئيس مركز "كورتشاتوف" للبحوث العلمية في مقابلة مع قناة "روسيا-24" التلفزيونية أن روسيا لديها عدة نماذج لمحطات نووية فضائية يمكن إيصالها إلى كواكب أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- روسيا اليوم
خبير عسكري يوضح آلية عمل القنبلة الصينية المرعبة ضد شبكات الكهرباء
ووفقا له، توجد داخل الذخيرة نفسها غرفة تتولد فيها موجة كهرومغناطيسية، تشتد أثناء الضغط الانفجاري. وعند تفجير القنبلة، تحدث موجة قوية من الطاقة، تحرق الأجهزة الإلكترونية غير المحمية وغير المؤرضة. ويقول: "أود أن أشير إلى وجود تصريحات ومنشورات حول قنابل كهرومغناطيسية استخدمها الأمريكيون عام 2003 في إطار عملية الصدمة والرعب ضد العراق. وبالمثل، ووفقا لبعض الشائعات والمعلومات المتداولة، تمتلك روسيا أيضا ذخيرة تحرق جميع الأجهزة الإلكترونية. ولكن بعد ثلاث سنوات من الحرب، لا نرى أي علامات على استخدامها". ويذكر أن القناة التلفزيونية المركزية للصين عرضت شريط فيديو لسلاح قادر على تعطيل محطات الطاقة وخطوط الكهرباء والتسبب في "انقطاع كامل للتيار الكهربائي" في المنطقة المتضررة. ووفقا لمؤسسة علوم وتكنولوجيا الفضاء الصينية، هذا السلاح قادر على تدمير أنظمة العدو على مساحة لا تقل عن 10 آلاف متر مربع. ويبلغ مداه 290 كيلومترا، وتزن شحنته 490 كغم. بحسب القناة. ووفقا للخبراء، هذا السلاح عبارة عن قنبلة أو صاروخ غرافيت. المصدر: كشفت الصين عن نوع جديد من قنابل الغرافيت المتقدمة وهو سلاح غير قاتل ولكنه شديد التدمير مصمم لتعطيل أنظمة الطاقة الكهربائية وإغراق مناطق واسعة في الظلام، بلمح البصر. تقوم الصين ببناء غواصة هجومية قادرة على حمل صواريخ فرط صوتية لـ"مواجهة الوجود الأجنبي المتزايد" في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. تمكن العلماء الصينيون من إنشاء منظومة تتكون من سبعة بواعث للموجات الدقيقة تقع في أماكن مختلفة، توجه الطاقة بشكل متزامن إلى هدف محدد. أفادت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية بأن فريقا من العلماء الصينيين اكتشف طريقة جديدة لصنع شريحة من الماس لإنتاج رقائق عالية الأداء، يمكن استخدامها في صناعة الأسلحة. قال معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، إن الصين باتت ثاني أكبر دولة منتجة للأسلحة بعد الولايات المتحدة.


روسيا اليوم
منذ 20 ساعات
- روسيا اليوم
اليابان تطلق آخر صاروخ H-2A إلى الفضاء
وأشارت الصحيفة إلى أن صاروخ H-2A الذي أطلق يوم الأحد الماضي من مركز تانيغاشيما الفضائي في اليابان، حمل إلى المدار القمر الصناعي (Ibuki GW) الذي يزن 2.5 طن، وطورته شركة "ميتسوبيشي إليكتريك" لصالح وكالة استكشاف الفضاء اليابانية، وسيعمل في مدار قريب من الأرض لرصد غازات الاحتباس الحراري، ودراسة التغيرات في الغلاف الجوي للأرض. وجاء في منشور للصحيفة:"عملية الإطلاق التي نفذت يوم الأحد كانت رقم 50 والأخيرة لصاروخ H-2A. بدأت اليابان بإطلاق هذه الصواريخ إلى المدار عام 2001، ومنذ ذلك الحين فشلت في عملية إطلاق واحدة- جرت عام 2003. اليابان ستتخلى عن صواريخ H-2A لتستخدم بدلا منها صواريخ H3 الأكثر تطورا". وH-2A هو صاروخ فضائي ثنائي المراحل متوسط الثقل طورته شركة Mitsubishi Electric لصالح وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (JAXA)، ويعتبر نسخة مطورة عن صواريخ H-2 اليابانية، طوله 53 م، وقطره 4 أمتار، ويعمل بمحركات LE-7A التي تعتمد على الوقود السائل، وعلى مدى أكثر من عقدين نجح هذا الصاروخ بإيصال العديد من الحمولات والأقمار الصناعية إلى مدار الأرض. المصدر: لينتا.رو أعلنت وكالة "روس كوسموس" أن مركبة Progress MS-29 ستنفصل عن المحطة الفضائية الدولية اليوم الثلاثاء، تحضيرا لاستقبال مركبة شحن روسية أخرى. تمكن الفلكيون من اكتشاف كوكب غازي عملاق بحجم المشتري يقع على حافة مجرتنا، مستخدمين تقنية "العدسية الصغرية الجذبية" التي تنبأ بها ألبرت أينشتاين قبل قرن من الزمان. أعلن ميخائيل كوفالتشوك رئيس مركز "كورتشاتوف" للبحوث العلمية في مقابلة مع قناة "روسيا-24" التلفزيونية أن روسيا لديها عدة نماذج لمحطات نووية فضائية يمكن إيصالها إلى كواكب أخرى.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
بفضل نظرية أينشتاين.. اكتشاف كوكب نادر يختبئ في حافة مجرتنا
ويبعد هذا الكوكب الذي أطلق عليه اسم AT2021uey b عنا مسافة تصل إلى 3200 سنة ضوئية، ويستغرق 4170 يوما لإكمال دورة واحدة حول نجمه القزم. Rare Jupiter-sized planet discovered 3,200 light-years away using Einstein's space-time warping method وما يجعل هذا الاكتشاف استثنائيا هو الطريقة التي تم بها الرصد، حيث اعتمد العلماء على ظاهرة "العدسية الصغرية" التي تنبأ بها أينشتاين في نظريته النسبية العامة قبل أكثر من مئة عام. وهذه الظاهرة الدقيقة تحدث عندما يمر جسم ضخم (في هذه الحالة الكوكب المكتشف) أمام نجم بعيد، فيعمل كعدسة جاذبية تضخم ضوء النجم الخلفي بشكل مؤقت. ويصف الدكتور ماريوس ماسكوليوناس، أحد أعضاء الفريق البحثي من جامعة فيلنيوس، هذه العملية بأنها أشبه بمحاولة رؤية ظل عصفور يطير على بعد كبير، حيث لا يمكن رؤية الطائر نفسه، ولكن من خلال تحليل الظل بعناية، يمكن تحديد نوعه وحجمه وبعده. وهذا التشبيه يلخص التحدي الكبير الذي واجهه الفريق العلمي، حيث تطلب الأمر تحليل كميات هائلة من البيانات التي جمعها تلسكوب غايا التابع لوكالة الفضاء الأوروبية. ولم تكن عملية الاكتشاف سهلة على الإطلاق، فقد استغرق الفحص والتحليل سنوات من العمل الدؤوب، حيث أن 90% من الإشارات الضوئية التي تبدو واعدة تكون في الواقع ناتجة عن ظواهر فلكية أخرى مثل النبضات النجمية، ونسبة ضئيلة فقط من هذه الإشارات تعود فعليا لتأثير العدسية الصغرية، ما يجعل هذا الاكتشاف إنجازا نادرا في مجال الفلك. ويقدم هذا الكشف الجديد دليلا إضافيا على صحة نظرية النسبية لأينشتاين، ويفتح آفاقا جديدة لاكتشاف الكواكب البعيدة التي يصعب رصدها بالطرق التقليدية. كما يسلط الضوء على قدرة التقنيات الحديثة في الكشف عن الأجرام السماوية "الخفية" في أعماق مجرتنا. المصدر: نيويورك بوست كشف فريق من علماء الفيزياء عن أحد سيناريوهات نهاية الكون الأكثر تدميرا على الإطلاق: "زر التدمير الذاتي للكون"، الذي يسمى "اضمحلال الفراغ الزائف". يفترض علماء الكيمياء الجيولوجية أن نيزكين يتطابق تركيبهما وبنيتهما وعمرهما مع البيانات المحسوبة على كوكب عطارد، لذلك جذبا اهتمامهم. في ظاهرة فلكية نادرة لن تتكرر قبل عام 2040، سيتمكن سكان الأرض خلال الأشهر القادمة من رؤية مشهد خلاب يشبه "ثقبا" عملاقا يتحرك ببطء عبر سطح زحل. أعلن علماء الفلك يوم الأربعاء 25 يونيو، أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي اكتشف أول كوكب خارجي له منذ بدء عملياته العلمية في يوليو 2022، والتقط صورا مباشرة نادرة لهذا العالم الصغير نسبيا.