
مصادر أمنية في المقاومة: الجيش الإسرائيلي شكل عصابة جديدة من العملاء شمال غزة وكلفها بمهام أمنية
وذكرت أن مهمة "عصابة العملاء" تتمثل في تسهيل عمليات الجيش وتوفير معلومات استخباراتية مباشرة له.
وأفادت بأن بعض العائلات المحلية استدركت خطورة عصابة العملاء وتواصلت مع أبنائها المتورطين بها وتم التوصل إلى تفاهم يقضي بالعفو عن كل من يعود إلى عائلته ويتوقف عن التعاون مع الجيش الإسرائيلي.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن مجموعة صغيرة من العملاء لا يتجاوزون 10 أشخاص من العصابة الجديدة، لم يستجيبوا لهذه الدعوات وواصلوا العمالة.
وأكدوا في تصريحاتهم أنهم يعرفون أسماؤهم وتوجد لديهم أدلة تثبت تلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط الجيش الإسرائيلي المتمركز في المنطقة.
وشدد أمن المقاومة على أن معاملة هؤلاء العملاء هي كجنود احتلال لما قدموه لمخابرات تل أبيب وجيشها.
وأوضحوا في السياق أن الجيش الإسرائيلي يتجه مؤخرا بشكل متزايد إلى تشكيل عصابات من العملاء لتنفيذ مهام المسح الميداني وتمشيط المناطق قبل دخول قوات الجيش إلى القتال المباشر.
وبينوا أن اعتماد القوات الإسرائيلية على عصابات العملاء جاء بعد الانتقادات الداخلية مع ازدياد عدد القتلى في صفوف الجيش، وفشل الخطط العسكرية في تحييد كمائن المقاومة.
المصدر: "شبكة القدس"
أفاد مصدر أمني بأنه تم ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية مزروعة بين خيام النازحين في أحد مراكز الإيواء جنوب قطاع غزة.
أكد تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP) أن معظم عناصر مؤسسة "غزة الإنسانية" هم من الجيش والاستخبارات الأمريكية.
كشفت مصادر أمنية في قطاع غزة عن نجاح وحدة أمن المقاومة في ضبط عميل خطير تورط في تنفيذ مهام تجسسية لصالح الجيش الإسرائيلي داخل المناطق المدمرة بفعل القصف.
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة، أنه اغتال خلال الأسبوع الجاري أمجد شاعر رئيس إدارة مكافحة التجسس في جهاز الأمن العام التابع لحركة حماس.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 20 دقائق
- روسيا اليوم
خلافا للتقارير الرسمية.. رئيس مجلس النواب الأمريكي يتهم "حماس" بسرقة المساعدات
وخلال مقابلة مع برنامج "Meet the Press" الذي تبثه شبكة NBC، تم عرض صور لأطفال يتضورون جوعا في غزة، ووصفها بأنها "مزعجة ومفجعة". وسئل جونسون عن قرار إسرائيل إعلان "توقف تكتيكي" في العمليات القتالية بسبب المخاوف المتزايدة من المجاعة، مشيرا إلى أنه تحدث مع يحيئيل لايتر، السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، ومع مسؤولين إسرائيليين آخرين، أبلغوه أن "حماس" استولت على "كمية ضخمة" من المساعدات الغذائية منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023. وقال جونسون: "الصور مؤلمة ومفجعة. الجميع يريد السلام في تلك المنطقة"، مضيفا: "تحدثت مع سفيري، السفير الإسرائيلي في واشنطن، وكذلك مع مسؤولين آخرين في الحكومة الإسرائيلية، وأبلغوني أنه منذ بداية الحرب أرسلت إسرائيل أكثر من 94 ألف شاحنة محملة بالغذاء. وهذه الكمية كافية لإطعام مليونَي شخص لمدة عامين. لكن حماس استولت على كمية ضخمة من هذا الطعام". وانتقد جونسون ما وصفه بـ"النظام المعطل"، وقال إن الجيش الإسرائيلي سيبدأ اعتبارا من يوم غد بفتح "قنوات توزيع جديدة" تهدف إلى إيصال الغذاء إلى من هم في أمس الحاجة إليه. وأكد أنه "ينبغي على الأمم المتحدة أن تتعاون مع إسرائيل لضمان وصول المساعدات إلى الأشخاص الأكثر حاجة". وقد اعترضت مقدمة البرنامج، كريستين ويلكر، على تصريح جونسون، مشيرة إلى تقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" يفيد بأن الجيش الإسرائيلي لم يعثر على دليل يؤكد أن حركة "حماس" استولت على المساعدات الإنسانية التي تقدمها الأمم المتحدة، وهي الجهة الأكبر في توفير المساعدات الطارئة لقطاع غزة. وفي سياق متصل، وجه زعيم الأقلية في مجلس النواب، حكيم جيفريز انتقادات للرئيس دونالد ترامب بشأن طريقة تعامله مع الأزمة في غزة، مطالبا بوقف فوري لإطلاق النار، وزيادة المساعدات الإنسانية، وضمان إطلاق سراح جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس. وقال جيفريز: "تجويع وموت الأطفال والمدنيين الفلسطينيين في منطقة حرب مستمرة أمر غير مقبول". المصدر: The Hill قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، يعد خطوة استراتيجية جيدة بهدف القضاء على حركة حماس، وفق تعبيره. وصف الكاتب الإسرائيلي أفي يسخاروف أداء حكومة بنيامين نتنياهو خلال الحرب على غزة بأنه "فشل ذريع". طرح السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، سيناريو "طوكيو وبرلين خلال نهاية الحرب العالمية الثانية" لإنهاء الحرب في قطاع غزة، معتقدا أنه "لا توجد وسيلة آمنة" أمام إسرائيل للتفاوض. أدان القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق، إنكار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوجود مجاعة في قطاع غزة، رغم تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الدولية. نحن نرى بأم العين محاولة لتدمير مجتمع بأكمله في غزة من خلال نظام توزيع المساعدات. أليكس دي فال – The Guardian قال المكتب الإعلامي بغزة، يوم الأحد، إن القطاع يعاني من مجاعة شرسة تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق وتطال 2.4 مليون إنسان، مشددا على أن ما يجري مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي. أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية وقفا للعمليات العسكرية لمدة 10 ساعات يوميا في أجزاء من قطاع غزة. أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفاقم الوضع الغذائي في قطاع غزة، حيث وصلت نسبة الوفيات بسبب سوء التغذية إلى ذروتها في يوليو الجاري. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستقدم مساعدات إضافية لقطاع غزة، لكنها تريد أن تساهم دول أخرى أيضا. أجرى المستشار الألماني فريدريش ميرتس اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، داعيا إياه إلى تقديم مساعدات إنسانية عاجلة لسكان غزة والتوصل إلى وقف إطلاق نار.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
سموتريتش: إدخال المساعدات لغزة خطوة استراتيجية جيدة بهدف القضاء على حماس
وقال سموتريتش لنواب حزبه: "سنختبر نتيجة الهدنات الإنسانية في غزة وسنعرف قريبا مدى نجاحها"، وأضاف أن "الخوض في حسابات سياسية بشأن هدنات غزة ليس من الصواب حاليا". وفي معرض رد على الانتقادات التي تلقاها إثر الهدنات الإنسانية في قطاع غزة، وكذلك رسائل من عدد من أعضاء الكنيست الذين يفكرون في الاستقالة بسبب هذه الخطوة، قال سموتريتش: "في النهاية، يجب أن نركز على اختبار النتيجة، وهو هزيمة حماس". وألمح إلى أن "هذه خطوة استراتيجية جيدة، لا يمكن التفصيل فيها في هذه المرحلة، لكننا سنعرف قريبا ما إذا كانت ستنجح وإلى أين نتجه". وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء يوم السبت، عن هدنة إنسانية وتعليقا مؤقتا للأعمال العسكرية في المناطق التي تشهد اكتظاظا سكانيا. كما أعلن الجيش الإسرائيلي منذ مساء السبت، عن تخصيص ممرات إنسانية لإدخال شاحنات مساعدات بشكل آمن إلى قطاع غزة عبر المؤسسات الدولية، والسماح بعمليات إسقاط المساعدات جوا بالتعاون مع منظمات دولية. وفي هذا السياق، قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بينايمن نتنياهو أمس الأحد: "سنقضي على حماس، ولتحقيق هذا الهدف إلى جانب إطلاق سراح رهائننا، نحرز تقدما في القتال وكذلك في المفاوضات". وشدد على أن استمرار العمليات يتطلب الإبقاء على "الحد الأدنى من المساعدات الإنسانية" إلى قطاع غزة، في إشارة منه لاستغلالها دوليا بهدف التغطية على قتل الفلسطينيين واستمرار القصف الدموي في حرب الإبادة، حسبما يقول الفلسطينيون. وقال نتنياهو: "لقد فعلنا ذلك حتى الآن". وكان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير دعا تعليقا على مسألة الهدن الإنسانية وإدخال المساعدات إلى غزة، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن.المصدر: واينت دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن. يتصاعد التوتر داخل الائتلاف الحكومي في إسرائيل عقب قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو السماح بهدنات إنسانية في قطاع غزة، حسبما أفادت صحيفة "معاريف" العبرية. وصف الكاتب الإسرائيلي أفي يسخاروف أداء حكومة بنيامين نتنياهو خلال الحرب على غزة بأنه "فشل ذريع". زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الأحد قاعدة رامون الجوية، برفقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس وقائد سلاح الجو اللواء تومر بار.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
هل من خطوة بديلة؟.. إسرائيل تقرر تجميد خطة "المدينة الإنسانية" في رفح
وقال المصدر إنه "لا يوجد قرار بالمضي قدما ولا توجد خطة بديلة. يبدو أن المستوى السياسي تخلى عنها ظنا بأن صفقة تبادل الأسرى ستتم، وتشمل الانسحاب من محاور بيت حانون جنوب القطاع، ما أدى إلى تجميد هذه المبادرة". وأوضح المصدر أن "الحقيقة لم تعد العامل الحاسم، بل طريقة عرضها وتأثيرها على الرأي العام العالمي. لقد تسببنا بضرر بالغ لصورتنا. والمشكلة أن قراراتنا تتخذ في اللحظة الأخيرة وبشكل مرتجل، بدلا من التحضير المسبق وتجنّب الأزمات". كما أشار المصدر إلى أنه منذ مارس، توقفت إسرائيل عن إدخال المساعدات لأسباب سياسية، خشية إسقاط الحكومة من قبل وزراء يهددون بتفكيك الائتلاف. ورأى أن إسرائيل كان بإمكانها إقناع المجتمع الدولي والأمم المتحدة بتوزيع المساعدات العالقة عند معبري زيكيم وكرم أبو سالم، مما كان سيجنبها الانتقادات الحادة. وفي أوائل أبريل، كشفت "يديعوت أحرونوت" وynet عن مناشدات الجيش للمستوى السياسي بإعادة فتح الممرات الإنسانية لتفادي كارثة إنسانية. إلا أن وزراء الحكومة رفضوا، بل إن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش تعهد بعدم السماح بدخول "حبة قمح واحدة" إلى غزة، في تصريح شهير له قال فيه: "اقرأوا شفتي". لكن بضعة أسابيع بعد ذلك، تراجع سموتريتش وسمح بعودة الشاحنات، حيث دخلت عشرات منها عبر معبر زيكيم نحو شمال القطاع، وتعرضت للنهب في منطقة العطاطرة. كما أن مراكز توزيع الغذاء الأربعة التي أنشأتها إسرائيل قبل نحو شهرين، وتفاخر بها سموتريتش بوصفها "خطوة تاريخية"، تحولت إلى فشل مدو. وفي هذا السياق، شهد القطاع أمس "هدنة إنسانية" أعلنتها إسرائيل من جانب واحد، ولا تلزم "حماس" بشيء. وتهدف هذه الهدنة إلى تشجيع السكان على التنقل لجمع المساعدات، سواء عبر الإسقاط الجوي أو النقل البري. وقال مصدر أمني: "الهدنات الإنسانية تطبق فقط في مناطق خالية من القتال، ولم نفتح محاور بيتور أمام سكان غزة، بل سمح لهم بالتنقل فقط في المناطق التي لا تشهد اشتباكات لتلقي العلاج أو المساعدات". وأضاف: "هذه مجرد خطوة إعلامية تهدف إلى إقناع العالم بعدم وجود مجاعة. وقد سبق أن استخدمنا مثل هذه الهدنات مع بداية الحرب". ومن المتوقع أن تستمر هذه الهدنات لأسبوع على الأقل، لكنها قد تتوقف في حال وقوع تطورات ميدانية مفاجئة.المصدر: Ynet دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن. أفادت القناة "12" العبرية بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير قدم خطة للسيطرة على قطاع غزة بديلة لفكرة "المدينة الإنسانية". قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، إنه يدرس فرض عقوبات على وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بسبب مقترحه نقل الفلسطينيين من غزة إلى "مدينة إنسانية" في رفح. قالت القناة 14 العبرية إن الجيش الإسرائيلي أبلغ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن بناء ما يسمى بـ"المدينة الإنسانية" في رفح سيستغرق عاما كاملا، حال تم تنفيذ المشروع كما هو مخطط له. نقلت تقارير إعلامية عربية عن مصادر مصرية قولها، إن خريطة "إعادة التموضع" التي طرحتها إسرائيل ضمن المفاوضات الجارية حاليا، تحول خطير يضع مصر بمأزق أمني غير مسبوق. انتقد زعيم المعارضة بإسرائيل يائير لابيد خطة الحكومة لإنشاء "مدينة إنسانية" في رفح، والتي يقودها وزير المال بتسلئيل سموتريتش، معتبرا أن تكلفتها الباهظة كان يمكن استثمارها بالداخل. أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن كلفة إنشاء "المدينة الإنسانية" المزمع إقامتها في قطاع غزة قد تصل إلى 6 مليارات دولار، وهو ما يعادل نصف ميزانية وزارة الدفاع الإسرائيلية.