logo
تباين أداء أسهم أوروبا مع ترقب الموعد النهائي لرسوم ترامب

تباين أداء أسهم أوروبا مع ترقب الموعد النهائي لرسوم ترامب

مباشر منذ 18 ساعات
مباشر- اتسم أداء الأسهم الأوروبية بالتباين اليوم الاثنين مع ترقب المستثمرين لأي أنباء تتعلق بتطورات المشهد التجاري مع اقتراب الموعد النهائي الذي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتطبيق الرسوم الجمركية.
واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 541.08 نقطة بحلول الساعة 0709 بتوقيت جرينتش وفق رويترز.
وتباين أداء المؤشرات الأخرى الكبرى في المنطقة، إذ ارتفع المؤشر داكس الألماني 0.4% بينما هبط المؤشر كاك الفرنسي 0.1% وزاد مؤشر إيبكس الإسباني 0.1% ونزل فاينانشال تايمز100 البريطاني 0.2%.
وقال ترامب أمس الأحد إن الولايات المتحدة على وشك الانتهاء من عدة اتفاقيات تجارية في غضون الأيام القليلة المقبلة وستخطر دولا أخرى بزيادة الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات منها بحلول التاسع من يوليو تموز.
ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجديدة حيز التنفيذ في الأول من أغسطس آب.
وهدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة عشرة% على أي دولة تتبنى سياسات مجموعة بريكس "المعادية لأمريكا".
وهبط قطاع الطاقة الأوروبي 1.3% مقتفيا أثر أسعار النفط في حين صعد قطاع البنوك 0.6%.
وهبط سهم كابجيميني الفرنسية لخدمات تكنولوجيا المعلومات 2.8% بعد أن وافقت على شراء شركة (دبليو.إن.إس) مقابل 3.3 مليار دولار نقدا.
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العقوبات على روسيا تضع إمارة أوروبية غنية في أزمة مع "صناديق الزومبي"
العقوبات على روسيا تضع إمارة أوروبية غنية في أزمة مع "صناديق الزومبي"

العربية

timeمنذ 24 دقائق

  • العربية

العقوبات على روسيا تضع إمارة أوروبية غنية في أزمة مع "صناديق الزومبي"

شكلت "ليختنشتاين" فريق عمل طارئ لمعالجة أزمة الصناديق "الزومبي"، التي تركت مئات الكيانات المرتبطة بأثرياء روس في حالة شلل قانوني. تعرضت هذه الإمارة الصغيرة الواقعة في جبال الألب، التي تعد مركزاً لآلاف الصناديق والمؤسسات، لموجة من الاستقالات من قبل الأمناء وأعضاء مجالس الإدارة خلال الأشهر الستة الماضية، مع تكيف نظامها التنظيمي مع حزم العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا. وقد تؤدي هذه النتيجة إلى ترك ما يصل إلى 800 كيان معزول - معترف به قانونياً ولكنه مجمد وظيفياً - دون أي مسؤول عن إدارة أصوله أو الإشراف على تصفيته، بحسب ما ذكرته صحيفة "فاينانشال تايمز"، واطلعت عليه "العربية Business". مصرفيون ومحامون حذروا من أن الأزمة قد تنتقل إلى القطاع المالي الأوسع في البلاد، بما في ذلك البنوك الكبرى، إذا لم تعالج الحكومة المشكلة. وقال محام من "فادوز": "نحن نتحدث عن صناديق استئمانية زومبي عائمة بمليارات الدولارات. ولا يوجد حل حتى الآن. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل". اعتمدت ليختنشتاين حزم عقوبات من الاتحاد الأوروبي ضد روسيا عقب الغزو الشامل لأوكرانيا عام 2022. ومع ذلك، في عام 2024، وفي عهد إدارة بايدن، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على العديد من الكيانات والأفراد المقيمين في ليختنشتاين بسبب ارتباطهم بأفراد وأنشطة روسية. كما حذرت الولايات المتحدة ليختنشتاين ودولاً أوروبية أخرى العام الماضي من أنها قد تفرض عقوبات ثانوية على المؤسسات المالية الأجنبية التي تتعامل مع عملاء روس معينين - حتى لو لم يخضع هؤلاء العملاء لعقوبات فردية. خوفاً من مزيد من الإجراءات الأميركية، اعتمدت هيئة السوق المالية في ليختنشتاين (FMA) نهجاً قائماً على عدم التسامح مطلقاً، وحثت القطاع في سبتمبر على اعتبار العقوبات الأميركية ملزمة فعلياً لأنها تشكل مخاطر قانونية وسمعة "وجودية". نصحت هيئة الأسواق المالية صراحةً الأمناء - أي شخص أو كيان مصرح له قانوناً بإدارة الأصول نيابةً عن آخرين - بإنهاء علاقاتهم مع العملاء المعرضين للخطر، قائلة إنها "الوسيلة الوحيدة المناسبة" للسيطرة على المخاطر. وقال المحامي في شركة "شوارزلر ريشتسانفالتي"، هيلموت شوارزلر، بأن هذا دفع المديرين إلى الاستقالة جماعياً. وأضافت أن الالتزامات القانونية المتداخلة، سواءً من أنظمة العقوبات الأجنبية أو في ليختنشتاين، جعلت من شبه المستحيل إيجاد بدائل للمديرين. وأضاف "الغالبية العظمى من هذه الكيانات هي أصول لأشخاص روس غير خاضعين للعقوبات يعيشون في جنوب فرنسا أو إيطاليا أو أماكن مثل دبي. حتى الكيانات التي لها صلة بعيدة بروسيا تتأثر". تظهر الأرقام الحكومية أن 350 كياناً في حالة غموض بانتظار المواعيد النهائية التنظيمية، وأن 40 منها في إجراءات تصفية مبكرة. وذكرت الحكومة أن 85 كياناً أصبحت يتيمة لعدم إمكانية تعيين مصفي. وبلغ عدد الكيانات المتأثرة في النهاية إلى 800 كيان دون إيجاد حل. إن الطبيعة الغامضة للكيانات تصعب تقدير حجم الثروة المجمدة أو العالقة المرتبطة بالشعب الروسي. وقال المصدر إن الصناديق الاستئمانية تحتوي على أصول تتراوح بين 5 ملايين دولار نقداً ومليارات الدولارات، بما في ذلك اليخوت والطائرات والمكاتب العائلية والعقارات الفاخرة. وهناك مخاوف من أن تقوض الأزمة مكانة ليختنشتاين كمركز مالي. ويقدر قطاع الصناديق الاستئمانية الضخم في هذا البلد الصغير بأطره الضريبية والقانونية المواتية، بالإضافة إلى قدرته المتصورة على حماية العملاء من التداعيات الجيوسياسية. وقال الشريك في شركة "جاسر بارتنر"، إحدى أكبر شركات المحاماة في الإمارة، يوهانس جاسر، إن الخطر الآخر الذي يلوح في الأفق إذا لم يحل الوضع هو أن تمارس روسيا ضغوطاً على ليختنشتاين. وأضاف: "هناك خطر من الولايات المتحدة، ولكن أيضاً من روسيا الآن. وقد يصبح هذا خطراً آخر غير مسبوق ولا مثيل له من الجانب الآخر الذي لا يقل قوةً". وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية في بيان أنها تتعاون مع سلطات ليختنشتاين بشأن قضايا التمويل غير المشروع: "تتبادل وزارة الخزانة المعلومات والإرشادات مع ليختنشتاين بشأن الامتثال للعقوبات الأميركية ومكافحة غسل الأموال في نطاق ولايتها القضائية".

عملات الأسواق الناشئة ترتفع ترقبا لمفاوضات الرسوم الجمركية
عملات الأسواق الناشئة ترتفع ترقبا لمفاوضات الرسوم الجمركية

الاقتصادية

timeمنذ 25 دقائق

  • الاقتصادية

عملات الأسواق الناشئة ترتفع ترقبا لمفاوضات الرسوم الجمركية

عوضت عملات الأسواق الناشئة جزءا من خسائرها، بعدما ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى انفتاحه على التفاوض بشأن الرسوم الجمركية، بعد وقت قصير من فرضها على أكثر من 12 دولة. قاد الوون الكوري الجنوبي موجة الارتداد في عملات آسيا، مرتفعاً بنحو 0.6% ليعوض جزءاً من خسائره المسجلة خلال الليل، في حين محا البات التايلندي خسائره التي تكبّدها خلال جلسة الصباح. جاءت هذه التحركات ضمن تعافٍ محدود في الأسواق الناشئة؛ حيث ارتفع أيضاً الراند الجنوب أفريقي بعد الخسائر الحادة التي سجلها يوم الإثنين. وجه ترمب رسائل إلى عدد من الدول أمس الإثنين يحدد فيها نسب الرسوم الجمركية، لكنه أشار إلى أنه منفتح على التفاوض، قائلاً إن الرسوم "صارمة، لكنها ليست صارمة بنسبة 100%". هذا الموقف ترك الأسواق في حالة من الترقب المعهودة بشأن حجم الأضرار المحتملة. تراجع ترمب قال توني سيكامور المحلل لدى شركة "آي جي ماركتس" في سيدني: "عبارة 'صارمة لكن ليست بنسبة 100%' فتحت الباب لجولة جديدة من تكتيك ترمب المعروف في 'تاكو الثلاثاء'" (ترمب دائماً يتراجع). وأضاف: "الأسواق لا تزال مدفوعة بالعناوين الرئيسية، وبالتالي فإن الأمر يعتمد إلى حد كبير على ما سيقوله لاحقاً". بدأ ترمب بإشعارات الرسوم الجمركية معلناً عزمه فرض رسوم بنسبة 25% على واردات من اليابان وكوريا الجنوبية. توالت الإعلانات خلال يوم الإثنين؛ حيث كشف عن خطط لفرض رسوم جمركية على سلع أجنبية من شركاء تجاريين من بينهم جنوب أفريقيا وإندونيسيا وتايلندا وكمبوديا. من جانبه لم يشهد مؤشر "إم إس سي آي" (MSCI) لأسهم الأسواق الناشئة تغيراً كبيراً صباح الثلاثاء، وتصدر مؤشر "كوسبي" الكوري الجنوبي مؤشرات المنطقة، مرتفعا 1.5%.

الأسهم الآسيوية تتأرجح وسط رسائل متناقضة من الإدارة الأمريكية
الأسهم الآسيوية تتأرجح وسط رسائل متناقضة من الإدارة الأمريكية

الاقتصادية

timeمنذ 35 دقائق

  • الاقتصادية

الأسهم الآسيوية تتأرجح وسط رسائل متناقضة من الإدارة الأمريكية

تأرجحت الأسهم الآسيوية بين مكاسب وخسائر طفيفة بعدما أبقى الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الباب مفتوحاً أمام مفاوضات تجارية إضافية، وذلك عقب فرضه معدلات رسوم جمركية جديدة على عدة دول. تداول المؤشر الإقليمي "إم إس سي آي" في نطاق ضيق، وسط مكاسب في كوريا الجنوبية واليابان، وهما من الدول التي استُهدفت برسوم جديدة. ارتفعت أسهم شركة "تويوتا موتور" بنسبة 0.5% إلى جانب شركات صناعة السيارات اليابانية الأخرى، فيما حافظ الين على خسائره. كما صعد الوون الكوري الجنوبي، في حين تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%. وسجل اليورو مكاسب بعد ورود تقرير أفاد بأن الولايات المتحدة عرضت صفقة على الاتحاد الأوروبي تتضمن مستوى رسوم بنسبة 10%. عقب إعلانه عن فرض رسوم أعلى على عدة دول، قال ترمب مساء الاثنين إنه لا يزال منفتحاً على مفاوضات إضافية، وأرجأ زيادة الرسوم إلى ما بعد الأول من أغسطس على الأقل. كما لمح إلى احتمال حدوث تأجيلات أخرى، مشيراً إلى أن الإشعارات "ليست نهائية بنسبة 100%". التطمينات المؤقتة تقلّص المخاوف ساعدت هذه التصريحات في تهدئة مخاوف السوق من أن تؤدي الرسوم العدوانية إلى الإضرار بآفاق صادرات الدول الآسيوية إلى الولايات المتحدة. وعلى الرغم من تراجع الأسواق يوم الإثنين بسبب القلق من الرسوم، إلا أن المؤشرات لا تزال تحوم حول مستويات قياسية. وتعافت الأسهم من هبوطها الحاد في أبريل، حين تم الإعلان لأول مرة عن الرسوم الشاملة، مدفوعة بتوقعات تمديد مهلة الرسوم، بناءً على نمط ترمب المعتاد من إطلاق التهديدات ثم التراجع عنها لاحقاً. قال فريدريك نيومان، كبير الاقتصاديين لمنطقة آسيا في "إتش إس بي سي": "المستثمرون يتجاوزون الإعلانات الأخيرة بشأن الرسوم، ويرونها مجرد تكتيك لتسريع المفاوضات، وليس الكلمة الفصل في مسار الرسوم". كان ترمب قد أصدر يوم الإثنين أول دفعة من الرسائل التحذيرية بشأن الرسوم، وذلك قبل يومين فقط من الموعد النهائي المخصص لتوقيع الاتفاقات مع الدول التي تواجه ما يُعرف بـ"الرسوم المتبادلة" التي أعلن عنها في الثاني من أبريل. وشملت المعدلات الجديدة رسوماً بنسبة 25% على الواردات من اليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا، و32% على إندونيسيا، و35% على بنغلاديش، و36% على تايلندا وكمبوديا، و 40% على لاوس وميانمار. خيارات محدودة أمام الدول .. وترمب يتراجع مؤقتا لم تتمكن سوى قلة من الدول من التوصل إلى اتفاقات خلال المهلة القصيرة. وفي الأثناء، أعلن ترمب عن اتفاقات إطارية مع المملكة المتحدة وفيتنام، بالإضافة إلى هدنة تجارية مع الصين. وقال نيك تويديل، كبير محللي السوق في "إيه تي غلوبال ماركتس": "المزيد من المناورات المتناقضة من ترمب. سنشهد المزيد من هذا خلال الأيام المقبلة مع استمرار التقلّب في التكتيكات التفاوضية الأميركية. السوق تتفاعل مع كل تحديث على حدة، وهذا ما نشهده في جلسة التداول الآسيوية هذا الصباح". ورغم التهديدات المتصاعدة بحرب تجارية عالمية، لا يزال الاقتصاد الأميركي صامداً حتى الآن، إذ يستمر التوظيف بمستويات صحية، وظلت معدلات التضخم تحت السيطرة. ومع ذلك، يبدي الاحتياطي الفيدرالي حذراً من تداعيات الرسوم، ويرغب في مراقبة آثارها على الناتج خلال الأشهر المقبلة. المستثمرون يراهنون على استمرار التمديد للمهلة قال المحلل الاستراتيجي في "ماركتس لايف" غارفيلد رينولدز إن السردية السائدة الآن تفيد بأن الرئيس الأميركي يستخدم الرسوم كتكتيك تفاوضي، لا كتهديد فعلي، ما يعني أن المستثمرين المستعدين لشراء الانخفاضات سيواصلون ضخ السيولة في السوق. وأضاف: "كلما زاد الغموض بشأن مسار التجارة، زاد يقين المستثمرين بأن التأثير سيكون محدوداً". وأشار كل من إيان لينغن وفايل هارتمن من "بي إم أو كابيتال ماركتس" إلى أن إحدى الإشارات الإيجابية في التطورات الأخيرة هي أن الرسوم الأعلى لن تدخل حيز التنفيذ خلال شهر يوليو، ما يُعد "تمديداً غير مباشر" لفترة التجميد الأصلية التي كان من المفترض أن تنتهي يوم الأربعاء. وقالا: "كان يمكن أن تكون النتائج أسوأ بكثير على التوقعات الاقتصادية لولا إضافة هذه النافذة الزمنية الجديدة لتخفيف التصعيد". من جانبهم، قال مسؤولون هنود مطلعون على الملف إن بلادهم قدّمت أفضل عرض ممكن على صعيد التجارة، وإن مصير اتفاق مؤقت بات الآن في يد ترمب. وأوضح المفاوضون الهنود لواشنطن أنهم لن يتجاوزوا بعض الخطوط الحمراء، مثل السماح للولايات المتحدة بتصدير محاصيل معدلة وراثياً إلى الهند، أو فتح قطاعي الألبان والسيارات بشكل أوسع أمام المنتجات الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store