
إيران تطالب بتعويضات مالية قبل التفاوض.. فما هو حجم الضرر؟
إيران تطالب بتعويضاتٍ مالية من واشنطن عن أضرار حرب الاِثني عشر يوما، وضماناتٍ بعدمِ التعرّض لهجوم مجددا، كشرط أساسي قبل العودة إلى طاولة المفاوضات. أما إدارة ترامب ففرضت أكبرمجموعة عقوبات على إيران.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 38 دقائق
- صحيفة الخليج
حماس تُكذب ويتكوف وترفض نزع سلاحها
متابعات كذّبت حماس السبت، تصريحات ذكرها المبعوث الأمريكي للمنطقة ستيف ويتكوف، نفى فيها وجود مجاعة، وقال إن الحركة منفتحة بشأن نزع سلاحها، مؤكدة أنها لن تتخلى عنه إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة. وقال ويتكوف عقب زيارته إسرائيل ولقائه أسر الرهائن إن حماس منفتحة على التخلي عن سلاحها، مشيراً إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ملتزم بإنهاء الحرب. وأضاف: «الخطة هي إنهاء الحرب، ويجب تغيير مسار التفاوض إلى مبدأ الكل أو لا شيء». وتابع: «هدفنا هو استعادة المحتجزين في صفقة واحدة، وإنهاء الحرب وليس إبرام صفقات جزئية». وأوضح ويتكوف أنه «لا يمكن الحديث عن نصر ما لم يتم تحرير جميع الرهائن». ولفت ويتكوف إلى أن هناك جهداً مشتركاً من إسرائيل والولايات المتحدة لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء، إلى غزة، معترفاً بوجود صعوبات في إيصال الغذاء لسكان القطاع، لكنه نفى وجود مجاعة. لكن الحركة خرجت في بيان رسمي، واعتبرت أن زيارة ويتكوف إلى مراكز توزيع الغذاء مسرحية لتضليل الرأي العام العالمي. واعتبرت الحركة أن زيارة ويتكوف كانت بهدف منح إسرائيل غطاءً سياسياً، لإدارة التجويع واستمرار عمليات قتل الأطفال والمدنيين. واعتبرت حماس في بيانها أن «سلاحها استحقاق وطني وقانوني ما دام الاحتلال قائماً، وقد أقرته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا الوطنية كاملة، وفي مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة وعاصمتها القدس». ووصلت المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل إلى طريق مسدود الأسبوع الماضي. وتهدف المفاوضات إلى ضمان وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً في الحرب الدائرة في غزة والتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
لابيد يهاجم حماس بعد صورة الرهينة الهزيل: هذا هو التجويع
وكتب لابيد على حسابه في منصة إكس: "هذا هو شكل التجويع". وطالب في التغريدة: "على العالم بأسره أن يدين التنظيم الإرهابي القاتل حماس ، الذي يتعمّد تجويع الرهائن الإسرائيليين الذين يحتجزهم منذ السابع من أكتوبر". وشدد: " يجب على العالم كله أن ينضم إلى الدعوة لإطلاق سراح جميع الرهائن الآن". وكان لابيد قد انتقد حكومة بنيامين نتنياهو بعد أن نشرت حماس مقطع فيديو أفيتار دافيد في حالة صحية سيئة. وقال لابيد، في منشور عبر منصة إكس، "على كل عضو في الحكومة أن يشاهد اليوم فيديو أفيتار قبل أن يذهب إلى النوم، وأن يحاول أن يغفو بينما يفكر في أفيتار وهو يحاول البقاء على قيد الحياة داخل النفق". وكان الفيديو، الذي بثته كتائب القسام بـ3 لغات (العربية والعبرية والإنجليزية)، أظهر أفيتار في غرفة ضيقة وهو يعاني من ضعف جسدي شديد ووضوح عظامه نتيجة سوء التغذية. وقالت حماس في الفيديو: "يأكلون مما نأكل".


عرب هاردوير
منذ ساعة واحدة
- عرب هاردوير
ماسك يساند ترامب بملايين الدولارات رُغم انهيار العلاقة بينهما علنًا!
في مفارقة سياسية غريبة، كشفت وثائق جديدة أن إيلون ماسك تبرع بـ 5 ملايين دولار لصالح اللجنة الداعمة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، بالإضافة إلى 10 ملايين أخرى للجمهوريين في الكونغرس، وهذا ليس غريبًا في المطلق، لكن الغريب أن هذا التمويل حدث خلال نفس الفترة التي كان ماسك يهاجم فيها ترامب علنًا واتهمه بالتواجد في ملفات إبستين! دعم مالي ضخم بعد قطيعة سياسية الوثائق الصادرة عن لجنة الانتخابات الفيدرالية تشير إلى أن ماسك قدّم تلك التبرعات في 27 يونيو 2025، حيث وزّعها بالتساوي على ثلاث جهات (منظمة "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا MAGA"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة الكونجرس) كلها تمول الحملات الانتخابية للجمهوريين في مجلسي النواب والشيوخ، بالإضافة إلى حملة ترامب الرئاسية. تأتي هذه التبرعات بعد أسابيع فقط من تدهور العلاقة بين ماسك وترامب، عندما شن الأول حملة انتقادات علنية ضد مشروع قانون الإنفاق الذي أطلق عليه ترامب اسم "The One, Big, Beautiful Bill"، والذي رأى ماسك أنه يُضرّ بصناعة السيارات الكهربائية التي تمثّل حجر الأساس في إمبراطوريته الاقتصادية. وكان ماسك قد حصل على دور رسمي في إدارة ترامب بعد فوزه بالانتخابات، حيث ترأس كيانًا شبه حكومي يُدعى "إدارة كفاءة الحكومة DOGE"، يهدف لتقليص حجم الإنفاق الحكومي. لكن سرعان ما تدهورت العلاقة، خاصة بعد اعتراض ماسك على القانون المذكور. وفي نهاية مايو، أعلن ماسك استقالته وسط جدل واسع، ولاحظ البعض إصابته بـكدمة في العين، ادعى أنها نتيجة شجار مع ابنه "إكس" (نعم، نفس اسم موقع التواصل الشهير). يُذكر أنه رغم المساهمة المالية الضخمة، لم تفلح جهود ماسك في استعادة مكانته لدى الرئيس أو الحزب الجمهوري، إذ تم تمرير مشروع ترامب دون تعديل البنود المثيرة للجدل، ومنذ ذلك الحين، بدأت عملية يمكن وصفها بـ "إزالة أثر ماسك". يُذكر أيضًا أن ماسك أطلق مبادرة جديدة لتأسيس حزب ثالث تحت اسم "حزب أمريكا America Party"، بهدف زعزعة نفوذ الجمهوريين والضغط على ترامب. إلا أن الحزب لا يزال على الورق فقط، حيث لم يُسجّل رسميًا ولم يقدّم أي مستندات قانونية حتى الآن!