
فيديو.. الاحتلال يهدم بناية من 8 شقق و15 متجرا بالقدس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
الاحتلال يقتل فلسطينيا في جنين بزعم طعنه جنديا إسرائيليا
أفادت مصادر للجزيرة باستشهاد مواطن فلسطيني برصاص قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحامها بلدة رمانة غرب مدينة جنين (شمال الضفة الغربية) وقد أقر جيش الاحتلال بقتله إياه زاعما أنه "طعن جنديا إسرائيليا". وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) -نقلا عن مصادر محلية- أن قوات الاحتلال أعدمت المواطن أحمد العمور (55 عاما) بعد إطلاق الرصاص الحي عليه ومن ثم دهسه بواسطة آليه عسكرية، واحتجز جنود الاحتلال جثته. وأضافت الوكالة أن جيش الاحتلال اعتقل أبناء الشهيد. وكانت قوات الاحتلال اقتحمت البلدة وداهمت عدداً كبيراً من المنازل وحطمت محتوياتها، كما نشرت فرق القناصة في البلدة، وسط استنفار كبير من قبل جنود الاحتلال، وشنت حملة اعتقالات واسعة. وباستشهاد العمور يرتفع عدد الشهداء في محافظة جنين -منذ بدء العدوان عليها في 21 يناير/كانون ثاني الماضي- إلى 41 شهيداً. ويكثف جيش الاحتلال من اقتحام بلدات وقرى محافظة جنين منذ بدء العدوان على مدينة ومخيم جنين قبل 171 يوما، ويداهم منازل المواطنين ويخرب محتوياتها ويشن حملات احتجاز واستجواب ميداني للمواطنين ويعتقل عدداً منهم.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
أولمرت: أعداؤنا هم المليشيات اليهودية العنيفة التي تنكل بالفلسطينيين
نشر رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت مقال رأي جريئا في صحيفة هآرتس اليسارية سلط فيه الضوء على حقائق تحاول حكومة الاحتلال التستر عليها. ففي الوقت التي تمثل فيه إيران الهاجس الأمني الأكبر لبلاده، وصف الحرب التي تدور رحاها في قطاع غزة بأنها "لا لزوم لها وتفتقر إلى أهداف لا يمكن تحقيقها تحت قيادة حكومة لا تملك رؤية سياسية لليوم التالي". وفي المقال، كتب أولمرت -الذي شغل منصب رئيس وزراء إسرائيل في الفترة من 2006 إلى 2009- أن الجميع في إسرائيل يعرف ما الذي تخشاه حكومتهم من إعادة أسراها لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وأضاف أن الحرب كلفت إسرائيل الكثير من القتلى، بينما تُعرِّض حياة الأسرى للخطر، وتقتل وتصيب كل يوم فلسطينيين أبرياء لا علاقة لهم بالإرهاب أو حماس. فزاعة حماس وتابع بأن تخويف الإسرائيليين بفزاعة حماس، وتصوير الحركة بأنها تشكل خطرا على البلاد ما لم يتم القضاء عليها تماما، ليس له أساس من الصحة. ووصف هذا الادعاء بأنه فرية تهدف الحكومة من ورائها إلى إخفاء عزوفها عن التصدي للعدو الحقيقي الذي يهدد أمن البلاد، واستقرارها، وعقلها، وسلامتها. واعتبر أولمرت أن أعداء إسرائيل الحقيقيين هم المليشيات اليهودية "الإرهابية العنيفة والدموية" التي تسيطر تدريجيا على الضفة الغربية وتجعل من الأجهزة الأمنية والشرطة والجيش أهدافا لها في حربها على النظام المدني والأمني والعسكري في إسرائيل. وقال إن تلك المليشيات ظلت سنوات تتخذ من التلال مواقع آمنة لها بشكل غير قانوني في كل أرجاء الضفة الغربية، وهي المسؤولة عن مقتل ما لا يقل عن 140 فلسطينيا هذا العام، العديد منهم أطفال. أولمرت: الإسرائيليون يشعرون كالعادة بالصدمة عندما يلحق الأذى بضباط الشرطة أو الجنود، ولكنهم يلوذون بالصمت عندما يتم في نفس الحادث حرق ممتلكات الفلسطينيين وتدمير بساتين زيتونهم وتخريب منازلهم وقتل الأبرياء أخطر من أي عدو خارجي وأشار إلى أنه بينما يتركز اهتمام الرأي العام في إسرائيل على إعادة الأسرى فورا وإنهاء الحرب التي تهدد حياتهم، فإن العدو الذي يُعد أخطر من أي عدو خارجي هو ذلك الذي يهدد إسرائيل من الداخل. إعلان ويقصد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق بعدو الداخل، ما يسميها بـ"العصابات العنيفة" من "الشباب ذوي اللحى وخصل الشعر المتدلية على جانبي الوجه الذين يرتدون القلنسوات اليهودية ويجوبون تلال ووديان الضفة الغربية". وأوضح أن أفراد تلك العصابات مدججون بأسلحة زودهم بها السياسيون الذين يوفرون لهم الرعاية، علما أنه لن يستخدموها للدفاع عن مجتمعاتهم كما هو مقرر، بل لشن هجمات فتاكة على الفلسطينيين. وفي الآونة الأخيرة، جذب هؤلاء "المتوحشون" الانتباه لأنهم هاجموا مرة أخرى الجنود المسؤولين عن أمن جميع المستوطنين. ولفت أولمرت إلى أن الإسرائيليين يشعرون كالعادة بالصدمة عندما يلحق الأذى بضباط الشرطة أو الجنود، "ولكنهم يلوذون بالصمت عندما يتم في نفس الحادث حرق ممتلكات الفلسطينيين وتدمير بساتين زيتونهم وتخريب منازلهم وقتل الأبرياء". وقال "يبدو أننا نقبل بالظلم الواقع على الآخرين"، مضيفا أن ذلك يتجلى في وسائل الإعلام والنقاشات العامة التي تصف الشبان "القتلة" المنتمين لتلك العصابات بأنهم مجرد مشكلة عندما يوجهون عنفهم نحو قوات الأمن الإسرائيلية، ولكن عندما يحرقون ويدمرون ويقتلون ويرتكبون أعمال عنف أخرى ضد الفلسطينيين، لا يُنظر إلى أفعالهم على أنها مشكلة. واعتبر أن التقليل من شأن هذه الظاهرة تزييف للحقائق، مشيرا إلى أن المتحدثين في البرامج الحوارية التلفزيونية والناطقين الرسميين ورؤساء المجالس الإقليمية للمستوطنين والمشرعين، يقولون إن هؤلاء الشبان العنيفين هم أقلية صغيرة لا تمثل غالبية المستوطنين "الذين يحترمون القانون ويعارضون العنف"، حسب ادعاءاتهم. ومضى أولمرت إلى أن كل ذلك لا يعدو أن يكون ثمرة "مخزية" لسياسة التستر والإخفاء والتهاون التي درجت عليها كل الهيئات الحكومية المعنية.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
حكومة غزة: 80% من شهداء منتظري المساعدات من الشباب
كشف المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة أن 80% من الفلسطينيين الذين يستشهدون خلال انتظارهم أو تسلمهم للمساعدات وفقا للآلية التي تنفذها قوات الاحتلال الإسرائيلي في أنحاء القطاع هم من فئة الشباب، معتبرا ما يحدث تحت عنوان "مساعدات" فصلا دمويا من فصول الإبادة الجماعية يجب أن يخضع لتحقيق دولي مستقل. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما يُعرف بـ" مؤسسة غزة الإنسانية"، حيث يجبَر الفلسطينيون طالبو المساعدات على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي. وقال إسماعيل الثوابتة، في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية (قنا)، إن "الأرقام تكشف جريمة انتقائية تستهدف مستقبل الشعب الفلسطيني، إذ إن 80% من شهداء المساعدات هم من فئة الشباب، و14% من الشهداء هم من الأطفال، و3% من النساء، و3% من كبار السن". وحول توصيفه لواقع المساعدات بعد مرور نحو 45 يوما على تطبيق آلية التوزيع وفقا للمعايير الإسرائيلية، أوضح الثوابتة أن ما يجري ليس توزيع مساعدات إنسانية، بل تنفيذ سياسة قتل جماعي مبرمجة تحت غطاء العمل الإنساني، لافتا إلى أنه منذ بدء تشغيل هذه الآلية الإسرائيلية، استشهد نحو 773 فلسطينيا وأصيب أكثر من 5 آلاف آخرين، وجرى توثيق 39 مفقودا ممن خرجوا بحثا عن لقمة العيش، ولم يعودوا. وأكد المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الطريقة التي يتم فيها تقديم هذا النوع من المساعدات تفتقر كليا إلى أدنى المعايير الإنسانية والأخلاقية، حيث يتم تقديمها في مناطق مكشوفة وخطرة ومصنفة مناطق حمراء وعسكرية، ويتم وضع هذه المواد في تلك المناطق بشكل غير إنساني، مما يؤدي إلى تجمع عشرات آلاف المجوعين من المدنيين في محيط استهداف مكشوف ومجهز للقتل والإبادة بشكل ممنهج وواضح. وأردف الثوابتة قائلا "المشهد اليومي لمجازر مواقع المساعدات خلق حالة من الرعب والانهيار النفسي والاجتماعي، وأصبح سكان القطاع يعيشون صدمة مزدوجة، حيث الجوع من جهة، والخوف من الموت أثناء البحث عن الطعام من جهة أخرى". كما بين أن عائلات فقدت أبناءها بشكل كامل خلال محاولات الحصول على المساعدات، وهذا يؤدي إلى فقدان الثقة بأي شكل من أشكال الإغاثة الدولية، ويعمق من الجرح الإنساني لدى العائلات المكلومة أصلا، مشددا على وجود مسؤولية قانونية وأخلاقية تقع على عاتق الجهات المشغلة لهذه المساعدات، وهي تقع بالدرجة الأولى على الجهات الأميركية وتلك التابعة للاحتلال الإسرائيلي التي تشرف وتمول وتنفذ هذا النموذج الإجرامي لتوزيع المساعدات. ونبه إسماعيل الثوابتة إلى أن تحويل المساعدات إلى وسيلة استدراج للقتل يعد خرقا خطيرا للقانون الدولي الإنساني، ويصنف كجريمة حرب مكتملة الأركان، مشددا على أن الجهات الميدانية والمنظمات الشريكة التي تتواطأ أو تلتزم الصمت تعد شريكة في الجريمة، ويجب محاسبتها قضائيا وأخلاقيا. وعن تعامل الجهات الرسمية والمختصة في غزة مع هذه الأزمة، وجهودها المبذولة لحماية المدنيين، قال الثوابتة "خاطبنا عشرات الجهات الدولية المختلفة، من بينها الأمم المتحدة، ومكاتب الصليب الأحمر، ومقررو حقوق الإنسان، ووثقنا كل الجرائم بالأسماء والصور والتوقيتات، وللأسف كانت الردود دون المستوى، ويغلب عليها التهرب واللغة الدبلوماسية الغامضة، دون أي تحرك فعلي على الأرض". وطالب المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بوقف هذه الآلية القاتلة فورا، ومحاسبة المسؤولين عنها، وإيجاد آليات إنسانية بديلة آمنة لتقديم المساعدات. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة، خلفت الإبادة أكثر من 188 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.