logo
«غوغل» تطلق نموذج «Gemini» جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنت

«غوغل» تطلق نموذج «Gemini» جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنت

الرأيمنذ يوم واحد

أصدرت «غوغل ديب مايند»، التابعة لشركة غوغل، يوم الثلاثاء، نموذجًا لغويًا جديدًا يُسمى «Gemini Robotics On-Device»، يُمكنه تنفيذ المهام محليًا على الروبوتات دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت.
وبناءً على نموذج «Gemini Robotics» السابق للشركة الذي تم إصداره في مارس، يُمكن لـ «Gemini Robotics On-Device» التحكم في حركات الروبوت.
ويُمكن للمطورين التحكم في النموذج وضبطه بدقة لتلبية احتياجات مُختلفة باستخدام أوامر لغوية طبيعية، بحسب تقرير لموقع «TechCrunch» المتخصص في أخبار التكنولوجيا.
وفي اختبارات الأداء، تُشير «غوغل» إلى أن أداء النموذج يُقارب أداء نموذج «Gemini Robotics» المعتمد على السحابة.
ونوهت الشركة إلى أن النموذج الجديد يتفوق على النماذج الأخرى التي تعمل محليًا على الأجهزة في اختبارات الأداء العامة، على الرغم من أنها لم تُسمِّ تلك النماذج.
وفي عرض توضيحي، عرضت الشركة روبوتات تُشغّل النموذج الجديد وتقوم بمهام مثل فتح سحابات الحقائب وطي الملابس.
وأشارت «غوغل» إلى أنه على الرغم من تدريب النموذج على روبوتات «ALOHA»، إلا أنها قامت لاحقًا بتكييفه للعمل على روبوت «Franka FR3» ثنائي الذراع، وروبوت «Apollo» الشبيه بالبشر من «Apptronik».
وتزعم «غوغل» أن روبوت «Franka FR3» ثنائي الذراع نجح في التعامل مع سيناريوهات وأشياء لم يسبق له رؤيتها، مثل تنفيذ مهمة التجميع على حزام صناعي.
ويخوض مطورو نماذج الذكاء الاصطناعي الآخرون غمار الروبوتات أيضًا. وتُنشئ شركة إنفيديا منصة لإنشاء نماذج ذكاء اصطناعي أساسية للروبوتات الشبيهة بالبشر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026
مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

الجريدة

timeمنذ 18 ساعات

  • الجريدة

مايكروسوفت تؤجل إنتاج شريحة الذكاء الاصطناعي من الجيل التالي إلى 2026

ذكر موقع «ذي إنفورميشن» في تقرير نقلا عن ثلاثة مصادر مشاركة اليوم الجمعة أن شريحة الذكاء الاصطناعي «مايا» من الجيل التالي من شركة «مايكروسوفت» تواجه تأخيراً لمدة ستة أشهر على الأقل، مما يؤجل إنتاجها الضخم إلى عام 2026 بعد أن كان مقرراً في 2025. وجاء في التقرير أنه حال دخول الشريحة، التي تحمل الاسم الرمزي «براجا»، إلى مرحلة الإنتاج فمن المتوقع أن يكون أداؤها أقل بكثير من أداء شريحة «بلاكويل» من شركة «إنفيديا» التي تم إصدارها في أواخر العام الماضي. وذكر التقرير أن «مايكروسوفت» كانت تأمل في استخدام الشريحة براجا في مراكز البيانات الخاصة بها خلال العام الجاري، وأن تغييرات غير متوقعة في تصميمها والقيود المفروضة على التوظيف ومعدل دوران العمل المرتفع أسهمت في هذا التأخير. ومثل نظيراتها من شركات التكنولوجيا الكبرى، ركزت «مايكروسوفت» بشكل كبير على تطوير معالجات مخصصة لعمليات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات للأغراض العامة، وهي الخطوة التي من شأنها أن تساعد في تقليل اعتماد عملاقة التكنولوجيا على شرائح «إنفيديا» باهظة الثمن. وطرحت «مايكروسوفت» شريحة «مايا» في نوفمبر 2023، لكنها تأخرت عن نظيراتها في زيادة نطاقها.

«غوغل» تطلق نموذج «Gemini» جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنت
«غوغل» تطلق نموذج «Gemini» جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنت

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

«غوغل» تطلق نموذج «Gemini» جديدًا للتحكم بالروبوتات دون اتصال بالإنترنت

أصدرت «غوغل ديب مايند»، التابعة لشركة غوغل، يوم الثلاثاء، نموذجًا لغويًا جديدًا يُسمى «Gemini Robotics On-Device»، يُمكنه تنفيذ المهام محليًا على الروبوتات دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت. وبناءً على نموذج «Gemini Robotics» السابق للشركة الذي تم إصداره في مارس، يُمكن لـ «Gemini Robotics On-Device» التحكم في حركات الروبوت. ويُمكن للمطورين التحكم في النموذج وضبطه بدقة لتلبية احتياجات مُختلفة باستخدام أوامر لغوية طبيعية، بحسب تقرير لموقع «TechCrunch» المتخصص في أخبار التكنولوجيا. وفي اختبارات الأداء، تُشير «غوغل» إلى أن أداء النموذج يُقارب أداء نموذج «Gemini Robotics» المعتمد على السحابة. ونوهت الشركة إلى أن النموذج الجديد يتفوق على النماذج الأخرى التي تعمل محليًا على الأجهزة في اختبارات الأداء العامة، على الرغم من أنها لم تُسمِّ تلك النماذج. وفي عرض توضيحي، عرضت الشركة روبوتات تُشغّل النموذج الجديد وتقوم بمهام مثل فتح سحابات الحقائب وطي الملابس. وأشارت «غوغل» إلى أنه على الرغم من تدريب النموذج على روبوتات «ALOHA»، إلا أنها قامت لاحقًا بتكييفه للعمل على روبوت «Franka FR3» ثنائي الذراع، وروبوت «Apollo» الشبيه بالبشر من «Apptronik». وتزعم «غوغل» أن روبوت «Franka FR3» ثنائي الذراع نجح في التعامل مع سيناريوهات وأشياء لم يسبق له رؤيتها، مثل تنفيذ مهمة التجميع على حزام صناعي. ويخوض مطورو نماذج الذكاء الاصطناعي الآخرون غمار الروبوتات أيضًا. وتُنشئ شركة إنفيديا منصة لإنشاء نماذج ذكاء اصطناعي أساسية للروبوتات الشبيهة بالبشر.

رحلة التكنولوجيا في الصين... وصلت إلى ألف ميل!
رحلة التكنولوجيا في الصين... وصلت إلى ألف ميل!

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

رحلة التكنولوجيا في الصين... وصلت إلى ألف ميل!

هنا الصين... هنا المستقبل والتكنولوجيا في خدمة الإنسان. المثل الصيني الشهير «رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة»، يعتبر أحد أعمق الحِكم الصينية التي تعكس فلسفة المثابرة والبدء الفعلي لتحقيق الأهداف الكبيرة، ومن يزر تلك البلاد اليوم سيرى أنها وصلت إلى الميل الألف في مجال التكنولوجيا، ورغم ذلك تواصل العطاء والابتكار، حيث يرى الزائر اندماجاً أعمق للتكنولوجيا في الحياة اليومية، مثل المدن الذكية. هكذا بدت الصين، النابضة بروح العصر والتجديد، «عاصمة التكنولوجيا في العالم» التي انفردت بكل العلوم والتكنولوجيا، وشكلت معالم الحاضر والمستقبل، ولا تزال تعرض ملاحمها الرائدة بكل اللغات والصور والألوان، تحت شعارها الشهير «Made in China». «الراي» تلقت دعوة من سفارة جمهورية الصين الشعبية في الكويت، ضمن وفد إعلامي كويتي، للاطلاع على آخر ما توصلت إليه من العلوم والتكنولوجيا، ليصبح هذا البلد «قاطرة الإنسانية» نحو العلوم التي تُسهل حياة الإنسان بشكل غير مسبوق، فالتكنولوجيا الصينية لا تغير المستقبل فقط... بل تصنعه. وتُعد الصين من الدول الرائدة عالمياً في مجالات التكنولوجيا، ولها طموحات كبيرة للمستقبل، مدعومة بسياسات حكومية قوية، واستثمارات ضخمة، وقوة عاملة ضخمة وماهرة، حيث تفوقت في مجالات الذكاء الاصطناعي (AI) وتسعى لأن تكون الرائدة في الذكاء الاصطناعي وغيره من العلوم. إن عزيمة وإبداع العقل الصيني تفوق كذلك في الروبوتات، فهناك مصانع ذكية مدعومة بالروبوتات، في قطاعات مثل الإلكترونيات، والسيارات، والخدمات اللوجستية، وكذلك روبوتات تقدم خدمات في الفنادق والمطاعم والمستشفيات وفي مجالات عدة. «شنتشن» قصة إلهام...من المحلية إلى العالمية تعتبر مدينة شنتشن واحدة من أبرز مدن الصين الحديثة والتكنولوجية، حيث تقع في جنوب مقاطعة غوانغدونغ، على الضفة الشرقية لمصب نهر اللؤلؤ، وتجاور هونغ كونغ من الجنوب، وموقعها الجغرافي هذا أحد عوامل تطور المدينة. المدينة الحلم، ومصدر الإلهام لكل من يعرف قصة تطور هذه المدينة التي كانت مجرد بلدة حدودية صغيرة، وفي غضون أقل من 45 عاماً تحوّلت سريعاً بعد إعلانها «منطقة اقتصادية خاصة»، ما أطلق ما يُعرف بـ«سرعة شنتشن». وما يميز هذه المدينة أنها أضحت عاصمة التكنولوجيا، حيث تجمع بين البحث، والتصنيع، والثقافة الرقمية. وفي اليوم الأول، نظمت بلدية شنتشن لقاء للوفد الإعلامي الكويتي، مع نائب مدير مكتب الشؤون الخارجية في مدينة شنتشن الصينية سون هوايتشونغ، الذي تطرق إلى إنجازات المدينة وترحيبها بالتعاون وتعزيزالعلاقات مع الكويت، في مجالات التجارة، والاستثمار، والثقافة، والسياحة. وتحدث سون عن 3 عوامل لنجاح مدينة شنتشن وتطورها، أولها استغلال فرصة الوقت منذ بداية سياسة الانفتاح والإصلاح في الصين، وثانيها عامل الجغرافيا، إذ إن شنتشن قريبة من هونغ كونغ، وبعد الإصلاح والانفتاح جاء سكان هونغ كونغ إلى شنتشن لشراء حاجاتهم من المدينة، والاستثمار فيها وبناء أفرع للشركات فيها. وبين أن العامل الثالث هو الناس، إذ بعد سياسة بعد الإصلاح والانفتاح جاء الناس من كل أنحاء الصين بطموحاتهم وأحلامهم إلى المدينة الجديدة شنتشن ولديهم الرغبة القوية للتطوير الذاتي وتطوير المدينة. وفي اليوم التالي، زار الوفد الإعلامي المقر الرئيسي لشركة هواوي، واطلع على المنتجات الجديدة للشركة. روبوت «UBTECH»... إلى كل منزل وكما يقال في المثل الصيني، إن «للنفوس العظيمة إرادة وللنفوس الضعيفة أمنيات»، لذا أصبحت الصين «قاطرة الإنسانية» حيث ساهمت الصناعات الصينية في تحسين حياة الملايين حول العالم، من خلال توفير تقنيات ومنتجات بأسعار معقولة. وتخلل جدول الرحلة، زيارة شركة UBTECH ROBOTICS CORP LTD التي تأسست في مارس 2012، في مدينة شنجن، وهي شركة رائدة في مجال الروبوتات البشرية والروبوتات الخدمية الذكية، وفي 29 ديسمبر 2023، تم إدراجها رسمياً في السوق الرئيسية لبورصة هونغ كونغ. وانطلاقاً من التزام الشركة بمهمة توفير الروبوتات الذكية لكل أسرة، وجعل الحياة اليومية أكثر راحة وذكاء، قامت بتطوير مجموعة كاملة من تقنيات الروبوتات البشرية بشكل مستقل، وبناء على تقنياتها الشاملة، انخرطت في البحث والتطوير والتصميم والإنتاج الذكي وتسويق الروبوتات الخدمية الذكية، حيث أنشأت حلاً روبوتياً ذكياً يدمج الأجهزة والبرمجيات والخدمات والمحتوى معاً، ويغطي مختلف الصناعات، مثل التعليم بالذكاء الاصطناعي واللوجستيات الذكية والرعاية الصحية الذكية ورعاية المسنين والخدمات التجارية. وتصنف الشركة على أنها واحدة من الشركات القليلة في العالم التي حققت الإنتاج الضخم، للمحركات المؤازرة ذات العزم الصغير إلى العزم الكبير، وحتى الآن، فإن UBTECH هي الشركة الوحيدة في العالم التي أعلنت عن تعاونات متعددة مع شركات السيارات، كما تطمح إلى إدخال روبوتات UBTECH إلى كل منزل وصناعة، للمضي قدماً نحو مجتمع يتعايش فيه البشر والروبوتات. «درون تاكسي»...تكنولوجيا النقل الجوي الحضري تُعد شركة EHang (Nasdaq: EH) رائدة عالمياً في مجال منصات تكنولوجيا النقل الجوي الحضري (UAM) لتوفير وسائل نقل جوي آمنة ومستقلة وصديقة للبيئة ومتاحة للجميع. كما توافر EHang للعملاء في مختلف الصناعات أنظمة وحلول المركبات الجوية غير المأهولة (UAV): النقل الجوي بما في ذلك نقل البشر واللوجستيات، وإدارة المدن الذكية، وحلول الوسائط الجوية. وبصفتها رائدة في تقنيات الطائرات بدون طيار والحلول التجارية في صناعة UAM العالمية، تلتزم EHang بجعل الطيران الذاتي جزءاً من الحياة اليومية، لتقديم الفوائد التحويلية للنقل الجوي الحضري إلى المدن والمجتمعات الذكية في جميع أنحاء العالم. «هانغتشو»... جنة على الأرض وفي المحطة الثانية من الرحلة، تمت زيارة مدينة «هانغتشو» التي تعتبر من أروع ما يمكن أن تراه في الصين، بل يُقال عنها «جنة على الأرض»، وهو وصف يعود إلى الرحّالة العرب والصينيين القدماء، كما تجمع بين التاريخ والطبيعة والتطور التكنولوجي، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن جذباً للسياح والمستثمرين في الصين. مستشفى «SRRSH»... رعاية صحية رائدة وضمن برنامج الرحلة، زار الوفد مستشفى (Sir Run Run Shaw) وهو مستشفى كبير في الصين يقدم خدمات طبية متخصصة في مجالات مختلفة، بما في ذلك الجراحة العامة، وأمراض النساء والتوليد، وجراحة العظام، ورعاية المسنين، وعلوم القلب. واستقبل الوفد، مديرة مكتب الشؤون الخارجية في مقاطعة Jianggan، ومشرفة الشؤون الخارجية في المستشفى، حيث عبروا عن أمنياتهم في استقبال السياح للعلاج في المستشفى في مختلف التخصصات. إن التطور الكبير في الجانب الطبي في المستشفى يعتبر مشجعاً للمرضى من خارج الصين، إضافة إلى أن هناك فرعاً خاصاً يتحدثون فيه اللغة الإنكليزية واللغات الأخرى، كما يستقبل المستشفى المرضى من خارج البلد بأسعار مناسبة إذ إن سعر الفحص يعادل 20 ديناراً لـvip وبقية الناس نصف دينار. وتمنى القائمون على المستشفى توثيق العلاقة مع المستشفيات في الكويت ومراكز البحث الطبي والصحي، وكذلك تبادل الكوادر الطبية بين المستشفيات، آملين إيفاد كبار السن في الكويت إلى هانغتشو حيث لديهم علاج مميز لأمراض الشيخوخة. وتأسست SRRSH في خضم فترة الإصلاح والانفتاح، وقضت السنوات الخمس الأولى تحت الإدارة الشاملة لجامعة لوما ليندا للصحة في الولايات المتحدة باعتبارها «مجالاً تجريبياً لتبادل الثقافات الغربية والصينية في إدارة المستشفيات»، مما أرسى الأساس لإدارتها الدولية ذات المعايير العالية. وتعتبر المستشفى في المجموعة الأولى بالصين بين المستشفيات العامة الوطنية في أقصر وقت ممكن، ويواصل ريادته في تطوير مجالات متعددة، بما في ذلك إصلاح النظام الطبي والرعاية الصحية، والإدارة الحديثة للمستشفيات، والطب طفيف التوغل، والتعاون الدولي، والرعاية الصحية الذكية، وما إلى ذلك. وحصل مستشفى SRRSH على تصنيف A++ (أعلى 1 % في الصين) في تقييم أداء المستشفيات العامة الثالثة على المستوى الوطني لمدة خمس سنوات متتالية، واحتل المرتبة التاسعة في عام 2022. ويعتبر أول مستشفى في الصين يحصل على اعتماد JCI، وأول مستشفى في الصين يحصل على تصنيف Magnet، وأول عضو في شبكة Mayo Clinic Care Network في الصين. روبوت «Shenhao»...إدارة ذكية لفحص المعدات والأعطال تأسست شركة Hangzhou Shenhao Technology Co.، Ltd. في عام 2002، وهي شركة تكنولوجيا عالية متخصصة في فحص المعدات وتشخيص الأعطال، من خلال الاستفادة الكاملة من تقنيات أجهزة الاستشعار والروبوتات والذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، تخدم الشركة قطاع الصحة الصناعية وتقدم حلولاً شاملة لضمان التشغيل الآمن للمعدات الصناعية وصيانتها الذكية. وحالياً، طورت الشركة سلسلة من المنتجات ذات الملكية الفكرية المستقلة، بما في ذلك الروبوتات الذكية وأجهزة المراقبة والتحكم الذكية، والتي يمكن استخدامها في قطاعات مثل شبكات الكهرباء، والنقل بالسكك الحديدية، والبترول والكيماويات حيث تساعد هذه المنتجات في حل المشكلات الصعبة التي يواجهها العملاء، وتوفر لهم وسائل فعالة للفحص والمراقبة من أجل إدارة ذكية بدون أو بقليل من العمالة البشرية. السوق الشعبي في «غوانغتشو»...تجربة ثقافية وتجارية نابضة بالحياة في المحطة الثالثة من الزيارة، زرنا مدينة غوانغتشو «عروس الجنوب». وهذا اللقب لم يأتِ من فراغ، فهي مدينة تجمع بين التاريخ العريق، والانفتاح التجاري، والتنوع الثقافي، والطبيعة الخلابة، مما يجعلها بحق لؤلؤة جنوب الصين وتُعد المدينة أحد أكبر المراكز التجارية في الصين، والأسواق هنا ليست فقط مكاناً للتسوّق، بل تجربة ثقافية وتجارية نابضة بالحياة. وفي منطقة يونغتشينغ فانغ السياحية في غرب غوانغتشو، والمعروفة باسم يونغتشينغ فانغ، تقع في قلب منطقة غرب غوانغتشو في مقاطعة ليوان بمقاطعة غوانغدونغ، وهي منطقة سياحية من الدرجة الرابعة على مستوى الدولة، تجمع بين السياحة والثقافة والترفيه والتواصل الاجتماعي، كما أنها منطقة تاريخية وثقافية في قلب غوانغتشو تجمع بين العمارة القديمة والفنون التقليدية والترفيه الدولي والموضة العصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store