
'الصوناد' تعيد تشغيل الخط المجاني بعد إصلاح العطب الفني.
2 جويلية، 16:40
أعلنت الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه (الصوناد) اليوم الثلاثاء 02-07-2025، عن استئناف العمل بالرقم الأخضر المجاني 80100319 ، وذلك بعد الانتهاء من إصلاح عطب فني أثر مؤقتاً على شبكة مشغل الاتصالات.
وأكدت الشركة أنها تعمل بجد لضمان أفضل الخدمات للمواطنين، وهو ما دفعها إلى إحداث خلية استمرار متخصصة ، يشرف عليها فريق عمل مكوّن من إطارات عليا ومهندسين ، مهمتها الأساسية هي المتابعة المستمرة لوضعية التزويد بالمياه في كامل أنحاء البلاد .
خلية الاستمرار تضمن تدخلاً سريعاً
تتولى هذه الخلية مهمة التدخل السريع لمعالجة الشكاوى والبلاغات الواردة عبر الرقم الأخضر المجاني 80100319 ، حيث يعمل الفريق بشكل مستمر ودون انقطاع على مدار 24 ساعة يومياً ، وفي كل أيام الأسبوع بما فيها الآحاد والعطل الرسمية ، مما يضمن استجابة فورية وناجعة لكل طلبات المواطنين المتعلقة بخدمات المياه.
ويأتي هذا الإجراء في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الشركة لتحسين نوعية الخدمة وتعزيز التواصل مع المواطنين، خاصة في ظل الطلب المتزايد على خدمات توزيع المياه الصالحة للشرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلادي
منذ ساعة واحدة
- بلادي
أزمة رخص السكن من أسباب الركود العقاري
أزمة رخص السكن من أسباب الركود العقاري في ظل تدهور واضح لسوق العقارات بالجهة الشرقية، أصدر مكتب جمعية المنعشين العقاريين في الجهة بيانًا يسلط الضوء على الأسباب الرئيسية لهذا الركود، ويؤكد على ضرورة تدخل عاجل من جميع الأطراف المعنية لإنقاذ قطاع العقارات، الذي يعد أحد الركائز الأساسية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. تشهد الجهة الشرقية منذ بداية السنة حالة من التراجع الملحوظ في سوق العقارات، حيث انخفضت المبيعات وتوقفت العديد من المشاريع، الأمر الذي يهدد مستقبل الاستثمار والتنمية المحلية. وفي هذا السياق، أكد رئيس جمعية المنعشين العقاريين أن الأزمة الحالية لا تقتصر على عوامل اقتصادية فقط، وإنما تتداخل معها مشاكل إدارية عميقة تعيق تقدم القطاع بشكل كبير، وعلى رأسها صعوبة الحصول على رخص السكن وأوضح البيان أن من بين الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تدهور السوق العقاري في المنطقة، المشاكل الإدارية التي يواجهها المنعشون العقاريون أنفسهم، وخصوصًا المتعلقة بعدم الحصول على رخص السكن. وقال رئيس الجمعية: 'تُعد أزمة رخص السكن من أكبر التحديات التي تواجه القطاع، إذ أن الإجراءات المعقدة والطويلة، بالإضافة إلى تأخيرات إصدار الرخص، وغياب التنسيق الفعّال بين الجهات المختصة، حالت دون إصدار العديد من الرخص الضرورية لإنجاز المشاريع السكنية.' وأضاف أن عدم إصدار رخص البناء والسكن بشكل منتظم، رغم توفر جميع الشروط القانونية، يعرقل تنفيذ المشاريع ويؤدي إلى توقفها أو تأجيلها، مما يترك المستثمرين في حالة من الإحباط ويؤثر سلبًا على السوق بشكل عام. وأشار إلى أن أسباب الأزمة تتعلق أيضًا بالبطء في معالجة الطلبات، وغياب مرونة في الإجراءات، وضعف التنسيق بين الإدارات المعنية، مما ينعكس بشكل مباشر على استقرار السوق وتنافسية القطاع. وفي ظل استمرار هذه المشاكل، تتزايد معدلات البطالة في المنطقة، خاصة بين الشباب والخريجين الذين كانوا يعولون على مشاريع الإسكان والتنمية العقارية كمصدر رئيسي للوظائف. ويؤكد الخبراء أن توقف العديد من المشاريع نتيجة للمشاكل الإدارية، وعلى رأسها عدم إصدار رخص السكن، يؤدي إلى خسائر مادية ومعنوية، ويهدد بزيادة معدلات البطالة والفقر، ويزيد من الضغوط الاجتماعية في المنطقة. وفي الختام، أكد رئيس الجمعية على ضرورة وضع خطة استباقية لمعالجة الأزمة، تتضمن تفعيل إجراءات إدارية مبسطة ومرنة، وتحسين التنسيق بين جميع الجهات المختصة، بهدف إصدار رخص البناء والسكن بسرعة، وتسهيل عمليات الاستثمار والتنمية. ودعا إلى ضرورة أن تتكاتف جميع الأطراف، سواء على مستوى الولاية أو القطاع الخاص، من أجل استعادة ثقة المستثمرين وتحفيز النمو العقاري، بما يضمن استقرار السوق وخلق فرص عمل. جديدة. إن جمعية المنعشين العقاريين لجهة الشرق تؤكد أن التعاون وتوحيد الجهود هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمة الحالية، وتحقيق مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للقطاع العقاري، وللمنطقة بشكل عام. .


الصحراء
منذ ساعة واحدة
- الصحراء
الرئيس غزواني يدشن مدرسة للتكوين في مجال المعادن والنفط والغاز
دشن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، اليوم الخميس، مدرسة التكوين المهني والفني في مجال المعادن والنفط والغاز، والمقر الجديد للمندوبية العامة للأمن المدني وتسيير الأزمات، ومبنى المندوبية العامة للوثائق الوطنية. ووضع الرئيس غزواني –كذلك- الحجر الأساس لبناء مقرين جديدين للمختبر الوطني لمراقبة جودة الأدوية، ومدرسة التعليم التقني والمهني التجارية. وقال وزير الإسكان مامادو مامودو انيانك –خلال حفل التدشين- إن خريطة التنمية الحضرية في موريتانيا تتوسع بجدية واحترافية ومسؤولية عالية. وأشار الوزير إلى أن مدرسة التكوين المهني والتقني في مجالات التعدين والنفط والغاز "تشكل صرحا علميا يجسد أهمية الاستثمار في المهارات الوطنية وستوفر للشباب بوابة حقيقية لسوق عمل واعد في موريتانيا". وكانت الحكومة قد أعلنت عن إنشاء المدرسة في أغسطس من العام 2022، وتهدف إلى "تنويع عرض التكوين بإدخال شعب جديدة من التكوين في مجالات المعادن والنفط والغاز، وزيادة قدرة استقبال منظومة التكوين، وتكوين اليد العاملة الوطنية ودمجها وجذب الاستثمار في هذه المجالات الحيوية".


صحراء ميديا
منذ ساعة واحدة
- صحراء ميديا
منها مدرسة للتكوين في مجال الغاز والنفط.. غزواني يدشن عدة منشآت صحراء ميديا
دشن الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني اليوم الخميس 'عدة منشآت تنموية'، من بينها مدرسة للتكوين المهني والفني في مجال المعادن والنفط والغاز، إضافة إلى منشآت أخرى. وشملت هذه المنشآت المدشنة مقرا جديدا للمندوبية العامة للأمن المدني وتسيير الأزمات، ومبنى للمندوبية العامة للوثائق الوطنية. ووضع ولد الغزواني كذلك الحجر الأساس لبناء مقرين جديدين للمختبر الوطني لمراقبة جودة الأدوية، ومدرسة التعليم التقني والمهني التجارية. وتهدف هذه المنشآت حسب الوكالة الموريتانية للأنباء (رسمية)، إلى 'خلق ظروف مناسبة لقيام الهيئات المعنية بالأدوار المنوطة بها على أكمل وجه من خلال توفير مقرات ملائمة تتوفر على المعدات والأدوات المناسبة لمختلف المجالات التي تدخل ضمن تخصصها'. وقال وزير الإسكان والاستصلاح الترابي مامادو مامودو انيانك، إن 'خريطة التنمية الحضرية في موريتانيا تتوسع بجدية واحترافية ومسؤولية عالية'. وأضاف أن 'مدرسة التكوين المهني والتقني في مجالات التعدين والنفط والغاز، تشكل صرحا علميا يجسد أهمية الاستثمار في المهارات الوطنية، ستوفر للشباب بوابة حقيقية لسوق عمل واعد في بلادنا'، وفق تعبيره.