logo
نواب فلوريدا يزورون مركز "ألكاتراز" لاحتجاز المهاجرين

نواب فلوريدا يزورون مركز "ألكاتراز" لاحتجاز المهاجرين

العربيةمنذ يوم واحد
قام أعضاء بمجلس نواب فلوريدا بجولة نظمتها الولاية إلى مركز احتجاز المهاجرين الجديد بمنطقة إيرفرجليدز يوم السبت، بعدما تم منع بعضهم في وقت سابق من رؤية المنشأة النائية التي أطلق عليها المسؤولون اسم "أليغيتور ألكاتراز".
وتوجه مشرعون بالولاية، من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، وأعضاء بالكونغرس إلى المنشأة صباح يوم السبت.
وحضر عدد كبير للغاية من الساسة لدرجة أنه تم تقسيمهم لمجموعات للقيام بجولة في مركز الاحتجاز الذي يضم 3000 سرير، والذي أنشأته الولاية سريعاً على مهبط طائرات معزول محاط بمستنقع.
من 2
أميركا أميركا وترامب
وأشاد حاكم فلورديا رون ديسانتيس وزملاؤه من الجمهوريين بمركز الاحتجاز المؤقت باعتباره استجابةً كفؤة وحازمة لدعوة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإجراء عمليات ترحيل جماعية للمهاجرين غير الشرعيين.
ووصلت أول مجموعة من المحتجزين إلى هذا المركز في الثالث من يوليو (تموز) بعدما تجول ترامب في المنشأة وأشاد بها.
ويهدف مركز الاحتجاز لمساعدة إدارة ترامب على تحقيق هدف زيادة سعة أماكن احتجاز المهاجرين غير الشرعيين في البلاد من 41 ألف شخص إلى 100 ألف على الأقل.
ويهدف موقع المنشأة المنعزلة بفلوريدا واسمه، الذي يذكرفي كالفورنيا، للتأكيد على رسالة ردع الهجرة غير الشرعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا
ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 29 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا

في تطوّر جديد على صعيد الدعم الغربي لأوكرانيا، يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب للقاء الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته هذا الأسبوع، وذلك بعد إعلان ترمب عن خطط لبيع أسلحة أميركية لحلفاء الناتو، يمكن نقلها لاحقاً إلى كييف، بحسب ما أفادت وكالة "أسوشيتد برس". وأوضح الحلف في بيان صدر الأحد، أن روته سيزور العاصمة الأميركية واشنطن يومي الاثنين والثلاثاء، حيث من المقرر أن يجتمع بالرئيس ترمب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، فضلاً عن عدد من أعضاء الكونجرس. ونقلت الوكالة عن السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام، أحد أبرز حلفاء ترمب، قوله إن "الصراع في أوكرانيا بات يقترب من نقطة تحوّل"، مشيراً إلى أن الرئيس الأميركي يُبدي اهتماماً متزايداً بدعم كييف في مواجهة الهجوم الروسي. وأضاف جراهام، في مقابلة مع برنامج Face the Nation عبر شبكة CBS، أن "الأيام المقبلة ستشهد تدفقاً قياسياً للأسلحة إلى أوكرانيا لمساعدتها في الدفاع عن نفسها". وتابع قائلاً: "أحد أكبر أخطاء بوتين كان التلاعب بترمب، ولكن ترقّبوا، خلال الأيام والأسابيع المقبلة، سيكون هناك جهد كبير لدفع بوتين إلى طاولة المفاوضات". وتتزامن زيارة روته مع إعلان ترمب الأسبوع الماضي، عن عزمه إصدار "بيان مهم" بشأن روسيا، الاثنين، في وقتٍ تواجه فيه أوكرانيا هجمات جوية روسية معقدة وعنيفة، بحسب الوكالة. الاستفادة من الأصول الروسية وفي السياق ذاته، كشف جراهام والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال، خلال ظهورهما المشترك على CBS، عن وجود توافق متزايد داخل الكونجرس الأميركي وبين المسؤولين الأوروبيين بشأن الاستفادة من الأصول الروسية المجمّدة لدعم أوكرانيا، والبالغة نحو 300 مليار دولار، التي تم تجميدها من قِبل دول مجموعة السبع مع بداية الحرب. وقال بلومنثال: "حان الوقت لفعل ذلك". من جانبه، صرّح روبيو، الجمعة، بأن بعض الأسلحة التي تسعى أوكرانيا للحصول عليها موجودة حالياً لدى حلفاء الناتو في أوروبا، ويمكن نقلها إلى كييف، على أن تشتري الدول الأوروبية البدائل من واشنطن. وأضاف روبيو للصحافيين خلال زيارة إلى كوالالمبور: "من الأسرع بكثير نقل المعدات من ألمانيا إلى أوكرانيا، على سبيل المثال، من أن يتم طلبها من مصنع أميركي وشحنها إلى هناك". وعلى الجانب الأوروبي، قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكارنو، في مقابلة نشرتها صحيفة La Tribune Dimanche، الأحد، إن المسؤولين الأوروبيين يعملون على إقناع إدارة ترمب بدعم القدرات الدفاعية الجوية ضمن أي حزم أسلحة قادمة. وأضاف أن "بلاده تعاني حالياً من فجوة في القدرات، ولن تكون قادرة على تزويد أوكرانيا بصواريخ أرض-جو جديدة قبل العام المقبل. شلّ صناعة النفط الروسية فيما يواجه ترمب دعوات متزايدة من الجمهوريين والديمقراطيين، إضافة إلى الحلفاء الأوروبيين، لدعم مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأميركي يهدف إلى شلّ صناعة النفط الروسية، وفرض عقوبات على موسكو؛ بسبب استمرارها في غزو أوكرانيا. ويتضمن مشروع القانون فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على البضائع الواردة من الدول التي تواصل شراء النفط والغاز واليورانيوم الروسي، وهو ما قد يُحدث أثراً اقتصادياً بالغاً على دول مثل البرازيل، الصين، والهند، التي تمثل الشريحة الأكبر من تجارة روسيا في مجال الطاقة. وقال جراهام: "الجهات الكبرى المسؤولة هنا هي الصين والهند والبرازيل... هدفي إنهاء هذه الحرب، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي إجبار مَن يدعمون بوتين على الاختيار بين الاقتصاد الأميركي ومساعدته". وتُعد العائدات الناتجة عن تصدير الطاقة بالغة الأهمية في الحفاظ على استمرارية عمل آلة الحرب الروسية، في الوقت الذي فرضت فيه الولايات المتحدة وأوروبا حظراً واسعاً على الاستيراد والتصدير من وإلى موسكو، مما أثر على قطاعات عديدة مثل المال والطاقة والنقل والتكنولوجيا والدفاع. وكان ترمب قد لوَّح على مدى أشهر بفرض عقوبات جديدة على قطاع النفط الروسي، لكنه امتنع عن تنفيذها، قبل أن يُظهر مؤخراً استياءً متزايداً من الرئيس الروسي، مهاجماً إياه علناً بسبب استمرار الحرب. التصويت على مشروع القانون وكان الكونجرس قد أبدى استعداده منذ فترة للتصويت على مشروع القانون الذي قدّمه جراهام وبلومنثال، ويحظى بدعم واسع في مجلس الشيوخ، إلا أن القيادة الجمهورية كانت تنتظر الضوء الأخضر من ترمب للمضي قدماً في التصويت عليه. وأشارت الوكالة إلى أن البيت الأبيض أعرب عن بعض التحفظات بشأن مشروع القانون، إذ شدّد ترمب على رغبته في الاحتفاظ بالسُلطة الكاملة فيما يخص آلية الإعفاء من العقوبات أو الرسوم الجمركية أو التدابير العقابية الأخرى، دون الحاجة إلى الرجوع للكونجرس. وبحسب النسخة الأولية لمشروع القانون، فإن للرئيس الأميركي "الحق في إنهاء العقوبات في ظروف معينة، على أن يُعاد فرضها فوراً في حال تكرار الانتهاكات". وأوضح جراهام أن القانون يمنح الرئيس صلاحية تعليق العقوبات لمدة 180 يوماً، مع إمكانية تمديد التعليق. في المقابل، أعرب بعض النواب الديمقراطيين عن قلقهم حيال بند الإعفاءات، غير أن بلومنثال قلّل من أهمية هذه المخاوف، معتبراً أن مشروع القانون يوفّر لترمب "مطرقة ثقيلة" لاستخدامها ضد بوتين. وقال بلومنثال: "صيغة الإعفاء التي سنعتمدها في هذا القانون مشابهة جداً لما تضمنته قوانين سابقة مماثلة". وأضاف: "ما أراه أكثر أهمية الآن هو وحدتنا".

إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا
إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا

الشرق السعودية

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق السعودية

إدارة ترمب تدافع عن أساليب مسؤولي الهجرة بعد وفاة عامل في كاليفورنيا

دافع مسؤولان اتحاديان في الولايات المتحدة، الأحد، عن حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب المتصاعدة لترحيل المهاجرين الموجودين في البلاد بصورة غير قانونية، بما في ذلك مداهمة لمزرعة في كاليفورنيا أسفرت عن سقوط أحد العمال، مشيران إلى أن الإدارة ستستأنف حكماً بوقف بعض أساليبها الأكثر عدوانية. وقالت كريستي نويم وزيرة الأمن الداخلي وتوم هومان، مسؤول أمن الحدود في إدارة ترمب، الأحد، إن الإدارة ستستأنف حكماً أصدره قاض اتحادي، الجمعة، ومنع الإدارة من احتجاز المهاجرين على أساس أنماط عنصرية فقط، وحرمان المحتجزين من الحق في التحدث مع محام. وتعهد ترمب بترحيل ملايين الموجودين في البلاد بصورة غير قانونية، ونفذت الإدارة الأميركية مداهمات في مواقع العمل، بما فيها المزارع التي كانت مستثناة إلى حد كبير من تطبيق القانون خلال فترة ولايته الأولى. وتواجه الإدارة عشرات الدعاوى القضائية في أنحاء البلاد بسبب أساليبها. وفي مقابلات مع شبكة FOXNEWS وشبكة NBCNEWS، انتقدت نويم القاضي، المعين من قبل الرئيس السابق جو بايدن المنتمي للحزب الديمقراطي، ونفت أن تكون الإدارة استخدمت الأساليب الموصوفة في الدعوى القضائية. وقالت في مقابلة مع برنامج (فوكس نيوز صنداي): "سنستأنف القضية، وسنفوز". وذكر هومان في برنامج على شبكة CNN أن الخصائص الجسدية ربما تكون عاملاً واحداً من عدة عوامل من شأنها إثبات وجود شك معقول بأن الشخص يفتقر إلى الوضع القانوني للهجرة، ما يسمح للمسؤولين الاتحاديين بإيقاف شخص ما. مداهمة فوضوية وقالت نويم في برنامج على شبكة NBCNEWS إنه خلال مداهمة فوضوية، وما نتج عنها من احتجاجات، الخميس، في موقعين لمزرعة للقنب في جنوب كاليفورنيا جرى اعتقال 319 شخصاً يعيشون في الولايات المتحدة بصورة غير قانونية، ودخل المسؤولون اتحاديون في مواجهة مع 14 قاصراً مهاجراً. وذكرت مؤسسة عمالية أن العمال أصيبوا في أثناء المداهمة، وتوفي أحدهم فيما بعد متأثراً بجراحه. وقال هومان لشبكة CNN، إن "وفاة عامل المزرعة مأساوية، لكن ضباط إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك كانوا يؤدون واجبهم وينفذون أوامر التفتيش الجنائية". وأضاف: "من المؤسف دائماً حدوث وفيات". وقال السيناتور الأميركي أليكس باديلا لشبكة CNN، إن "عملاء اتحاديين يستخدمون التنميط العنصري لاعتقال الأشخاص". وباديلا عضو بالحزب الديمقراطي من كاليفورنيا وابن لمهاجرين مكسيكيين. وفي يونيو الماضي، أُخرج السناتور بالقوة من مؤتمر صحافي لنويم في لوس أنجلوس، وكُبل بالأصفاد بعد محاولته طرح سؤال.

ترمب يُحيي الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله خلال نهائي كأس العالم للأندية
ترمب يُحيي الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله خلال نهائي كأس العالم للأندية

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ترمب يُحيي الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله خلال نهائي كأس العالم للأندية

أحيا الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأحد، الذكرى السنوية الأولى لمحاولة اغتياله الفاشلة، بمشاركة أفراد عائلته ومستشاريه المقربين، وذلك خلال حضوره نهائي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم في ولاية نيوجيرسي. وبحسب ما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، توجه ترمب وزوجته ميلانيا من نادي الجولف الخاص بهما في بيدمينستر بولاية نيوجيرسي إلى مدينة إيست راذرفورد التي تبعد نحو 64 كيلومتراً، لحضور المباراة النهائية للبطولة التي تستضيفها الولايات المتحدة بين فريقي باريس سان جيرمان الفرنسي وتشيلسي الإنجليزي على ملعب "ميتلايف"، والتي انتهت بفوز الثاني بـ3 أهداف مقابل لا شيء. وحظي الرئيس الأميركي بترحيب واسع عند وصوله إلى الملعب، حيث استُقبل بهتافات مؤيدة من الجماهير قبل العرض الموسيقي الذي سبق انطلاق المباراة، وشارك فيه المغني البريطاني روبي ويليامز والمغنية الإيطالية لورا باوزيني، غير أن اللقطات التي أظهرته على الشاشة العملاقة في الاستاد قوبلت ببعض الصيحات المعارضة. وأشارت الوكالة إلى أن ترمب لوَّح للجمهور لدى وصوله والسيدة الأولى ميلانيا ترمب مرافقيه إلى المقصورة الفاخرة في الملعب، حيث تابعوا المباراة، كما انضم إليهم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA جياني إنفانتينو وزوجته لبنانية الأصل لينا الأشقر في بداية اللقاء. ومن المقرر أن يستضيف ملعب "ميتلايف" المباراة النهائية في بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. وتزامنت مباراة الأحد مع الذكرى السنوية الأولى لمحاولة الاغتيال التي نجا منها ترمب في مدينة باتلر بولاية بنسلفانيا، خلال حملته الانتخابية للرئاسة. وقالت "أسوشيتد برس" إن المباراة الدولية قد تُتيح فرصة لترمب ومساعديه للاجتماع بمسؤولين من الحكومة القطرية. وفي تصريح مقتضب أدلى به مبعوث ترمب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، للصحافيين في نيوجيرسي الأحد، قال إنه لا يزال "متفائلاً" بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، والجهود الجارية لإطلاق سراح الرهائن. وأوضحت الوكالة أن ويتكوف، الذي رافق ترمب لحضور نهائي البطولة، أومأ برأسه إيجاباً عند سؤاله من قبل الصحافيين عمّا إذا كان يُخطط للقاء مسؤولين رفيعي المستوى من قطر خلال المباراة. ونقلت عنه قوله: "سألتقي بهم"، من دون أن يقدّم تفاصيل إضافية. وذكرت "أسوشيتد برس" أن الفعاليات الرياضية شكّلت الجزء الأكبر من رحلات ترمب الداخلية منذ توليه منصبه في وقت سابق هذا العام، فإلى جانب حضوره نهائي كأس العالم للأندية، شارك الرئيس الأميركي في مباراة "سوبر بول" في نيو أورلينز، وسباق "دايتونا 500" في فلوريدا، وعدداً من نزالات فنون القتال المختلطة في ميامي ونيوجيرسي، إلى جانب بطولة المصارعة الجامعية في فيلادلفيا. وكان الرئيس الأميركي، الذي تجمعه علاقة ودية برئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، صرَّح سابقاً بنيّته حضور عدد من مباريات كأس العالم المقبلة في الولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store