logo
هل كيم كارداشيان هي إليزابيث تايلور العصر الحديث؟

هل كيم كارداشيان هي إليزابيث تايلور العصر الحديث؟

ET بالعربيمنذ يوم واحد
مع كل ظهور ملفت لكيم كارداشيان، يتجدد الجدل: هل يمكن مقارنتها بنجمات الزمن الجميل؟ وهل باتت اليوم تمثل النسخة المعاصرة من أسطورة هوليوود إليزابيث تايلور؟ برزت هذه الأسئلة بشكل كبير في أوساط عالم الموضة بعد أحدث إطلالاتها على منصة بالنسياغا Balenciagaخلال أسبوع الموضة في باريس.
كيم كاردشيان بإطلالة مستوحاة من Cat on a Hot Tin Roof
اختارت كيم أن تسير على خطى تايلور ليس فقط من حيث الفخامة، بل من خلال إعادة إحياء واحدة من أشهر أدوارها السينمائية، في فيلم Cat on a Hot Tin Roof.
ارتدت كيم فستاناً حريريًا أنيقًا مستوحى من شخصية تايلور في الفيلم.
وعلّق المدير الإبداعي لدار بالنسياغا، دمنه، عبر حسابه على إنستغرام قائلاً: "تحيتي لإليزابيث تايلور ترتديها كيم: معطف 'منك' مصنوع من الريش المطرز، فوق فستان حريري مستوحى من فيلم Cat on a Hot Tin Roof. ولتكريم هذا الرمز، ترتدي أقراط الألماس المعلقة الشخصية الأكثر شهرة لإليزابيث تايلور."
أقراط نادرة بقيمة تقارب 400 ألف دولار
ما جعل هذه الإطلالة أكثر تميزًا هو ارتداء كيم لزوج من أقراط الألماس الفاخرة التي كانت ملكًا شخصيًا لإليزابيث تايلور. الأقراط، المعروفة باسم Mike Todd Diamond Pendant Earrings، تم شراؤها من مزاد أقيم عام 2011 عن طريق مصممة المجوهرات الشهيرة لورين شوارتز، وقد بيعت حينها مقابل مبلغ ضخم وصل إلى 374,500 دولار، بحسب ما أعلنته دار كريستيز للمزادات.
كيم كاردشيان تضيف لمسة نهائية بـ250 قيراطاً من الألماس
ولم تكتفِ كيم بالأقراط فحسب، بل أضافت لمسة إضافية بارتداء عقدين مرصعين بـ250 قيراطًا من الألماس، ما أكمل الإطلالة بشكل ملفت، عكس روح هوليوود الكلاسيكية بأسلوب عصري جريء.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من الذي غير ستايل عبد الفتاح الجريني
من الذي غير ستايل عبد الفتاح الجريني

ET بالعربي

timeمنذ 2 ساعات

  • ET بالعربي

من الذي غير ستايل عبد الفتاح الجريني

في افتتاح المتجر الثاني لعلامة Bespoke 1937 ، في Bay square بمنطقة الخليج التجاري في دبي ، شارك المصمم عبد الوهاب درويش رؤيته الخاصة بعالم الأناقة، والتي ترتكز على تصميم "بدلة الأحلام" وفق هوية كل شخص، لا وفق صيحات الموضة العشوائية. فـ عبد الوهاب يؤمن بأن البدلة المثالية تبدأ بفهم دقيق لشكل الجسم، لون البشرة، وحتى أسلوب الحياة، لتكون النتيجة قطعة مريحة، أنيقة، وشخصية. هذا و يقدم في المتجر الجديد مجموعة خاصة من الـ ready to wear يعكس فيها أحدث صيحات الموضة مازجاً التصاميم مع روح الـ old money style . و من بين أبرز الوجوه التي اختبرت تجربة علامة Bespoke 1937 ، كان الفنان عبد الفتاح الجريني، الذي ظهر بلوك مختلف تمامًا عن المعتاد: بدلة بصدر مزدوج بقصّة واسعة، تي شيرت بسيط، وحذاء رياضي، في توليفة جمعت الكلاسيكي بالعصري، وعكست ثقته بنفسه . وهذا ما لفت زوجته جميلة البداوي التي أشادت بهذا التغيير ، وأكدت أنها تحب فيه قدرته على التنوّع في إطلالاته بين الكاجوال والرسمي. حفل افتتاح المتجر الجديد شهد أيضًا حضور مقدم البرامج و الـ fashion influencer علي القنوبي وطبيب الأسنان الدكتور محمد ناجي، اللذين تحدثا عن تجربتهما مع 1937 Bespoke، وكيف يمكن للستايل المناسب أن يمنح الرجل ثقة إضافية ويعزز حضوره. ‏ET بالعربي عاش هذه التجربة مع ايلي نخله ، ليبرز كيف تتحول الموضة مع 1937 bespoke إلى رحلة شخصية تُفصَّل على مقاسك، وتعبّر عنك بصدق.

الحزن يخيم على محمد صلاح بعد رحيل جوتا قبل ودية بريستون ضد ليفربول.. صور
الحزن يخيم على محمد صلاح بعد رحيل جوتا قبل ودية بريستون ضد ليفربول.. صور

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

الحزن يخيم على محمد صلاح بعد رحيل جوتا قبل ودية بريستون ضد ليفربول.. صور

سيطرت حالة من الحزن على الدولى المصري محمد صلاح، نجم فريق ليفربول الإنجليزي، وذلك قبل انطلاق مواجهة الودية التى يخوضها أمام بريستون نورث إند ، مساء اليوم الأحد، فى مباراة ستتحول من مجرد اختبار فني إلى لحظة وفاء وإنسانية كبيرة، لتكريم الراحل ديوجو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا. وظهر الحزن الشديد على وجه محمد صلاح فور نزوله إلى أرضية ملعب "ديبديل" التاريخي الذى يستضيف مباراة بريستون نورث ضد ليفربول فى الخامسة مساءً بتوقيت القاهرة، في أول ظهور رسمي للفريق بعد الفاجعة. محمد صلاح وجاء تشكيل ليفربول الأساسى كالتالى: جيورجى مامارداشفيلى، جوميز، تسيميكاس، برادلي، لوكا ستيفنسون، سوبوسلاى، ريان جرافينبيرش، تري نيوني، كييزا، محمد صلاح، ريو نجوموها. بريستون ضد ليفربول في أجواء مفعمة بالمشاعر، المباراة ستحمل أكثر من مجرد تحضير، رغم الطابع التحضيري للمباراة، التي تمثل أول ظهور للفريق تحت قيادة المدرب الهولندي آرني سلوت، فإن الحدث سيتجاوز حدود المستطيل الأخضر، إذ قررت إدارة ليفربول، بالتعاون مع نادي بريستون، تخصيص لحظات مميزة ومراسم مؤثرة لتوديع النجم البرتغالي الراحل وشقيقه، واللذين تركا بصمة إنسانية ورياضية كبيرة داخل النادي وبين الجماهير. ووفقاً للبيان الرسمي الذي أصدره نادي ليفربول، فإن المباراة ستشهد دقيقة صمت قبيل انطلاقها، بالإضافة إلى تشغيل نشيد "لن تسير وحدك أبداً"، في لحظة صامتة لكنها عميقة الأثر، يُنتظر أن تهز وجدان الحاضرين داخل "ديبديل". وسيضع قائد بريستون، بن وايتمان، إكليلاً من الزهور أمام مدرج جماهير ليفربول، في لفتة رمزية مؤثرة. مباراة بريستون وليفربول نادي بريستون دعا الجماهير إلى التواجد المبكر في المدرجات، للمشاركة في هذه اللحظة الإنسانية النادرة في ملاعب كرة القدم. كما سيوزع النادي برنامجاً خاصاً من 16 صفحة على الجماهير عند مداخل الملعب، يتضمن كلمات وداع وتقدير للراحلين، إلى جانب لقطات وصور تسلط الضوء على مسيرتهما وأثرهما. من الجانب الفني، تشهد المباراة ظهور الدولى المصري محمد صلاح ولاعبى فريق ليفربول في الظهور الأول ضمن استعدادات الموسم الجديد، كما تمثل المباراة فرصة حقيقية لبعض لاعبي أكاديمية ليفربول لإثبات جدارتهم أمام الجهاز الفني الجديد. حيث سيعتمد سلوت على تشكيلة مختلطة، تتضمن عدداً من الوجوه الشابة، لاختبار جاهزيتهم وقدرتهم على المنافسة سواء للبقاء ضمن صفوف الفريق أو للحصول على فرصة بالإعارة. وكان فريق ليفربول قد عاد إلى التدريبات يوم الثلاثاء الماضي، بعد تأجيل دام عدة أيام بسبب وفاة جوتا، الذي لقي مصرعه مع شقيقه أندريه سيلفا في حادث سير مأساوي بإسبانيا صباح الخميس الماضي. وحضر عدد كبير من لاعبي الفريق والجهاز الفني، بقيادة أرني سلوت، جنازة جوتا وشقيقه، التي أقيمت في مدينة جوندومار البرتغالية يوم السبت، في مشهد مؤثر عبّر عن حجم التأثر والاحترام الذي يكنه الجميع للنجم الراحل. كما سيرتدي لاعبو الفريقين شارات سوداء، بينما ستُعرض رسائل جماهيرية على الشاشات ولوحات الإعلانات الرقمية تكريماً لذكرى جوتا وشقيقه.

«سوبر مان» في مهمة للتوفيق بين أصله الفضائي وعائلته البشرية
«سوبر مان» في مهمة للتوفيق بين أصله الفضائي وعائلته البشرية

المصري اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • المصري اليوم

«سوبر مان» في مهمة للتوفيق بين أصله الفضائي وعائلته البشرية

وحدهم الأبطال الخارقون قادرون على فعل المعجزات وسحر المتفرج، خاصة على شاشة السينما، وفى زمن الذكاء الاصطناعى والتقنيات المذهلة تعود واحدة من أشهر تلك الشخصيات إلى الجمهور، الذين ارتبط بعضهم بها من خلال أفلام سابقة، وآخرون من أجيال لم يتجاوزوا الـ15 عامًا يرونها لأول مرة على الشاشة، وسط ترقب لمدى ارتباط شخصية «سوبرمان» بالجمهور فى 2025 ونجاحها تجاريًا ووجدانيًا لديهم، كأحد أبرز شخصيات الأبطال الخارقين فى القصص المصورة والأفلام السينمائية منذ سنوات. وعودة إلى تقديم شخصية البطل الخارق خفيف الظل الوسيم القادم من كوكب «كريبتون» والمتخفى فى شخصية «كلارك كينت»، والذى يقهر الأعداء مهما حاولوا مواجهته بشرّهم وقوتهم، أجواء جذابة ونجاح سينمائى مضمون اعتادت هوليوود تقديمه لأحد أشهر أبطالها على الشاشة منذ عقود «سوبرمان»، المعروف أيضًا بـ«الرجل الفولاذي» منذ ظهوره لأول مرة فى عام 1938، عن القصص المصورة «دى سى»، إذ يُعرف بقوته الخارقة وقدرته على الطيران وقدرات أخرى، ويدافع عن مدينة متروبوليس ويحارب الأشرار. وفى فيلمها الجديد لهذه الشخصية، تأتى العودة هذه المرة فى 2025 وسط تحديات كبيرة، فالفيلم الذى بدأ عرضه تجاريًا فى أمريكا الشمالية على نطاق محدود، ويُعرض بشكل أوسع عطلة الأسبوع الجارى، يستكشف رحلة سوبرمان – فى 130 دقيقة – للتوفيق بين أصله الفضائى – كوكب كريبتون – وعائلته البشرية. اختلف حوله النقّاد فى تقييمهم لمستواه الفنى، البعض أشاد به ومنحوه تقييمات إيجابية، وآخرون انتقدوه ورأوا أنه لم يصل لسقف التوقعات المأمولة منه، خاصة أنه الفيلم الأول ضمن المرحلة الأولى من عالم «دى سي» السينمائى الجديد، لشخصية «سوبرمان» والتى تحمل عنوان «الآلهة والوحوش»، إذ يعود مدى العمل على هذا الفيلم إلى ما يزيد على 10 سنوات مضت، حيث تنقل المشروع السينمائى له بين أكثر من كاتب ومنتج ومخرج، لحين استقر لدى المخرج والكاتب والمنتج جيمس جان، الذى تولّى صناعته هذه المرة وخروجه للنور فى 2025. وعلى جانب مقابل، كان للجمهور رأى آخر، وحفل الفيلم بتقييمات جيدة ومتنوعة من مشاهديه حتى الآن، وسط توقعات من خبراء السينما بتحقيقه إيرادات مرتفعة، وأن يكون الأعلى ربحًا فى صيف 2025، وربما خلال العام كله، خاصة وقد تكلف 225 مليون دولار. ويجسد ديفيد كورنسويت شخصية سوبرمان التى ابتكرها بالأساس كل من جيرى سيجل وجو شاستر عام 1938، ولمن شاهد الأفلام السابقة للشخصية، ربما يتذكر نجومًا مثل كريستوفر ريف فى جزءين عام 1978 و1980، ويُعد أنجح من قدموا الشخصية خلال فترة الثمانينيات. وكتب الناقد «بريت أرنولد»: «وجدتُ أن الفيلم، الذى يُفترض أنه بداية السلسلة الجديدة لسوبرمان، مخيب للآمال، مع أن محبى القصص المصورة قد يجدون فيه ما يُعجبهم. فالفيلم، الذى يكاد يحمل بمفرده ثقل مستقبل أفلام دى سى على كاهله، يُعتبر بلا شك الأكثر إحباطًا لهذا العام حتى الآن، فهو يفشل فشلًا ذريعًا، معتمدًا على علاقة الجمهور السابقة بالشخصيات، بدلًا من استغلال أى وقت من الفيلم لرسم ملامح هذا العالم أو بناء أى نوع من الروابط العاطفية معهم. لدى جيمس جان بالتأكيد رؤية متقنة للشخصية، لكنه لم ينجح فى إيجاد نقطة جذب». وتابع «أرنولد»: «بحلول الوقت الذى نلتقى فيه ببطلنا، الذى يؤدى دوره هنا الممثل الجديد نسبيًا ديفيد كورنسويت فى محاولة مخيبة للآمال لنيل دورٍ بارز، يكون هو وزميلته لويس لين (رايتشل بروسناهان) قد أصبحا ثنائيًا بالفعل، ومن المفترض أن نصدق علاقتهما لمجرد ظهورها على الشاشة. لن تشعر بالرومانسية؛ إنهما ببساطة يتواعدان! بينما ليكس لوثر (نيكولاس هولت) يكره سوبرمان بالفعل، ويتحكم سرًا بالأعداء الذين يواجههم كال-إل طوال الوقت، دون أى عاطفة حقيقية، ونتعرف على سوبرمان نفسه وهو يخسر أول قتال له على الإطلاق، مع نص يُطلع المشاهدين بإيجاز شديد على تاريخ البشر الخارقين ومكانة سوبرمان فى عالمنا». لا يُضيّع الفيلم وقتًا فى الخوض فى السياسة، إذ يُمهّد لصراع يتدخل فيه سوبرمان منفردًا لمنع حرب بين دولتين خياليتين، كل هذا ينتهى فى النهاية بتأييد لتدخل الولايات المتحدة فى الخارج، ويتعمق جان فى السياسة أكثر فأكثر بالميل إلى استعارة «سوبرمان مهاجر فضائي»، مشوّهًا التفاصيل المتعلقة بنسبه، مهما كانت نواياه حسنة. وبحسب «أرنولد»، فإن «سوبرمان» كفيلم مُزدحمٌ أيضًا، ملىءٌ بالشخصيات الثانوية، وهى مشكلةٌ وقعت فيها مؤخرًا أفلامٌ لا تُحصى من الأبطال الخارقين، مما يجعل الأفلام الرئيسية تبدو وكأنها جزءٌ صغيرٌ من شيءٍ أكبر، بدلًا من أن تكون منتجًا مُرضيًا واحدًا، ويبدو الأمر كما لو أن المتفرج انتقل إلى برنامجٍ تلفزيونيٍّ فى حلقةٍ عشوائيةٍ من موسمه السادس، دون أن يشاهده من قبل، يهدف إلى تقديم رسومٍ متحركةٍ صباحيةٍ وطاقةٍ تُشبه القصص المصورة، ولكنه بدلًا من ذلك يُقدم «أجواءً تلفزيونيةً رخيصةً تُشبه عصر البث»، على حسب وصفه. كان من الانتقادات أيضًا التى واجهت الفيلم الجديد لـ«سوبرمان» هو أنه لم يقدم مشاهد حركة تليق بفيلم خارق صيفى ضخم، لكن هذا ربما يكون أسوأ ما فيه، إذ إن الإضاءة المفرطة واعتماده الكامل على الصور المتحركة المطاطية يجعل كل تلك المشاهد أشبه بالرسوم الكرتونية، ومملة، ومكررة، واعتبرها «أرنولد» لا قيمة لها، إضافة إلى الاستخدام المتكرر لكلب سوبرمان «كريبتو» لإضفاء جو من الفكاهة بدا أمرًا مُملًّا. ورأى النقاد أن عشاق القصص المصورة وسوبرمان قد يعجبهم الفيلم أو يجدون به ما يستحق الإشادة، لكنهم توقعوا أنه من المرجح ألا ينال إعجاب الجمهور العادى الذى لا هوى له بسلسلة الأبطال الخارقين والقصص المصورة، إذ يفتقر إلى ذلك القدر من الطاقة والسحر اللذين أديا إلى إسعاد الجماهير، مقارنة بأفلام سابقة للمخرج جيمس جان، وهى ثلاثية «حراس المجرة» وجزء «فرقة الانتحار» من سلسلة أفلامه، واعتبر «سوبرمان» بالنسبة لهم فيلمًا عاديًا، وهو أمر يتضح جليًا فى كل لحظة عاطفية حقيقية، مؤكدين أنه فى النهاية مجرد فيلم أبطال خارقين. من ناحية أخرى، كتب روبى كولين من صحيفة التليجراف أن «أسلوب جان البسيط يبدو كريمًا ومنعشًا، وحماسه للشخصية واضح»، وأشار جيك كويل من «أسوشيتد برس» إلى أن «سوبرمان غريب الأطوار أفضل من سوبرمان ممل». وبين الجمهور اختلفت الآراء، فبعضهم وضع تقييمات كبرى للفيلم، ورأوا أن «جيمس جان» يقدم فيلمًا متوازنًا يحترم الماضى، بينما يُعيد صياغة حاضر البطل بذكاء وعاطفة، إلى جانب أنه ليس من قبيل الصدفة أنه يُعيد إحياء الموسيقى التصويرية الشهيرة. فى حين رأى آخر أن «علاقة كلارك بوالديه بالتبنى تُعدّ من أكثر لحظات الفيلم تأثيرًا، فالعاطفة والحكمة البسيطة والدفء الذى يُضفيانه يُدفئ القلب، وأن مشهد والد كلارك، جالسًا بجانب ابنه، يُشاهد كريبتو يلعب مع الأبقار، جميلٌ للغاية، على الرغم من أنه يُقال شيء بديهي». وعلق متابع: «الفيلم انطلاقة حقيقية للمرحلة الجديدة من عالم دى سى السينمائى، بتجسيد قوى للقصص المصورة، يُعيد الفيلم الرجل الفولاذى إلى الشاشة الكبيرة، ويُجسّد سوبرمان جان، الذى يؤدى دوره ديفيد كورنسويت، شخصيةً أكثر إنسانيةً وتعاطفًا، وفيةً للقصص المصورة، ورغبته العميقة فى إنقاذ الحيوانات هذه المرة، بنبرة أكثر إشراقًا وإنسانية، بخلاف فيلم سوبرمان الذى قدمه من قبل المخرج زاك سنايدر، ولعب بطولته هنرى كافيل، الذى قدّم رؤية أكثر قتامة وعنفًا للبطل الخارق، والبشر أثناء النزاعات، وحتى مساعدة أعدائه، إلى جانب تعبيرات وجهه الأكثر تعاطفًا وراحة». ■ مبتكرو الشخصية: جيرى سيغل وجو شاستر. ■ الاسم الحقيقى: كلارك كينت. ■ الكوكب الأصلى: كريبتون. ■ الأعداء الرئيسيون: ليكس لوثر. ■ أول ظهور: فى مجلة «أكشن كوميكس» العدد الأول فى يونيو 1938. ■ الظهور فى الإعلام: ظهر فى القصص المصورة، والمسلسلات الإذاعية، والأفلام، والمسلسلات التلفزيونية، وألعاب الفيديو. ■ أفلام ناجحة وشهيرة: «سوبرمان» عام 1978 من بطولة كريستوفر ريف، و«سوبرمان» لعام 2025 من إخراج جيمس جان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store