
استشهاد 15 فلسطينيًا في قطاع غزة
وواصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي عمليات نسف وتدمير منازل الفلسطينيين شرق مدينة غزة، ترافق ذلك مع قصف مدفعي وجوي مكثّف طال المناطق الشمالية والشرقية من القطاع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
إيران تعلن إحباط مخطط لاغتيال 23 مسؤولاً واعتقال مئات الجواسيس
كشفت وزارة الاستخبارات الإيرانية عن اعتقال مئات الجواسيس وإحباط عشرات المخططات خلال ما سمّته "حرب الاثني عشر يومًا"، مؤكدة أن إسرائيل ودولًا غربية كانت وراءها بهدف إثارة الفوضى الداخلية وإسقاط النظام الإيراني. وأوضحت الوزارة في بيان نقلته وكالة "مهر" أن تلك الفترة شهدت مواجهة استخباراتية مع ما وصفته بـ"ناتو التجسس"، مشيرة إلى أن الحرب لم تكن مجرد مواجهة عسكرية محدودة، بل خطة معقدة شملت أبعادًا أمنية واستخباراتية وإعلامية ونفسية. وأكد البيان أنه تم إحباط مخططات إرهابية لاغتيال 23 مسؤولًا إيرانيًا، إلى جانب تفكيك شبكات تخريبية واسعة بدعم مباشر من "الجبهة الشيطانية" بقيادة الولايات المتحدة وإسرائيل، بمشاركة عدة دول أوروبية ومجموعات معادية للثورة، وفق موقع RT. وشددت الوزارة على أن الهجوم استخدم أدوات متعددة، من الاغتيالات والتخريب إلى زعزعة الاستقرار الداخلي، وإثارة الرأي العام، ومحاولات اختراق المؤسسات عبر جماعات مسلحة وتكفيرية. كما اتهمت طهران بعض الأطراف الدولية باستغلال منظمات أممية لتوجيه اتهامات ظالمة بشأن البرنامج النووي الإيراني، في سياق حملة ضغط ممنهجة انتهت بقرار غير مبرر صادر عن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"حين يشعر الطفل بالأمان يبنى مستقبله بثقة" .. "بلاغات العنف الأسري": لا تستهينوا بالكلمة الجارحة
شدد مركز بلاغات العنف الأسري، على أهمية حماية الأطفال من كل أشكال الإيذاء الجسدي أو النفسي أو الإهمال أو التجاوزات التي قد يتعرضون لها، سواء داخل المنزل أو خارجه. وأكد المركز في تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة "إكس"، أن شعور الطفل بالأمان هو الأساس في بناء مستقبله بثقة، محذرًا من آثار الكلمة القاسية والتجاهل والإهانة، التي تُعد أشكالًا من الإيذاء العاطفي. وتضمن المنشور التوعوي الذي بثّه المركز تعريفًا بأحد أهداف نظام حماية الطفل الوارد في المادة الثانية، والتي تنص على حماية الطفل من أي إيذاء أو إهمال قد يتعرض له في البيئة المحيطة، سواء في المنزل أو المدرسة أو المؤسسات العامة أو الخاصة، مع التأكيد على دور الدولة والأسرة في توفير بيئة آمنة وسليمة. كما يوضح النظام أن أي شخص يرتبط بالطفل بسلطة أو مسؤولية، أو تجمعه به علاقة بأي شكل، تقع عليه مسؤولية مباشرة في حمايته من الأذى. ويأتي هذا التوجيه ضمن رسائل توعوية مستمرة لتوعية المجتمع بمخاطر العنف الأسري والإهمال العاطفي، وتعزيز ثقافة الحماية والوقاية في بيئة الطفل لضمان نشأته السليمة نفسيًا واجتماعيًا. حين يشعر الطفل بالأمان، يبنى مستقبله بثقة لا تستهينوا بتأثير الكلمة القاسية، أو التجاهل، أو الإهانة #أوقفوا_الإهمال — مركز بلاغات العنف الأسري1919 (@HRSD_1919) July 28, 2025


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
رواية الأمن الإيراني: خضنا معركة صامتة مع «حلف الناتو الاستخباراتي» خلال حرب الـ12 يوماً
قدمت وزارة الاستخبارات الإيرانية رواية شاملة عن حرب الـ12 يوماً مع إسرائيل، وإحباط ما وصفته بـ«مخططات متعددة لاستهداف الأمن القومي، وإسقاط نظام الحكم، وتقسيم البلاد»، مشيرة إلى اعتقال 20 شخصاً بين جواسيس وعناصر عملياتية وداعمة لجهاز «الموساد» في مختلف المحافظات الإيرانية. ونشر التلفزيون الرسمي الإيراني بياناً مفصلاً من وزارة الاستخبارات يتناول مجريات الصراع الاستخباراتي الأمني الذي دار بالتوازي مع العمليات العسكرية التي بدأت في 13 يونيو (حزيران)، واستمرت حتى وقف إطلاق النار فجر 24 يونيو، بوساطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقالت الوزارة في البيان إن «الأجهزة الأمنية الإيرانية خاضت (معركة صامتة) ضد (حلف الناتو الاستخباري) خلال الحرب». وقال البيان إن «الحرب لم تكن مجرد عملية عسكرية محدودة، بل خطة شاملة تضمنت حرباً سيبرانية واغتيالات وتخريباً داخلياً، بإشراف الولايات المتحدة، وتنفيذ إسرائيل، وبمشاركة أطراف أوروبية وجماعات معارضة ومتشددة». وأضافت الوزارة أن البيانات الاستخباراتية تشير إلى أن الخطة كانت تهدف إلى «إخضاع إيران وإسقاط نظامها وتقسيم أراضيها». واتهم بيان الوزارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بـ«إصدار قرارات غير قانونية»، واعتبر أن القرار الصادر من مجلس محافظي الوكالة الدولية بشأن عدم امتثال إيران لمعاهدة حظر الانتشار، هو جزء من «التحضيرات للهجوم». وجاء في البيان أن التحضيرات للهجوم الأخير لم تقتصر على الجوانب العسكرية والتسليحية، بل شملت خطة متكاملة تضمنت محاولات لإطلاق مفاوضات، واستغلال منظمات دولية لتوجيه اتهامات بانتهاك الالتزامات النووية. ولفت إلى أن القوات الإيرانية «واجهت هجمات معقدة شملت استخدام تقنيات متقدمة في الأقمار الاصطناعية والتنصت والحرب الإلكترونية»، إلى جانب «محاولات لإثارة الفوضى عبر شبكات اجتماعية وحملات دعائية مكثفة». وزعم البيان أن كوادر الاستخبارات «تصدوا لتلك الهجمات بعمليات دفاعية وهجومية، أسفرت عن إحباط خطط تفجير واغتيال، واعتقال عملاء أجانب، وتفكيك شبكات تجسس وإرهاب في الداخل والخارج». وأشار البيان إلى تنفيذ «هجوم استخباري مركب غير مسبوق» ضد أهداف في الأراضي الإسرائيلية، دون الكشف عن تفاصيل إضافية لدواعٍ أمنية.