logo
مجموعة السبع تدعو إيران لاستئناف محادثات النووي

مجموعة السبع تدعو إيران لاستئناف محادثات النووي

الأخبار كندامنذ 2 أيام
أعلن وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان مشترك اليوم الاثنين دعمهم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران وطالبوا باستئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني.
أتى ذلك فيما أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، أنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها "أي شيء" وكرر تأكيده على أن الولايات المتحدة "محت تماما" منشآت إيران النووية.
وكان ترامب قد ألمح، الأحد، إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية.
كما قال في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، مضيفاً أنها "مرهقة جداً".
وأضاف "إيران لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية".
هجمات على 3 منشآت نووي
ومنذ 13 يونيو (حزيران) الجاري اندلعت مواجهات متبادلة غير مسبوقة بين إسرائيل وإيران على مدار اثني عشر يوماً، أدت إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان.
لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار بين الجانبين.
المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدنة محتملة في غزة... ترامب: إسرائيل قبلت بشروط وقف إطلاق النار
هدنة محتملة في غزة... ترامب: إسرائيل قبلت بشروط وقف إطلاق النار

الأخبار كندا

timeمنذ يوم واحد

  • الأخبار كندا

هدنة محتملة في غزة... ترامب: إسرائيل قبلت بشروط وقف إطلاق النار

تمت الموافقة من قبل إسرائيل على الشروط الضرورية لهدنة مدتها 60 يوما في غزة ويبقى انتظار رد حماس على الاتفاق أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن ممثلين عنه عقدوا اجتماعاً مطولا وبنّاءً مع الإسرائيليين اليوم، لبحث سبل التهدئة في قطاع غزة. وقال ترامب إن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإبرام هدنة لمدة 60 يومًا، مؤكدًا أن هذه الفترة ستُستخدم "للعمل مع جميع الأطراف بهدف إنهاء الحرب". وأعرب عن أمله في أن "تقبل حماس بهذا الاتفاق"، محذرًا من أن "الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءًا في حال الرفض". طفلة في غزة تتفقد منزلها الذي استهدف في الغارات الاخيرة (ا ف ب) وأشار ترامب إلى أن قطر ومصر ستتوليان تقديم الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب، مشيدًا بجهودهما في هذا السياق، قائلاً: "القطريون والمصريون عملوا دون كلل من أجل إحلال السلام في غزة". ونقل مراسل اكسيوس باراك رافيد أن إعلان ترامب جاء عقب اجتماعات استمرت لساعات في البيت الأبيض يوم الثلاثاء بين مبعوثه ستيف ويتكوف ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، كبير مستشاري رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وأشار رافيد الى أن الطرفين ناقشا مقترحًا قطريًا مُحدّثًا لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن. وأبلغ ديرمر ويتكوف بقبول إسرائيل للمقترح القطري واستعدادها لبدء محادثات غير مباشرة مع حماس لإتمام الصفقة، وفقًا لما ذكره مسؤول إسرائيلي كبير لموقع أكسيوس. الاتفاق وبحسب المقترح، سيتم في اليوم الأول من بدء الهدنة إطلاق سراح ثمانية مختطفين أحياء، ثم يُفرج عن اثنين آخرين في اليوم الخمسين، ما يعكس محاولة لتفكيك التعقيدات الأمنية والسياسية المحيطة بملف الأسرى، ووضعه في إطار زمني يراعي مطالب الطرفين. ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية، فقد نقلت قطر إلى إسرائيل مقترحا جديدا يتضمن حزمة من البنود الإنسانية والأمنية، على رأسها: وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا، إطلاق سراح 8 رهائن أحياء في اليوم الأول من الهدنة، إطلاق سراح رهينتين إضافيين في اليوم الخمسين، تسليم جثامين 18 رهينة على ثلاث دفعات، انسحاب الجيش الإسرائيلي حتى محور موراج، وزيادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع. محور موراج (وكالات) وأكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر اليوم الثلاثاء أن "وقف الحرب في غزة مرهون بإطلاق سراح المختطفين وإلقاء حركة حماس السلاح"، في حين سبق أن عبرت الحركة الفلسطينية عن رفضها أي تفاوض بشأن سلاحها. وسبق أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيكون "حازما جدّا" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بغية التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وذلك قبل أيام من استقباله في واشنطن. وأدلى ترامب بهذه التصريحات خلال زيارة مركز جديد لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين في فلوريدا يحمل اسم "أليغيتر ألكاتراز". وأعلن الجيش الإسرائيلي الثلاثاء توسيع نطاق عملياته في غزة حيث أفاد الدفاع المدني بمقتل 26 شخصا على الأقل، نصفهم تقريبا أثناء انتظار المساعدات الغذائية، في تطور يأتي قبل أيام من زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى واشنطن. ووفق شهود عيان فإن الغارات فجر الاربعاء أحدثت دويا هائلا في قطاع غزة في مؤشر على استخدام أسلحة وقنابل ارتجاجية. المصدر:

مجموعة السبع تدعو إيران لاستئناف محادثات النووي
مجموعة السبع تدعو إيران لاستئناف محادثات النووي

الأخبار كندا

timeمنذ 2 أيام

  • الأخبار كندا

مجموعة السبع تدعو إيران لاستئناف محادثات النووي

أعلن وزراء خارجية دول مجموعة السبع في بيان مشترك اليوم الاثنين دعمهم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران وطالبوا باستئناف المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني. أتى ذلك فيما أكد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الاثنين، أنه لا يتحدث مع إيران ولا يعرض عليها "أي شيء" وكرر تأكيده على أن الولايات المتحدة "محت تماما" منشآت إيران النووية. وكان ترامب قد ألمح، الأحد، إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران إذا أبدت حسن النية. كما قال في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية، إن إيران لا تفكر الآن بالعودة إلى المشروع النووي، مضيفاً أنها "مرهقة جداً". وأضاف "إيران لم تملك الوقت لنقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية". هجمات على 3 منشآت نووي ومنذ 13 يونيو (حزيران) الجاري اندلعت مواجهات متبادلة غير مسبوقة بين إسرائيل وإيران على مدار اثني عشر يوماً، أدت إلى تدخل أميركي في الصراع، إذ شنت الولايات المتحدة غارات وهجمات على 3 منشآت نووية، مساء السبت الماضي، طالت منشأة فوردو ونطنز وأصفهان. لترد طهران مستهدفة قواعد عسكرية في قطر والعراق، من دون تسجيل أية إصابات، قبل أن يعلن ترامب بعد ساعات وبشكل مفاجئ وقف إطلاق النار بين الجانبين. المصدر: "وكالة الأنباء المركزية"

قيم كندا تتعرّض ''للاختبار من خلال الهجمات على الديمقراطية‘‘

timeمنذ 2 أيام

قيم كندا تتعرّض ''للاختبار من خلال الهجمات على الديمقراطية‘‘

''لقد قرّرنا ألّا نتفرّق ونتقاتل، بل أن نتّحد ونبني معاً. لأنّ هذه هي الطريقة الكندية''، قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أمام آلاف الكنديين الذين تجمعوا اليوم في العاصمة الفدرالية احتفالاً بمرور 158 عاماً في مثل هذا اليوم على قيام الاتحادية الكندية. وحظيت احتفالات هذا العام في متنزّه لوبريتون فلاتس (LeBreton Flats / Plaines LeBreton) في وسط أوتاوا بحضور ملكي، حيث أشاد الأمير إدوارد، الشقيق الأصغر للملك تشارلز الثالث، بوحدة كندا وإنجازاتها. وتشارلز الثالث، عاهل المملكة المتحدة، هو أيضاً عاهل كندا ورئيس الدولة فيها. ''عند رؤية هذا البحر من اللونيْن الأحمر والأبيض''، قال دوق إدنبرة قاصداً الأعلام الكندية، ''لا يوجد سوى إحساس واحد يراودني هنا: اليوم هو احتفال حقيقي بكم، وبوطنكم وأرضكم، أقوياءَ وأحراراً''. دردشة بين الأمير إدوارد (إلى اليمين) ووزير الهوية والثقافة الكنديتيْن في الحكومة الفدرالية ستيفن غيلبو اليوم في أوتاوا خلال الاحتفالات بعيد كندا الوطني. الصورة: La Presse canadienne / Spencer Colby وألقى القادة الحاضرون خطابات تخللتها عروض موسيقية وعروض ثقافية للسكان الأصليين وتحليق لسرب طائرات ''سنوبيردز'' (Snowbirds) للاستعراضات الجوية التابع لسلاح الجو الملكي الكندي. وحسب بيان صادر عن السلطات الفدرالية حضر حوالي 8.000 شخص الفعاليات التي جرت بالمناسبة. وقالت حاكمة كندا العامة ماري سايمون إنّ كندا هي حالياً في رحلة مصالحة بدأت بإصغاء الكنديين إلى بعضهم البعض، من خلال تكريم الماضي و''إبقاء مساحة لآلام'' الشعوب الأصلية ''وقدرتها على الصمود''. ''اللطف هو الخيط الذي ينسج مجتمعاتنا المحلية معاً''، قالت حاكمة كندا العامة التي تمثّل بموجب الدستور عاهلَ كندا. طائرات ''سنوبيردز'' (Snowbirds) للاستعراضات الجوية التابعة لسلاح الجو الملكي الكندي (أرشيف). الصورة: Associated Press / Rion Sanders وفي أول عيدٍ لكندا يحلّ منذ أن أصبح رئيساً للحكومة الفدرالية، تطرّق كارني إلى محطاتٍ في تاريخ كندا شهدت تكاتفاً بين مواطنيها، من معركة فيمي ريدج عام 1917 خلال الحرب العالمية الأولى إلى الدور المحوري لمدينة غاندر في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور في شرق كندا في دعم آلاف المسافرين الذين استقبلهم مطارها الدولي عندما توقفت الرحلات الجوية عقب هجمات 11 أيلول (سبتمبر) 2001 على نيويورك وواشنطن. ''مرّة أُخرى، نجد أنفسنا في وضع يتخبط فيه العالم. ونجد أنفسنا في وضع يتعرض فيه اقتصادنا للهجوم من خلال حرب تجارية لم نبدأها''، قال رئيس الحكومة الليبرالية ملمّحاً إلى سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على كندا. تتعرض قيمنا للاختبار من خلال الهجمات على الديمقراطية والحريات، وهي هجمات يجب أن نقاومها. ومرة أُخرى، بينما يصبح العالم أكثر انقساماً وخطورة، يتّحد الكنديون. نقلا عن مارك كارني، رئيس الوزراء الكندي ارتدى زوجان شاركا اليوم في احتفالات عيد كندا الوطني في أوتاوا قميصاً كُتب عليه ''كندا ليست ولاية (أميركية)'' في ردٍّ على دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لانضمام كندا إلى بلاده لتصبح ''الولاية الـ51'' فيها. الصورة: Radio-Canada / Félix Pilon واغتنم كارني فرصة إلقائه خطاباً بمناسبة عيد كندا للإشادة بـ''قانون الاقتصاد الكندي الواحد'' الذي أقرّه البرلمان لتسريع عملية منح التصاريح للمشاريع الكبرى، على الرغم من أنّ القانون، المعروف على نطاق واسع بـ''سي-5'' (C-5)، وهو الاسم الذي حمله كمشروع قانون، أثار اعتراضات واسعة من منظمات حماية البيئة والسكان الأصليين والمدافعين عن الديمقراطية بسبب التسرّع الذي تمّت فيه دراسته والموافقة عليه. ودعا كارني الكنديين إلى إظهار الروح المجتهدة المثابرة نفسها التي أدّت إلى بناء طريق سان لوران (سانت لورانس) البحرية وإلى تنظيم المعرض الدولي في مونتريال عام 1967 (Expo 67) بمناسبة الذكرى المئوية الأولى لولادة الاتحادية الكندية، حاثّاً إياهم على ''البناء، يا أعزائي، فالبناء'' في مواجهة التهديدات الاقتصادية الأميركية. من جهته، لم يتطرّق سفير الولايات المتحدة لدى كندا، بيت هوكسترا، إلى الخلافات التجارية مع كندا في رسالته المكتوبة بمناسبة عيدها الوطني. ''أتذكّر التاريخ الطويل في العمل معاً الذي يجمع بين بلديْنا، حتى قبل قيام الاتحاد الكونفدرالي، في الداخل وعلى الساحة العالمية. واليوم لا نزال ملتزمين بتعزيز أهدافنا المشتركة، من تقوية الدفاع القاري من خلال قيادة الدفاع الجوي لأميركا الشمالية (''نوراد'' NORAD) إلى مكافحة التهديد المميت الذي يشكله الفنتانيل لمواطنينا''، كتب السفير الأميركي. (نقلاً عن وكالة الصحافة الكندية، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store