
زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة سواحل الفلبين
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجات قبالة سواحل الفلبين.
وأوضح مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن مركز الزلزال وقع على بعد 138 كيلومترًا من مدينة جنرال سانتوس الفلبينية الواقعة في جزيرة مينداناو، مفيدًا أن الزلزال وقع على عمق 102 كيلومتر.
ولم يتم حتى الآن الإبلاغ عن سقوط إصابات بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة سواحل الفلبين
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجات قبالة سواحل الفلبين. وأوضح مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن مركز الزلزال وقع على بعد 138 كيلومترًا من مدينة جنرال سانتوس الفلبينية الواقعة في جزيرة مينداناو، مفيدًا أن الزلزال وقع على عمق 102 كيلومتر. ولم يتم حتى الآن الإبلاغ عن سقوط إصابات بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- الشرق الأوسط
متظاهرون في عاصمة تايلاند يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء
تجمع آلاف المتظاهرين في العاصمة التايلاندية بانكوك، اليوم السبت، للمطالبة باستقالة رئيسة الوزراء باتونغتارن شيناواترا، مع استمرار الاضطرابات السياسية التي بدأت بسبب تسريب اتصال هاتفي لها مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين. وتواجه باتونغتارن استياء متزايداً بشأن تعاملها مع النزاع الحدودي الأخير مع كمبوديا، والذي تضمن مواجهة مسلحة محدودة في 28 مايو (أيار) قُتل فيها جندي كمبودي واحد في منطقة صغيرة نسبياً متنازع عليها. وتسببت المواجهة بسلسلة من التحقيقات التي قد تؤدي إلى إقالتها. وكان العديد من الشخصيات الرائدة في الاحتجاجات من الوجوه المألوفة الذين كانوا أعضاء في مجموعة معروفة باسم «القمصان الصفراء»، وهو لون يشير إلى الولاء للسلطة الملكية التايلاندية، في موازاة العداء لوالد باتونغتارن، رئيس الوزراء الأسبق تاكسين شيناواترا. رئيسة الوزراء التايلاندية باتونغتارن شيناواترا (أ.ب) وتحولت مسيراتهم في بعض الأحيان إلى أعمال عنف، وأدت إلى حدوث انقلابين عسكريين في عامي 2006 و 2014، أطاحا بالحكومتين المنتخبتين لتاكسين وعمة باتونغتارن رئيسة الوزراء السابقة ينغلوك شيناواترا. وتركز الغضب بسبب الاتصال الهاتفي في معظمه حول إبلاغ باتونغتارن لهون سين، رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي الحالي وصديق والدها منذ فترة طويلة، بعدم الاستماع إلى «خصم» في تايلاند. ويُعتقد أن هذا يشير إلى قائد الجيش التايلاندي الإقليمي المسؤول عن المنطقة التي وقعت فيها المواجهة، والذي انتقد علناً كمبوديا بسبب النزاع الحدودي.


العربية
منذ 9 ساعات
- العربية
آلاف يُطالبون باستقالة رئيسة وزراء تايلاند.. بعد تسريب حديثها مع زعيم كمبوديا
نزل آلاف التايلانديين المناهضين للحكومة إلى شوارع بانكوك السبت للمطالبة باستقالة رئيسة الوزراء بايتونغتارن شيناواترا على خلفية مكالمة هاتفية دبلوماسية مسربة مع الزعيم الكمبودي السابق هون سين أثارت غضبا شعبيا وشكوكا بشأن قيادتها. وسرّب مسؤول كمبودي مكالمة كان الهدف منها تهدئة خلاف حدودي بين البلدين، سمت خلالها بايتونغتاران الزعيم السابق بـ"العم" في حين اعتبرت قائدا عسكريا تايلانديا "خصمها". وانسحب حزب رئيسي من ائتلاف بايتونغتارن متهما رئيسة الوزراء البالغة 38 عاما والمنتمية إلى سلالة حاكمة، بالخضوع لكمبوديا وتقويض الجيش التايلاندي، ولم يترك لها سوى أغلبية برلمانية ضئيلة. واحتشد حوالى عشرة آلاف متظاهر في الشوارع المحيطة بنصب النصر التذكاري في العاصمة، ملوحين بأعلام تايلاندية وحاملين لافتات كتب على بعضها "ارحلي يا رئيسة الوزراء الخبيثة". وصعد أحد المتظاهرين إلى المنصة وهتف "لقد ارتكبت خيانة يا رئيسة الوزراء". وكان معظم المتظاهرين من كبار السن يقودهم ناشطون مخضرمون من حركة "القمصان الصفراء" التي ساهمت في إطاحة والد بايتونغتارن، تاكسين شيناواترا، في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ومن بين منظمي التظاهرة أحد حلفاء تاكسين السابقين الذي أصبح الآن من أشد منتقديه. وقال أحد المتظاهرين ويدعى سيري سوانغموي (70 عاما) وقد جاء في حافلة ليلا من شمال البلاد للمشاركة في التظاهرة "أنا هنا لحماية سيادة تايلاند ولأقول إن رئيسة الوزراء غير مؤهلة". وصرح لوكالة فرانس برس "بعدما سمعت المكالمة المسربة أدركت أنني لا يمكن أن أثق بها"، مضيفا "لقد مر علي العديد من الأزمات السياسية وأعلم أين سيفضي هذا الأمر. إنها مستعدة للتنازل عن سيادتنا". شهدت تايلاند عقودا من الاشتباكات بين "القمصان الصفراء" المعارضة التي تدافع عن النظام الملكي والجيش، و"القمصان الحمراء" الداعمة لتاكسين الذي تعتبره المعارضة تهديدا للنظام الاجتماعي التقليدي في تايلاند. وقالت جامنونغ كالانا (64 عاما) إنها كانت من أفراد "القمصان الحمراء"، لكنها غيرت توجهها وتطالب الآن باستقالة بايتونغتران زعيمة حزب بيو تاي. وأضافت المتظاهرة "أشعر بألم عندما أرى مواطنا تايلانديا لا يحب الوطن مثلي". قضايا في المحاكم لم تعد التظاهرات الحاشدة مشهدا مألوفا في تايلاند منذ 2021 عندما انتهت احتجاجات قادها الشباب للمطالبة بإصلاح النظام الملكي بإدانة العديد منهم بموجب قوانين إهانة الذات الملكية الصارمة في هذا البلد. وأعلنت السلطات نشر أكثر من ألف شرطي، تحسباً للتظاهرة التي اتسمت بالسلمية حتى بعد ظهر السبت. وبدا على المتظاهرة سانثيفوم إيامجيت (62 عاما) التأثر. وقالت الموظفة السابقة لوكالة فرانس برس دامعة "قدم أجدادنا الدم والعرق والدموع من أجل هذه الأرض، لكن السياسيين الآن مستعدون للتضحية بها لتحقيق مكاسب شخصية". وتزور بايتونغتارن السبت شمال تايلاند لتفقد مناطق متضررة من الفيضانات. وقبل مغادرتها بانكوك قالت للصحافيين "من حقهم الاحتجاج، ما دام ذلك سلميا". وثمة جدل حول رئيسة الوزراء، وتخلى عنها أكبر داعميها حزب بومجايتاي بعد تسريب مكالمتها الهاتفية مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين في وقت سابق هذا الشهر. وتصاعد التوتر بين البلدين بعد أن تحول نزاع حدودي إلى أعمال عنف الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل جندي كمبودي. نفذ الجيش التايلاندي 12 انقلابا منذ نهاية الملكية المطلقة عام 1932، وعادة ما يحرص السياسيون على عدم إثارة غضب الجنرالات. وبعد أن اعتبرت قائدا عسكريا في منطقة حدودية "خصمها"، عقدت بايتونغتارن مؤتمرا صحافيا أسفت فيه وقدمت اعتذارا علنيا. وكان يحيط بها مسؤولون عسكريون في تعبير عن الوحدة. ولم يتخل شركاؤها الآخرون عن انتمائهم للائتلاف. لكن بايتونغتارن ووالدها يواجهان الأسبوع المقبل معارك قانونية قد تُعيد رسم المشهد السياسي في تايلاند. وستقرّر المحكمة الدستورية الثلاثاء ما إذا كانت ستنظر في عريضة مقدمة من أعضاء في مجلس الشيوخ يطالبون بإقالتها بسبب ما يعتبرونه سوء السلوك المهني. وفي اليوم نفسه من المقرر أن يُحاكم والدها بتهمة التشهير الملكي على خلفية تصريحات لوسائل إعلام كورية جنوبية أدلى بها قبل عشر سنوات. تولت بايتونغتارن منصبها قبل أقل من عام بعد استبعاد سلفها بأمر قضائي وعودة والدها من المنفى بعد 15 عاما. وهي رابع شخصية من أسرة شيناواترا تتولى رئاسة الوزراء بعد والدها وعمتها وزوج عمتها.