logo
الجيش الإٍسرائيلي: غارات على بنى لتخزين وإنتاج وسائل قتالية لـ"حزب الله"

الجيش الإٍسرائيلي: غارات على بنى لتخزين وإنتاج وسائل قتالية لـ"حزب الله"

MTVمنذ 2 أيام
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "أكس" أنّ الجيش الإٍسرائيلي "شنّ غارات جوية في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان مستهدفًا عدد من المواقع العسكرية والبنى التحتية لتخزين وإنتاج وسائل قتالية استراتيجية لحزب الله بالإضافة إلى موقع لإطلاق قذائف صاروخية".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحزب يشهر الفيتو: لن نترك السلاح
الحزب يشهر الفيتو: لن نترك السلاح

ليبانون ديبايت

timeمنذ 36 دقائق

  • ليبانون ديبايت

الحزب يشهر الفيتو: لن نترك السلاح

"ليبانون ديبايت" - عبدالله قمح الآن، لم يعد هناك أي مبرر لاستئناف النقاش في مصير السلاح، طالما أن إسرائيل تشن حرباً على كامل تراب الشرق الأوسط، وتقف متأهبة عند حدوده، وتبحث عن دولة جديدة لتستأنف حربها ضدها. يدرك رئيس الجمهورية، جوزاف عون، ومعاونوه ذلك جيداً، ويدركه أيضاً رئيس مجلس النواب نبيه بري، وربما رئيس الحكومة نواف سلام كما القريب والبعيد. وقبل هؤلاء جميعاً، يدرك حزب الله ذلك أكثر، لأنه حيث هو، يداه في النار وتحت الجمر. سبق للحزب أن أبلغ من يعنيهم الأمر في لبنان، بأن الوقت ليس وقت بحث مصير السلاح أو مناقشته أو حتى التفكير بتسليمه. الأولوية هي لمناقشة كيفية حماية لبنان من وحش إسرائيلي هائج. على الأرجح، وضع الحزب بين أيدي أركان السلطة مجموعة قرائن توضح أن المشروع الإسرائيلي الحالي لا يهدف إلى نزع سلاحه فقط، بل إلى تجريد لبنان من عناصر قوته، ليصبح بلداً ضعيفاً، يسهل بعده قضم ما تيسر من جغرافيته الصغيرة أصلاً. ولا شك لدي، ولو للحظة، بأن عمليات التجريف الجارية عند الحدود الجنوبية تتجاوز مسألة إنشاء منطقة آمنة مزعومة. كما أن التحشيدات العسكرية على الحدود الشرقية مع سوريا لا تنحصر في مكافحة ما يسمى التهريب؛ بل هناك ما هو أبعد من ذلك، ويتم التحضير له استناداً إلى كلام المبعوث الأميركي المؤقت، توم براك، حين تحدث عن اتفاقية "سايكس – بيكو" بوصفها خطأ. على أي حال، جميع المعطيات المتوفرة تؤكد أن إسرائيل بصدد استئناف حربها. بل أكثر من ذلك، يبدو أنها تتجه نحو لبنان مجدداً، ويبقى فقط تحديد التوقيت. ولو نجحت إسرائيل في مشروعها لضرب إيران وإضعاف نظامها، لما كانت لتتردد في مهاجمتنا ومهاجمة حزب الله، بل كانت ستشن حربها الخاطفة فوراً، وتجتاح البلاد، وربما تصل إلى طريق مطار بيروت الدولي، حيث تنهمك الدولة في مشروع تجميله. سبق أن نُقل عن سفير غربي في بيروت، إبداؤه تخوفاً من تحرك إسرائيلي وشيك، دون أن يستبعد غزواً برياً واسعاً، واضعاً مهلة شهرين تقريباً لوقوع ذلك، رابطاً الخطوة تلك بمدى التزام لبنان توفير مناخات وظروف تتعلق بحصر السلاح. بالموازاة، ارتفع الحديث داخلياً عن خلايا إرهابية قادمة من سوريا، وعن مخاطر مصدرها "الخاصرة". بناء عليه، كيف يمكن لحزب الله أن يناقش مصير سلاحه؟ في أثناء ذلك، تقول إسرائيل إن هدفها الحالي هو إضعاف إيران، لأن إسقاط النظام نهائياً، على غرار ما حصل مع نظام صدام حسين في العراق، يحتاج إلى قوة خارقة، وتدخل بري، وربما معجزة. وتدرك إسرائيل، كما حلفاؤها، أن إيران دولة كبيرة، تمتلك منظومات قتالية وصاروخية مؤثرة وحساسة، والانخراط في حرب مباشرة معها ليس بالأمر السهل. لكنها إذا أرادت الانتهاء من شيء اسمه محور، عليها التخلص من النظام القائم في طهران. تبعا للمسار الحالي، فإن الحرب طويلة. وزيارة توم براك إلى بيروت تصب في هذا الاتجاه. إنها مرحلة انتقالية قصيرة بنافذة مفتوحة، قبل أن يُشرع الباب جنوباً وشرقاً. لا شك أن ما يدركه حزب الله واقعي: احتمال أن يشن الإسرائيلي حرباً مباغتة عليه أو معركة استباقية على شاكلة الهجوم الذي وقع بين ٢٣ و٢٤ أيلول الماضي، بدافع توجيه ضربة قوية لما تبقى من قدرات، منعاً لاستخدامها، أو بدافع الخشية الإسرائيلية من أن الحزب المرن، الذي يتعافى تدريجياً، قد يقدم على فتح معركة استنزاف في الجنوب حين يحين الوقت. من هنا تبدأ القراءة من الهجمات الدورية التي تشنها الطائرات الإسرائيلية في الجنوب والبقاع، وأحياناً في الضاحية. وهذا هو مربط الفرس: إذ تقول إسرائيل وتكرر أن الحزب ما يزال يمتلك قدرات، ولديه شبه اكتفاء ذاتي في التصنيع العسكري، وبالتالي لا بد من الإجهاز على تلك القدرات لإضعافه، وجعله لقمة سائغة عند الحاجة. بالمناسبة، لو أن الحزب ضعيف، ولا يمتلك إمكانات أو قدرات، لما كانت إسرائيل شنت غاراتها، ولا كانت واشنطن قد لحقت به مطالبة إياه بتسليم سلاحه. في جميع الأحوال، الحرب قادمة، سواء الآن أو لاحقاً، ويجب الانتباه، وعدم تكرار الأخطاء السابقة، وعلى رأسها السماح للإسرائيلي بتحقيق عامل المفاجأة. في النهاية، لا بد من الإقرار بأن صمود إيران عسكرياً أعطى دفعاً قوياً للحزب، الذي أخذ مذذاك يتشدد أكثر. وأمينه العام، الشيخ نعيم قاسم، يصر على اعتماد لغة المواجهة، والتلويح بها، والأهم، التأكيد على رفض تسليم السلاح. حزب الله انتعش سياسياً وعسكرياً، كما إيران، ولذلك من المنطقي الاعتقاد بأن استعادة الحرب، بصرف النظر عن الشكل، أمر واقعي ومحتوم للحؤول دون انتعاش "المحور". عملياً، أدركت إيران جيداً أن ما بعد ١٣ حزيران ٢٠٢٥ ليس كما قبله، وأدرك الحزب أن هذا التاريخ مفصلي. بل يدرك الحزب، أكثر من أي وقت مضى، أن اتفاق ٢٧ تشرين الثاني يغبنه، تماماً كما تعتبر إسرائيل أن الضربات التي سبقت الاتفاق المذكور أجبرتها على وقف الحرب، ولو استمرت في بعدها الأمني، من دون أن تحقق لها أهدافها. الطرفان، إذاً، لا يعجبهما الاتفاق، وهو تماماً ما حصل بعد صدور القرار ١٧٠١ في عام ٢٠٠٦، إذ كان لكل منهما تحفظاته. الفرق أن الحزب لا يبدو في صدد الخروج منه، لكنه يقول إن بعض مندرجاته لم تعد صالحة بعد ١٣ حزيران ٢٠٢٤، فيما الإسرائيلي يستعد للانسحاب، تاركاً القرار للجانب الأميركي، الذي أشار، بطريقة عكسية، إلى هذا الانهيار، عندما تطرق توم براك إلى "آلية التنسيق" (الميكانيزم) معترفاً بعدم نجاحها، ما يشكل مقدمة للخروج من الاتفاق عاجلاً أو آجلاً.

براك: لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل وترامب يتمتع بتركيز مذهل لكن ليس لديه صبر
براك: لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل وترامب يتمتع بتركيز مذهل لكن ليس لديه صبر

النشرة

timeمنذ 3 ساعات

  • النشرة

براك: لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل وترامب يتمتع بتركيز مذهل لكن ليس لديه صبر

أشار المبعوث الأميركي توم برّاك، في حديث للـ"LBCI"، الى أنه "⁠لا توجد تهديدات فقط اغتنموا اللحظة وانظروا من حولكم إنّ المنطقة تتغير فإذا لم ترغبوا في التغيير إذا كان الناس لا يريدون التغيير فقط أخبرونا ولن نتدخل". ولفت براك، الى أنه "لا أحد سيبقى يفاوض مع لبنان حتى العام المقبل فترامب يتمتع بشجاعة مذهلة وتركيز مذهل لكن ما ليس لديه هو الصبر". وعن كيفية حل مشكلة ​ حزب الله ​، قال "مسألة لبنانية ليست عالمية فنحن من الناحية السياسية قد صنّفناها منظمة إرهابية لذلك إذا عبثوا معنا في أيّ مكان على المستوى العسكريّ كما أوضح ترامب فسوف يواجهون مشكلة معنا". ورأى أن "نزع سلاح حزب الله كان دائمًا حقيقة بسيطة وواضحة جدًا أكد عليها الرئيس ووزير الخارجية باستمرار: بلد واحد شعب واحد جيش واحد"، مضيفاً "المقصود ليس فقط سلاح حزب الله بل أيضًا سلاح الفلسطينيين والميليشيات المسلحة وإذا اختارت القيادة السياسية هذا المسار فسنرشد ونساعد". وذكر أن "الخليج يؤكّد التزامه لكنه أكّد كذلك التزامه بمساعدة لبنان وشعب الجنوب والشيعة على الأساس نفسه وهو التوصل إلى اتفاق حقيقيّ أي جداول زمنية حقيقية مهل حقيقية ونزع سلاح حقيقيّ وليس بالضرورة أن يتم ذلك بطريقة عدوانية". وتعليقًا على كلام الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الرافض لتسليم السلاح، قال "التفاوض لبنانيّ تقليديّ إذ إنها مفاوضات مستمرة حتى يكون الجميع مستعدين فعلًا لإبرام اتفاق حقيقيّ". ولفت براك، الى أن "ما فعله الجيش اللبنانيّ جنوبي الليطاني منذ توقيع الاتفاق مذهل رغم أنّ الاتفاق لم يثمر ثماره لما يعتبرانه الطرفان خرقًا لذلك علينا سد الثغرات". وأردف "أشعر أن الرؤساء الثلاثة صادقون ومباشرون وعندما قلت إن طريقة تسليم الرد كانت مذهلة أعني بذلك أن تتلقى ردًا لم يتم تسريبه وهذا الأمر بذاته إنجاز"، متابعاً "موقفي هو موقف غير لبنانيّ إطلاقًا فأنا لا أتفاوض على اتفاق عبر الصحافة فهذه هي (الضربة القاضية) ومن باب الاحترام للأطراف المقابلة التي نتعامل معها لا يمكنني أبدًا أن أفعل ذلك". وتابع أن "مهمتنا في سوريا واضحة وهي مكافحة داعش ولن نسحب تلك القوات حتى نتأكد من أنّ تلك الخلايا الإرهابية يتم إطفاءها بأفضل طريقة". وتعليقًا على التسريبات الصحافية في شأن تسليم طرابلس والبقاع الى سوريا، قال "هذا خيال هذا كارتون".

قاسم يكشف أسرار "عملية البيجر": نصر الله كان "غاضبًا جدًا"
قاسم يكشف أسرار "عملية البيجر": نصر الله كان "غاضبًا جدًا"

صيدا أون لاين

timeمنذ 6 ساعات

  • صيدا أون لاين

قاسم يكشف أسرار "عملية البيجر": نصر الله كان "غاضبًا جدًا"

أطلّ الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، في مقابلة عبر قناة "الميادين"، كاشفًا معطيات دقيقة للمرة الأولى حول "عملية البيجر" التي وصفها بأنها "ضربة كبيرة جدًا" تعرّض لها الحزب، محدّدًا مكامن الخلل ومشدّدًا على أن التحقيقات لا تزال مستمرة. وقال قاسم إن "فكرة وحدة الساحات" لم تولد مع معركة "طوفان الأقصى"، بل سبق أن تم العمل عليها منذ سنتين، لكنها لم تُترجم حينها في إطار تنظيمي واضح، إلى أن جاءت معركة 7 تشرين الأول، ففرضت تنسيقًا عمليًا، و"أثبتت أن كل ساحة من ساحات محور المقاومة قدّمت في المواجهة ما يتناسب مع ظروفها وتقديراتها الميدانية". وأكد قاسم أن الدعم الإيراني لفلسطين "لم يتوقف على الإطلاق"، مشيرًا إلى أنه استمر سياسيًا وعسكريًا وماليًا وإعلاميًا واستخباراتيًا، رغم كل الضغوط الدولية. وفي سياق الحديث، كشف قاسم تفاصيل دقيقة عن عملية "البيجر"، مشيرًا إلى أنه تم تشكيل "لجنة تحقيق مركزية لا تزال تعمل حتى الآن". وقال: "الموضوع بدأ من ثغرة كبيرة في عملية الشراء، وتبيّن أن الشركات التي كانت تتابع هذه العملية مكشوفة لدى الإسرائيليين". وأوضح أن عمليات الفحص التي أجريت على الأجهزة المفخخة تمت باستخدام الوسائل المتوفّرة، لكن نوعية المتفجرات كانت "استثنائية وغير قابلة للكشف بالطرق المعتمدة". وأشار إلى أن الحزب لم يكن يعلم أن "سلسلة الشراء كلها مكشوفة"، وهو ما جعل من عملية التفجير "غريبة ومفاجئة". وصرّح قاسم أن السيد حسن نصر الله كان "غاضبًا جدًا" في آخر اجتماع للمجلس القيادي بعد تفجّر القضية، معتبرًا أن ما حصل كان "ضربة موجعة"، وأن التنصّت الواسع الذي نفّذته إسرائيل من خلال طائرات مسيّرة "هو المقتل الأساسي" في هذه العملية. وأضاف: "كان يصلنا سابقًا معلومات عن وجود تنصّت، لكن لم نعلم أنه بهذا المستوى شبه الكامل"، موضحًا أن الاحتياطات التي اتُّخذت لم تكن كافية أمام حجم التنصّت التقني، في وقت "لم يُرصد خرق بشري واسع حتى الآن". كما كشف قاسم عن أن دفعة من أجهزة البيجر المفخخة كانت موجودة في تركيا، وقد حصل تواصل بين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي والرئيس التركي رجب طيب أردوغان بهذا الشأن. ورغم الاعتراف بحجم الضربة، شدّد قاسم على أن حزب الله لم ينهَر، بل "استمر بقوة لأن الطاقة الكامنة داخل الحزب، من عقيدة وصلابة وإيمان، جعلته يقف مجددًا ويعيد ضبط مساراته"، مشيرًا إلى أن النظرية الإسرائيلية كانت تقضي بأن "يتفكك الحزب تلقائيًا بعد ما حصل". وختم قاسم حديثه بالقول: "حين تنتهي لجنة التحقيق من عملها، سأتحدث للرأي العام، وما يمكن قوله الآن أن ما حصل أعطانا دروسًا عميقة في الأمن والتقنية والاستخبارات"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store