
مقاتلو اليمن لـ 'كتائب القسام': وقوفنا معكم طاعة لله وموقف ضد أعداء الأمة
وجّه مقاتلو اليمن رسالة تضامنية إلى 'كتائب القسام'، الجناح العسكري لحركة حماس، عبّروا فيها عن تأييدهم الكامل للمقاومة في غزة، مؤكدين أن وقوفهم إلى جانبها هو 'موقف مبدئي وأخلاقي وديني'، وأنه 'استجابة صادقة لله وطاعة له وتنفيذاً لأوامره، دون حسابات للربح أو الخسارة'.
وقال المقاتلون اليمنيون: 'الوقوف مع كتائب القسام هو الموقف الصحيح الذي يجب أن يُتخذ في مواجهة أسوأ المجرمين وألدّ أعداء الأمة'.
كما خاطبوا مقاتلي 'القسام' بعبارات تنمّ عن التقدير والإجلال، مشددين على أنهم 'الثائرون الذين وهبوا قلوبهم لأمتهم، وحملوا أرواحهم مشاعل نور تشعل نار الثأر والثورة في كل نفس حرة أبية'.
وأشاد البيان بثبات مقاتلي القسام في وجه العدوان الإسرائيلي، قائلًا: 'السلام عليكم وأنتم تواجهون رصاص الغدر والخيانة من كل جانب، وتقفون بكل شموخ في وجه قنابل الموت اللاهب'.
أكّد مقاتلو اليمن أن عمليات القسام 'كسرت كل الموازين والمعادلات المادية، وأثبتت بإصرارها وإيمانها أن الصمود والمواجهة ممكنان، رغم كل الظروف'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 14 دقائق
- ليبانون ديبايت
نتنياهو يسحب المفاوضين من الدوحة: حماس رفعت سقف مطالبها
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استدعاء الوفد التفاوضي الإسرائيلي من الدوحة، بعد تلقي رد جديد من حركة "حماس" تضمّن مطالب إضافية على المقترح الأخير المتعلق بوقف إطلاق النار واتفاق تبادل الأسرى في قطاع غزة. وجاء قرار الانسحاب من المحادثات بالتزامن مع وصول مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى إيطاليا، حيث يُجري محادثات مع مسؤولين قطريين وإسرائيليين بشأن الصيغة النهائية للاتفاق، معربًا عن أمله في التوجه قريبًا إلى الدوحة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا. وصرّح مسؤول إسرائيلي بأن خطوة استدعاء المفاوضين تهدف إلى "إحداث تغيير في دينامية التفاوض" وزيادة الضغط على "حماس" للقبول بالمقترح المطروح، الذي يتضمّن الإفراج عن 10 رهائن أحياء و18 رهينة متوفين. ورغم تأكيد المسؤول الإسرائيلي أن المحادثات "لم تنهَر"، إلا أن مصير الجولة الحالية لا يزال غامضًا في ظل اتساع فجوة الخلاف حول ملف الأسرى، الذي أعادت "حماس" فتحه مؤخرًا، ما أثار امتعاض الجانب الإسرائيلي والوسطاء. وبحسب مصادر مطلعة، فإن "حماس" قدّمت صباح الخميس ردًا تفصيليًا جديدًا اعتُبر أفضل من السابق، لكنه لا يزال يتضمن مطالب تثير خلافات عميقة، أبرزها مطالبتها بالإفراج عن 200 أسير فلسطيني محكومين بالمؤبد على خلفية قتل إسرائيليين، بدلًا من 125 مدرجين في المقترح، بالإضافة إلى الإفراج عن 2000 معتقل فلسطيني من غزة بعد 7 تشرين الأول، بدلًا من 1200. وكان الوسيطان المصري والقطري قد قدّما عرضًا محدثًا إلى الجانبين قبل أسبوع، وقبلته إسرائيل، في حين تأخرت "حماس" بالرد، ثم قدّمت موقفًا أوليًا لم يُسلَّم إلى الجانب الإسرائيلي بسبب اعتباره غير كافٍ من قبل الوسيطين. وعلم أن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا مبعوث البيت الأبيض أن مطالب "حماس" الأخيرة "غير مقبولة"، فيما أشار مصدر مطلع على المفاوضات إلى أن هذه المواقف لا تزال في إطار التفاوض الافتتاحي ولم تصل إلى مرحلة الحسم النهائي.


LBCI
منذ 14 دقائق
- LBCI
مصدر في حماس لرويترز: هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق نهائي لوقف إطلاق النار
أعلن مصدر رفيع المستوى في حركة حماس لرويترز، أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، لكن الأمر سيستغرق بضعة أيام بسبب ما وصفها بالمماطلة الإسرائيلية. وأضاف المصدر أن رد حماس على مقترح وقف إطلاق النار الأحدث تضمن طلب بند يمنع إسرائيل من استئناف الحرب إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال فترة الهدنة البالغة 60 يوما.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
نتنياهو يسحب المفاوضين من الدوحة: حماس رفعت سقف مطالبها
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن استدعاء الوفد التفاوضي الإسرائيلي من الدوحة، بعد تلقي رد جديد من حركة "حماس" تضمّن مطالب إضافية على المقترح الأخير المتعلق بوقف إطلاق النار واتفاق تبادل الأسرى في قطاع غزة. وجاء قرار الانسحاب من المحادثات بالتزامن مع وصول مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى إيطاليا، حيث يُجري محادثات مع مسؤولين قطريين وإسرائيليين بشأن الصيغة النهائية للاتفاق، معربًا عن أمله في التوجه قريبًا إلى الدوحة لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا. وصرّح مسؤول إسرائيلي بأن خطوة استدعاء المفاوضين تهدف إلى "إحداث تغيير في دينامية التفاوض" وزيادة الضغط على "حماس" للقبول بالمقترح المطروح، الذي يتضمّن الإفراج عن 10 رهائن أحياء و18 رهينة متوفين. ورغم تأكيد المسؤول الإسرائيلي أن المحادثات "لم تنهَر"، إلا أن مصير الجولة الحالية لا يزال غامضًا في ظل اتساع فجوة الخلاف حول ملف الأسرى، الذي أعادت "حماس" فتحه مؤخرًا، ما أثار امتعاض الجانب الإسرائيلي والوسطاء. وبحسب مصادر مطلعة، فإن "حماس" قدّمت صباح الخميس ردًا تفصيليًا جديدًا اعتُبر أفضل من السابق، لكنه لا يزال يتضمن مطالب تثير خلافات عميقة، أبرزها مطالبتها بالإفراج عن 200 أسير فلسطيني محكومين بالمؤبد على خلفية قتل إسرائيليين، بدلًا من 125 مدرجين في المقترح، بالإضافة إلى الإفراج عن 2000 معتقل فلسطيني من غزة بعد 7 تشرين الأول، بدلًا من 1200. وكان الوسيطان المصري والقطري قد قدّما عرضًا محدثًا إلى الجانبين قبل أسبوع، وقبلته إسرائيل، في حين تأخرت "حماس" بالرد، ثم قدّمت موقفًا أوليًا لم يُسلَّم إلى الجانب الإسرائيلي بسبب اعتباره غير كافٍ من قبل الوسيطين. وعلم أن المسؤولين الإسرائيليين أبلغوا مبعوث البيت الأبيض أن مطالب "حماس" الأخيرة "غير مقبولة"، فيما أشار مصدر مطلع على المفاوضات إلى أن هذه المواقف لا تزال في إطار التفاوض الافتتاحي ولم تصل إلى مرحلة الحسم النهائي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News