
بعد اشادات اليمنيين ببطولة الرئيس السابق الراحل الشهيد علي عبدالله صالح شاهد اول تعليق للحوثيين على الفلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية عن الزعيم
قال القيادي الحوثي حسين العزي عبر تدوينه له على حسابه بمنصة إكس: وثائقي العربية أظهر مصداقيتنا ومظلوميتنا .
واضاف : أقر المتحدثون بأن صاحبهم لم يكن صادقاً معنا وأنه كان يبيت الغدر من أول يوم بينما كنا نزهو بنوايانا البيضاء ونتعامل بنقاء الأجداد وطهر الأنبياء .
وتابع : مؤلم أن يطعنك أخوك في الظهر وأنت تصد العاديات وتذود عن الحمى ضد غزو خارجي فصبر جميل والله المستعان
هذا وقد تفاعل جمع اليمنييون مع الفلم الوثائقي الذي بثته قناة العربية واشادو ببطولة الزعيم الراحل الشهيد علي عبدالله صالح وبسالته وبطولته وشجاعته .
وقالو بامكان صالح يغادر الوطن بامان وسلام ولكن ابا الا ان يقف بجانب الجمهورية اليمنية ويقضي على هذه الجماعه المتمرده على الجمهورية اليمنية وعلى الشعب .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 24 دقائق
- اليمن الآن
تعز تغلي غضبًا.. نساء يخرجن إلى الشارع احتجاجًا على الفساد والعطش والخذلان
اخبار وتقارير تعز تغلي غضبًا.. نساء يخرجن إلى الشارع احتجاجًا على الفساد والعطش والخذلان الأحد - 27 يوليو 2025 - 10:41 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - محرم الحاج تصاعدت حدة الغضب الشعبي في مدينة تعز اليوم الأحد، مع تواصل الاحتجاجات المنددة بتدهور الأوضاع الخدمية والمعيشية، وارتفاع مؤشرات الفساد الرسمي، وسط صمت مطبق من الجهات المختصة. وشهد شارع جمال، أمام المقر المؤقت للسلطة المحلية، وقفة نسوية غاضبة شاركت فيها العشرات من النساء، رافعات لافتات تطالب بأبسط الحقوق الأساسية التي باتت مفقودة في المدينة، وفي مقدمتها المياه والكهرباء والتعليم والصحة، بالإضافة إلى تحسين الأجور. ورددت المشاركات شعارات تندد بما وصفنه بـ"التنصل الحكومي" و"تخلي المسؤولين عن واجباتهم"، مشيرات إلى أن صمت السلطة المحلية تجاه معاناة سكان المدينة لم يعد مقبولًا، وقد يتحوّل إلى انفجار شعبي في أي لحظة. ومن أبرز ما حملته اللافتات: "أنقذوا تعز من العطش" "نبحث عن الماء في زمن الدولة الغائبة" في تعبير واضح عن عمق المعاناة وبلوغ الأزمة حدًا ينذر بالخطر. وأكدت المشاركات أن أزمة المياه باتت تهدد الاستقرار الصحي والمجتمعي، بعدما توقفت الإمدادات كليًا في أغلب أحياء المدينة، ما دفع الأهالي إلى شراء المياه من صهاريج خاصة بأسعار باهظة، لا تناسب الأوضاع الاقتصادية المتدهورة. وأشارت المحتجات إلى أن السلطة المحلية اكتفت بإطلاق الوعود دون اتخاذ أي إجراءات فعلية، في حين تتفاقم معاناة المواطنين مع غياب الخدمات الأساسية، وانعدام الشعور بالمسؤولية لدى الجهات الرسمية. من جهتهم، حذّر ناشطون ومراقبون من استمرار التجاهل الرسمي لمطالب المواطنين، مؤكدين أن أزمة المياه لم تعد مجرد مشكلة خدمية، بل تحولت إلى قنبلة موقوتة تهدد استقرار المدينة وسلامة سكانها. وفي ختام الوقفة، وجّهت النساء المحتجات دعوة عاجلة إلى مجلس القيادة الرئاسي لتشكيل لجنة حكومية تتولى الإشراف المباشر على معالجة أزمات تعز، وفي مقدمتها أزمة المياه ومحاسبة المسؤولين المقصرين، ملوحات بتصعيد الحراك الشعبي في حال استمرار الإهمال الرسمي لما وصفنه بـ"الكارثة الإنسانية الصامتة". الاكثر زيارة اخبار وتقارير اليمنيون يشتعلون تفاعلاً بعد كشف مدين علي عبدالله صالح أسرار معركة والده ال. اخبار وتقارير إنهيار عملة الحوثيين في صنعاء بين أيدي المواطنين.. والافلاس يقرع ابواب شركا. اخبار وتقارير صالح وصدام.. القربي يكشف كواليس العلاقة المحرمة بين زعيمين هزّا الشرق الأوس. اخبار وتقارير قاتلوا حتى الرمق الأخير.. الزوكا وصالح وطارق في ملحمة ديسمبر: لن نُسلم ولن .


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
كاد ينهي الحوثيين في صنعاء بيوم واحد.. حارس صالح يكشف قرار غيّر مصير اليمن
اخبار وتقارير كاد ينهي الحوثيين في صنعاء بيوم واحد.. حارس صالح يكشف قرار غيّر مصير اليمن الأحد - 27 يوليو 2025 - 10:27 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص فجّرت شهادات موثقة في الفيلم الوثائقي "علي عبدالله صالح.. المعركة الأخيرة"، الذي بثته قناة "العربية" مساء أمس السبت، مفاجآت مدوّية بشأن لحظة فارقة كادت أن تغيّر وجه الحرب في اليمن، حين امتنع الرئيس الراحل علي عبدالله صالح عن مواجهة مليشيا الحوثي، رغم توفر الظروف الميدانية والشعبية لإسقاطهم في العاصمة صنعاء. وفي شهادة لافتة أدلى بها النائب البرلماني عبدالرحمن المعزب، قال إن الزخم الشعبي الذي احتشد في ميدان السبعين يوم 24 أغسطس 2017 كان يمثل لحظة تاريخية نادرة لإنهاء هيمنة الحوثيين، مضيفًا: "الآلاف جاؤوا مستعدين للمواجهة، لكن الزعيم طلب منهم الانسحاب وعدم التصعيد، مما أثار حالة من الغضب والاستياء وسط الحشود". من جهته، كشف العقيد عمر أبوشوارب، الحارس الشخصي للرئيس السابق، عن تفاصيل دقيقة من خلف الكواليس، مشيرًا إلى أن لحظة الحشد في السبعين كانت الفرصة الذهبية للقضاء على الحوثيين، وأن وحدات عسكرية وشعبية كانت في حالة تأهب، إلا أن ضغوط وساطات داخلية وخارجية دفعت صالح إلى التراجع. وأكد أبوشوارب أن "الفرصة كانت سانحة وحاسمة، وكان يمكن إنهاء وجود الحوثيين في تلك اللحظة، لكن حسابات الزعيم وقتها غلّبت خيار حقن الدماء". وفي إشارة مثيرة، ألمحت قناة "العربية" في الوثائقي إلى أن علي عبدالله صالح غادر منصة السبعين وهو يعلم أن قرار تصفيته قد تم اتخاذه بالفعل، وأن ما تبقى كان مجرد اختيار التوقيت والطريقة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير اليمنيون يشتعلون تفاعلاً بعد كشف مدين علي عبدالله صالح أسرار معركة والده ال. اخبار وتقارير إنهيار عملة الحوثيين في صنعاء بين أيدي المواطنين.. والافلاس يقرع ابواب شركا. اخبار وتقارير بالفيديو.. تعرف على كواليس "المعركة الأخيرة" لعلي عبدالله صالح وشهادات حصري. اخبار وتقارير صالح وصدام.. القربي يكشف كواليس العلاقة المحرمة بين زعيمين هزّا الشرق الأوس.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
جيش الاحتلال يعلن "تعليقاً تكتيكياً" يومياً لعملياته العسكرية بثلاث مناطق في غزة
مشاهدات أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد "تعليقاً تكتيكياً" يومياً لأنشطته العسكرية في المناطق التي لا يسيطر عليها مباشرةً في قطاع غزة "لأغراض إنسانية". وقال المتحدث باسم الجيش عبر تطبيق "تليغرام": "سيبدأ اعتباراً من اليوم (الأحد) تعليق تكتيكي محلي للأنشطة العسكرية لأغراض إنسانية من الساعة العاشرة صباحاً (السابعة بتوقيت غرينتش) وحتى الساعة الثامنة مساءً (17:00 بتوقيت غرينتش)"، مضيفاً أنّ "هذا التعليق سيشمل المناطق التي لا يتحرّك فيها الجيش، وهي مواصي خانيونس ودير البلح ومدينة غزة، وسيكون يومياً حتى إشعار آخر". بدورها، كانت وزارة الخارجية الإسرائيلية، قد قالت إنها ستنفذ "هدناً إنسانية" للسماح بتوزيع المساعدات، على حد زعمها، في قطاع غزة اعتباراً من صباح اليوم الأحد. وأضافت في بيان نشرته على منصة إكس في وقت مبكر فجر الأحد، أن الهدنة ستطبق في "المراكز المدنية والممرات الإنسانية" في غزة. وادعت الوزارة أنه بينما "واصلت إسرائيل تسهيل دخول شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة"، فإن الأمم المتحدة "فشلت حتى الآن في جمع وتوزيع الكمية الكبيرة من شاحنات المساعدات المخزنة في مناطق مخصصة داخل قطاع غزة"، وأضافت أن الأمم المتحدة ستقوم الآن "بجمع وتوزيع كميات كبيرة من المساعدات، دون أي تأخير أو أعذار إضافية"، مشيرة إلى أنها ترفض ما وصفته بـ"الاتهامات الكاذبة بدعاية /التجويع/ التي أطلقتها حماس"، زاعمة أن الأخيرة "تتلاعب بصور لأطفال يعانون من أمراض مميتة". ودأبت الأمم المتحدة على دحض الادعاء الإسرائيلي بأنها ترفض توزيع الطعام، وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، يوم الخميس الماضي: "نحن لا نحاول منع كل هؤلاء الأشخاص، بمن فيهم موظفونا، من الحصول على الطعام. إنهم يتعرضون للعوائق المختلفة، بما في ذلك تلك التي تضعها السلطات الإسرائيلية"، وأضاف أن عملية الموافقة متعددة المراحل من قبل الجيش الإسرائيلي كانت مرهقة للغاية، مع تأخيرات كبيرة، ما أدى في كثير من الأحيان إلى حلول الليل قبل أن تتمكن البضائع المعاد تحميلها من الانطلاق. وكانت القناة 12 العبرية قد قالت، مساء السبت، إن الحكومة الإسرائيلية أقرت "هدنة إنسانية" في عدة مناطق بقطاع غزة لعدة ساعات، ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي "كبير"، لم تسمه، أن اجتماعاً عقده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع وزيري الدفاع يسرائيل كاتس والخارجية جدعون ساعر وكبار مسؤولي الأمن، تقرر على إثره بدء "هدنة إنسانية" بغزة. وأضاف: "تقرر خلال الاجتماع بدء الجيش الإسرائيلي اعتبارًا من الساعة 10 صباح (الأحد) هدنة إنسانية في عدة مراكز سكانية بقطاع غزة، بما في ذلك شمال القطاع، وتستمر حتى ساعات المساء". ولم يحدد المصدر الساعات التي تنتهي فيها هذه الهدنة أو المناطق التي تشملها، زاعماً أن الهدف منها تحسين الوضع الإنساني في القطاع. من جهة ثانية، أفادت القناة بأن نتنياهو لم يبلغ وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش المتطرفين مسبقاً بالقرار الذي اتخذه مع والوزراء وقادة الجيش. وأعرب بن غفير عن غضبه من القرار، وقال في منشور على منصة إكس إنه لم يُدع إلى المشاركة في تلك المشاورات. وفي وقت سابق من مساء أمس السبت، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه يريد استئناف عمليات الإسقاط الجوي للإمدادات الإنسانية فوق قطاع غزة، ويريد أيضاً تمكين الأمم المتحدة من تسليم الغذاء والدواء عبر الممرات الإنسانية، وقال أيضاً إنه أُعيد توصيل محطة معالجة مياه الشرب في قطاع غزة بشبكة الكهرباء الإسرائيلية. وفي الوقت نفسه، قالت السلطات الإسرائيلية إن القتال سيستمر من أجل تحرير جميع المحتجزين وهزيمة حركة حماس. وقبل إعلان جيش الاحتلال استئناف عمليات الإسقاط الجوي، قال وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد آل نهيان إن بلاده ستستأنف عمليات الإسقاط الجوي، وقال في منشور على منصة إكس: "الوضع الإنساني في غزة وصل إلى مستوى حرج وغير مسبوق"، مضيفاً: "سنتأكد من وصول المساعدات الأساسية إلى أشد المحتاجين، سواء من طريق البر أو الجو أو البحر. عمليات الإسقاط الجوي تستأنف مرة أخرى، فوراً. التزامنا تخفيف المعاناة وتقديم الدعم ثابت لا يتزعزع". واعتبر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليب لازاريني، السبت، أن طرح إسقاط المساعدات على قطاع غزة عبر الجو مجرد تشتيت للانتباه ودخان للتغطية على حقيقة الكارثة الإنسانية بالقطاع. وقال لازاريني في تغريدة على منصة إكس إن "الإمدادات الجوية لن تعكس واقع الجوع المتفاقم (في غزة)، فهي مكلفة وغير فعالة، بل قد تودي بحياة مدنيين جائعين". وتحذر منظمات أممية ومؤسسات محلية من أن استمرار الحصار ومنع المساعدات من جانب إسرائيل ينذران بوقوع وفيات جماعية بين الأطفال، وسط تدهور الأوضاع الصحية والمعيشية، وانهيار المنظومة الطبية بالكامل. ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، تنصلت إسرائيل من مواصلة تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود، ما أدى إلى أزمة غذائية تفاقمت في الأيام الأخيرة إلى مجاعة قاتلة.