
بـ«اسأل اللي بعدك».. «الرياضية» تحاور حضور «الإلكترونية»
«الرياضية» من الميدان تُحاور الحضور عبر أسئلة تفاعلية، تتمثل بتوجيه سؤال إلى الشخص الذي يليّه في المقابلة.
يُذكر أن نسخة 2025 من كأس العالم للرياضات الإلكترونية، تضم أكثر من 2000 لاعب محترف، و200 نادٍ، من 100 دولة، يتنافسون في 25 بطولة، تغطي 24 لعبة، ضمن أكبر مجموع جوائز في تاريخ الرياضات الإلكترونية، الذي يتجاوز 70 مليون دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 17 دقائق
- العين الإخبارية
الصين تخطف الأضواء من وادي السيليكون.. رهان على عبقريتها في الذكاء الاصطناعي
يسود جو من الحماس أوساط رأس المال الاستثماري الصيني هذه الأيام، مع بدأ المستثمرون الأجانب بالعودة بالدولار الأمريكي للسوق الصينية. ويأتي ذلك نتيجةً للتطورات الهائلة التي أحدثتها شركة DeepSeek في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب ازدهار سوق الاكتتابات العامة الأولية في هونغ كونغ، والتي من المتوقع أن تتجاوز وول ستريت هذا العام كأكبر سوق في العالم من حيث حجم الأموال المجمعة. كما ساهمت إشارات بكين لدعم الشركات في الأشهر الأخيرة في هذا التوجه، بحسب شبكة سي إن بي سي. ويعكس ارتفاع مؤشر هانغ سنغ بأكثر من 20% حتى الآن هذا العام تفاؤلاً على المدى القريب. ومن المؤشرات الأخرى عودة شركات رأس المال الاستثماري الصينية إلى جمع الأموال المقومة بالدولار الأمريكي، بعد فترة ركود اضطرت فيها هذه الشركات إلى اللجوء إلى مستثمرين محليين بأموال اليوان الصيني. تدفق التمويل للشركات وأعلنت شركة BAI Capital، ومقرها بكين، أنها بدأت في جمع الأموال لصندوق جديد بقيمة 800 مليون دولار في فبراير/شباط، وتخطط لإغلاق الجولة الأولى في سبتمبر/أيلول. وتحظى الشركة بدعم من مجموعة Bertelsmann الإعلامية الألمانية العالمية. وصرحت شركة BAI بأنها لاحظت "اهتمامًا كبيرًا" بالصندوق المُقوّم بالدولار الأمريكي، والذي ستستخدمه بعد ذلك للاستثمار في شركات مقرها الصين. وحتى الآن، استثمرت الشركة بالفعل في 10 شركات تخطط لطرح أسهمها للاكتتاب العام خلال العام أو العامين المقبلين. وصرح مسئولين عن صندوق Future Capital Discovery Fund، وهو أحد الداعمين الأوائل لشركة Li Auto الناشئة للسيارات الكهربائية، أنه جمع مبلغًا قياسيًا قدره 210 ملايين دولار أمريكي لصندوق رائد مُقوّم بالدولار الأمريكي في النصف الثاني من العام الماضي. وقال مينغمينغ هوانغ، الشريك المؤسس في Future Capital ومقرها بكين، لشبكة CNBC، "بمجرد أن تُتاح لنا فرصة لجمع الأموال، يجب أن نغتنم الفرصة بسرعة". وأضاف، "هذا يختلف تمامًا عن الممارسة المتبعة منذ فترة طويلة والمتمثلة في جمع الدولارات الأمريكية من السوق كل بضع سنوات". وقال، "الآن، علينا أن نكون حساسين للغاية للاتجاهات الكلية، وخاصة اتجاه العلاقات بين الاقتصادات الكبرى". ولدى الشركة، التي تضم مستثمرين من صناديق الثروة السيادية والهبات من الشرق الأوسط والولايات المتحدة وأوروبا واليابان وجنوب شرق آسيا، خططٌ لتوظيف رأس المال في وكلاء وأجهزة الذكاء الاصطناعي. لكن السنوات القليلة الماضية كانت صعبة على شركات رأس المال المُغامر الصينية وشركائها المحدودين. وفي عالم رأس المال المُغامر، تجمع شركة Future Capital الأموال من مجموعة من "الشركاء المحدودين"، والتي تشمل صناديق الثروة السيادية وصناديق التقاعد والهبات الجامعية والمكاتب العائلية. وبينما يتقاضى رأس المال المُغامر أجرًا مقابل إدارة الصندوق التابع للشركة، فإنه يختار بعد ذلك الشركات الناشئة لدعمها، ويحصد مكافأة من الاكتتابات العامة الأولية للشركات التي يتم تقاسمها مع الشركاء المحدودين. طموحات عالمية ولم يعد عالم رأس المال الاستثماري في الصين يركز فقط على السوق المحلية. وأشارت شركة BAI Capital، مستشهدةً ببيئة الاقتصاد الكلي واتجاهات التكنولوجيا، إلى أن استثماراتها ستُقسّم بين الشركات الناشئة المحلية والأجنبية. وسيُخصّص نصف أموالها للشركات الصينية التي تتطلع إلى التوسع عالميًا في قطاعات التكنولوجيا المالية والترفيه والذكاء الاصطناعي وسلاسل التوريد، بينما سيُركّز النصف الآخر على فرص المستهلكين والرعاية الصحية والتكنولوجيا في الصين. ومنذ عام 2019، استثمرت BAI في جولات تمويل متعددة في Stori، وهو بنك رقمي في المكسيك يضم 3.6 مليون مستخدم لبطاقات الائتمان و2.4 مليون مُودع. وقالت الشركة "نعتقد أن نجاح Stori ليس حالةً معزولة". والتحدي الآن هو، إلى متى ستظلّ هذه الشركات وشركاؤها المحدودون متحمسين للعمل داخل السوق الصينية؟. aXA6IDgyLjI2LjIxNS4xNDQg جزيرة ام اند امز CA


OTV
منذ 17 دقائق
- OTV
دعمٌ أوروبي كبير: 600 مليون دولار للبنان
أعلن مكتب الإتحاد الأوروبي في بيروت، في بيان أن 'سفراء الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء اجتمعوا مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وذلك في 10 و11 و17 تموز 2025 على التوالي. وخلال هذه الاجتماعات، شدد السفراء على الدعم الكبير والمستمر الذي يقدمه الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء للبنان، بما في ذلك في المناطق المتضررة. ويبلغ التمويل الحالي المقدم من الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء لهذه المناطق أكثر من 600 مليون دولار، وهو ما يمثل ما يقارب نصف حجم دعمهم المستمر في لبنان، والذي يتجاوز حالياً مليار دولار. وبالإضافة إلى المساعدات الإنسانية، يساهم الجزء الأكبر من هذا التمويل في دعم القطاعات الحيوية مثل التربية، والرعاية الصحية، والحماية الاجتماعية، والمياه والصرف الصحي، والزراعة، كما يساهم في التعافي الاقتصادي من خلال خلق فرص العمل ودعم القطاع الخاص. كما يتم تخصيص تمويل إضافي للمساعدة في الحد من تأثير النزاع على أمن واستقرار البلاد، من خلال دعم قدرات الجيش اللبناني وانتشاره في الجنوب، وإزالة الركام والذخائر غير المنفجرة، وتعزيز إدارة الحدود. وتجدر الإشارة إلى أن جزءاً كبيراً من هذا الدعم لا يندرج ضمن مبلغ الـ 600 مليون دولار المذكور. وفي هذا السياق، أكد السفراء الدور الحاسم الذي تؤديه قوات اليونيفيل في الحفاظ على الاستقرار والأمن في الجنوب، وهو دور سيبقى ضرورياً في المستقبل. كما شددوا على الحاجة القصوى لجميع الأطراف إلى التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، بما في ذلك ضمان حصرية الدولة على السلاح، والالتزام بآلية وقف إطلاق النار المقررة في تشرين الثاني 2024. كما ناقش السفراء مع محاوريهم التزام الحكومة وخططها بشأن الإصلاحات المالية والقضائية والإدارية الضرورية التي يمكن أن تضع البلاد على مسار التعافي. وأشادوا بالخطوات التي اتخذتها السلطات منذ بداية العام، بما في ذلك إقرار مجلس النواب لقانون السرية المصرفية، وتعبئة الشواغر الأساسية في القضاء والهيئات الرقابية وغيرها من الخطوات. وشدد السفراء على ضرورة أن يقر مجلس النواب بسرعة قانون إصلاح المصارف بما يتماشى مع المعايير الدولية. كما دعوا الحكومة إلى الإسراع في إعداد واعتماد استراتيجية شاملة لتوزيع خسائر القطاع المالي بشكل يضمن الوضوح والعدالة والانسجام مع أفضل الممارسات الدولية. كما استفسر السفراء عن مسار قانون استقلالية القضاء، وقانون الإعلام الجديد الذي ينبغي أن يعزز حرية الإعلام ويرسخ المساءلة. واختتم السفراء بالتأكيد لرئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء، ورئيس مجلس النواب التزام الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء تجاه لبنان واستعدادهم لدعم البلاد في مسارها نحو الأمام'.


MTV
منذ 17 دقائق
- MTV
17 Jul 2025 16:00 PM تنمّر وفضائح... شجار فرقة روك شهيرة ينتقل من المسرح إلى القضاء!
واجهت فرقة الروك الأميركية الشهيرة Jane's Addiction واحدة من أعنف الأزمات في تاريخها بعد أن تقدم أعضاؤها الثلاثة ديف نافارو وإريك آفري وستيفن بيركنز بدعوى قضائية ضد المغني الرئيسي بيري فاريل. الأزمة اندلعت على خلفية مشاجرة مباشرة وقعت خلال حفل الفرقة في بوسطن منتصف أيلول 2024، وأدت إلى إلغاء جولة "Imminent Redemption Tour" ووقف العمل على ألبوم جديد كان ينتظره الجمهور. وبحسب صحيفة "نيويورك بوست" تضمّنت الدعوى التي رُفعت أمام المحكمة العليا في مقاطعة لوس أنجلوس اتّهامات مباشرة لبيري فاريل بالاعتداء الجسدي، وإلحاق الأذى النفسي المتعمد، والإهمال، إضافة إلى الإخلال بالعقد والواجبات المالية تجاه الفرقة. وبحسب الوثائق، فإن المشاجرة كبدت الأعضاء خسائر تتجاوز 10 ملايين دولار، بجانب مطالبات بتسديد ديون الجولة الملغاة. كما كشف نافارو عن تبعات شخصية فادحة للحادثة، إذ ألغى حفل زفافه في إسكتلندا وخسر وديعة تجاوزت 50 ألف دولار، فضلاً عن توقف مدفوعات الإعاقة الشهرية التي كان يحصل عليها، والتي بلغت 25 ألف دولار شهرياً، فقط ليستمر في العزف مع الفرقة. وفي الليلة التي تحول فيها الحفل إلى مشهد صادم، كان فاريل يؤدي أغنية "Ocean Size" قبل أن يفقد أعصابه ويتجه مباشرة نحو نافارو، الذي حاول صده من دون جدوى، لتتطور الواقعة إلى دفع ولكمات، وسط محاولات من بقية الأعضاء وطاقم العمل لاحتواء الاشتباك. من ناحيته، لم يقف فاريل مكتوف الأيدي، إذ بادر في اليوم نفسه برفع دعوى مضادة ضد زملائه الثلاثة متهما إياهم بالتنمر المستمر والتآمر لإظهاره بمظهر المعتل نفسياً، كما أدرج زوجته إتي لاو فاريل وشركة الجولة Wilton's Hilton Inc، كمدعين مشاركين في القضية. ووفق نص الدعوى المضادة، اتهم فاريل زملاءه بالتسبب في تصعيد الاستفزازات على المسرح من خلال رفع أصوات الآلات لمنعه من سماع نفسه أثناء الغناء، وهي ممارسات قال إنها بلغت ذروتها ليلة بوسطن حينما تحولت المشادات إلى عنف متبادل بينه وبين نافارو وآفري. ويصر فاريل على أن زملاءه قرروا إنهاء الجولة وإلغاء لم شمل الفرقة من دون الرجوع إليه، متهماً إياهم بمحاولة تحميله عبء الأزمة وحده أمام الجماهير ووسائل الإعلام، وفي المقابل، يتمسك الأعضاء الثلاثة بروايتهم، مؤكدين أن تصرفات فاريل العنيفة والمتكررة جعلت استمرار الفرقة مستحيلاً.