
ترامب: سأكون حازماً مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة
ويعتزم ترامب لقاء نتنياهو 'الاثنين'. وقال للصحفيين خلال زيارة لفلوريدا إنه سيكون 'حازما جدا' معه بشأن الحاجة إلى وقف سريع لإطلاق النار في غزة، مشيرا إلى أن نتنياهو أيضا يريد وقف إطلاق النار.
ويزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات قبل الاجتماع.
...
نقابة الصحفيين الجنوبيين ونادي سيئون ينظّمان ورشة عمل حول أخلاقيات الإعلام الرياضي في حضرموت
1 يوليو، 2025 ( 11:10 مساءً )
توضيح الخطوط اليمنية بشأن الطائرة التي تضرر جناحها بمطار عدن الدولي
1 يوليو، 2025 ( 11:06 مساءً )
وقال مسؤول إسرائيلي إنه من المقرر أن يجتمع اليوم 'الثلاثاء' مع المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف ووزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه.دي فانس.
تعاون ترامب ونتنياهو في عملية عسكرية لاستهداف مواقع نووية إيرانية في يونيو، بلغت ذروتها بقصف أمريكي بقاذفات من طراز بي-2.
وقال ترامب إن هذه الضربات 'محت' قدرة طهران النووية، غير أن الجدل ما زال مستمرا بشأن مدى الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني.
وعبر ترامب عن أمله في التوصل الأسبوع المقبل إلى اتفاق بين إسرائيل وحركة حماس في غزة لوقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائن.
وقال لصحفيين لدى مغادرته البيت الأبيض في رحلة ليوم واحد إلى فلوريدا 'نأمل أن يحدث ذلك. ونتطلع إلى حدوثه في وقت ما من الأسبوع المقبل. نريد تحرير الرهائن'.
وأعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح الرهائن المتبقين في غزة بموجب أي اتفاق ينهي الحرب، فيما تقول إسرائيل إنها لا يمكن أن تنتهي إلا بنزع سلاح حماس وتفكيك الحركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
سفير أميركا لدى إسرائيل يلوّح باستخدام قاذفات "بي-2" ضد الحوثيين
قال السفير الأميركي لدى الاحتلال الإسرائيلي، مايك هاكابي، يوم الثلاثاء، إن قاذفات الشبح الأميركية من طراز "بي-2" قد تكون "بحاجة إلى زيارة اليمن"، وذلك في تعليق لافت عقب اعتراض صاروخ أُطلقه الحوثيون باتجاه إسرائيل. وأضاف هاكابي في تصريحات صحفية: "كنا نظن أننا انتهينا من الصواريخ التي تستهدف إسرائيل، لكن الحوثيين أطلقوا واحدًا فوقنا. لحسن الحظ، نظام الدفاع الإسرائيلي المتطور اعترض الصاروخ"، مشيرًا إلى أنهم اضطروا إلى الاحتماء في الملاجئ بانتظار إشارة الأمان. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن، مساء الثلاثاء، أنه رصد صاروخًا أُطلق من اليمن، مؤكدًا أن أنظمة الدفاع الجوي تمكنت من اعتراضه، فيما دوّت صفارات الإنذار في عدة مناطق دون الإبلاغ عن إصابات أو أضرار مادية. ويشير السفير الأميركي تهديده إلى قصف الولايات المتحدة المنشآت النووية الإيرانية باستخدام قاذفات "بي-2 سبيريت" الشبحية، خلال حرب الـ12 يوما مع إسرائيل. وتُعد قاذفة "بي-2" إحدى أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورًا، بقدرتها على اختراق الدفاعات الجوية وتنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف محصنة، وتُجهز لحمل قنابل "جي.بي.يو-57" الأميركية زنة 30 ألف رطل، المصممة لتدمير أهداف في أعماق الأرض.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
رفع العقوبات عن سوريا.. ما المقابل الذي تريده أميركا؟
وسط زخم المتغيرات الإقليمية، تتقاطع خطوط السياسة الأميركية مع مستقبل سوريا، ولكن هذه المرة ليس من زاوية الصراع أو "تغيير النظام"، بل من بوابة "صفقة كبرى" يُراد لها أن تُتوج بسيناريو تطبيع تاريخي بين دمشق وتل أبيب. قرار واشنطن برفع بعض العقوبات عن سوريا، وإشارات البيت الأبيض إلى دعم "الاستقرار السوري"، يعكسان تحولاً لافتًا في المقاربة الأميركية، تزامنًا مع كشف موقع أكسيوس عن استعداد إدارة ترامب للتوسط في اتفاق سلام سوري إسرائيلي. لكن خلف هذا الحراك تقف شروط ثقيلة ومطالب صعبة التنفيذ، في مقدمتها التطبيع الكامل مع إسرائيل، والتعامل مع تنظيم داعش ومعتقليه، ومقابل ذلك، وعدٌ أميركي بإنهاء العزلة الاقتصادية، وتسهيل عودة سوريا إلى النظام المالي العالمي. أميركا تلوح بالجزر يشكل قرار واشنطن رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2004، بداية تغير في المشهد السياسي، بعدما دعا البيت الأبيض رسميًا إلى "إعادة النظر في قانون قيصر"، و"منح دمشق فرصة للنجاح"، في ما بدا كإشارة مشروطة لا تنفصل عن الرغبة الأميركية في توسيع خارطة "الاتفاقيات الإبراهيمية" لتشمل سوريا. "كل السوريين، أي 25 مليون مواطن، شعروا بفرحة عامرة"، هكذا وصف العميد تركي الحسن، الخبير العسكري والاستراتيجي، تأثير القرار في حديثه إلى برنامج "التاسعة" على سكاي نيوز عربية، مشيرا إلى أن السوريين "دفعوا أثمانًا باهظة بسبب العقوبات التي شلت الاقتصاد ومنعت حتى فتح حساب مصرفي داخلي". لكن الحسن ذاته يُحذر من أن رفع العقوبات ليس هدفًا نهائيًا، بل ورقة تفاوض سياسي في يد إدارة ترامب، مشددًا على أن لا شيء يُمنح في السياسة الأميركية "بلا مقابل". السلام المشروط.. الجولان خارج الطاولة أم أساس الطاولة؟ تصر إدارة ترامب على تضمين "التطبيع مع إسرائيل" في قائمة الشروط المطلوبة من دمشق، غير أن العقبة الكبرى تبقى في موقف القيادة السورية من ملف الجولان، إذ تصر دمشق على عدم التوقيع على أي اتفاق سلام "قبل انسحاب كامل من الأراضي التي استولت عليها إسرائيل"، بحسب مصادر مقربة من الرئيس السوري أحمد الشرع. المعطى الجديد جاء بعد إعلان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن "الجولان خارج أي نقاش"، في ما بدا كمحاولة استباقية لإغلاق ملف الجولان نهائيًا، وهو ما يعتبره السوريون "إلغاءً مسبقًا لأي فرصة لحوار جاد". وفي هذا الشأن قال الحسن صراحة: "لن يقبل الشارع السوري بأي صفقة لا تُعيد كامل التراب المحتل.. كيف نقبل اليوم بأقل مما عُرض علينا في عهد حافظ الأسد؟" اخبار التغيير برس دمشق.. هل تملك أوراق التفاوض؟ في التحليل السياسي، لا يمكن فصل أي عملية تفاوض عن توازن القوة على الأرض. العميد الحسن وصف واقع الجيش السوري الحالي بأنه "منهار"، مشيرا إلى أن إسرائيل "بإمكانها اليوم الدخول إلى دمشق دون مقاومة تذكر"، في ظل غياب أي انتشار عسكري فعال أو دفاعات جوية بعد سنوات من القصف الإسرائيلي الممنهج. وأكد الحسن أن دمشق، ومحيطها (السويداء، درعا، القنيطرة)، باتت عمليًا "مناطق منزوعة السلاح"، لا يتواجد فيها إلا "مراكز أمنية رمزية"، ما يجعل الحديث عن توقيع اتفاق بحجم السلام مع إسرائيل، في ظل هذا الانكشاف العسكري، "مخاطرة سياسية وربما انتحار سياسي لأي قيادة في سوريا". الملف الأمني عودة الحديث الأميركي عن "ملف داعش"، وتحديدًا المعتقلين في سجون "قسد" ومعسكر الهول، يطرح تساؤلات حول أهداف واشنطن الحقيقية. فالأميركيون يطالبون دمشق بتحمّل المسؤولية، في وقت تؤكد القيادة السورية عدم امتلاكها "أي أدوات للسيطرة على هذه المناطق"، خاصة مع غياب القوات النظامية عن البادية الشرقية، حيث تتحرك مجموعات داعش بحرية. الحسن يوضح: "داعش اليوم لا تسيطر على أرض، بل تتحرك كمجموعات صغيرة تهاجم وتنسحب.. ولا يمكن استئصالها إلا من خلال انتشار بري مدعوم جوا، وهو ما لا تملكه الحكومة الانتقالية حاليا". المفارقة الأخطر أن "خلايا نائمة لداعش" قد تكون "تسربت داخل الفصائل المنضوية تحت الجيش الجديد"، ما يُنذر بخطر داخلي يُربك أية خطوات أمنية مستقبلية. سكاي نيوز عربية


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يتحدثون عن أربع عمليات استهداف لـ 'تل أبيب'.. والجيش الإسرائيلي: اعترضنا صاروخًا أُطلق من اليمن
يمن ديلي نيوز : تحدثت جماعة الحوثي المصنفة إرهابية، تنفيذ أربع عمليات عسكرية ضد مواقع في تل أبيب، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي مساء أمس اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن. وقال المتحدث العسكري للحوثيين، إن جماعته نفذت أربع عمليات عسكرية، استُهدِفَت إحداها مطار اللد في منطقة يافا المحتلة، وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي. فيما العمليات الثلاث الأخرى، وفقًا ليحيى سريع، استهدفت أهدافًا 'حساسة' في مناطق يافا وعسقلان وأم الرشراش، بثلاث طائرات مسيّرة. وأشار يحيى سريع إلى أن العمليات حققت أهدافها بنجاح. في المقابل، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي، أفيخاي أدرعي، مساء أمس، إن الدفاعات الجوية اعترضت صاروخًا أُطلق من اليمن، مضيفًا: 'تم تفعيل الإنذارات وفق السياسة المتبعة'. ولم يتحدث أفيخاي أدرعي عن العمليات الثلاث الأخرى التي قال يحيى سريع إنها استهدفت مناطق يافا وعسقلان وأم الرشراش بثلاث طائرات مسيّرة. وكان 'يمن ديلي نيوز' قد رصد توقفًا كاملاً لعمليات جماعة الحوثي المصنفة إرهابية باتجاه تل أبيب، بدأ منذ إعلان الجيش الإسرائيلي تنفيذه عملية وصفها بـ 'المعقّدة' في صنعاء استهدفت رئيس أركان الحوثيين. هذا التوقف هو الأوسع منذ استئناف جماعة الحوثي عملياتها نحو إسرائيل في 18 مارس/آذار الماضي، إثر عودة عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وأمس الثلاثاء قال سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى إسرائيل، مايك هاكابي، عقب إطلاق جماعة الحوثي المصنفة إرهابية صاروخاً باتجاه الأراضي المحتلة، إنه 'ربما آن الأوان أن تقوم قاذفات 'بي-2″ بزيارة إلى اليمن'. وتُعدّ 'قاذفات B-2″ او ما تسمى بـ'قاذفات الشبح' الامريكية الطائرات الوحيدة القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات والمخابى تحت الارض ولديها القدرة للتحليق لمسافة تتجاوز 11,000 كيلومتر دون الحاجة للتزود بالوقود، وتبلغ تكلفة الواحدة منها 2.13 مليار دولار. وذكر السفير هاكابي في تدوينة له على منصة 'إكس'، تابعها 'يمن ديلي نيوز'، قائلاً: 'ظننا أن تهديد الصواريخ على إسرائيل قد انتهى، لكن جماعة الحوثي في اليمن فاجأتنا بإطلاق صاروخ باتجاهنا'. وأضاف: 'من حسن الحظ ان نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي تمكّن من التصدي للهجوم، وأثبتت المنظومة الاعتراضية فعاليتها، مما أتاح لنا الوقت للجوء إلى الملاجئ وانتظار زوال الخطر'. ومنذ 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023 وحتى 19 يناير/كانون الثاني 2025، شنّت جماعة الحوثي هجمات في البحر الأحمر وباتجاه إسرائيل، في إطار مساندة غزة كما تقول الجماعة. تأتي عمليات الحوثيين رغم التأثير المحدود لهجماتهم على الحرب في غزة، حيث أظهر تحليل معمّق نشره 'يمن ديلي نيوز' أن إسرائيل هي الخاسر الأقل اقتصاديًا بين الدول المشاطئة للبحر الأحمر. فمن بين 120 سفينة أعلنت جماعة الحوثي استهدافها من 19 نوفمبر 2023 وحتى 19 نوفمبر 2024، تضررت 11 سفينة، توزعت بين اختطاف سفينة، وغرق سفينتين، وجنوح سفينة، وإصابات طفيفة لبقية السفن السبع. مرتبط يحيى سريع افيخاي أدرعي استهداف اسرائيل صاروخ باليستي