
الافراج عن المحتجزين من أبناء محافظة السويداء في حي المقوس
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
سوريا: 21 ضحية وعشرات الجرحى في اشتباكات بين مسلحين من البدو وفصائل درزية في السويداء
أعلن المرصد السوري اتساع رقعة الاشتباكات في السويداء وريفها، حيث ارتفع عدد الضحايا إلى 21 والجرحى إلى أكثر من 40. وأكدت مصادر سورية للميادين وقوع اشتباكات بين مسلحين من البدو وفصائل عسكرية من أبناء الطائفة الدرزية في المقوس في السويداء. وأفادت المصادر المحلية بأنّ الأوضاع لا تزال متوترة في محيط حي المقوس حيث تدور اشتباكات بالأسلحة المتوسطة وتقع عمليات قصف متبادلة. وأشارت المصادر إلى انقطاع قطع طريق السويداء - قنوات والسويداء – عتيل بسبب الاشتباكات المحلية. اليوم 09:52 اليوم 02:26 كذلك، أكدت مصادر محلية هجوم مجموعات مسلحة على قرية الصورة الكبيرة عند مدخل محافظة السويداء الشمالي من 3 محاور. وأضافت أنّ مسلحين شنوا هجمات على بعض القرى في ريف السويداء الغربي، حيث اندلعت اشتباكات بمختلف أنواع الأسلحة في عدة قرى، من بينها الطيرة ولبين وجرين، وأضرمت النيران في بعض المنازل في قرية الطيرة. وفي ضوء الأحداث، دعا محافظ السويداء مصطفى البكور الجميع إلى "ضبط النفس والاستجابة للنداءات الوطنية الداعية للإصلاح". بالتوازي، دعا شيخ عقل طائفة المسلمين الموحّدين الدروز في سوريا، حمود الحناوي، جميع الأطراف إلى وقف كل ما من شأنه أن يزرع الفتنة. وقال إنّ "ما يحدث من تصعيد وردود أفعال مضادة لا يخدم إلا أعداء وحدتنا وأمننا ويضعف مناعتنا المجتمعية". وتوجّه الحناوي بـ"نداء خاص" إلى رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، لجعل "اليد البيضاء في وأد الفتنة وكفّ يد العبث".


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
إطلاق سراح المحتجزين من قبل عشائر البدو والفصائل في السويداء تمهيداً للتهدئة
أفادت مصادر محلية سورية، فجر الاثنين، بإطلاق سراح جميع المحتجزين من قبل عشائر البدو والفصائل المحلية في السويداء تمهيداً لوقف التوترات. وقالت المصادر إنّ "عملية الإفراج عن المحتجزين تمّت بوساطة قادها شيخ العقل يوسف جربوع بالتعاون مع مشايخ دروز ووجهاء العشائر". بدورها، حمّلت حركة "رجال الكرامة" في بيان رسمي الحكومة السورية المسؤولية الأولى عن التصعيد الأمني المتفاقم في محافظة السويداء جنوبي سوريا، معتبرةّ أنّ "التوتر المتصاعد يهدد السلم الأهلي ويفتح الباب أمام حالة من الفوضى". وأوضحت الحركة أنّ جذور التوتر تعود إلى "الغياب المقصود" لدور الدولة في حماية الطريق الحيوي بين دمشق والسويداء، في ظلّ ما وصفته بـالاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي تطال المدنيين عند هذا الطريق، وسط تجاهل حكوميٍ مُستمر. اليوم 09:52 اليوم 08:16 وأكّدت الحركة أنّها تبذل جهوداً حثيثة بالتنسيق مع وجهاء ومرجعيات المحافظة لاحتواء التصعيد، مشددة على أنّ مبدأ الدفاع عن النفس "لا حياد عنه"، معلنة "النفير العام" بهدف "ردع من يستبيح أمن الناس"، مؤكدة أنّ الهدف هو حماية السلم الأهلي، لا الانتقام. وفي السياق، أفادت مصادر محلية الميادين بسيطرة مجموعات مسلحة على قرية الصورة في ريف السويداء بعد اشتباكاتٍ عنيفة، تزامناً مع حركة نزوح واسعة من المنطقة. كما استعادت الفصائل المحلية السيطرة على قرية الطيرة غرب السويداء، في وقتٍ تشهد فيه منطقة خلخلة موجة نزوح إلى مدينة السويداء خشية اشتداد المعارك. عشائر ريف دمشق والمنطقة الشرقية يعلنون النفير العام ويتجهون إلى #السويداء دعمًا للبدو في مواجهة الفصائل العسكرية الدرزية #الميادين #سوريا المصادر إلى اندلاع اشتباكات عنيفة قرب جسر قرية حزم شمال المحافظة، فيما اندلعت مواجهات أخرى في محيط مطار الثعلة بين فصائل درزية ومجموعات من عشائر البدو. من جهته، ذكر "المرصد السوري" أنّ وزارة الدفاع السورية دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى السويداء، مشيراً إلى ارتفاع عدد القتلى من جراء الاشتباكات إلى 37 شخصاً. اشتباكات عنيفة بين فصائل عسكرية من دروز السويداء وعشائر البدو في مطار الثعلة في محافظة #السويداء#الميادين #سوريا السويداء اشتباكات اندلعت بين مسلحين من البدو وفصائل عسكرية من أبناء الطائفة الدرزية، ما أسفر عن وقوع 37 ضحية وأكثر من 50 جريحاً.


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
سوريا: 37 قتيلاً في اشتباكات شرق مدينة السويداء بين مقاتلين دروز وبدو
قُتل 37 شخصاً وأصيب العشرات، اليوم الأحد، جنوب سوريا، في اشتباكات عنيفة اندلعت بين مقاتلين من الطائفة الدرزية وعشائر بدوية في محافظة السويداء، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وبحسب المرصد، وقعت المواجهات المسلحة في حي المقوس شرق مدينة السويداء وفي مناطق محيطة، وأسفرت عن مقتل 27 من الدروز، بينهم طفلان، و10 من البدو، بالإضافة إلى نحو 50 جريحاً نتيجة الاشتباكات والقصف المتبادل. بدورها، عبّرت وزارة الداخلية السورية عن "بالغ القلق" إزاء ما وصفته بـ"الاشتباكات المسلحة" مشيرة إلى أن الحصيلة الأولية بلغت "أكثر من 30 قتيلاً ونحو 100 جريح". وأكدت الوزارة في بيان رسمي، أن وحدات من قواتها، بالتنسيق مع وزارة الدفاع، باشرت التدخل لفض النزاع، و"فرض الأمن وملاحقة المتسببين بالأحداث وتحويلهم إلى القضاء المختص"، بينما أكد مصدر حكومي توجه القوات الأمنية إلى المنطقة بهدف إعادة الاستقرار. ووفق وكالة "سانا"، قُتل عدد من قوات الجيش السوري أثناء انتشارهم لإيقاف الاشتباكات وحماية الأهالي في السويداء، عقب استهدافهم من قبل مجموعات خارجة عن القانون. اليوم 08:16 اليوم 02:26 وأشارت الداخلية إلى أن الاشتباكات جاءت على خلفية "توترات متراكمة خلال الفترات السابقة"، في أول اضطرابات من نوعها منذ المواجهات التي اندلعت بين دروز وقوات الأمن في شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو وأسفرت عن سقوط عشرات القتلى. ونقلت منصة "السويداء 24" المحلية، عن مصادر طبية، وقوع مواجهات استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة وقذائف الهاون، ما أدى إلى قطع طريق دمشق–السويداء الدولي، في مؤشر على تصاعد التوتر الأمني في المنطقة. ودعا محافظ السويداء، مصطفى البكور، إلى "ضرورة ضبط النفس وتحكيم العقل والحوار"، مشيداً بالجهود المحلية والعشائرية لاحتواء الموقف، ومؤكداً أن "الدولة لن تتهاون في حماية المواطنين". وفي سياق متصل، دعت القيادات الروحية الدرزية إلى التهدئة، مطالبة سلطات دمشق بالتدخل الفوري لوقف التدهور الأمني وحماية السكان. شهدت مناطق قرب العاصمة دمشق في نيسان/أبريل اشتباكات مشابهة امتدت إلى السويداء، وأسفرت عن مقتل 119 شخصاً على الأقل، بينهم مسلحون دروز وعناصر من قوات الأمن. وعقب تلك الأحداث، توصّل ممثلون عن الحكومة السورية وأعيان دروز إلى اتفاقات تهدئة، في محاولة لاحتواء التصعيد، ضمن مسار سياسي وأمني تسلكه السلطة الانتقالية بقيادة الرئيس أحمد الشرع، عقب الإطاحة بالحكم السابق في كانون الأول/ديسمبر الماضي. وكانت هذه المواجهات قد دفعت "إسرائيل"، التي تحتل منذ عام 1967 جزءاً من هضبة الجولان وتزعم ضمه عام 1981، إلى شنّ غارات جوية وتحذير دمشق من المساس بأبناء الطائفة الدرزية.