logo
جوردون مور

جوردون مور

في عام 1965، تنبأ جوردون مور بأن عدد الترانزستورات التي يمكن وضعها على شريحة الكمبيوتر سيتضاعف كل عام — وهو ما يعرف بـ قانون مور الشهير. بعد ثلاث سنوات، شارك في تأسيس شركة إنتل (Intel Corporation)، التي تعد الآن أكبر مصنع للرقائق الدقيقة المصنوعة من السيليكون في العالم.
ومن الصعب تخيل الحياة اليوم بدون رقائق السيليكون؛ فهي تشغل كل جهاز رقمي متاح — أجهزة الكمبيوتر، الهواتف، الأجهزة اللوحية، والتلفزيونات — وتكمن في قلب مجموعة من الأجهزة الأخرى — السيارات، منظمات الحرارة (الثرموستات)، أفران الميكروويف، وهكذا. إنها ضرورية لكل قطاع من قطاعات الاقتصاد الدولي. وبصفته أحد مؤسسي شركة إنتل، كان الكيميائي جوردون مور قوة حيوية وراء هذه التكنولوجيا الثورية.
قبل وادي السيليكون
دخل 'مور' صناعة الإلكترونيات القائمة على السيليكون في الخمسينات. عندما كانت في بداياتها في كاليفورنيا، بعد انتقال العديد من الباحثين البارزين، بمن فيهم ويليام ب. شوكلي، المخترع المشارك للترانزستور، من مختبرات بيل في نيوجيرسي. وبمرور الوقت، شارك 'مور' في تأسيس شركتين كبيرتين، وهما فيرتشايلد سيمي كوندكتور (Fairchild Semiconductor) وإنتل (Intel).
وينتمي 'مور' (1929–2023) إلى إحدى أقدم العائلات الأنجلو-أمريكية في كاليفورنيا. واستقر جده الأكبر مور في كاليفورنيا عام 1847. كان والده شريفًا محليًا في بلدة بيسكاديرو الصغيرة بمقاطعة سان ماتيو جنوب سان فرانسيسكو، وارتقى في النهاية ليصبح نائب شريف المقاطعة.
وعندما انتقلت العائلة إلى مدينة ريدوود، تعرف 'مور' على الكيمياء من خلال مجموعة كيمياء تخص أحد الجيران. وقضى ساعات بسعادة في صناعة المتفجرات. وتابع اهتمامه بالكيمياء، وإن لم يكن بقدر كبير من قدراتها المتفجرة. في المدرسة والجامعة. أمضى أول عامين من دراسته الجامعية في جامعة سان خوسيه الحكومية وأكمل درجة البكالوريوس في جامعة كاليفورنيا، بيركلي. ثم حصل على درجة الدكتوراه في الكيمياء الفيزيائية من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا عام 1954.
أقوال وحكم جوردون مور

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب السيبرانية بين إيران وكيان الاحتلال
الحرب السيبرانية بين إيران وكيان الاحتلال

قاسيون

timeمنذ 5 أيام

  • قاسيون

الحرب السيبرانية بين إيران وكيان الاحتلال

دعونا في البداية نقدم لمحة تاريخية موجزة عن أصل ومعنى كلمة «سايبر» Cyber. إنها مشتقة من الكلمة اليونانية (كايبرنيتيس) التي تعني «ربان السفينة» أو «القيادة». وتطور المصطلح عبر التاريخ، حيث استخدمه أفلاطون مجازياً للقيادة المجتمعية، ثم أعاده العالم أمبير في القرن التاسع عشر ضمن تصنيف العلوم. في منتصف القرن العشرين، أعاد عالم الرياضيات نوربرت فينر إحياء المصطلح في كتابه عن علم التحكم الآلي والاتصالات بين الكائنات الحية والآلات. ومع ظهور الإنترنت، أصبحت «سايبر» مرتبطة بالعالَم الرقمي، حيث تُستخدم اليوم للإشارة إلى كل ما يتعلق بالحواسيب والشبكات، مثل الأمن السيبراني والفضاء الإلكتروني والجرائم الإلكترونية. الهجمات السيبرانية على «إسرائيل» زادت الهجمات السيبرانية على «إسرائيل» من حيث حجمها وطبيعتها منذ بداية المعركة الحالية، حيث سجلت شركة الأمن السيبراني رادوير (Radware) زيادة بنسبة 700% في الهجمات ما بين فترتين: 4-12 حزيران الجاري إلى 13-14 من الشهر نفسه. وواجهت «إسرائيل» 21 هجوماً من نوع DDoS (توزيع الحرمان من الخدمة، وسنأتي على شرحه أدناه) في 13 حزيران، و34 هجوماً في اليوم التالي. تمثل «إسرائيل» الآن الوُجهة لما يقرب من 40% من هجمات DDoS العالمية التي يشنها الناشطون في القرصنة (الهاكتيفيست). وشارك في الهجمات أكثر من 100 مجموعة قرصنة سيبرانية، معظمها موالية لإيران، بما في ذلك مجموعات من إيران وروسيا وجنوب آسيا. وأعلنت المجموعة الداعمة لفلسطين «هندالا» مسؤوليتها عن هجومين كبيرين في 18 حزيران 2025. وجرى تسريب 425 غيغابايت من بيانات شركة مور «الإسرائيلية» للوجستيات الشحن. كذلك أفادت تقارير باختراق لـ 4 تيرابايت من الأبحاث الحساسة من معهد وايزمان للعلوم، الذي ضربته إيران بصاروخ أيضاً، بسبب دوره في البحث العلمي الذي يدعم كيان الاحتلال. تكتيكات الهجمات السيبرانية يعدّ «توزيع الحرمان من الخدمة» DDoS من أشهر التكتيكات في الهجمات السيبرانية، ويمكن شرحه بإيجاز، بأنه يشبه محاولة إغلاق طريق بإرسال آلاف السيارات المزيَّفة لإحداث ازدحام، مما يمنع حركة المرور الحقيقية. الهدف هو تعطيل الخدمة وإحداث فوضى. ويستخدم المهاجمون في هذا التكتيك شبكة من الأجهزة للتحكم بأجهزة كمبيوتر أو أجهزة متصلة بالإنترنت (كالهواتف أو كاميرات مراقبة) عن طريق إصابتها ببرمجيات خبيثة. تُعرف هذه الأجهزة بـ«البوتات» أو «شبكة البوتات» Botnet. حيث يقومون بإرسال عدد هائل من الطلبات المزيفة إلى الموقع أو الخادم المستهدف (مثل طلب فتح صفحة ويب أو إرسال بيانات). وهذا يؤدي إلى إرهاق الخادم (أيْ الكمبيوتر الذي يدير الموقع) فيصبح عاجزاً على التعامل مع كل هذه الطلبات، فيتباطأ أو يتوقف تماماً، مما يمنع المستخدمين الحقيقيين من الوصول إلى الموقع أو الخدمة. يمكن أن يستخدم هذا التكتيك أيضاً كإلهاء بينما ينفذ المهاجمون هجمات أخرى، مثل سرقة بيانات. إضافة إلى تكتيك DDoS، هناك تكتيكات أخرى عديدة، ومنها: تسريب البيانات، نشر البرمجيات الخبيثة، وحملات لتحقيق تأثير نفسي. على سبيل المثال، استهدفت «هندالا» قناة TBN «الإسرائيلية» وقالت إنها أداة دعاية مرتبطة بالشاباك، وسربت 542 غيغابايت من البيانات. الإجراءات السيبرانية الدفاعية والهجومية لإيران قدرات إيران، رغم تحسنها (خاصة مع التعاون المحتمل مع روسيا)، تقول تقارير أنها ما زالت أقل تقدماً، وتعتمد غالباً على هجمات تخريبية أقل دقة. تقييد الإنترنت: فرضت إيران قيوداً على الإنترنت لحماية فضائها السيبراني من التهديدات السيبرانية «الإسرائيلية». في 18 حزيران الجاري، أفادت خدمة مراقبة حركة الإنترنت «نيتبلوكس» NetBlocks بانخفاض كبير في الحركة في إيران، ووصفت الشرطة السيبرانية الإيرانية (FATA) هذا التباطؤ بأنّه «مؤقَّت وموجَّه ومُتحكَّم فيه» بغرض صدّ الهجمات. كما حثّت الحكومة الإيرانية المواطنين على حذف تطبيق واتساب، وقالت إنه يُستخدَم من قبل «إسرائيل» للتجسس. الدفاع السيبراني: أعلنت قيادة الأمن السيبراني الإيرانية عن صدّ هجمات «إسرائيلية» متعددة، وتم تفعيل مراكز تنظيف داخل الشبكة وتقنيات لعزل حركة المرور العدائية. الوسائل الهجومية: استهدفت مجموعات مدعومة من الدولة الإيرانية، مثل «سايبر-أفينجيرز» CyberAv3ngers المرتبطة بالحرس الثوري، البنية التحتية الحيوية للعدو. على الرغم من أن هجماتها أقل تطوراً من التي لدى «إسرائيل»، فقد استطاعت سابقاً استغلال ثغرات في أنظمة المياه والوقود في الولايات المتحدة و«إسرائيل» باستخدام برمجيات خبيثة مخصّصة مثل IOCONTROL. في 2025، ركزت المجموعة على العمليات النفسية. الهجمات السيبرانية «الإسرائيلية» تتميز الهجمات «الإسرائيلية» بتقدّمها الملحوظ، مع سوابق تاريخية مثل هجوم «ستوكسنت» على المنشآت النووية الإيرانية. وفي 2025، عطّل هجوم سيبراني مصاحب لضربات مفاعل نطنز أنظمة الرادار والاتصالات الإيرانية، مما جعل سلاح الجو «أعمى وأصم» خلال الهجوم الأولي. هجومياً، يعدّ العصفور المفترس (Predatory Sparrow) مجموعة قرصنة موالية للاحتلال، تلعب دوراً رئيسياً، ويُعتقد أنّ لها صلات بأجهزة الاستخبارات «الإسرائيلية». في 17 حزيران الجاري، أعلنت مسؤوليتها عن هجوم مدمِّر على بنك «سيباه» الإيراني، ما أدى لإيقاف موقعه الإلكتروني، وأجهزة الصرّاف الآلي، ومعالجة المدفوعات. في اليوم التالي (18 حزيران)، استهدفت بورصة العملات المشفرة الإيرانية «نوبيتكس»، مما أدى إلى تدمير أصول بقيمة تزيد عن 90 مليون دولار وتهديد بتسريب شيفرتها المَصدرية. أما دفاعياً، فطوَّرت المديرية «الإسرائيلية» للأمن السيبراني «القبة السيبرانية»، وهي نظام دفاعي مدعوم بالذكاء الاصطناعي لحماية حكومة وجيش الاحتلال وبنيته التحتية الحيوية من التهديدات السيبرانية. التأثير على البنية التحتية الحيوية والعلوم على الجانب «الإسرائيلي» تعرَّضَ معهد وايزمان للعلوم لأضرار مادية وسيبرانية، من ضربات صاروخية إيرانية واختراق بيانات من مجموعة «هندالا» الداعمة لفلسطين. وفي إيران، تسبب الهجوم على بنك سيباه ونوبيتكس في اضطرابات مالية كبيرة. كما تأثرت الجالية العلمية الإيرانية، حيث مع اغتيال العلماء يتجنب الباحثون العمل الحضوري خوفاً من الضربات الموجهة للجامعات. هذا وحذرت عدة منظمات أمن سيبراني أمريكية، من أن الهجمات الإيرانية قد تستهدف البنية التحتية الحيوية الأمريكية، خاصة إذا تورّطت الولايات المتحدة بالعدوان العسكري على إيران بشكل مباشر. وهناك سوابق، مثل هجوم مجموعة سايبر-أفينجيرز الإيرانية عام 2023 على أنظمة المياه الأمريكية. الحرب النفسية كلا الجانبين الإيراني و«الإسرائيلي» يستخدمان الفضاء السيبراني للدعاية والتحريض. نشرت مجموعات إيرانية أخباراً مزيَّفة، مثل رسائل كاذبة بدت وكأنها صادرة عن «قيادة الجبهة الداخلية» للاحتلال، بهدف إثارة الخوف في صفوف الاحتلال ومستوطنيه. وتلعب قنوات تلغرام موالية لإيران دوراً في هذه الهجمات. من جانبها، ردّت «إسرائيل» بعمليات موجَّهة لتعطيل الرواية الإيرانية، مثل هجمات «العصفور المفترس». كيف يتم التصدي للهجمات؟ هناك أنظمة حماية وأدوات تستخدمها الشركات، مثل «جدران الحماية» أو مراكز خدمات تنظيف حركة المرور (Scrubbing Centers) لتصفية الطلبات المزيفة، وخاصة ضد تكتيك «توزيع الحرمان من الخدمة» DDoS. كذلك يتم توزيع الحِمل بنشر الخدمات عبر خوادم متعددة لتقليل التأثير السلبي الناجم عن مهاجمة خادم واحد ترتبط به كل البيانات أو الخدمة المستهدفة. كذلك تلعب المراقبة المستمرة دوراً وقائياً في الكشف المبكر عن النشاطات المشبوهة.

آيسر تكشف عن حواسيب جديدة من فئة كوبايلوت+ بمزايا ذكاء اصطناعي فائقة
آيسر تكشف عن حواسيب جديدة من فئة كوبايلوت+ بمزايا ذكاء اصطناعي فائقة

سفاري نت

timeمنذ 7 أيام

  • سفاري نت

آيسر تكشف عن حواسيب جديدة من فئة كوبايلوت+ بمزايا ذكاء اصطناعي فائقة

سفاري نت – متابعات كشفت آيسر عن إضافات جديدة إلى عائلة الحواسيب الشخصية النحيفة والخفيفة سويفت من فئة كوبايلوت+، وهما سويفت إدج 14 AI وطرازَين من سلسلة سويفت جو AI، التي تتضمن أحدث معالجات إنتل Core Ultra 200V Series مع وحدات معالجة عصبية مدمجة. وتتميّز الأجهزة الجديدة بتصميمات راقية ومحمولة، وتشمل التقنيات والمزايا اللازمة للإبداع والإنتاجية، إلى جانب شاشات OLED لتقديم دقة ألوان وتفاصيل استثنائية. وتتفوق أجهزة سويفت كوبايلوت+ الجديدة بوحدات معالجة عصبية تؤدي أكثر من 40 تريليون عملية في الثانية، ومجهزة لتشغيل أكثر مهام الذكاء الاصطناعي تطلبًا، وتقديم تجارب ذكاء اصطناعي حصرية مثل: Recall (نسخة تجريبية)، و Click to Do (نسخة تجريبية)، وتحسينات في بحث ويندوز، و Cocreator، و Live Captions، و Windows Studio Effects. بالإضافة إلى ذلك، تأتي هذه الأجهزة مزودة بمفتاح مخصص لتشغيل كوبايلوت في ويندوز 11 بلمسة واحدة. سويفت إدج 14 AI: هيكل نحيف بوزن أقل من 1 كجم مع شاشة OLED بدقة 3K بتصميم زجاجي ممتد للحواف يقدّم آيسر سويفت إدج 14 AI (SFE14-51/T) من فئة كوبايلوت+ أداءً مذهلًا ضمن تصميم فائق الخفة؛ إذ يبلغ وزنه 0.99 كجم فقط، ومع ذلك يوفر أداءً متفوقاً للذكاء الاصطناعي مع شاشة OLED بحجم 14 بوصة بدقة عرض 3K وزجاج ممتد للحواف، فضلًا عن جودة عرض سينمائية بفضل دعمه لكامل نطاق الألوان DCI-P3 وحصوله على اعتماد VESA DisplayHDR True Black 600. كما أنه أول حاسوب محمول في العالم يدمج معالجة سطحية Corning Gorilla Matte Pro، والتي أثبتت الاختبارات قدرتها على تقليل انعكاس الشاشة بنسبة 95% مقارنة بأسطح أخرى مضادة للوهج، مما يتيح رؤية أفضل في الأماكن المفتوحة. وتساعد هذه التقنية أيضًا على تحسين نسبة التباين لتوفير عمق أكبر للصورة ووضوح أدق للألوان، وتقليل الوهج مع دقة عرض أعلى. وبفضل الإعتماد على معالج إنتل Core Ultra 9 طراز 288V، يقدّم سويفت إدج 14 AI أداءً سلسًا لتشغيل تطبيقات مثل معالجة الصور، وتفسير النصوص، وتقليل الضوضاء. وإلى جانب وحدة المعالجة العصبية، يأتي الجهاز مزودًا بوحدة الرسوميات المدمجة إنتل Arc لتحسين الارتقاء البصري وتسريع أداء إنشاء محتوى الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتساعد مزايا الاستخدام على الاستفادة القصوى من قدرات الذكاء الاصطناعي للجهاز؛ إذ يضيء مستشعر بصمة الإصبع للإشارة إلى نجاح التعرّف البيومتري وتسجيل الدخول. كما تحتوي لوحة اللمس على مؤشر نشاط ذكاء اصطناعي يضيء عند استخدام وحدة المعالجة العصبية أو عند تنشيط كوبايلوت. وتُسهم السعة التخزينية الكبيرة للجهاز، التي تصل إلى 32 جيجابايت من ذاكرة LPDDR5X و1 تيرابايت من قرص PCIe Gen 4، في تشغيل كل شيء بسرعة وسلاسة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر عمر بطارية يصل إلى 21 ساعة لإنتاجية وترفيه طوال اليوم. وصُنع هيكل الجهاز من خليط المغنيسيوم والألمنيوم عالي الجودة، ما يمنحه متانة أفضل مقارنة بالألمنيوم وحده. ويأتي التصميم الجديد كليًا بنمط سهم مزدوج يعزز جاذبيته العصرية، مع لوحة مفاتيح ناعمة الملمس بطلاء خاص مقاوم للاهتراء والبقع. كما يتضمن الجهاز مجموعة من المنافذ الأساسية، ومن ذلك منفذي Thunderbolt 4 ومنفذي USB Type-A. وأخيراً، يضمن الامتثال لمعايير الجودة العسكرية (MIL-STD 810H) قدرة الجهاز المتطور على تحمّل متطلبات التنقل اليومي، والاجتماعات، والبيئات التعليمية، وغير ذلك. آيسر سويفت جو 16 AI وسويفت جو 14 AI: أداء وتحكم بالوسائط لتعزيز الإنتاجية والتجارب الترفيهية مدعومان بمعالجات تصل إلى إنتل Core Ultra 7 طراز 258V مع رسوميات إنتل Arc، وبدعم من ذاكرة LPDDR5X بحجم يصل إلى 32 جيجابايت وتخزين يصل إلى 2 تيرابايت PCIe Gen 4 NVMe SSD، يقدّم آيسر سويفت جو 16 AI (SFG16-74/T) و سويفت جو 14 AI (SFG14-75/T) قيمة استثنائية للإنتاجية، والإبداع، والترفيه. وإلى جانب الأداء العالي وقدرات الذكاء الاصطناعي، توفّر أجهزة سويفت جو كوبايلوت+ عمر بطارية طويل يصل إلى 16 ساعة من تصفح الويب. وتتميّز أجهزة سويفت جو AI الجديدة بنحافتها وخفة وزنها، وتأتي مزودة بلوحة لمس متعددة الوظائف محسنة من آيسر Multi-Control Touchpad، التي تتيح تحكمًا سهلًا ومريحًا بالوسائط الترفيهية، ومكالمات الفيديو، مباشرة من لوحة اللمس، ومن ذلك وظائف مثل التشغيل، الإيقاف، ضبط الصوت، مشاركة الشاشة، وغيرها. كما تتيح ميزة آيسر MyKey الجديدة للمستخدمين فتح مجموعة من التطبيقات بنقرة واحدة فقط. ويأتي كلا الجهازين الجديدين مزودين بشاشات OLED التي تقدّم صورًا مذهلة بوضوح حيوي؛ إذ يتوفّر سويفت جو 16 AI بشاشة OLED بحجم 16 بوصة 2K بدقة تصل إلى WUXGA+ (2048×1280) وبنسبة عرض إلى ارتفاع 16:10، في حين يتميّز سويفت جو 14 AI بشاشة OLED بنسبة عرض إلى ارتفاع 16:10 ودقة عرض WUXGA (1920×1200). كما أن شاشاتهما حاصلة على شهادة VESA DisplayHDR TrueBlack 500، ومعتمدة بمعيار Eyesafe 2.0. ومع تصميم فائق النحافة لا يتجاوز 15.9 ملم (0.60 بوصة)، يتيح سويفت جو AI بمرونته الفائقة للطلاب، والعائلات، والعاملين بنظام العمل الهجين الاستفادة من أناقة التصميم سواء في المدرسة أو المنزل أو العمل. اتصالات واضحة بتصميم مستدام تأتي أجهزة سويفت AI الجديدة مزودة بكاميرات 1080 بكسل FHD IR تدعم تسجيل الدخول البيومتري عبر التعرّف على الوجه باستخدام ويندوز Hello. كما تحمي الأجهزة مستخدميها من خلال تقنية آيسر User Sensing، إذ تمكّن الكاميرا IR من رصد وجود المستخدم لقفل الشاشة عند مغادرته وإعادة تنشيطها عند عودته. تعمل تقنية آيسر PurifiedVoice 2.0 بالتناغم مع المصفوفة الثلاثية للميكروفونات المدمجة في كل جهاز لتقليل الضوضاء الخلفية كي يحصل المستخدم على أفضل جودة صوت أثناء المكالمات. وتتوفّر العديد من أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي في جهاز واحد أو أكثر من السلسلة الجديدة، مثل تطبيق آيسر Assist، وهو قاعدة معرفة تعمل دون اتصال بالإنترنت وتبحث ضمن المستندات المخزّنة محلياً لضمان الأمان والخصوصية. كما تدعم الأجهزة أحدث خيارات الاتصال، ومن ذلك HDMI 2.1 ومنافذ USB Type-C، ودعم Wi-Fi 7 وBluetooth 5.4 أو أعلى، وتقدّم صوتًا غامرًا مع تقنية DTS: X Ultra. وتتماشى أجهزة سويفت الجديدة مع مبادرة Earthion من آيسر والتزامها بالممارسات المستدامة، إذ تُصنّع جزئيًا من مواد بلاستيكية مُعاد تدويرها بعد الاستهلاك، وتُشحن في تغليف مصنوع بالكامل من مواد مُعاد تدويرها، وهي حاصلة على الاعتماد الذهبي من أداة التقييم البيئي للمنتجات الإلكترونية EPEAT Gold. الأسعار والتوافر سيتوفر الحاسوب المحمول آيسر سويفت إدج 14 SFE14-51/T) AI)، في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا خلال شهر يونيو، بأسعار تبدأ من 1,599 دولار. سيتوفر الحاسوب المحمول آيسر سويفت جو 16 SFG16-74/T) AI)، في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا خلال شهر أغسطس، بأسعار تبدأ من 1,299 دولار. سيتوفر الحاسوب المحمول آيسر سويفت جو 14 SFG14-75) AI)، في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا خلال شهر يوليو، بأسعار تبدأ من 1,199 دولار. تختلف المعلومات الدقيقة للمواصفات والأسعار والتوافر حسب المنطقة. لمعرفة المزيد حول التوافر ومواصفات المنتج والأسعار في أسواق معينة، يرجى التواصل مع أقرب مكتب آيسر عبر الموقع.

إنتل تعزز إدارتها الهندسية بتعيينات جديدة ضمن خطة لإعادة الهيكلة
إنتل تعزز إدارتها الهندسية بتعيينات جديدة ضمن خطة لإعادة الهيكلة

أرقام

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • أرقام

إنتل تعزز إدارتها الهندسية بتعيينات جديدة ضمن خطة لإعادة الهيكلة

عينت "إنتل" ثلاثة من كبار التنفيذيين في قطاع الرقائق لتولي أدوار قيادية في مجالات الهندسة والشبكات، وذلك ضمن خطة موسعة لإعادة هيكلة الإدارة العليا التي يقودها الرئيس التنفيذي "ليب بو تان". وشهد الهيكل الإداري تغييرات بارزة منها تعيين "جريج إيرنست" -أحد قدامى مسؤولي المبيعات بالشركة- كمدير للإيرادات، على أن يتبع مباشرة للرئيس التنفيذي. كما تم اختيار "سرينيفاسان إيينجار" لقيادة مركز هندسي جديد للعملاء، و"جان ديدييه أليجروتشي" لتطوير أنظمة شرائح الذكاء الاصطناعي، و"شايليندرا ديساي" لتولي تصميم معماريات رقائق الذكاء الاصطناعي الجديدة. وسينضم "إيينجار" إلى الشركة قادمًا من "كادينس ديزاين سيستمز"، فيما عمل "أليجروتشي" سابقًا مع شركة "رين إيه آي"، وكان "ديساي" مسؤولًا لدى "جوجل" عن تطوير تقنيات الرقائق، وفق وكالة "رويترز". يأتي هذا التحرك في إطار مساعي "تان" لتوسيع تركيز الشركة على الابتكار الهندسي، بعد أن تولى منصبه في مارس الماضي، وتشمل خطته تقليص حجم القوى العاملة، واستقطاب قيادات جديدة، إلى جانب دعم نجاح ذراع التصنيع التعاقدي للشركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store