
إنتل تعزز إدارتها الهندسية بتعيينات جديدة ضمن خطة لإعادة الهيكلة
عينت "إنتل" ثلاثة من كبار التنفيذيين في قطاع الرقائق لتولي أدوار قيادية في مجالات الهندسة والشبكات، وذلك ضمن خطة موسعة لإعادة هيكلة الإدارة العليا التي يقودها الرئيس التنفيذي "ليب بو تان".
وشهد الهيكل الإداري تغييرات بارزة منها تعيين "جريج إيرنست" -أحد قدامى مسؤولي المبيعات بالشركة- كمدير للإيرادات، على أن يتبع مباشرة للرئيس التنفيذي.
كما تم اختيار "سرينيفاسان إيينجار" لقيادة مركز هندسي جديد للعملاء، و"جان ديدييه أليجروتشي" لتطوير أنظمة شرائح الذكاء الاصطناعي، و"شايليندرا ديساي" لتولي تصميم معماريات رقائق الذكاء الاصطناعي الجديدة.
وسينضم "إيينجار" إلى الشركة قادمًا من "كادينس ديزاين سيستمز"، فيما عمل "أليجروتشي" سابقًا مع شركة "رين إيه آي"، وكان "ديساي" مسؤولًا لدى "جوجل" عن تطوير تقنيات الرقائق، وفق وكالة "رويترز".
يأتي هذا التحرك في إطار مساعي "تان" لتوسيع تركيز الشركة على الابتكار الهندسي، بعد أن تولى منصبه في مارس الماضي، وتشمل خطته تقليص حجم القوى العاملة، واستقطاب قيادات جديدة، إلى جانب دعم نجاح ذراع التصنيع التعاقدي للشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
أوتاوا تأمر شركة هيكفيجن الصينية بوقف عملياتها في كندا
قالت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي أمس الجمعة إن الحكومة أمرت شركة هيكفيجن الصينية المصنعة لمعدات المراقبة بالفيديو والاتصالات بوقف جميع عملياتها في البلاد بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. أضافت جولي على منصة إكس "خلصت الحكومة إلى أن استمرار عمليات هيكفيجن كندا في البلاد سيضر بالأمن القومي لكندا"، وأوضحت أن القرار اتُخذ بعد مراجعة متعددة المراحل للمعلومات المقدمة من أجهزة الأمن والمخابرات الكندية. ولم ترد شركة هيكفيجن بعد على طلب للتعليق.


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
سامسونج تحدد موعد إطلاق هواتف Fold 7 وFlip 7 القابلة للطي
أعلنت شركة سامسونج رسمياً عن موعد مؤتمرها العالمي المقبل Galaxy Unpacked، والمقرر عقده بمدينة نيويورك في 9 يوليو المقبل. ومن المنتظر أن يشهد الحدث إطلاق الجيل الجديد من الهواتف القابلة للطي، وعلى رأسها Galaxy Z Fold 7 وGalaxy Flip 7، إلى جانب نسخة مرتقبة تحمل الاسم التجاري "Ultra"، في مؤشر لنقلة نوعية في هذا النوع من الأجهزة الذكية. فولد ألترا رغم أن الشركة لم تؤكد رسمياً حتى الآن تفاصيل الأجهزة التي تعتزم طرحها، فإن العنوان الذي اختارته للمؤتمر وهو: "Galaxy Unpacked July 2025: The Ultra Experience Is Ready to Unfold"، إضافة إلى ظهور عبارة "Ultra Unfolds" في الفيديو التشويقي المنشور على قناة سامسونج على يوتيوب، تعزز التوقعات بشأن تقديم إصدار يحمل علامة "Ultra"، إما كجهاز جديد مستقل، أو كتسمية معدّلة لأحد الإصدارات الحالية. وتداولت مواقع تقنية تسريبات تفيد بأن سامسونج قد تقدم هاتفاً قابلاً للطي بتصميم "ألترا"، غير أن بعضها رجّح أن الشركة ستُبقي على التسلسل العددي بإطلاق Fold 7 وFlip 7، مع طرح نسخة محسّنة بعلامة Ultra. ويشير أحد أبرز التسريبات إلى أن الهاتف قد يُزوّد بكاميرا رئيسية بدقة 200 ميجابكسل، وهي ترقية كبيرة غير مسبوقة في هذه الفئة من الأجهزة، وربما تكون الميزة الأهم التي تمنحه لقب "Ultra". ويُعدّ هذا المستشعر أحد أبرز مواصفات هواتف سامسونج الرائدة من فئة Galaxy S Ultra، وقد يكون تقديمه في هاتف قابل للطي بمثابة إلغاء للفوارق التي كانت تميّز الهواتف التقليدية على مستوى التصوير. ومن ناحية الأداء، لا يُتوقع أن يحمل الهاتف معالجاً جديداً، بل سيعتمد على نفس شريحة Snapdragon 8 Elite for Galaxy المستخدمة في هواتف Galaxy S25. ورغم تقليص السُمك، تشير التقارير إلى أن سعة البطارية لن تختلف عن الأجيال السابقة. جلاكسي زد فولد 7 وفقاً لتسريبات نشرها موقع Android Headlines بالتعاون مع المسرب الشهير OnLeaks، من المتوقع أن يأتي هاتف Galaxy Z Fold 7 بتصميم أنحف من الجيل السابق، إذ تشير النماذج الأولية إلى أن سُمك الهاتف عند فتحه سيتراوح ما بين 3.9 و4.5 ملليمتر، مقارنة بـ 5.6 ملليمتر في إصدار Fold 6. وفي المقابل حافظت شركة Oppo في هاتفها Find N5 على سُمك 4.2 ملليمتر. وتكشف التسريبات عن تغييرات مهمة في الكاميرا الداخلية، إذ يُتوقع أن تستبدل سامسونج الكاميرا المدمجة أسفل الشاشة، والتي عُرفت بجودتها المتواضعة، بكاميرا مثقوبة (Punch Hole) لتحسين مستوى التصوير، رغم أن هذا التغيير سيؤثر على تجربة الشاشة الكاملة نسبياً. وعلى صعيد الشاشة، تشير الصور المسربة إلى أن الشاشة الخارجية ستصبح أكثر عرضاً، لتأخذ أبعاداً أقرب إلى شاشات الهواتف التقليدية غير القابلة للطي، مع حجم كلي يبلغ 6.5 بوصة. أما الشاشة الداخلية، فيُتوقع أن تصل إلى 8.2 بوصة، لتكون بذلك الأكبر في فئة الهواتف القابلة للطي من سامسونج. جلاكسي زد فليب 7 بالنسبة للهاتف القابل للطي من نوع "Flip"، كشفت التسريبات عن تعديلات محدودة، تشمل تكبير الشاشة الخارجية لتصل إلى 3.6 بوصة، بحيث تلتف حول عدستي الكاميرا الخلفية، في تصميم قريب من هواتف Razr من موتورولا. أما الشاشة الداخلية، فيُتوقع أن تكون بمقاس 6.8 بوصة، مع الحفاظ على السُمك السابق تقريباً. كما يُحتمل أن يصبح عرض الهاتف 75.2 ملليمتر، بينما تبقى بقية الأبعاد والكاميرا مشابهة لهاتف Z Flip 6. ولم تتوفر بعد معلومات مؤكدة حول المعالج. تحسينات Galaxy AI أشارت سامسونج في أحد فيديوهاتها الترويجية إلى نيتها تقديم تجربة جديدة كلياً تحت مظلة "Galaxy AI"، ما يفتح الباب أمام دمج أوسع للذكاء الاصطناعي في الهواتف القابلة للطي. ومن غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت هذه المزايا ستتطلب اشتراكاً مدفوعاً لاحقاً، إذ أفادت تسريبات بأن الشركة لم تحسم قرارها بعد بشأن نموذج الاشتراك الخاص بهذه التقنية، لكنها على الأرجح ستبقى مجانية حتى نهاية العام الجاري. أسعار أعلى فيما يتعلق بالأسعار، أفادت تسريبات منشورة على موقع SamMobile نقلاً عن متجر إلكتروني إيطالي، بأن سعر Galaxy Z Fold 7 سيرتفع بمقدار 200 يورو ليصل إلى 2227 يورو، بينما سيزيد سعر Galaxy Z Flip 7 بمقدار 100 يورو ليبلغ 1425 يورو. إلا أن تقارير أخرى نقلت عن مصادر داخلية أن الأسعار ستبقى على حالها، ما يشير إلى احتمال وجود فروقات إقليمية أو لبس ناجم عن اسم "Ultra".


الشرق للأعمال
منذ 5 ساعات
- الشرق للأعمال
ترمب يدرس تسريع تسمية مرشحه لرئاسة الفيدرالي وسط خلافات مع باول
ينظر الرئيس الأميركي دونالد ترمب في تسريع إعلان اسم مرشحه لخلافة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي تنتهي ولايته بعد 11 شهراً، في ظل استيائه المتزايد من نهج البنك المركزي المتريّث بشأن خفض أسعار الفائدة. وبحسب تقرير لصحفية "وول ستريت جورنال"، فإن ترمب يفكر في تسمية خليفة باول والإعلان عنه بحلول سبتمبر أو أكتوبر، بل وربما في وقت أقرب من ذلك، وذلك إثر الغضب المتصاعد في البيت الأبيض من باول، الذي لم يقدم على خفض أسعار الفائدة رغم الضغوطات من الرئيس الأميركي. ومن بين الأسماء المطروحة للمنصب عضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي السابق كيفن وورش، ومدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت. كما يروّج حلفاء الرجلين لوزير الخزانة سكوت بيسنت كخيار محتمل، وفقاً لبعض الأشخاص. وتشمل القائمة أيضاً رئيس البنك الدولي السابق ديفيد مالباس، وعضو مجلس الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر. انتقادات متكررة من ترمب كان ترمب، الذي رشّح باول لهذا المنصب في عام 2017، يشتكي باستمرار من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي متردد جداً في خفض كلفة الاقتراض. وضغط ترمب على باول لخفض أسعار الفائدة، خلال اجتماع عُقد في البيت الأبيض الشهر الماضي، في وقت أكد أنه لن يلجأ إلى إقالته من منصبه. في المقابل، أبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير في عام 2025، مبرراً ذلك بأن تبني نهج صبور في السياسة النقدية يُعد ملائماً، وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي الناجمة عن استخدام ترمب للرسوم الجمركية الموسعة. وأوضح صانعو السياسة في الاحتياطي أنهم يتوقعون أن تؤدي الرسوم الجمركية المعلنة إلى إبطاء النمو الاقتصادي وزيادة التضخم. فكرة متجددة رغم أن الرئيس الجديد المفترض أن يسميه ترمب لن يتولى مهامه رسمياً قبل مايو المقبل، فإن إعلان الاسم في الصيف أو الخريف سيكون أبكر بكثير من فترة الانتقال التقليدية الممتدة لثلاثة إلى أربعة أشهر. وقد يسمح ذلك للرئيس المُنتظر بالتأثير على توقعات المستثمرين بشأن مسار الفائدة المستقبلية، حتى لو كان باول ما زال في منصبه. هذه ليست المرة الأولى التي يطرح ترمب فكرة كهذه، ففي يونيو الجاري، قال ترمب إنه سيُعيّن خلفاً لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول "قريباً جداً"، إذ تنتهي ولاية باول في مايو 2026. ووفق تقرير لـ"بلومبرغ" آنذاك، تتضمن القائمة المصغّرة للأسماء قيد النظر، وورش، والذي أجرت معه إدارة ترمب مقابلة في نوفمبر لشغل منصب وزير الخزانة، بالإضافة إلى أسماء أخرى من بينها وزير الخزانة الحالي.