logo
البشر أبدعوا أعمالاً فنية ضخمة قبل 9 آلاف عام

البشر أبدعوا أعمالاً فنية ضخمة قبل 9 آلاف عام

البيانمنذ 3 أيام
عثر علماء على هيكل غامض تحت بحيرة ميشيغان بأمريكا يعود تاريخه إلى حوالي 7000 ق.م، ويمثل عملاً فنياً حجارته ضخمة مرتبة، وبحذائه صخرة نقشت عليها صورة حيوان قال العلماء إنه، وطبقاً لـ«ديلي ميل»، «ماستودون» المنقرض منذ أكثر من 11000 عام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة
قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

قطاع الذكاء الاصطناعي يبحث عن وسائل للحد من استهلاكه للطاقة

بفضل تقنيات تبريد جديدة ورقائق أكثر كفاءة وتطورات سريعة في البرمجة يسعى قطاع الذكاء الاصطناعي إلى الحد من استهلاكه للطاقة في ظل النمو المحموم في السنوات القليلة الماضية. تعتمد البنية التحتية للذكاء الاصطناعي على مراكز البيانات، والتي من المتوقع، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة أن تمثل حوالي 3% من احتياجات الكهرباء العالمية بحلول عام 2030، أي ضعف النسبة الحالية. ويزور الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء، ولاية بنسلفانيا ليعلن، بحسب وسائل إعلامية، عن استثمارات في الولاية بقيمة 70 مليار دولار تقريباً في مجال الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للطاقة. تتحدث شركة «ماكينزي» الاستشارية عن «سباق» لبناء مواقع كافية «لمواكبة التسارع الهائل للذكاء الاصطناعي»، محذرة في الوقت نفسه من خطر نقص داهم في هذا المجال. يقول الأستاذ في جامعة ميشيغان، مشرّف شودري: «هناك طرق عدة لمعالجة هذه المشكلة». ويضيف «يمكن زيادة مصادر الطاقة»، وهو مسار تتبعه أيضاً شركات الذكاء الاصطناعي الرائدة، «أو تقليل الطلب» على الكهرباء بالقدرة نفسها. بالنسبة للأكاديميين يمكن إيجاد حلول «ذكية» على مختلف مستويات سلسلة الذكاء الاصطناعي، من المعدات المادية إلى الخوارزميات. وبحسب غاريث ويليامز من شركة «أروب» الاستشارية تمثل الطاقة اللازمة لصيانة مركز بيانات حالياً 10% من استهلاك الخوادم نفسها، مقارنة بنسبة 100% قبل 20 عاماً. يُعزى هذا الانخفاض، من بين أمور أخرى، إلى الاستخدام الواسع النطاق للتبريد السائل، الذي يحل محل التهوية التقليدية، التي تتضمن حتى تدوير السوائل مباشرة عبر الخوادم. يُشير غاريث ويليامز إلى أن «كل الشركات الكبرى تستخدمه الآن، وقد أصبح أساسياً في منتجاتها». زادت الرقائق الجديدة من شركة «إنفيديا» العملاقة في صناعة الشرائح المستخدمة في الذكاء الاصطناعي، استهلاك الطاقة في حامل الخوادم بأكثر من 100 مرة مقارنة بما كان عليه قبل 20 عاماً. ونتيجة لذلك يمكن للسائل أن يصل إلى درجات حرارة أعلى بكثير من ذي قبل، وفق غاريث ويليامز، ولكن هذا يُسهّل في المقابل التبريد عند ملامسة الهواء الخارجي، نظراً لاختلاف درجة الحرارة. في أوائل يوليو كشفت «أمازون» عن نظام تبريد سائل جديد يُسمى «اي ار اتش اكس» IRHX يمكن تركيبه في مركز بيانات من دون الحاجة إلى دمجه في البنية الأساسية. ومن التطورات الأخرى تجهيز مراكز البيانات بأجهزة استشعار مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لمراقبة درجة الحرارة، ليس على مستوى الموقع، بل في «مناطق دقيقة» و«تحسين استهلاك المياه والكهرباء» بشكل استباقي، وفق بانكاج ساشديفا من «ماكينزي». وقد طور مختبر مشرّف شودري خوارزميات لتقييم دقيق لكمية الكهرباء اللازمة لتشغيل كل شريحة، ما أدى إلى توفير يتراوح بين 20% و30%. كما جرى إحراز تقدم في مجال المعالجات الدقيقة نفسها. ويشير بانكاج ساشديفا إلى أن «كل جيل من الشرائح يتمتع بكفاءة أكبر في استخدام الطاقة» مقارنة بالجيل السابق. وتوضح الأستاذة في جامعة بيردو يي دينغ لوكالة «فرانس برس» أن فريقها أثبت أنه يمكن إطالة عمر أقوى شرائح الذكاء الاصطناعي، سواء كانت وحدات معالجة الرسومات (GPUs) أو بطاقات الرسومات، «من دون التأثير على الأداء». وتضيف: «لكن من الصعب إقناع مصنعي أشباه الموصلات بخفض أرباحهم»، من خلال تشجيع المستهلكين على استخدام المعدات نفسها لفترة أطول. ويُخاض الصراع أيضاً في برمجة وتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية الكبيرة. في يناير قدمت شركة «ديبسيك» الصينية نموذجها «آر 1» للذكاء الاصطناعي التوليدي، والذي يضاهي أداء الشركات الأمريكية الكبرى على الرغم من تطويره باستخدام وحدات معالجة رسومية أقل قوة. حقق مهندسو الشركة الناشئة ذلك جزئياً من خلال برمجة بطاقات الرسومات بدقة أكبر، كما أنهم تخطوا بالكامل تقريباً خطوة تدريب النموذج، التي كانت تعتبر أساسية حتى ذلك الحين. ومع ذلك وعلى الرغم من هذه الاختراقات التكنولوجية «لن نتمكن من تقليل إجمالي استهلاك الطاقة، بسبب مفارقة جيفونز»، وفق يي دينغ. وبحسب الاقتصادي البريطاني ويليام ستانلي جيفونز (1835-1882) فإن تحسين كفاءة استخدام مورد محدود يزيد الطلب تلقائياً، لأن تكلفته تنخفض. تحذّر يي دينغ من أن «استهلاك الطاقة سيستمر في الارتفاع» رغم كل الجهود المبذولة للحد منه، «ولكن ربما بوتيرة أبطأ».

بقرار من إدارة ترامب.. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي
بقرار من إدارة ترامب.. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بقرار من إدارة ترامب.. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي

وفي وقت سابق من شهر يوليو الجاري، أغلقت المواقع الحكومية الرسمية الأميركية التي نشرت تقييمات المناخ الموثوقة والمراجعة، التي تتحدث عما يمكن توقعه بشأن تأثيرات التغير المناخي ، وأفضل السبل للتكيف معه. وفي ذلك الوقت، صرح البيت الأبيض بأن إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) ستحتفظ بالتقارير امتثالا لقانون صدر عام 1990 يلزم بنشرها، وهو ما قالت "ناسا" إنها تخطط له. لكن يوم الإثنين، أعلنت "ناسا" أنها ألغت هذه الخطط، وأعلنت أنها لن تنشر "التقييمات الوطنية للمناخ". ويبرز تقرير عام 2023 كيف أن التغير المناخي يهدد الصحة والأمن وسبل العيش، مع تعرض المجتمعات المهمشة لمخاطر أكبر. وقالت "ناسا" إنها ليست ملزمة قانونيا بنشر هذه البيانات. وكانت "ناسا" أصدرت في 3 يوليو بيانا جاء فيه: "ستنشر جميع التقارير السابقة على الموقع الإلكتروني، مما يضمن استمرارية إعداد التقارير". غير أن منتقدين لهذا القرار، من بينهم علماء، اتهموا الإدارة بمحاولة تجاهل معلومات حيوية.

درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة
درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة

الإمارات اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • الإمارات اليوم

درجات الحرارة في المملكة المتحدة الأعلى منذ 300 سنة

قال علماء بريطانيون إن «الطقس المتطرف» الذي حطم الأرقام القياسية، هو القاعدة الجديدة في المملكة المتحدة، ما يُظهر أن البلاد تواجه أزمة مناخ حقيقية. وأظهرت بيانات من محطات الأرصاد الجوية، أن الأيام الأكثر حرارة التي قد لا يتحملها الناس، ازدادت بشكل كبير، من حيث التوتر والشدة، كما ازدادت فترات الأمطار الغزيرة، وقال علماء إن موجات الحر والفيضانات التي تؤدي إلى وفيات وأضرار جسيمة تُثير «قلقاً بالغاً» على الصحة والبنية التحتية ورفاهية المجتمع. وأضافوا أن سجلات الطقس تُظهر بوضوح أن مناخ المملكة المتحدة مختلف الآن مقارنة ببضعة عقود مضت، نتيجة للتلوث الناتج عن حرق الوقود الأحفوري. ووجد التحليل أن عدد الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بخمس درجات مئوية من المتوسط، للفترة (1961-1990) قد تضاعف في السنوات الـ10 الماضية، ففي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بثماني درجات مئوية من المتوسط، تضاعف العدد ثلاث مرات، وفي الأيام التي كانت درجات الحرارة فيها أعلى بـ10 درجات مئوية من المتوسط، تضاعف أربع مرات، والجو في بريطانيا أصبح مشمساً أكثر من العقد الماضي بنسبة 8%. وأفاد التحليل أيضاً، بأن الأمطار أصبحت أكثر كثافة، وارتفع عدد الأشهر التي تتلقى فيها المقاطعات، ضعف متوسط هطول الأمطار على الأقل بنسبة 50% خلال الـ20 عاماً الماضية. ويهطل جزء كبير من الأمطار الإضافية في الفترة من أكتوبر إلى مارس، وكانت تلك الفترة في عامي 2023 و2024 الأكثر رطوبة على الإطلاق، وفقاً للسجلات التي تعود إلى عام 1767، وأدت إلى فيضانات في «ديربيشاير» و«نوتنغهامشاير» و«وست ميدلاندز» وأماكن أخرى. وأشار التحليل إلى أن مستوى سطح البحر حول المملكة المتحدة يرتفع بوتيرة أسرع من المتوسط العالمي، ما يزيد من تأثير الفيضانات الساحلية. ويُعتقد أن 600 شخص لقوا حتفهم بسبب موجة الحر التي ضربت إنجلترا وويلز في نهاية يونيو الماضي. ويقول العلماء إن احتمال ارتفاع درجات الحرارة ازداد بمقدار 100 مرة، بسبب الاحتباس الحراري العالمي، وفي أبريل انتقد المستشارون الرسميون استعدادات الحكومة لحماية الناس من الآثار المتصاعدة لأزمة المناخ، ووصفوها بأنها «غير كافية ومجزأة ومفككة». وقال مايك كيندون من مكتب الأرصاد الجوية، الذي قاد التحليل، إن «تحطيم الأرقام القياسية بشكل متكرر ورؤية هذه الظواهر المتطرفة، أصبح الآن هو القاعدة»، وأضاف: «قد لا نلاحظ التغيير من عام لآخر، لكن إذا نظرنا إلى الوراء 10 سنوات أو 30 سنة، فيمكننا أن نرى بعض التغييرات الكبيرة حقاً، ونحن نتحرك خارج نطاق ما عرفناه في الماضي»، وتابع: «للظواهر المتطرفة، التأثير الأكبر في مجتمعنا، إذا فكرنا في بنيتنا التحتية وصحتنا العامة، لذا فإن هذا يُعدّ أمراً مثيراً للقلق». ووجد التحليل، المسمى بحالة مناخ المملكة المتحدة 2024 والمنشور في المجلة الدولية لعلم المناخ، أن السنوات الثلاث الماضية كانت من بين أعلى خمس سنوات حرارة في المملكة المتحدة على الإطلاق، وسُجِّل أشد ربيع حرارة في عام 2024، على الرغم من تجاوزه بالفعل في عام 2025. وتوجد في المملكة المتحدة سجلات جوية تعود إلى قرون، وتُعدّ بيانات درجات حرارة في وسط إنجلترا أقدم سجل في العالم، ويُظهر هذا السجل أن درجات الحرارة الأخيرة تجاوزت درجات الحرارة المُسجلة قبل 300 سنة على الأقل، ومع ذلك من المُرجَّح أن تكون درجات الحرارة المرتفعة اليوم متوسطة بحلول عام 2050، وأن تنخفض بحلول عام 2100، وفقاً للعلماء. عن «التلغراف»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store