logo
7 أعراض لمرض السكري بعضها يظهر في الليل

7 أعراض لمرض السكري بعضها يظهر في الليل

المغرب اليوممنذ 2 أيام
قد لا يتم اكتشاف داء السكري في كثير من الأحيان لسنوات، حتى يحين الوقت الذي يعاني فيه الجسم من أسوأ أعراضه. لكن هل تعلم أن الجسم يمكن أن تظهر عليه بعض العلامات عندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة للغاية خصوصاً في الليل؟
تعرف على أهم 7 أعراض صامتة لمرض السكري التي تظهر أثناء النوم، وفقاً لموقع «ذا هيلث سايت».تجدر الإشارة إلى أنه من المعروف أن الأعراض تشير إلى أن الجسم غير قادر على إنتاج ما يكفي من الأنسولين أو لا يستطيع استخدام الأنسولين الذي ينتجه بشكل صحيح، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل كبير.
كثرة التبول
يعتبر التبول المفرط والمتكرر أحد أعراض مرض السكري. ما يسبب ذلك هو مستويات السكر في الدم التي من المعروف أنها تجعل الكلى تعمل بجهد أكبر مع الحرص على تصفية السكر الزائد، مما يؤدي إلى الميل إلى زيادة التبول خصوصاً في الليل.
زيادة العطش
يقول الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري إنهم يشربون الماء أكثر من الإنسان العادي، وهذا يعود لكثرة التبول، حيث ينتهي بهم الأمر إلى الشعور بالعطش أكثر.
فقدان الوزن غير المبرر
يعاني العديد من الأشخاص المصابين بالسكري من فقدان الوزن الشديد بوصفه إحدى علامات المرض، ويستخد جسم الشخص المصاب بالسكري الغلوكوز للحصول على الطاقة، مما يجعله يقوم بتكسير الدهون والعضلات للحصول على الطاقة، وهذا أمر يؤدي إلى فقدان الوزن.
زيادة الجوع
الأشخاص المصابون بداء السكري معرضون للشعور بالجوع الشديد، على الرغم من تناول كمية غير صحية من الطعام، ويحدث ذلك لأن جسمهم يفقد القدرة على الاستفادة من الغلوكوز بشكل صحيح، وهذا يؤدي إلى الجوع المستمر.
ضعف الرؤية
قد يؤدي مرض السكري لفقدان البصر، ويلاحظ أن الأشخاص المصابين بالسكري يشكون من ضبابية الرؤية. ويحدث ذلك لأن مرض السكري يؤثر على عدسة العين، وهذا يسبب ضبابية مؤقتة في الرؤية.
يؤثر ارتفاع نسبة السكر في الدم الشديد سلباً على عملية الشفاء، حيث يضعف مرض السكري قدرة الجسم على الشفاء، وهذا يتسبب في أن تستغرق الجروح وقتاً أطول للالتئام أو الشفاء.
الشعور بوخز أو خدر في اليدين والقدمين
يتسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم غالباً بشعور بوخز في اليدين أو القدمين، وفي بعض الحالات، يمكن أن يتسبب في شعور بالخدر في اليدين والقدمين. ويرجع ذلك إلى حقيقة أن ارتفاع مستوى السكر في الدم يمكن أن يتلف الأعصاب بمرور الوقت، وهذا ما يؤدي إلى الشعور بالوخز أو التنميل أو الحرقان عندما يكون الوضع شديداً.الإصابة بداء السكري حالة خطيرة لا تؤدي فقط إلى إبطاء عملية الشفاء لتعمل ببطء ولكن من ناحية أخرى، يمكن أن تمهد الطريق لأمراض أخرى، مما قد يؤدي إلى تفاقم الحالة. يجب أن يبقى الناس متيقظين للوضع، ولا ينبغي الاستخفاف بأي علامة من العلامات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاج جديد للسكري يؤخر ظهور الأعراض لسنوات
علاج جديد للسكري يؤخر ظهور الأعراض لسنوات

المغرب اليوم

timeمنذ 15 ساعات

  • المغرب اليوم

علاج جديد للسكري يؤخر ظهور الأعراض لسنوات

بدأ مرضى في بريطانيا بالحصول فعلاً على علاج جديد لمرض السكري ، وهو علاج يسود الاعتقاد بأنه يشكل تحولاً جذرياً كبيراً ومهماً في مجال مكافحة المرض، حيث إنه ينجح في تأخير ظهور أعراض المرض لسنوات، وقد يقضي عليه بشكل نهائي ويجعل المرضى يستغنون عن حقن أنفسهم بالأنسولين كما هو معروف. وبحسب التفاصيل، التي أوردها تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" Science Alert، واطلعت عليه "العربية نت"، فلأول مرة، يُغير العلم المفهوم السائد لمرض السكري، حيث لا يتم إدارة المرض، وإنما يتم اعتراضه قبل ظهور الأعراض. ومع بدء أول مرضى في بريطانيا بتلقي العلاج الجديد الرائد، الذي يحمل اسم "تيبليزوماب"، يقوم العلماء على تطوير طرق لتحديد من قد يستفيد من هذا الدواء الذي لا يُجدي نفعاً إلا إذا أُعطي قبل ظهور أي أعراض. وفي مستشفى رويال ديفون، التابع لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا، بدأ علاج أول إنسانة بالغة في بريطانيا وتُدعى هانا روبنسون، والتي اكتُشفت إصابتها المبكرة بداء السكري من النوع الأول بالصدفة أثناء فحص الحمل الروتيني. ويُعاني حوالي 10% من مرضى السكري من النوع الأول، بينما يُعاني 90% الباقون من النوع الثاني، وهي حالة مرتبطة بعوامل نمط الحياة حيث لا يزال الأنسولين يُنتج ولكنه لا يعمل بشكل صحيح.وداء السكري من النوع الأول هو حالة مناعة ذاتية تؤدي إلى فقدان كامل لإنتاج الأنسولين من البنكرياس. وبدون الأنسولين، ترتفع مستويات السكر في الدم بشكل خطير، مما يزيد من خطر الإصابة بالعمى والفشل الكلوي والوفاة المبكرة. وعلى الرغم من أن النوع الأول غالباً ما يُعتبر مرضاً يصيب الأطفال، إلا أن أبحاثاً من "جامعة إكستر" البريطانية أبرزت أن أكثر من نصف الحالات الجديدة تحدث لدى البالغين. وبالنسبة لملايين المصابين بداء السكري من النوع الأول حول العالم، فإن العلاج للحفاظ على مستوى السكر في الدم يتطلب تناول الأنسولين يومياً مدى الحياة، ومع ذلك، فإن استخدام الأنسولين له مخاطره الخاصة، حيث إذا انخفض مستوى السكر في الدم بشكل كبير، فقد يُسبب نقص سكر الدم، والذي قد يؤدي في الحالات الشديدة إلى نوبات أو حتى الوفاة. ومن المعروف أن الموازنة المستمرة بين ارتفاع وانخفاض مستوى السكر في الدم يؤثر بشكل كبير على الصحة البدنية والنفسية. وخلال فترة حملها، احتاجت روبنسون إلى الأنسولين وشهدت بنفسها كيف أن "الحياة تدور بالكامل حول موازنة مستوى السكر في الدم". ويقدم "تيبليزوماب" نهجاً مختلفاً تماماً، فبدلاً من مجرد استبدال الأنسولين، يستهدف هذا الدواء الهجوم المناعي الذي يُسبب داء السكري من النوع الأول. وعادةً ما يكون جهازنا المناعي بارعاً في التمييز بين الصديق والعدو، فيحمينا من العدوى والسرطان دون المساس بأعضائنا. ولكن في بعض الأحيان، ولأسباب لا تزال غير مفهومة تماماً، ينهار هذا التوازن في عملية تُعرف باسم المناعة الذاتية. وفي داء السكري من النوع الأول، يهاجم الجهاز المناعي البنكرياس عن طريق الخطأ، مُدمراً الخلايا المُنتجة للأنسولين. ويعمل دواء "تيبليزوماب" عن طريق إعادة تدريب الجهاز المناعي وتثبيط الخلايا المُستهدفة للبنكرياس، حيث أظهرت الدراسات أنه يُمكنه تأخير المرض والحاجة إلى العلاج بالأنسولين لمدة تتراوح بين سنتين وثلاث سنوات، مع آثار جانبية خفيفة عموماً. والدواء معتمد بالفعل في الولايات المتحدة، وهو قيد المراجعة للاستخدام الروتيني من قِبل هيئة الخدمات الصحية الوطنية في بريطانيا أيضاً. ويقول الأطباء إن هناك مشكلة تتعلق بهذا الدواء، حيث بحلول الوقت الذي تظهر فيه أعراض مرض السكري من النوع الأول، مثل العطش وفقدان الوزن والتعب، يكون أكثر من ثلاثة أرباع قدرتهم على إنتاج الأنسولين قد دُمرت بالفعل. ولكي ينجح دواء "تيبليزوماب" والعلاجات المماثلة، يجب إعطاؤها قبل ظهور الأعراض، بينما لا تزال مستويات السكر في الدم طبيعية. وهذا يعني أن هذه العلاجات ليست خياراً مثالياً للأشخاص الذين يعانون بالفعل من مرض السكري من النوع الأول.

7 أعراض لمرض السكري بعضها يظهر في الليل
7 أعراض لمرض السكري بعضها يظهر في الليل

المغرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب اليوم

7 أعراض لمرض السكري بعضها يظهر في الليل

قد لا يتم اكتشاف داء السكري في كثير من الأحيان لسنوات، حتى يحين الوقت الذي يعاني فيه الجسم من أسوأ أعراضه. لكن هل تعلم أن الجسم يمكن أن تظهر عليه بعض العلامات عندما تكون مستويات السكر في الدم مرتفعة للغاية خصوصاً في الليل؟ تعرف على أهم 7 أعراض صامتة لمرض السكري التي تظهر أثناء النوم، وفقاً لموقع «ذا هيلث سايت».تجدر الإشارة إلى أنه من المعروف أن الأعراض تشير إلى أن الجسم غير قادر على إنتاج ما يكفي من الأنسولين أو لا يستطيع استخدام الأنسولين الذي ينتجه بشكل صحيح، مما يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل كبير. كثرة التبول يعتبر التبول المفرط والمتكرر أحد أعراض مرض السكري. ما يسبب ذلك هو مستويات السكر في الدم التي من المعروف أنها تجعل الكلى تعمل بجهد أكبر مع الحرص على تصفية السكر الزائد، مما يؤدي إلى الميل إلى زيادة التبول خصوصاً في الليل. زيادة العطش يقول الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري إنهم يشربون الماء أكثر من الإنسان العادي، وهذا يعود لكثرة التبول، حيث ينتهي بهم الأمر إلى الشعور بالعطش أكثر. فقدان الوزن غير المبرر يعاني العديد من الأشخاص المصابين بالسكري من فقدان الوزن الشديد بوصفه إحدى علامات المرض، ويستخد جسم الشخص المصاب بالسكري الغلوكوز للحصول على الطاقة، مما يجعله يقوم بتكسير الدهون والعضلات للحصول على الطاقة، وهذا أمر يؤدي إلى فقدان الوزن. زيادة الجوع الأشخاص المصابون بداء السكري معرضون للشعور بالجوع الشديد، على الرغم من تناول كمية غير صحية من الطعام، ويحدث ذلك لأن جسمهم يفقد القدرة على الاستفادة من الغلوكوز بشكل صحيح، وهذا يؤدي إلى الجوع المستمر. ضعف الرؤية قد يؤدي مرض السكري لفقدان البصر، ويلاحظ أن الأشخاص المصابين بالسكري يشكون من ضبابية الرؤية. ويحدث ذلك لأن مرض السكري يؤثر على عدسة العين، وهذا يسبب ضبابية مؤقتة في الرؤية. يؤثر ارتفاع نسبة السكر في الدم الشديد سلباً على عملية الشفاء، حيث يضعف مرض السكري قدرة الجسم على الشفاء، وهذا يتسبب في أن تستغرق الجروح وقتاً أطول للالتئام أو الشفاء. الشعور بوخز أو خدر في اليدين والقدمين يتسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم غالباً بشعور بوخز في اليدين أو القدمين، وفي بعض الحالات، يمكن أن يتسبب في شعور بالخدر في اليدين والقدمين. ويرجع ذلك إلى حقيقة أن ارتفاع مستوى السكر في الدم يمكن أن يتلف الأعصاب بمرور الوقت، وهذا ما يؤدي إلى الشعور بالوخز أو التنميل أو الحرقان عندما يكون الوضع شديداً.الإصابة بداء السكري حالة خطيرة لا تؤدي فقط إلى إبطاء عملية الشفاء لتعمل ببطء ولكن من ناحية أخرى، يمكن أن تمهد الطريق لأمراض أخرى، مما قد يؤدي إلى تفاقم الحالة. يجب أن يبقى الناس متيقظين للوضع، ولا ينبغي الاستخفاف بأي علامة من العلامات.

الشوفان يحاكي أدوية إنقاص الوزن دراسة جديدة تكشف السر
الشوفان يحاكي أدوية إنقاص الوزن دراسة جديدة تكشف السر

المغرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • المغرب اليوم

الشوفان يحاكي أدوية إنقاص الوزن دراسة جديدة تكشف السر

كانبيرا-المغرب اليوم كشفت نتائج دراسة حديثة عن أن أحد أنواع الألياف الغذائية، والذي يتوافر بكثرة في وجبات الإفطار الشائعة، يمكن أن يُنشط نفس الوظائف الأيضية المفيدة، التي تُحفّزها مُنشّطاتGLP-1 مثل حقن إنقاص الوزن الشهيرة "أوزمبيك" Ozempic، دون تكلفة باهظة أو آثار جانبية، وفقًا لما نشره موقع "نيو أطلس" New Atlas نقلًا عن دورية Nutrition. وقال فرانك دوكا، الأستاذ المشارك في "جامعة أريزونا": "نعلم أن الألياف مهمة ومفيدة؛ لكن المشكلة تكمن في وجود أنواع عديدة ومختلفة منها. أردنا معرفة نوع الألياف الأكثر فائدة لإنقاص الوزن وتحسين توازن الغلوكوز في الدم، حتى نتمكن من توعية المجتمع والمستهلك".وفي دراسة أجراها دوكا، أجرى الباحثون تحليلاً شاملاً لكيفية تأثير أنواع مختلفة من الألياف على ميكروبات الأمعاء، التي تلعب دوراً بالغ الأهمية في كيفية معالجة الطعام في الجهاز الهضمي. مكافحة السمنة طبيعياً درس الباحثون البكتين وبيتا غلوكان ودكسترين القمح والنشا والسليلوز، وجميعها ألياف نباتية، واكتشفوا أن نوعاً واحداً منها تحديداً تفوق في فعاليته في مكافحة السمنة بشكل طبيعي.إن العديد من الدراسات السابقة، مثل تلك التي قارنت نظاماً غذائياً غنياً بالألياف مع نظام غني بالأطعمة المخمرة، نظرت إلى الألياف كوحدة غذائية واحدة. وبينما تتمتع الألياف الغذائية، القابلة وغير القابلة للذوبان، بشكل عام، بفوائد صحية واسعة النطاق، من الشعور بالشبع إلى خفض مستويات الكوليسترول في الدم، إلا أن مجموع أجزائها لم يُقدم فهماً شاملاً لإمكاناتها في إنقاص الوزن. زيادة الوزن - تعبيرية من آيستوك بيتا غلوكان وركز الباحثون بسرعة على نوع واحد من الألياف، وهو بيتا غلوكان، والذي سبق أن أُشير إليه لدوره في تعديل هرموني الشهية والشبع، ببتيد YY (PYY) وببتيد شبيه الغلوكاجون-1 (GLP-1). في العام الماضي، أظهرت دراسة من "جامعة الزراعة" في فيصل آباد في باكستان أن الشوفان تحديدًا، الغني ببيتا غلوكان، يؤثر على هذه الهرمونات بطرق مفيدة لإدارة الوزن. وفي هذه الدراسة الأخيرة، قسّم الباحثون الفئران إلى 5 مجموعات لتتغذى جميعها على أنظمة غذائية عالية الدهون والسكروز HFD. ويتكون النظام الغذائي لكل مجموعة أيضًا من 10% سليلوز (مجموعة ضابطة)، أو بكتين، أو بيتا غلوكان، أو دكسترين القمح، أو نشا مقاوم.وتم قياس المؤشرات الصحية على مدار 18 أسبوعًا، لتقييم نسب زيادة الوزن وكتلة الدهون وكتلة الجسم الخالية من الدهون. كما نظر الباحثون في تأثير الأنظمة الغذائية على مستويات السكر في الدم بعد تناول الطعام، لمدة تصل إلى ساعتين بعد الاستهلاك. زيادة أقل في الوزن اكتشف الباحثون أن فئران المختبر، التي تناولت نظامًا غذائيًا يحتوي على 10% بيتا غلوكان، شهدت زيادة أقل في الوزن بشكل ملحوظ على الرغم من نظامها الغذائي الغني بالدهون والسكريات، بالإضافة إلى كتلة دهنية أقل بكثير مع احتفاظ أكبر بكثير بالكتلة العضلية. كما أظهرت هذه الفئران إنفاقًا مستدامًا للطاقة، تم قياسه من خلال حركتها على مدار 24 ساعة. تحسن حساسية الأنسولين وكانت مجموعة بيتا غلوكان هي المجموعة الوحيدة التي أظهرت تحسنًا في حساسية الأنسولين ومستويات سكر الدم الإيجابية طوال 18 أسبوعًا.وأشارت تحليلات أخرى إلى أن فئران المختبر، التي تناولت أنظمة غذائية مكملة ببيتا غلوكان قد طورت نوع الميكروبيوتا الذي هيأها لجميع هذه النتائج الصحية الإيجابية، حيث غيّرت بكتيريا الأمعاء والجزيئات الناتجة عن عملية الهضم. ويُعتقد أن هذه الجزيئات، المعروفة باسم المستقلبات، هي القطعة الرئيسية في اللغز عندما يتعلق الأمر بكيفية تشجيع الألياف على فقدان الوزن.واكتشف الباحثون أن أحد المستقلبات، وهو الزبدات، هو المحرك لهذا التأثير. إن الزبدات، وهو حمض دهني قصير السلسلة SCFA تُنتجه بعض بكتيريا الأمعاء خلال عملية تخمير الألياف، تُحفز إطلاقGLP-1، الذي أصبح معروفًا أنه يلعب دورًا بالغ الأهمية في نقل الشعور بالشبع إلى الدماغ عند تناول الطعام.وتُنشئ أدوية سيماغلوتيد، مثل أوزيمبيك، هذا التفاعل بين الأمعاء والدماغ صناعيًا، ولكن بطريقة أكثر فعالية لا تُواجه نفس النوع من التدهور السريع كما يحدث عندما يحدث بشكل طبيعي. دهون عالية السعرات وأظهرت الدراسات السابقة أن البيوتيرات تحفز حرق الدهون البنية لدى فئران المختبر، مما يشير إلى أن بيتا غلوكان كان يساعد على تعزيز توافر الدهون عالية السعرات الحرارية، مما يقلل من تراكم "الدهون البيضاء" التي تُعتبر سمة مميزة لزيادة الوزن والسمنة.ولاحظ الباحثون أن "مكملات بيتا غلوكان فقط أثناء اتباع نظام غذائي عالي الدهون قللت من السمنة وزيادة وزن الجسم وحسّنت تحمل الغلوكوز مقارنةً بالسليلوز عالي الدهون، بينما لم يكن لجميع الألياف الأخرى أي تأثير. كما ارتبطت التأثيرات بزيادة استهلاك الطاقة والنشاط الحركي لدى الفئران".يحتوي الشوفان وكذلك الشعير، على أعلى تركيزات من بيتا غلوكان، ولكنه موجود أيضًا في الأرز والفطر والأعشاب البحرية. يحتوي الشوفان على حوالي 3-5% من هذه الألياف لكل كوب من الحبوب الجافة، والطهي (وليس الخبز) لا يقلل من تركيزها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store