
روسيا: الحوار مع أمريكا سيستمر رغم محاولات إفشاله
جاء التعليق الذي نُشر على تطبيق 'تليجرام'، قبل ساعات من موعد إدلاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب «بتصريح مهم» بشأن روسيا.
وسبق أن عبر ترامب عن استيائه من بوتين بسبب استمرار الصراع بين روسيا وأوكرانيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 28 دقائق
- سكاي نيوز عربية
ترامب يعتبر أن بوتين ونتنياهو يعرقلان حلمه بـ"نوبل للسلام"
أبوظبي - سكاي نيوز عربية تحدثت مصادر أميركية أن الرئيس دونالد ترامب يشعر باستياء من نظيره الروسي فلاديمير بوتين وبدرجة أقل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب عرقلتهما ظهوره بصورة بطل السلام .

سكاي نيوز عربية
منذ 33 دقائق
- سكاي نيوز عربية
النفط يتراجع مع ترقب مهلة ترامب لروسيا ومخاوف الرسوم
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 34 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 68.87 دولار للبرميل بحلول الساعة 0454 بتوقيت غرينتش، في حين تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 40 سنتا ما يعادل 0.6 بالمئة إلى 66.56 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز. وسجلت عقود الخامين انخفاضا بأكثر من دولار عند التسوية في الجلسة السابقة. وأعلن ترامب أمس الاثنين أنه سيزود أوكرانيا بأسلحة جديدة، وهدد بفرض عقوبات على مشتري الصادرات الروسية ما لم توافق موسكو على اتفاق سلام في غضون 50 يوما. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت عقب الأنباء عن العقوبات المحتملة، ولكنها تخلت عن هذه المكاسب في وقت لاحق إذ أثارت مهلة الخمسين يوما آمالا في تجنب العقوبات، وركز المتعاملون على ما إذا كانت الولايات المتحدة ستفرض بالفعل رسوما جمركية باهظة على الدول التي تواصل التجارة مع روسيا. وكتب دانيال هاينز كبير محللي السلع الأولية في إيه.إن.زد في مذكرة للعملاء "خففت المهلة المخاوف من أن العقوبات المباشرة على روسيا قد تعطل تدفقات النفط الخام. وتأثرت المعنويات أيضا بالتوترات التجارية المتصاعدة". وقال ترامب يوم السبت إنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 30 بالمئة على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك اعتبارا من الأول من أغسطس، على غرار تحذيرات مماثلة لدول أخرى تاركا لهما أقل من ثلاثة أسابيع للتوصل إلى اتفاقات يمكن أن تخفض معدلات الرسوم التي يهدد بفرضها. وقد تؤدي الرسوم الجمركية إلى تباطؤ النمو الاقتصادي، الأمر الذي قد يقلص الطلب العالمي على الوقود ويؤدي إلى انخفاض أسعار النفط. من ناحية أخرى، نقل تقرير إعلامي روسي عن الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) هيثم الغيص قوله إن المنظمة تتوقع طلبا "قويا جدا" على النفط في الربع الثالث من العام، وأن يكون الفارق طفيفا بين العرض والطلب في الأشهر التالية. ورفع بنك غولدمان ساكس أمس الاثنين توقعاته لأسعار النفط للنصف الثاني من 2025، مشيرا إلى اضطرابات محتملة في الإمدادات، وتقلص مخزونات النفط في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، وقيود الإنتاج في روسيا.


عالم السيارات
منذ 2 ساعات
- عالم السيارات
أزمة تجارية جديدة تهدد عقودًا من التعاون في صناعة السيارات بين أوروبا وأمريكا
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 30٪ على الواردات القادمة من الاتحاد الأوروبي والمكسيك، ابتداءً من الأول من أغسطس، مما يهدد بزعزعة استقرار علاقات تجارية امتدت لعقود في قطاع السيارات العالمي. هذا القرار المفاجئ، الذي أعلنه ترامب عبر منصة 'تروث سوشال'، جاء بعد تعثر المفاوضات التجارية بين الأطراف الثلاثة. وقد أعرب مفوض التجارة الأوروبي، ماروش شيفوفيتش، عن قلقه البالغ، مؤكدًا أن هذه النسبة 'ستجعل التجارة بين الجانبين شبه مستحيلة'، خاصة بعد أن كانت أوروبا تأمل بالحصول على اتفاق مشابه لما حصلت عليه بريطانيا بنسبة 10٪ فقط على أول 100,000 سيارة. الرسوم الجمركية الحالية على السيارات الأوروبية تصل إلى 2.5٪، وقد ارتفعت مؤخرًا إلى 25٪، لكن إضافة نسبة 30٪ فوق ذلك تعتبر ضربة قاسية لمصنّعي السيارات في أوروبا، خصوصًا شركات مثل بورشه، فولكس فاجن، وبي إم دبليو التي تعتمد على السوق الأمريكي بشكل كبير. وفي الوقت نفسه، تجد المكسيك نفسها أمام نفس التحدي، حيث تضم العديد من مصانع السيارات – بما فيها مصانع تابعة لشركات أمريكية – والتي تصدّر كميات ضخمة من المركبات إلى الولايات المتحدة، مثل نيسان سنترا. وتشير التقارير إلى أن بعض هذه المصانع قد تُنقل إلى الأراضي الأمريكية لتفادي الرسوم. من جهته، برر ترامب هذه الخطوة بأن الاتحاد الأوروبي يجب أن يفتح سوقه بالكامل أمام المنتجات الأمريكية، وألمح إلى أن الرسوم تهدف إلى تقليص العجز التجاري الكبير مع أوروبا. كما ربط قراره بالمكسيك بعدم اتخاذها إجراءات كافية لوقف تهريب الفنتانيل إلى الولايات المتحدة. تبقى أمام الاتحاد الأوروبي والمكسيك مهلة قصيرة لا تتجاوز الأسبوعين للتوصل إلى اتفاقات جديدة قبل دخول الرسوم حيز التنفيذ. ولكن، ما إذا كانت هذه المهلة كافية للوصول إلى حلول ترضي جميع الأطراف، فهو أمر لا يزال غير واضح.