logo
عمرو أديب مشيدًا بقرار إغلاق الطريق الإقليمي: الوقاية خير من الوفاة

عمرو أديب مشيدًا بقرار إغلاق الطريق الإقليمي: الوقاية خير من الوفاة

أهل مصرمنذ 10 ساعات
قال الإعلامي عمرو أديب، إن توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بشأن إغلاق الطريق الإقليمي التي تجري فيها عملية تطوير، بداية العلاج لما يحدث على الطريق.
وأضاف خلال برنامجه «الحكاية» عبر شاشة «mbc مصر»، مساء السبت، أن هذه الخطوة تمثل العلاج الطبيعي لما يحدث ومواجهة الأمر بمسئولية عالية والتحقق من سلامة الطريق وسلامة المواطنين.
وأشار إلى أن توجيهات الرئيس السيسي تضع كل جهة أمام مسئولياتها، موضحًا أن الرئيس شعر مثلما شعر جميع المصريين إزاء مشكلة هذا الطريق.
وتابع: «أنا معنديش مشكلة مع حد هدفي الوحيد هو الإصلاح وبلدي تكون كويسة..لا نتحدث عن فساد لكن قد يحدث اعوجاج أو قد تحدث مشكلة ما».
ودعا أديب، إلى تشكيل لجنة هندسية من نقابة المهندسين لفحص الطريق وتحديد مشكلته وبحث ما إذا كان سليمًا عند تسلمه مع إعلان الأمر بشكل واضح، قائلًا: «نحن لا نفهم.. هل ما يحدث عيب في الطريق أم عيب في الأرض.. إحنا دورنا الوقاية.. والوقاية خير من الوفاة».
واستكمل: «لا نقبل إنه في بلد فيها 7000 كم طرق جديدة يكون فيها طريق اسمه طريق الموت.. لماذا في مصر توجد حسياسية من المحاسبة.. أنت عظيم ومقاتل لكن يجب أن نسأل عما يحدث».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قرار الشعب وعودة الروح
قرار الشعب وعودة الروح

صوت الأمة

timeمنذ 7 ساعات

  • صوت الأمة

قرار الشعب وعودة الروح

انحازت القوات المسلحة للشعب المصري الذي خرج بالملايين في ثورة 30 يونيو 2013، رافضا حكم "المرشد" وجماعة الإخوان الإرهابية التى حاولت اقصاء كل المختلفين معها والانفراد بحكم مصر وجرها إلى غياهب المجهول. لم يخيب الجيش آمال الشعب في الخلاص من الجماعة الإرهابية لتضع كلمة الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع وقتها يوم 3 يوليو حدا لمحاولة اختطاف الوطن، وتنهي كابوسا ظل جاثما على صدور المصريين خلال فترة حكم الإخوان وحتى رحيلهم بقرار من الشعب. هناك أيام في التاريخ لا تنسى منها 30 يونيو و3 يوليو وهى ليست أرقام في شهور لكنها حد فاصل كشف كيف حاولت جماعة الإخوان الإرهابية الذهاب بالوطن إلى مصير مجهول ليطالب المتظاهرون المعارضون لحكم الجماعة، وبسرعة بتدخل الجيش ويعلوا هتافهم في كافة أرجاء المحروسة «إنزل يا سيسي مرسي مش رئيسي». غرور وصلف الجماعة جعل "محمد مرسى" قبلها بيوم والتحديد فى مساء 2 يوليو يضرب عرض الحائط بمطالب الشعب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ما يؤكد أن هذه الجماعة سعت لاستخدام صناديق الانتخابات رغم ما تردد عن خسارة "مرسي" وقتها الانتخابات كوسيلة للقفز على الحكم ثم رفض تركه رغم غضب ملايين المصريين بزعم ما أسموه بـ"الشرعية". غرور "الجماعة" جعلها ترفض حضور الاجتماع الذى دعت إليه القوات المسلحة لبحث المأزق الذي يواجه البلاد ومحاولة تجنب مخطط الفوضى، فيما حضر الاجتماع الفريق أول عبدالفتاح السيسي وبعض قيادات الجيش ومحمود بدر مؤسس حركة تمرد، وسكينة فؤاد الكاتبة الصحفية، وجلال مره، الأمين العام لحزب النور، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والبابا تواضروس، والدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور وقتها. الاجتماع التاريخي انتهى على توافق الحاضرين بوضع خارطة طريق جاء من أبرز بنودها "تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت وأن يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية لحين انتخاب رئيس جديد ولرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الانتقالية. وتشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية وتشكيل لجنة تضم كل الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتا". نزلت كلمة الفريق "السيسي" بردا وسلاما على قلوب المصريين وبثت الطمأنينة في نفوسهم وأعادت إليهم الروح فقدا كان حاسما وهو يقول: " بسم الله الرحمن الرحيم ... شعب مصر العظيم"، إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى على أن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن ولا تزال وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى". وجاء في جزء من الخطاب التاريخي:"لقد بذلت القوات المسلحة خلال الأشهر الماضية جهودا مضنية بصورة مباشرة وغير مباشرة لاحتواء الموقف الداخلى وإجراء مصالحة وطنية بين كل القوى السياسية بما فيها مؤسسة الرئاسة منذ شهر نوفمبر (تشرين الثانى) 2012.. بدأت بالدعوة لحوار وطنى استجابت له كل القوى السياسية الوطنية وقوبل بالرفض من مؤسسة الرئاسة فى اللحظات الأخيرة.. ثم تتابعت وتوالت الدعوات والمبادرات من ذلك الوقت وحتى تاريخه". وفي سياق آخر:"ولقد كان الأمل معقودا على وفاق وطنى يضع خارطة مستقبل، ويوفر أسباب الثقة والطمأنينة والاستقرار لهذا الشعب بما يحقق طموحه ورجاءه، إلا أن خطاب السيد الرئيس ليلة أمس وقبل انتهاء مهلة الـ48 ساعة جاء بما لا يلبى ويتوافق مع مطالب جموع الشعب.. الأمر الذى استوجب من القوات المسلحة استنادا على مسؤوليتها الوطنية والتاريخية التشاور مع بعض رموز القوى الوطنية والسياسية والشباب ودون استبعاد أو إقصاء لأحد.. حيث اتفق المجتمعون على خارطة مستقبل تتضمن خطوات أولية تحقق بناء مجتمع مصرى قوى ومتماسك لا يقصى أحدا من أبنائه وتياراته وينهى حالة الصراع والانقسام". انتهى عهد حكم "الجماعة" إلى غير رجعة لتبدأ مصر طريقها نحو "جمهورية جديدة" ومكانة تستحقها بين الأمم المتقدمة بفضل وحدة أبنائها ما يؤكد أن " الجيش والشعب إيد واحدة" في مواجهة ما يحيق بالوطن من مخاطر.

توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي
توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي

مصراوي

timeمنذ 7 ساعات

  • مصراوي

توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي

تناولت برامج التوك شو، اليوم السبت، عددًا من الملفات والقضايا المهمة محليًا وعالميًا، ويرصد مصراوي أهم الأخبار التي حظيت باهتمام غالبية البرامج التليفزيونية على مدار الساعات الماضية من خلال التقرير الذي يستعرض لكم أبرزها: علق الإعلامي عمرو أديب، على الحادث الذي وقع اليوم على الطريق الإقليمي، والذي راح ضحيته 9 وفيات و11 إصابة. وقال "أديب"، خلال برنامجه "الحكاية" عبر فضائية "mbc مصر"، إن هذا الحادث يأتي ضمن "سلسلة مأساوية" من حوادث الطرق التي تودي بحياة الأبرياء على هذا الطريق. أكد النائب محمد عطية الفيومي، رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، أن الحكومة جادة في تطبيق قانون الإيجار القديم فور تصديق الرئيس عليه. وقال "الفيومي"، في مداخلة مع برنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة "الحدث اليوم": "الحكومة جادة في تنفيذ قانون الإيجار القديم". قال الإعلامي أحمد موسى، إن إحصائية وزارة الداخلية للنصف الأول من عام 2025 كشفت عن تسجيل أكثر من 18 مليون مخالفة مرورية متنوعة في محافظات مصر، مما يعكس حجم التحديات التي تواجهها الإدارة العامة للمرور. خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أضاف موسى أن هذه المخالفات شملت 8.6 مليون حالة لتجاوز السرعة، وما يقرب من 3 ملايين مخالفة للانتظار الخاطئ، إلى جانب 1.09 مليون حالة لعدم ارتداء حزام الأمان. علق الإعلامي تامر أمين حادث الطريق الإقليمي المروّع الذي راح ضحيته 9 أشخاص بين قتلى ومصابين، قائلاً: "ما زالت الدماء تسيل على الأسفلت.. فوجئنا اليوم بحادثة جديدة ومروعة، ودماء جديدة تُسفك على طرق مصر السريعة، وهذه المرة أيضًا في الإقليمي!". وأضاف أمين، خلال برنامج "آخر النهار" والمذاع عبر قناة "النهار": "إلى متى يا إقليمي؟.. كم من الدماء يجب أن تسيل قبل ما تتصلح؟ كنت أتحفظ على تسميته "طريق الموت"، لكن بعد تكرار الحوادث بهذا الشكل، أصبح من الواضح أن هناك خللًا كبيرًا. أستاذ طرق: لجنة لوضع بدائل لـ"الإقليمي" لحين انتهاء أعمال الصيانة علق الدكتور حسن مهدي، أستاذ هندسة الطرق بجامعة عين شمس، على حادث الطريق الدائري الإقليمي الذي وقع اليوم وأسفر عن سقوط وفيات وإصابات، مؤكدًا أن المشكلة تكمن في سوء استخدام الطرق لا في جودتها. وقال حسن مهدي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "لدينا شبكة طرق جيدة لكن إساءة استخدامها يؤدي إلى وقوع الحوادث". حذّرت وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من سلوك شائع لدى البعض في مجال العمل، وهو الإهمال أو التقصير تحت شعار "على قد فلوسهم". خلال برنامج "ربنا بيحبك" المذاع على قناة الناس، قالت الخولي إن هذا السلوك يقع في خطأ كبير ويتنافى تمامًا مع تعاليم الإسلام السمحة، مشيرة إلى أن بعض الناس يهملون في أعمالهم، أو يغادرون وظائفهم قبل مواعيد الانصراف الرسمية، أو يُنجزون المهام ببطء وتقصير ملحوظ.

قرار الشعب وعودة الروح
قرار الشعب وعودة الروح

مصرس

timeمنذ 10 ساعات

  • مصرس

قرار الشعب وعودة الروح

انحازت القوات المسلحة للشعب المصري الذي خرج بالملايين في ثورة 30 يونيو 2013، رافضا حكم "المرشد" وجماعة الإخوان الإرهابية التى حاولت اقصاء كل المختلفين معها والانفراد بحكم مصر وجرها إلى غياهب المجهول. لم يخيب الجيش آمال الشعب في الخلاص من الجماعة الإرهابية لتضع كلمة الفريق أول عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع وقتها يوم 3 يوليو حدا لمحاولة اختطاف الوطن، وتنهي كابوسا ظل جاثما على صدور المصريين خلال فترة حكم الإخوان وحتى رحيلهم بقرار من الشعب.هناك أيام في التاريخ لا تنسى منها 30 يونيو و3 يوليو وهى ليست أرقام في شهور لكنها حد فاصل كشف كيف حاولت جماعة الإخوان الإرهابية الذهاب بالوطن إلى مصير مجهول ليطالب المتظاهرون المعارضون لحكم الجماعة، وبسرعة بتدخل الجيش ويعلوا هتافهم في كافة أرجاء المحروسة «إنزل يا سيسي مرسي مش رئيسي».غرور وصلف الجماعة جعل "محمد مرسى" قبلها بيوم والتحديد فى مساء 2 يوليو يضرب عرض الحائط بمطالب الشعب بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، ما يؤكد أن هذه الجماعة سعت لاستخدام صناديق الانتخابات رغم ما تردد عن خسارة "مرسي" وقتها الانتخابات كوسيلة للقفز على الحكم ثم رفض تركه رغم غضب ملايين المصريين بزعم ما أسموه ب"الشرعية".غرور "الجماعة" جعلها ترفض حضور الاجتماع الذى دعت إليه القوات المسلحة لبحث المأزق الذي يواجه البلاد ومحاولة تجنب مخطط الفوضى، فيما حضر الاجتماع الفريق أول عبدالفتاح السيسي وبعض قيادات الجيش ومحمود بدر مؤسس حركة تمرد، وسكينة فؤاد الكاتبة الصحفية، وجلال مره، الأمين العام لحزب النور، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، والبابا تواضروس، والدكتور محمد البرادعى، رئيس حزب الدستور وقتها.الاجتماع التاريخي انتهى على توافق الحاضرين بوضع خارطة طريق جاء من أبرز بنودها "تعطيل العمل بالدستور بشكل مؤقت وأن يؤدى رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العامة للمحكمة وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية لحين انتخاب رئيس جديد ولرئيس المحكمة الدستورية العليا سلطة إصدار إعلانات دستورية خلال المرحلة الانتقالية.وتشكيل حكومة كفاءات وطنية قوية وقادرة تتمتع بجميع الصلاحيات لإدارة المرحلة الحالية وتشكيل لجنة تضم كل الأطياف والخبرات لمراجعة التعديلات الدستورية المقترحة على الدستور الذى تم تعطيله مؤقتا".نزلت كلمة الفريق "السيسي" بردا وسلاما على قلوب المصريين وبثت الطمأنينة في نفوسهم وأعادت إليهم الروح فقدا كان حاسما وهو يقول: " بسم الله الرحمن الرحيم ... شعب مصر العظيم"، إن القوات المسلحة لم يكن فى مقدورها أن تصم آذانها أو تغض بصرها عن حركة ونداء جماهير الشعب التى استدعت دورها الوطنى، وليس دورها السياسى على أن القوات المسلحة كانت هى بنفسها أول من أعلن ولا تزال وسوف تظل بعيدة عن العمل السياسى".وجاء في جزء من الخطاب التاريخي:"لقد بذلت القوات المسلحة خلال الأشهر الماضية جهودا مضنية بصورة مباشرة وغير مباشرة لاحتواء الموقف الداخلى وإجراء مصالحة وطنية بين كل القوى السياسية بما فيها مؤسسة الرئاسة منذ شهر نوفمبر (تشرين الثانى) 2012.. بدأت بالدعوة لحوار وطنى استجابت له كل القوى السياسية الوطنية وقوبل بالرفض من مؤسسة الرئاسة فى اللحظات الأخيرة.. ثم تتابعت وتوالت الدعوات والمبادرات من ذلك الوقت وحتى تاريخه".وفي سياق آخر:"ولقد كان الأمل معقودا على وفاق وطنى يضع خارطة مستقبل، ويوفر أسباب الثقة والطمأنينة والاستقرار لهذا الشعب بما يحقق طموحه ورجاءه، إلا أن خطاب السيد الرئيس ليلة أمس وقبل انتهاء مهلة ال48 ساعة جاء بما لا يلبى ويتوافق مع مطالب جموع الشعب.. الأمر الذى استوجب من القوات المسلحة استنادا على مسؤوليتها الوطنية والتاريخية التشاور مع بعض رموز القوى الوطنية والسياسية والشباب ودون استبعاد أو إقصاء لأحد.. حيث اتفق المجتمعون على خارطة مستقبل تتضمن خطوات أولية تحقق بناء مجتمع مصرى قوى ومتماسك لا يقصى أحدا من أبنائه وتياراته وينهى حالة الصراع والانقسام".انتهى عهد حكم "الجماعة" إلى غير رجعة لتبدأ مصر طريقها نحو "جمهورية جديدة" ومكانة تستحقها بين الأمم المتقدمة بفضل وحدة أبنائها ما يؤكد أن " الجيش والشعب إيد واحدة" في مواجهة ما يحيق بالوطن من مخاطر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store