logo
نتنياهو لفوكس نيوز: نعمل مع ترامب على التطبيع مع دول عربية

نتنياهو لفوكس نيوز: نعمل مع ترامب على التطبيع مع دول عربية

LBCIمنذ 9 ساعات
نتنياهو لفوكس نيوز: نعمل مع ترامب على التطبيع مع دول عربية
خبر عاجل
مشاهدات عالية
شارك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الموسوي: تصريحات براك تنمّ عن نوايا خطيرة وتكشف معالم المشروع الأميركيّ - ‏الصهيونيّ ‏المرسوم للبنان
الموسوي: تصريحات براك تنمّ عن نوايا خطيرة وتكشف معالم المشروع الأميركيّ - ‏الصهيونيّ ‏المرسوم للبنان

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

الموسوي: تصريحات براك تنمّ عن نوايا خطيرة وتكشف معالم المشروع الأميركيّ - ‏الصهيونيّ ‏المرسوم للبنان

اعتبر النائب ابراهيم الموسوي أنّ التصريحات، التي أطلقها المبعوث الأميركيّ توم براك - والتي لمّح فيها إلى إعادة لبنان إلى ما سمّاه ‏‏"بلاد ‏الشام التاريخية" - تنمّ عن نوايا خطيرة و"تكشف معالم المشروع الأميركيّ - ‏الصهيونيّ ‏المرسوم للمنطقة عمومًا ولبنان خصوصًا". وقال الموسوي: "لكن، ما فات هذا المبعوث - أو لعلّه يجهله - هو ‏حقيقة لبنان، أنّه ‏بلد لا يرضخ للتهديد، ولا يساوم على سيادته، بل هو بلد المقاومة والعزة والصمود". وأضاف: "لن يكون لبنان يومًا خاضعًا ‏للإملاءات الأميركية أو راضخًا ‏للتهديدات الإسرائيلية أو تابعًا لأيّ دولة خارجية أو ملحقًا بها". ‏ وشدّد على وجوب أن لا تمر هذه التصريحات من دون ردّ حازم وقويّ من الدولة اللبنانية، بمستوياتها ‏‏السياسية والدبلوماسية كافة. ورأى أنّها تُحتّم على وزارة الخارجية اللبنانية أن تبادر فورًا إلى استدعاء ‏السفيرة ‏الأميركية، وإبلاغها رفضًا رسميًّا لهذه التصريحات. ودعا الدولة ‏اللبنانية إلى إعلان ‏وجوب الإدارة الأميركية احترام سيادة لبنان ووحدة وسلامة أراضيه، وأن لا ‏تتدخل في شؤونه ‏الداخلية وأن تلتزم دورها، الذي ألزمت نفسها به.

"ذا غراي زون": المتحدثون السابقون باسم بايدن وأوباما يجنون الأرباح من إبادة غزة
"ذا غراي زون": المتحدثون السابقون باسم بايدن وأوباما يجنون الأرباح من إبادة غزة

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"ذا غراي زون": المتحدثون السابقون باسم بايدن وأوباما يجنون الأرباح من إبادة غزة

اتهم موقع "ذا غراي زون" الاستقصائي، عدداً من المسؤولين الأميركيين السابقين في إدارة الرئيسين السابقين جو بايدن وباراك أوباما، بجني أرباح مالية عبر شركات علاقات عامة، تمثل جهات متورطة في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، من بينها شركات مرتزقة ووزارات رسمية إسرائيلية. وأشار الموقع إلى أنّ شركة "يو جي سوليوشنز" العسكرية الخاصة، المتورطة في إطلاق النار على حشود مدنيين فلسطينيين كانوا يحاولون الوصول إلى المساعدات جنوب قطاع غزة، تعاقدت مع شركة علاقات عامة أميركية تُدعى "سيفن ليترز" (سبع رسائل)، يديرها مسؤولون سابقون في البيت الأبيض في عهد الحزب الديمقراطي. اليوم 14:47 اليوم 12:13 ومن بين هؤلاء المسؤولين، برز اسم سابرينا سينغ، المتحدثة السابقة باسم وزارة الدفاع الأميركية في إدارة بايدن، والتي عُرفت بتبريرها للجرائم الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وقد تم توظيفها للعمل في هذه الشركة التي تدير الآن الملف الإعلامي لشركة "يو جي سوليوشنز". في السياق ذاته، لفت "ذا غراي زون" إلى أنّ شركة علاقات عامة أخرى تُدعى "إس كيه دي كيه" (SKDK)، يرأسها مسؤولون ديمقراطيون سابقون أيضاً، تُقدّم خدمات إعلامية لـوزارة الخارجية الإسرائيلية، وكذلك لـتحالف "10/7"، وهو ائتلاف من المنظمات اليهودية الأميركية التي تعمل على مهاجمة الصحافيين المنتقدين لـ"إسرائيل". وتوظف شركة "SKDK" فيدانت باتيل، المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية الأميركية في عهد بايدن، والذي عُرف بتصريحاته المثيرة للجدل التي نفت وقوع الجرائم الإسرائيلية رغم توثيقها الواسع في فلسطين المحتلة. وأشار "ذا غراي زون" إلى أنّ فضيحة التعاقد مع "سيفن ليترز" تفجّرت بعد نشر الموقع لقطات حصرية تُظهر مرتزقة "يو جي سوليوشنز" وهم يطلقون النار على مدنيين فلسطينيين جنوب غزة، ما دفع الشركة إلى حذف صفحتها الصحافية من موقعها الرسمي، قبل أن يتبين لاحقاً أنّ الصفحة الإعلامية الجديدة أنشأتها شركة العلاقات العامة التي يقودها مسؤولو أوباما وبايدن السابقون.

إيران تعيد رسم معادلات الردع: لا تفاوض تحت التهديد ولا خطوط للتراجع
إيران تعيد رسم معادلات الردع: لا تفاوض تحت التهديد ولا خطوط للتراجع

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

إيران تعيد رسم معادلات الردع: لا تفاوض تحت التهديد ولا خطوط للتراجع

حين تسقط صواريخ إيران على قاعدة أميركية في قطر ويقرّ البنتاغون بذلك علناً، فإن مشهد الاشتباك الإقليمي يدخل طوراً جديداً تتداخل فيه الرسائل بالنار مع الحسابات الدقيقة.. تعلن طهران: الردع بدأ يتغيّر.. في قلب هذا التحول، ترتفع أصوات السياسة في طهران، القدرات الدفاعية خارج التفاوض، والحق في تخصيب اليورانيوم خط أحمر وطني وعلمي.. لا خطوط للتراجع، ولا مفاوضات تخاض تحت التهديد.. فكما ردت القوات العسكرية على العدوان، على الدبلوماسية أن تفاوض بشروط السيادة لا بشروط واشنطن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store