logo
اكتشافات أثرية وتطور سياحى بالأقصر والإسكندرية

اكتشافات أثرية وتطور سياحى بالأقصر والإسكندرية

بوابة الأهرام٠٨-٠٦-٢٠٢٥
تواصل مدينة الأقصر إبهار العالم، وكتابة فصول جديدة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة، بجهود دءوبة يبذلها أثريو المجلس الأعلى للآثار بالتعاون المثمر مع المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك.
فى قلب معبد «الأخ منو» بـ»الكرنك»، الذى يعود إلى عهد الملك «تحتمس الثالث» (حوالى 1479 – 1425 ق.م)، برز مؤخرا حدث تاريخى، شهد افتتاح موقع أثرى جديد أمام حركة الزائرين، لمشروع ترميم وتأهيل «المقاصير الجنوبية» (أى غرف العبادة) للمعبد.
د.محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار وصف هذا الحدث بـ»الإضافة النوعية التى تسهم فى صون جزء ثمين من التراث المصرى القديم، وتدفع بمزيد من الحركة السياحية الوافدة إلى مصر.
محمد عبدالبديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس قال إنها تكشف طقوس «تحتمس الثالث» فى التقرب للإله «آمون»، ومشاهد من احتفال «حب سد» (عيد اليوبيل) للملك.
وحول تحسين التجربة السياحية للزائر، أوضح د.عبدالغفار وجدى مدير عام آثار الأقصر، مدير المركز المصرى الفرنسى من الجانب المصرى، أنه وضعت لافتات إرشادية ومعلوماتية حول تاريخ المقاصير الجنوبية، إلى جانب عمل منحدرات لتيسير الزيارة لذوى الهمم.
وبالتزامن، لم تتوقف جهود المجلس فى الأقصر عند ذلك، بل اتسعت لتزيح الرمال عن اكتشافات أثرية جديدة فى منطقتى «نجع أبو عصبة» بـ»الكرنك»، و»العساسيف» بـ»القرنة».وفى هذا الصدد، قال وجدى، إن أعمال الحفائر فى «أبو عصبة» كشفت سور ضخم من الطوب اللبن، يعود تاريخه إلى عهد الملك «من خبر رع» أحد ملوك الأسرة الـ21، بينما فى «العساسيف»، قال إسماعيل خالد إن البعثة تمكنت من الكشف عن مجموعة توابيت خشبية صغيرة مخصصة للأطفال، معظمها فى حالة سيئة جدا من الحفظ، وانتقل المجلس الأعلى للآثار من كنوز الأرض إلى أعلاها، ليفتتح مركزا لزوار قلعة «قايتباى» بالإسكندرية فى خطوة محورية لتحسين التجربة السياحية، بالتعاون مع المركز الفرنسى للدراسات السكندرية.
وأوضح الأمين العام للمجلس أن هذا المشروع يعزز أيضا التفسير المتحفى فى المواقع الأثرية وتفعيل التواصل الثقافى مع الزائرين.
وأضاف د.باسم إبراهيم، مدير عام الإدارة العامة للخدمات بالمواقع السياحية والأثرية والمتاحف أن المركز يستعرض معلومات عن عدد من المنشآت الأثرية الفريدة، مثل الميناء الملكى، ومبنى التيمونيوم، وجزيرة أنترودوس، فى عرض ثنائى اللغة (العربية والإنجليزية) مدعم بخرائط ومخططات توضيحية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سور ضخم وبئر وتوابيت».. الإعلان عن أحدث اكتشافات البعثة الأثرية المصرية بالأقصر
«سور ضخم وبئر وتوابيت».. الإعلان عن أحدث اكتشافات البعثة الأثرية المصرية بالأقصر

الاقباط اليوم

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • الاقباط اليوم

«سور ضخم وبئر وتوابيت».. الإعلان عن أحدث اكتشافات البعثة الأثرية المصرية بالأقصر

تفقد الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، مشروع ترميم وتأهيل «المقاصير الجنوبية» لمعبدالأخ منو بمنطقة معابد الكرنك في الأقصر، وذلك على هامش زيارته الأخيرة للمحافظة، والتي تمت بالتعاون مع المركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك (CFEETK). وأكد «خالد» أهمية هذا المشروع، الذي أسفر عن الانتهاء من ترميم وافتتاح موقع أثري جديد أمام حركة الزائرين ما يأتي في إطار تكليفات شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، بفتح مزارات أثرية جديدة بما يسهم في دفع المزيد من الحركة السياحية الوافدة إلى مصر ولاسيما من محبي منتج السياحة الثقافية. وأعرب الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار عن كامل تقديره للتعاون مع الجانب الفرنسي في عدد من المشروعات المهمة في مجال الآثار، والذي يعد هذا المشروع أحد أوجه هذا التعاون، والذي أسهم في صون جزء من التراث المصري القديم. وأضاف أن أعمال ترميم المقاصير الجنوبية بمنطقة الأخ منو شملت أعمال التنظيف والترميم الإنشائي والدقيق، بالإضافة إلى التوثيق الكامل للنقوش والمناظر الدينية. من جانبه، قال محمد عبدالبديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، إن أعمال التنظيف أسهمت في إظهار عدد من النقوش المهمة من بينها نقوش توضح الطقوس التي كان يؤديها الملك تقربًا للإله آمون، بينما زُيّنت جدران الممر الرئيسي بمشاهد من احتفال «حب سد» (عيد اليوبيل) لتحتمس الثالث، إضافة إلى نقش تأسيسي طويل يصف المعبد بأنه «معبد لملايين السنين»، مكرّس للإله آمون- رع وآلهة الكرنك. وأشار الدكتور عبدالغفار وجدي، مدير عام آثار الأقصر ومدير المركز المصري الفرنسي من الجانب المصري، إلى أن أعمال التطوير بالمقاصير شملت كذلك رفع كفاءة الخدمات المقدمة للزائرين بهدف تحسين التجربة السياحية، حيث تم وضع لافتات إرشادية ومعلوماتية حول تاريخ المقاصير الجنوبية، بالإضافة إلى تيسير الزيارة لذوي الهمم عن طريق عمل رامبات خاصة لهم. وأضاف أن تاريخ معبد الأخ منو يعود إلى عهد الملك تحتمس الثالث (حوالي 1479- 1425 ق. م)، ويُعد من أهم المعابد المخصصة لعبادة الإله آمون- رع في الكرنك خلال الدولة الحديثة. وتوجد «المقاصير الجنوبية» مباشرة إلى يمين المدخل الرئيسي للمعبد، وهي منطقة شعائرية مكونة من سبع مقاصير وغرفتين كبيرتين ذاتي أعمدة، متصلة عبر ممر داخلي. ويمتاز هذا المبنى المعماري بحالة حفظ ممتازة؛ حيث لا تزال أجزاء كبيرة من الجدران والأسقف قائمة، وتحتفظ النقوش الملونة على الجدران بوضوحها وزهو ألوانها، ما يجعله من أبرز المعالم المحفوظة في معابد الكرنك. وحرص الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار خلال تواجده بمحافظة الأقصر على تفقد أعمال الحفائر التي تجريها عدد من البعثات المصرية التابعة للمجلس الأعلى للآثار، بعدد من المواقع الأثرية التي جاء من بينها موقع حفائر البعثة المصرية بمنطقة العساسيف بالقرنة، وحفائر البعثة الأثرية المصرية بمنطقة نجع أبوعصبة بالكرنك. وأوضح «خالد» أنه بالعساسيف تمكنت البعثة من الكشف عن مجموعة من التوابيت الخشبية الصغيرة المخصصة للأطفال معظمها في حالة سيئة جدًا من الحفظ، وجميع التوابيت خالية من النقوش والكتابات، وأشار إلى أنه في الفترة المقبلة سوف تتم الاستعانة بمتخصص في العظام الآدمية والتوابيت الخشبية لتحديد العصر الذي تعود إليه هذه التوابيت، وكذلك دراسة العظام الموجودة بداخلها لتحديد العمر والجنس وأسباب الوفاة، الأمر الذي يسهم في معرفة أعمق لموقع الحفائر بشكل عام. من جانبه، قال محمد عبدالبديع إن البعثة المصرية كشفت عن مجموعة من الأوستراكات من الحجر الجيري والفخار، وخاتمين مخروطي الشكل فاقدي بعض الأجزاء يقرأ عليهما (المشرف على البيت خونسو)، بالإضافة إلى الكشف عن بئر بداخلها عدد من تماثيل الأوشابتي الصغيرة من الفيانس الأزرق، فضلا عن الكشف عن غرفة يتوسطها عمود عليه بقايا ملاط ولا توجد عليه أي كتابات. أما عن حفائر البعثة المصرية في منطقة نجع أبوعصبة، فأوضح الدكتور عبدالغفار وجدي أن أعمال الحفائر أسفرت عن الكشف عن سور ضخم من الطوب اللبن يرجع تأريخه إلى عهد الملك (من خبر رع) أحد ملوك الأسرة الـ21، وهو سور مبني من قوالب الطوب اللبن الذي ختم كل قالب فيه باسم الملك مع اسم زوجته، كما تم العثور على بوابة من الحجر الرملي في قلب هذا السور، بالإضافة إلى بعض الورش المختلفة وأفران صناعة تماثيل البرونز، بالإضافة إلى عدد من التماثيل الأوزويرية المصنوعة من البرونز مختلفة الأحجام وبعض العملات والتمائم، كما تم العثور على ورشة كبيرة لصناعة الجعة، والتي توضح وظيفة المنطقة في فترات زمنية مختلفة، والتي ربما كانت تمثل منطقة صناعية.

الأقصر تتحدث بأسرارها.. مدينة خفية تعود لألفي عام تظهر في قلب الكرنك
الأقصر تتحدث بأسرارها.. مدينة خفية تعود لألفي عام تظهر في قلب الكرنك

24 القاهرة

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

الأقصر تتحدث بأسرارها.. مدينة خفية تعود لألفي عام تظهر في قلب الكرنك

كأن الزمن قرر أن يزيح الستار عن واحدة من أعمق أسرار الحضارة المصرية، ففي صمت الجنوب وهدوء معابد الكرنك المهيبة، تحدثت الأرض من جديد، لتبوح بما أخفته الرمال لأكثر من ألفي عام. كشف أثري غير مسبوق أعاد رسم خريطة معابد الكرنك، وألقى الضوء على مدينة عمالية متكاملة تعود لعصر الدولة الوسطى، في واحدة من أقدم صور الاستيطان والعمل داخل هذا المجمع الديني الأعظم. مدينة الأقصر تستعد لاستقبال الزائرين خلال إجازة عيد الأضحى المبارك مدينة منسية.. تعود للحياة من الركن الجنوبي الشرقي في أقصى الركن الجنوبي الشرقي لمجمع الكرنك، حيث تعمل البعثة المصرية الفرنسية المشتركة التابعة للمركز المصري الفرنسي لدراسة معابد الكرنك (CFEETK)، كشفت أعمال الحفر والتنقيب عن مستوطنة عمالية متكاملة يعود تاريخها إلى الفترة ما بين عامي 2050 و1710 قبل الميلاد، أي إلى قلب الدولة الوسطى. ولم تكن هذه المدينة مجرد مكان مؤقت، بل استمرت الحياة فيها حتى نهاية الدولة الحديثة، ما يؤكد أنها كانت مركزًا مهمًا لخدمة المعابد لمدة تقارب الألف عام. وتقع هذه المدينة الأثرية بين سورين تاريخيين: أحدهما من الطوب اللبن شيده الملك تحتمس الثالث، والآخر سور ضخم يعود لعهد الملك نختنبو الأول من الأسرة الثلاثين، مما يشير إلى تطور عمراني مستمر عبر قرون متتالية داخل محيط الكرنك. المكتشفات الأثرية فرضيات جديدة حول اتساع الكرنك المثير أن المدينة المكتشفة تبعد نحو 300 متر عن فناء الدولة الوسطى، ما يفتح الباب أمام فرضيات جديدة حول مدى اتساع نطاق معابد الكرنك في تلك الفترة الغابرة، وقد يدفع ذلك الباحثين لإعادة النظر في الحدود التقليدية التي كانت تُرسم للمعبد، بل وربما يغير فهمنا التاريخي لوظيفة هذه المساحة القديمة. 'المقاصير الجنوبية'.. موقع أثري جديد للزيارة تزامن الكشف الكبير مع مشروع ترميم وتأهيل المقاصير الجنوبية بمعبد الأخ منو، والتي تم افتتاحها رسميًا للزيارة بعد الانتهاء من أعمال ترميم دقيقة شملت النقوش والحوائط والأسقف. ويُعد هذا المشروع ثمرة تعاون طويل الأمد بين مصر وفرنسا للحفاظ على التراث المصري، ويأتي ضمن خطة وزارة السياحة والآثار لفتح مزارات جديدة أمام الزوار. مكتشفات أثرية وتُظهر النقوش المكتشفة في المقاصير مشاهد نادرة من طقوس ملكية ومناسبات دينية، منها احتفال 'حب سد' لتحتمس الثالث، بالإضافة إلى نقش تأسيسي يصف المعبد بأنه 'لملايين السنين'، مكرّس لعبادة الإله آمون رع. حفائر العساسيف ونجع أبو عصبة.. المزيد من الكنوز لم تتوقف أسرار الأقصر عند الكرنك فحسب، بل امتدت إلى مناطق أخرى مثل العساسيف ونجع أبو عصبة، حيث نجحت بعثات مصرية في الكشف عن:توابيت خشبية صغيرة مخصصة للأطفال في العساسيف، تعود لعصور غير محددة، وتحتاج إلى دراسة علمية دقيقة لتحديد الفترة التاريخية بدقة، مجموعة من الأوستراكات (رقاقات من الحجر والفخار) وخاتمين يحملان اسم 'خونسو'، مع تماثيل أوشابتي من الفيانس، وغرفة غامضة لم تُعرف وظيفتها بعد. مكتشفات أثرية أما في نجع أبو عصبة، فقد كشفت الحفائر عن سور ضخم من الطوب اللبن يعود لعهد الملك من خبر رع من الأسرة 21، إلى جانب بوابة حجرية وورش لصناعة الجعة والتماثيل البرونزية، ما يُرجح أن الموقع كان منطقة صناعية نشطة في العصور المتأخرة. الأقصر.. لا تزال تهمس لنا المدينة التي كانت ذات يوم عاصمة للروح والعبادة والسياسة، لا تزال تهمس إلينا من خلال أحجارها القديمة وشوارعها المدفونة، بأن كل حبة رمل فيها تخبئ قصة. ومع كل كشف جديد، تزداد الأقصر بهاءً، وتقترب أكثر من استعادة موقعها المستحق على خريطة السياحة العالمية والتراث الإنساني.

اكتشافات أثرية وتطور سياحى بالأقصر والإسكندرية
اكتشافات أثرية وتطور سياحى بالأقصر والإسكندرية

بوابة الأهرام

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • بوابة الأهرام

اكتشافات أثرية وتطور سياحى بالأقصر والإسكندرية

تواصل مدينة الأقصر إبهار العالم، وكتابة فصول جديدة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة، بجهود دءوبة يبذلها أثريو المجلس الأعلى للآثار بالتعاون المثمر مع المركز المصرى الفرنسى لدراسة معابد الكرنك. فى قلب معبد «الأخ منو» بـ»الكرنك»، الذى يعود إلى عهد الملك «تحتمس الثالث» (حوالى 1479 – 1425 ق.م)، برز مؤخرا حدث تاريخى، شهد افتتاح موقع أثرى جديد أمام حركة الزائرين، لمشروع ترميم وتأهيل «المقاصير الجنوبية» (أى غرف العبادة) للمعبد. د.محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار وصف هذا الحدث بـ»الإضافة النوعية التى تسهم فى صون جزء ثمين من التراث المصرى القديم، وتدفع بمزيد من الحركة السياحية الوافدة إلى مصر. محمد عبدالبديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس قال إنها تكشف طقوس «تحتمس الثالث» فى التقرب للإله «آمون»، ومشاهد من احتفال «حب سد» (عيد اليوبيل) للملك. وحول تحسين التجربة السياحية للزائر، أوضح د.عبدالغفار وجدى مدير عام آثار الأقصر، مدير المركز المصرى الفرنسى من الجانب المصرى، أنه وضعت لافتات إرشادية ومعلوماتية حول تاريخ المقاصير الجنوبية، إلى جانب عمل منحدرات لتيسير الزيارة لذوى الهمم. وبالتزامن، لم تتوقف جهود المجلس فى الأقصر عند ذلك، بل اتسعت لتزيح الرمال عن اكتشافات أثرية جديدة فى منطقتى «نجع أبو عصبة» بـ»الكرنك»، و»العساسيف» بـ»القرنة».وفى هذا الصدد، قال وجدى، إن أعمال الحفائر فى «أبو عصبة» كشفت سور ضخم من الطوب اللبن، يعود تاريخه إلى عهد الملك «من خبر رع» أحد ملوك الأسرة الـ21، بينما فى «العساسيف»، قال إسماعيل خالد إن البعثة تمكنت من الكشف عن مجموعة توابيت خشبية صغيرة مخصصة للأطفال، معظمها فى حالة سيئة جدا من الحفظ، وانتقل المجلس الأعلى للآثار من كنوز الأرض إلى أعلاها، ليفتتح مركزا لزوار قلعة «قايتباى» بالإسكندرية فى خطوة محورية لتحسين التجربة السياحية، بالتعاون مع المركز الفرنسى للدراسات السكندرية. وأوضح الأمين العام للمجلس أن هذا المشروع يعزز أيضا التفسير المتحفى فى المواقع الأثرية وتفعيل التواصل الثقافى مع الزائرين. وأضاف د.باسم إبراهيم، مدير عام الإدارة العامة للخدمات بالمواقع السياحية والأثرية والمتاحف أن المركز يستعرض معلومات عن عدد من المنشآت الأثرية الفريدة، مثل الميناء الملكى، ومبنى التيمونيوم، وجزيرة أنترودوس، فى عرض ثنائى اللغة (العربية والإنجليزية) مدعم بخرائط ومخططات توضيحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store