
ترمب: إيران لم توافق على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
"اتفاق في شأن غزة هذا الأسبوع"
وفي ما خص حرب غزة لفت الرئيس الأميركي إلى أنه من الجيد أن حركة "حماس" قالت إنها ردت "بروح إيجابية" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة بوساطة أميركية. وأضاف أنه قد يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع، لكنه لم يطلع على الوضع الحالي للمفاوضات. وتابع الرئيس الأميركي "يتعين علينا فعل شيء ما بخصوص غزة ونحن نرسل كثيراً من المال وكثيراً من المساعدات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«هدنة غزة» تنتظر دَفعة من ترمب
بات إعلان هدنة في غزة بانتظار دفعة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في لقائه المنتظر اليوم في واشنطن، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. واستعد مفاوضون من «حماس» وإسرائيل لبدء مفاوضات في الدوحة بشأن هدنة غزة، مساء أمس (الأحد). وقال نتنياهو، قبل مغادرته إلى واشنطن إنه عازم على «ضمان عودة الرهائن المحتجزين، والقضاء على التهديد الذي تمثله (حماس) لإسرائيل». لكن نتنياهو كان قد استبق المفاوضات بضغط على «حماس»؛ إذ طلب من جيشه إعداد خطة لاحتلال القطاع تُعرض عليه بعد عودته من لقاء ترمب، كما أعلن رفضه لما قال إنها «تغييرات تسعى (حماس) إلى إدخالها» على مقترح الهدنة. من جهته، رفض مصدر كبير في حركة «حماس» التعليق على استباق نتنياهو للمحادثات، لكنه قال لـ«الشرق الأوسط»: «سننتظر انعقاد الجلسات، والكل متفائل؛ لأن إدارة ترمب تريد للصفقة أن تسير». وأضاف: «إخواننا (المفاوضون) ماضون، ولن يعيقوا شيئاً، وستكون هناك مرونة كبيرة في سبيل نجاح كل شيء، بما لا يتعارض مع ضرورة وقف الحرب». وقتلت الغارات الإسرائيلية على غزة، أمس، أكثر من 70 قتيلاً، وبلغ عدد القتلى منذ بدء الحرب أكثر من 57 ألف شخص.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
ارتفاع ضحايا فيضانات تكساس إلى 69 قتيلاً
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات التي ضربت مقاطعة كير بولاية تكساس الأمريكية إلى 69 قتيلاً، بينهم 21 طفلاً، فيما لا تزال فرق الإنقاذ تواصل عملياتها بحثاً عن مفقودين. وأكد حاكم ولاية تكساس جريج أبوت في مؤتمر صحفي، أن عدد الوفيات في مقاطعة كير، مركز السيول، وصل إلى 59، بينما لقي عشرة آخرون حتفهم في أماكن أخرى بالولاية ولا يزال 41 شخصاً في عداد المفقودين. بدوره، قال قائد شرطة مقاطعة كير في هيل كانتري بالولاية لاري ليثا في وقت سابق إن السيول أودت بحياة 21 من الأطفال. من جهتهم، ذكر مسؤولون محليون أن الدمار أودى بحياة ثلاثة أشخاص في مقاطعة بيرنت، وبشخص في مقاطعة توم جرين، وبخمسة في مقاطعة ترافيس، وبواحد في مقاطعة وليامسون. وقال المسؤولون إنه تسنى إنقاذ أكثر من 850 شخصاً، بما في ذلك بعض الذين كانوا يتشبثون بالأشجار، بعد أن تسببت عاصفة مفاجئة في هطول أمطار وصل منسوبها إلى 38 سنتيمتراً في هيل كونتري بالولاية على بعد 140 كيلومتراً تقريباً من شمال غرب سان أنطونيو. ولم يتضح بالضبط عدد من لا يزالون مفقودين. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد أعلن في وقت سابق مقاطعة كير بولاية تكساس منطقة كوارث؛ نتيجة للسيول التي اجتاحت المقاطعة عقب هطول أمطار غزيرة. وقال ترمب في منشور عبر منصة «تروث سوشال»: «الهدف من الإعلان هو ضمان حصول رجال الإنقاذ على الموارد التي يحتاجونها على الفور». يذكر أن هيئة الأرصاد الجوية الأمريكية، أكدت انحسار خطر السيول في أجزاء من مقاطعة كير، عقب العواصف الرعدية الغزيرة التي شهدتها المنطقة يوم الجمعة الماضي. أخبار ذات صلة

موجز 24
منذ 3 ساعات
- موجز 24
واشنطن تُخطر شركاءها التجاريين بإعادة فرض الرسوم الجمركية اعتبارا من أغسطس
صرح وزير المالية الأمريكي سكوت بيسنت بأن واشنطن أخطرت شركاءها التجاريين بأن رسوم 2 أبريل الجمركية، سيعاد فرضها اعتبارا من 1 أغسطس إذا لم يتم إحراز تقدم في المفاوضات. وقال بيسنت لقناة 'سي إن إن': 'الرئيس (الأمريكي دونالد) ترامب يعتزم إرسال رسائل إلى بعض شركائنا التجاريين، يُذكرهم فيها بأنهم إذا لم يحركوا الوضع من حالة الجمود، فسيعودون اعتبارا من 1 أغسطس إلى مستوى الرسوم الجمركية في 2 أبريل. لذا أعتقد أننا سنرى الكثير من الصفقات قريبا جدا'. وذكر وزير المالية الأمريكي أن هذه الإجراءات ستشمل الدول التي ليست من الشركاء التجاريين الكبار للولايات المتحدة. وكان ترامب قد أعلن يوم الجمعة أن إدارته سترسل في نفس اليوم إلى شركائها التجاريين أولى الرسائل العشر إلى الاثنتي عشرة التي تتضمن تعريفات جمركية جديدة على الواردات، وأنه سيُبلغ الباقين حتى 9 يوليو. ووفقا له، ستدخل الرسوم الجمركية حيز التنفيذ في 1 أغسطس، وستتراوح ما بين 10 إلى 70%. جدير بالذكر أن ترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض، بدأ بتشديد السياسة التجارية: حيث فرض رسوما جمركية على الواردات من المكسيك وكندا، ورفعها بالنسبة للصين، ثم أعلن عن رسوم على الفولاذ والألمنيوم والسيارات. وكانت الذروة في إعلان 2 أبريل حيث فرض معدلا أساسيا قدره 10% على الواردات ورسوما 'متبادلة' مرتفعة لدول معينة. ومع ذلك، تم تعليق زيادة الرسوم بعد أسبوع فقط، وبدأت الولايات المتحدة مفاوضات تجارية مع العديد من الشركاء.