logo
ورشة عمل لتعزيز التعاون القضائي الدولي

ورشة عمل لتعزيز التعاون القضائي الدولي

صحيفة الخليجمنذ 3 أيام
نظمت وزارة العدل بالتعاون مع وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية، ورشة عمل استمرت لمدة يومين في مقر الوزارة بأبوظبي، بهدف تعزيز التعاون القانوني والقضائي الدولي مع المنظمات الدولية الأوروبية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال مكافحة الجريمة المنظمة، ومكافحة جرائم غسل الأموال وتهريب المخدرات والجرائم الخطرة.
استقبل عبدالله سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل وفد الوكالة، وعبر عن سعادته بهذا اللقاء الذي يعكس عمق العلاقات الثنائية بين وزارة العدل والمنظمات الأوروبية في المجال القضائي. وأكد أهمية تعزيز التعاون مع وكالة الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى أنه يسهم بشكل كبير في تطوير كفاءة المنظومة القضائية ويحقق العدالة الناجزة، كما أشار إلى أن التعاون الدولي في هذا المجال ركيزة أساسية لحماية حقوق الأفراد ومكافحة الجريمة المنظمة العابرة للحدود.
وشارك في الورشة ممثلو وكالة الاتحاد الأوروبي للتعاون في مجال العدالة الجنائية برئاسة خوسيه دي لا ماتا، نائب رئيس الوكالة، إضافة إلى 30 مشاركاً من ممثلي النيابات العامة الاتحادية والمحلية وموظفي السلطة المركزية والإنتربول في دولة الإمارات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«وثيقة للأخوة الإنسانية».. دستور إنساني عالمي
«وثيقة للأخوة الإنسانية».. دستور إنساني عالمي

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«وثيقة للأخوة الإنسانية».. دستور إنساني عالمي

تعد وثيقة الأخوة الإنسانية، والتي شهد توقيعها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، في العاصمة أبوظبي يوم 4 فبراير من عام 2019، بين الراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، محطة مهمة في الفكر الإنساني، وبناء جسور التعايش والتسامح بين الشعوب، إلى جانب التصدي للتطرف والكراهية. وتشكل الوثيقة دستوراً إنسانياً عالمياً، يؤكد القيم النبيلة، ويعزز السلام والعيش المشترك. وفي هذا السياق، أكد السفير الدكتور خالد الغيث، الأمين العام للجنة العليا للأخوة الإنسانية، أن ثقافة الحوار والتعاون بين الأديان، توّجت في دولة الإمارات العربية المتحدة، يوم 4 فبراير 2019، عبر وثيقة أبوظبي للأخوة الإنسانية، والتي جاءت كجزء من جهود الدولة المديدة في إرساء السلم والتضامن بين شعوب العالم، والعمل من أجل خير البشرية جمعاء، وهي، في الوقت ذاته، وثيقة تضاف إلى بقية الوثائق الإنسانية والاتفاقيات التي تحتكم للقيم السامية في العلاقات الإنسانية. وتابع الغيث: «إن هذه الوثيقة الرائدة، هي تجسيد لنهج الدولة، وقيادتها، وثقافة شعبها، التي ترفض كافة أنواع التطرف، وتستهجن تحويل القيم الروحية -التي تثري بها الأديان السماوية الحضارة الإنسانية - إلى منصة للكراهية، ومبرر لتعدي الإنسان على أخيه الإنسان.. في هذه الوثيقة قبس من فكر المغفور لهما، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، وإخوانهما من الآباء المؤسسين، الذين بذلوا أغلى ما يملكون من أجل بناء دولة منارتها التسامح، وعمادها الأخوة الإنسانية». وأضاف الغيث: «إيماناً منا بأن المبادئ السامية التي تتضمنها الوثيقة، من احترام الاختلاف، ونبذ الكراهية، وبناء جسور الحوار، فإن إتاحة وتداول الوثيقة على نطاق واسع، من شأنه ترسيخ هذه القيم في المجتمع والعالم على حد سواء». يتطلب عالمنا المعاصر، الذي يشهد الكثير من التوترات، إبقاء القيم الروحية في مجالها الأصلي، القائم على المحبة والاعتراف بإرادة الخالق، ووفقاً لما ورد في الوثيقة: «خلق البشر جميعاً متساوين في الحقوق والواجبات والكرامة، ودعاهم للعيش كإخوةٍ فيما بينهم، ليعمّروا الأرض، وينشروا فيها قيم الخير والمحبّة والسّلام. وجعل النفس البشريّة طاهرة، وحرّم إزهاقها». كما تضمنت الوثيقة ما يحمل القيم المعاصرة، حيث ورد فيها: «الحرّيّة التي وهبها الله لكلّ البشر وفطرهم عليها وميّزهم بها»، و«التشديد على قيم العدل والرّحمة»، باعتبارهما «أساس الملك وجوهر الصّلاح». إن ما قدمته وثيقة الأخوة الإنسانية للبشرية خلال السنوات القليلة الماضية، من توجيه للعقل الإنساني نحو القيم السامية، ومثل الخير والمحبة، يعد إنجازاً غير مسبوق، يستحق أن يؤخذ بعين الاعتبار والبناء عليه، في الاتجاهات الحاسمة والمؤثرة في حياة الإنسان، وعلاقاته بأخيه الإنسان وبمجتمعه. ارتقاء وإغناء ومن اللافت أن الوثيقة تتوجه بالدعوة إلى القادة الروحيين، إذ تضمنت: «على قادة العالم، وصنّاع السّياسات الدّوليّة والاقتصاد العالميّ، بالعمل جدياً على نشر ثقافة التّسامح والتعايش والسّلام»، وكذلك توجهت إلى المفكرين والفلاسفة، حيث ورد فيها: «للمفكّرين والفلاسفة ورجال الدّين والفنّانين والإعلاميّين والمبدعين في كلّ مكانٍ، ليعيدوا اكتشاف قيم السّلام والعدل والخير والجمال والأخوّة الإنسانيّة والعيش المشترك، وليؤكّدوا أهميّتها كطوق نجاةٍ للجميع، وليسعوا في نشر هذه القيم بين الناس في كلّ مكان». وفي عناوين هذه الدعوة، تبرز النظرة العميقة الواقعية إلى قضية الأخوة الإنسانية، بأبعادها السياسية، والاقتصادية الاجتماعية، والمعرفية، والجمالية، وكذلك تأكيدها على قيم العيش والمصير المشترك، وتضع بين أيدي القادة والنخب السياسية والاجتماعية والاقتصادية والفكرية والفنية، الأدوات والوسائل الدينية والعقلية، التي توضح أهمية العمل المشترك من أجل خير الإنسانية والارتقاء بها، اجتماعياً واقتصادياً وأخلاقياً. جاء توقيع وصدور هذه الوثيقة، في العاصمة أبوظبي، حدثاً عالمياً استثنائياً، يعبّر عن نهج التسامح الذي تتبناه الدولة. كما رسخت هذه الوثيقة مكانة الإمارة عاصمةً للأخوة الإنسانية، ومنبتاً للإيجابية والتضامن والتكافل بين المجتمعات. أما الرعاية الإماراتية، فقد جعلت من «وثيقة الأخوة»، وديعة إماراتية لدى الضمير الإنساني، ومجتمعاته وقادته ونخبه.

يداً بيد نحتفي بالخمسين
يداً بيد نحتفي بالخمسين

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

يداً بيد نحتفي بالخمسين

الشريكة في الحياة والشريكة في المجتمع تسطر إنجازاتها بماء من ذهب وهي تتهيأ للاحتفال في الثامن والعشرين من أغسطس/آب المقبل بمرور خمسين عاماً على تأسيس الاتحاد النسائي العام؛ وبتوجيهات من سموّ الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، تم اعتماد شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» شعاراً رسمياً ليوم المرأة الإماراتية 2025. «يداً بيد» هو شعار هذا العام في الإمارات، هو «عام المجتمع»، والمجتمع هنا يعني شراكة في تحمّل المسؤولية والبناء والعمل والتطوير والابتكار والاستدامة والوحدة والمساواة.. هذه ليست شعارات بل واقع ملموس يعيشه ويعرفه كل مواطن ومقيم، والمرأة الإماراتية آمنت بدولتها كما آمنت الإمارات بها وبقدراتها وبكامل حقوقها في التعليم والعمل والنجاح وتولي المناصب.. ومع شريكها في الوطن، الأب والأخ والزوج والابن، استطاعت أن تصنع مجداً وترفع اسم بلدها عالياً في الداخل وأينما كانت في الخارج. ابنة الإمارات تزهو فخراً لأنها ولدت ونشأت في ظل قيادة رشيدة آمنت منذ البداية وما زالت وستبقى تؤمن بقدراتها وبحقها في تحقيق طموحاتها، ومعها تسهم في تحقيق التنمية والازدهار لوطنها؛ وشعار «يداً بيد» الذي يرمز إلى العمل معاً من أجل الحفاظ على مجتمع آمن وسليم قادر على مواجهة كل التحديات وبناء مستقبل أفضل، يرمز أيضاً إلى النهج الذي سارت عليه الإمارات منذ تأسيسها، وإيمانها المطلق بالمرأة الإماراتية وقدرتها على تحقيق النجاح والمساهمة كشريك أساسي في بناء الدولة ودورها المهم في «بناء الإنسان»، فهي قادرة على تحمل مسؤولياتها في تربية الأبناء وتوجيههم ورعايتهم ليكون لهم الدور الإيجابي والفاعل في المجتمع، وهي شريكة في البناء، بناء مجتمع قوي قادر على تحقيق الكثير والتقدم والازدهار «يداً بيد». شعار «يداً بيد نحتفي بالخمسين» يعيد إلى أذهاننا كل ما زرعته «أم الإمارات» وأزهر وأثمر نجاحات متتالية خلال الخمسين عاماً، ويذكرنا بأن ابنة الإمارات وفية وعلى قدر المسؤولية وما زال لديها الكثير لتعطيه بكل فخر واعتزاز، هي التي لم تتخل يوماً عن هويتها، بل بقيت دائماً متمسكة بجذورها وتقاليدها وتفخر بزيّها الذي يميزها، وكلما شاركت في حدث وخرجت إلى العالم، تعود مرفوعة الرأس متباهية بأنها إماراتية.. والإمارات تفخر ببناتها وبكل دور تقوم به، بدءاً من سهرها على رعاية أسرتها وشراكتها في بناء مجتمعها ووطنها من أي موقع كانت.

بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة
بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات في الصدارة

سلطان حميد الجسمي* لولا الطموحات الكبيرة لدى القادة العظماء، لما قامت الحضارات ولما امتدت إنجازاتهم عبر القرون، فالحضارات التي امتدّت لمئات السنين، لم تُشيَّد بالحجر فقط، بل بالإرادة والعزيمة والرؤية، رؤى قادةٍ لم يحلموا، بل خطّوا المسار واتخذوا القرار، وساروا بالأمم نحو العلياء بعزم لا يلين. وإذا ذُكر الطموح والرؤية والاستباقية، ذُكر القائد الذي لا يشبه إلا زايد الخير، القائد الذي تخطّى طموحه حدود الجغرافيا وارتقى بفكره فوق القارات ووسّع بنظرته آفاق الفضاء، قائد لا يعرف المستحيل، لأنه يؤمن أن الأوطان العظيمة لا تنتظر الفرص، بل تصنعها ولا تقف عند الإنجاز، بل تجعله بداية لإنجاز أكبر، إنه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، قائد استثنائي جعل من الاستقرار منطلقاً ومن الإنسان محوراً ومن الوطن أولاً وأبداً، قائدٌ نذر نفسه لخدمة شعبه ورفع راية وطنه وصنع نهجاً تتبعه الأجيال في البناء والتسامح والتمكين والتفوق. وما الإعلان الأخير الصادر عن تقرير Global SWF منتصف عام 2025، إلا شاهد جديد على نجاح هذه الرؤية، حيث جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة عالمياً في قائمة أكبر ملاك الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية، بعد كل من الولايات المتحدة (12.12 تريليون دولار) والصين (3.36 تريليون دولار)، متخطية بذلك دولاً عظمى، ومتربعة على الصدارة عربياً وخليجياً، بل ومتقدمة على العديد من دول الاتحاد الأوروبي رغم مكانتها الاقتصادية العالمية، لتؤكد مجدداً أن الإمارات ليست مجرد رقم في التقارير، بل تجربة استثنائية تصنع مكانها في الصفوف الأولى بقوة الرؤية وجرأة الطموح، وصدق العمل. هذا الإنجاز ليس مجرد رقم، بل ترجمة فعلية لطموح دولة تقودها عقول ناضجة وإرادة لا تنكسر، ومؤسسات سيادية واستثمارية تُدار بأعلى درجات الكفاءة والحوكمة، فجهاز أبوظبي للاستثمار (ADIA) ومبادلة وADQ، ومؤسسة دبي للاستثمار.. جميعها تمثل نماذج رائدة في إدارة الثروات السيادية عالمياً وركائز استراتيجية تسهم في تنويع الاقتصاد وضمان استدامته وتعزيز مكانة الإمارات كقوة اقتصادية موثوقة. لكن خلف كل هذا النجاح، تقف قيادة رشيدة، جعلت من الاقتصاد الإماراتي قصةً تُروى، ومن الاستثمار أداة لبناء المستقبل، لا مجرد وسيلة لتحقيق الأرباح، قيادة تدرك أن الثروات الحقيقية لا تكمن فقط في الأصول، بل في الرؤية والقرار والتوقيت، فكل نمو تحققه الإمارات وكل تصنيف تتصدره، هو انعكاس لفكرٍ استراتيجي ونهجٍ استباقي، وعمل مؤسسي تقوده عقول تؤمن بأن الاقتصاد القوي هو أساس الاستقرار وعماد الحضارة وضمانة الغد، بإدارة واعية واستراتيجية وضعت الإنسان والاقتصاد في صلبها وما وصلت إليه دولتنا اليوم من مكانة مرموقة بين كبار مالكي الثروات السيادية، لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة سنوات من التخطيط والاستثمار الذكي وقيادة ترى في كل تحدٍّ فرصة وفي كل إنجاز خطوة نحو ما هو أعظم. القيادة الرشيدة لدولتنا لم تكن يوماً عابرة في مسار التنمية، بل كانت دائماً في طليعة صُنّاع القرار، ترسم المسارات وتُلهِم السياسات وتُحدث الفارق في ميادين الاقتصاد والسياسة والعمل الإنساني، فهي قيادة صنعت بصمتها بجرأة الرؤية وصدق التوجه، فكانت حاضرةً بقوة أينما وُجد طموحٌ يُسابق الزمن وتنميةٌ تُبنى على ثوابت راسخة وهمم لا تلين. لقد أثبتت دولة الإمارات أن سرّ النجاح لا يكمن فقط في وفرة الموارد، بل في حسن إدارتها ولا في وفرة الطموح فقط، بل في وضوح الرؤية واستباقية القرار وإخلاص الرجال وهذه المعادلة الفريدة تجسّدت في نهج قيادتنا الرشيدة، التي آمنت بالإنسان فاستثمرت فيه وآمنت بالوطن فحمته وآمنت بالمستقبل فصاغته بإرادة صلبة لا تعرف التراجع. إن ما حققته الدولة من إنجاز في تصنيف أصول الثروة السيادية ليس إلا تتويجاً لمسيرة طويلة من العمل المتواصل والتخطيط المدروس، بقيادةٍ تُدير الحاضر بعينٍ على المستقبل، فنحن لا نبني أرقاماً، بل نبني أوطاناً ولا نُراكم الثروات من أجل المجد المادي فقط، بل من أجل استدامة التنمية وحفظ كرامة الإنسان وترسيخ مكانة الإمارات كقوة عالمية فاعلة ومؤثرة. في كل مرة تصعد فيها الإمارات إلى قوائم الصدارة، فإن ذلك لم يكن بمحض الصدفة، بل بفضل عزيمة الرجال وبصيرة القادة وولاء شعبٍ أقسم أن يكون حاملاً للراية وشريكاً في بناء المجد. لقد أصبح اسم الإمارات مرادفاً للقوة الناعمة والرؤية الصائبة والنهضة المتوازنة وصارت مؤسساتها السيادية مثالاً عالمياً يُحتذى به في النزاهة والكفاءة والقدرة على التكيف مع متغيرات الاقتصاد العالمي وما هذه الثروات التي تُدار بعناية واحتراف إلا أدوات لخدمة الإنسان وتعزيز استقراره وفتح آفاق أوسع لأجيال المستقبل. نحن اليوم أمام تجربة إماراتية تُدرَّس ومشروع وطني يُلهم ونموذج قيادة يُشبه المستحيل حين يتحقق، لكنها الإمارات، إذا أرادت، فعلت وإذا وعدت، أوفت، وإذا نهضت، أدهشت. وفي كل إنجاز تُحققه دولة الإمارات، تتجلّى بصمات قيادة تؤمن أن المستحيل مجرد مرحلة وأن المجد حقٌ لمن يُسعى إليه، فنحمد الله على نعمة هذا الوطن، ونحمده على نعمة قائد استثنائي كصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي يقودنا بثبات نحو المستقبل ويصنع من كل خطوة قصة نجاح تُكتب بحروف من ذهب على جبين التاريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store