
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 11 يوليو/ تموز 2025
• إرم نيوز: بعد تصعيد الحوثيين.. هل تحلق قاذفات B2 في سماء اليمن؟
• صحيفة القدس العربي: 'الحوثي' تلوّح بوقف التواصل مع المبعوث الأممي بدعوى 'عدم الحياد'
• وكالة الأناضول: غروندبرغ: لا يزال هناك مفقودون من طاقم سفينة هاجمها الحوثيون
• العربية نت: حصيلة هجوم الحوثيين على السفينة 'إترنيتي سي' ترتفع إلى 4 قتلى
• صحيفة اليوم السابع المصرية: إسرائيل تطلب من الولايات المتحدة استئناف الضربات الجوية على الحوثيين
• الجزيرة نت: المرضى والطلاب أبرز ضحايا إغلاق مطار صنعاء جراء العدوان الإسرائيلي
• صحيفة الشرق الأوسط: 2.3 مليون يمني يستفيدون من مشروع أوروبي لدعم صمود الريف
• سكاي نيوز عربية: أزمة الكهرباء الحادة في الصيف تفاقم معاناة سكان عدن
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: الارياني يحمل مليشيات الحوثي مسؤولية كارثة بيئية وشيكة في البحر الأحمر بعد غرق ناقلة محملة بنترات الأمونيوم قبالة الحديدة
• الثورة نت: وفاة وإصابة 17 شخصاً بحوادث سير في عدد من المحافظات المحررة
• سبتمبر نت: من تفجير محطات الوقود إلى الخلايا السرية.. الوجه الإرهابي لمليشيا الحوثي في تعز
• الصحوة نت: رهائن في ثلاجات الموتى.. جثث المختطفين سلاح حوثي آخر لإذلال الأحياء
• وكالة 2 ديسمبر: إب.. وفاة وإصابة 14 شخصًا إثر انقلاب باص في نقيل سمارة
• المصدر أونلاين: غوتيريش يدعو الحوثيين إلى عدم عرقلة جهود إنقاذ طاقم إحدى السفن التي أغرقوها بالبحر الأحمر
• قناة سهيل: بينهم أطفال.. مليشيا الحوثي تواصل اختطاف أقارب شهيد القرآن
• بلقيس نت: حشود مسلحة تصل إلى المهرة والجيش يتعهد بالتصدي للتهديدات
• يمن شباب نت: أسوشيتد برس: معادلات إيرانية وراء التصعيد الحوثي الخطير ضد السفن
• قناة الجمهورية: البحر الأحمر.. كارثة وشيكة وبيئة تستغيث
• قناة عدن المستقلة: أمن العاصمة عدن يلقي القبض على متهمين بتفجيرات القلوعة ويحبط عملية جديدة
• يمن فيوتشر: اليمن: الحكومة المعترف بها تدشن غداً حملة جديدة لتحصين 1.3 مليون طفل ضد شلل الأطفال
• الموقع بوست: أ.ب: السفن تدفع الآن نحو 1% من قيمتها مقابل التأمين عليها حال عبورها للبحر الأحمر
• يمن مونيتور: الضربات الجوية الأميركية ضد الحوثيين.. نصر تكتيكي وانتكاسات استراتيجية
• تعز تايم: توتر أمني في المهرة وقوات الجيش توقف 20 طقما حاولوا تحرير الزايدي
• المشاهد نت: صراع على مياه كبريتية للسياحة العلاجية في الضالع
• صحيفة عدن الغد: مليار و 900 مليون ريال إجمالي تحصيل الإيرادات المحلية والمشتركة بمحافظة حضرموت الوادي والصحراء
• بران برس: انتقالي المهرة' يتحدث عن 'تحالفات مشبوهة' مع الحوثيين ويطالب بالتعامل معها بحزم
• شبكة النقار: مجهولون يذبحون طفلة ويرمون بجثتها في الضالع
• وكالة خبر: وفاة طفل داخل منزله جراء صاعقة ضربت الرُجم في المحويت
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
وزير يمني: بعثة الأمم المتحدة في الحديدة تحولت إلى غطاء للحوثيين
اتهم وزير الإعلام والثقافة والسياحة اليمني، معمر الإرياني، بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (UNMHA) بالفشل الذريع في أداء مهامها، معتبراً أنها تحولت إلى «غطاء سياسي» يتيح لجماعة الحوثي التهرب من التزاماتها، وتعزيز نفوذها العسكري والاقتصادي في غرب اليمن، ومطالباً بإنهاء ولايتها التي أُقرت بموجب قرار مجلس الأمن 2452 مطلع عام 2019. وقال الإرياني إن البعثة الأممية أخفقت خلال سبع سنوات في تنفيذ اتفاق ستوكهولم الموقَّع أواخر عام 2018، والذي نصّ على وقف إطلاق النار في الحديدة وإعادة نشر القوات في المدينة وموانيها الثلاثة (الحديدة، الصليف، ورأس عيسى). وأضاف: «بينما التزمت القوات الحكومية بإعادة الانتشار، لم تُلزم البعثة الحوثيين بأي خطوات مماثلة، وظلت عاجزة عن منع التصعيد العسكري أو إزالة المظاهر المسلحة من المدينة». وكانت الحكومة اليمنية طالبت في عام 2022 بنقل مقر البعثة الأممية الخاصة بدعم اتفاق الحديدة (أونمها) إلى منطقة محايدة، وذلك بعد أن أصبحت البعثة رهينة القيود الحوثية خلال الأعوام الماضية. وأشار الوزير في تصريحات صحافية إلى أن اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار توقفت عن الانعقاد منذ عام 2020، في ظل غياب أي تحرك فاعل من قبل البعثة، لافتاً إلى استمرار سيطرة الحوثيين على مكاتب وسكن البعثة، مما جعل طاقمها «رهائن لضغوط وابتزاز الجماعة المسلحة». وتحدث الإرياني عن إخفاقات إضافية طالت آلية التحقق والتفتيش التابعة للأمم المتحدة (UNVIM)، وكذلك عجز البعثة عن فتح الطرقات بين مديريات محافظة الحديدة أو إلزام الحوثيين بتحويل إيرادات المواني إلى البنك المركزي لدفع رواتب الموظفين، كما نصّ الاتفاق. تمويل الحرب تحت أعين الأمم المتحدة واتهم معمر الإرياني بعثة «أونمها» بالتزام الصمت حيال ما وصفه بـ«الجرائم والانتهاكات اليومية» التي ترتكبها جماعة الحوثي، بما في ذلك تجارب إطلاق الصواريخ من مواني الحديدة، واستخدامها لمهاجمة السفن الدولية في البحر الأحمر، قائلاً إن البعثة لم تصدر أي موقف إزاء هذه الهجمات، رغم تداعياتها الأمنية على الملاحة والتجارة العالمية. وأكد أن الحوثيين حوّلوا مدينة الحديدة إلى «منطقة آمنة» للخبراء الإيرانيين وعناصر «حزب الله»، ومركز لتجميع الطائرات المسيّرة والصواريخ وتهريب الأسلحة، في ظل انعدام قدرة البعثة على الرقابة أو التحرك بحرية. وبحسب تقديرات حكومية أوردها الوزير، استحوذت جماعة الحوثي على أكثر من 789 مليون دولار من إيرادات مواني الحديدة بين مايو (أيار) 2023 ويونيو (حزيران) 2024، دون أن تُخصص لدفع الرواتب أو تحسين الخدمات العامة، بل جرى توجيهها لتمويل «آلة الحرب وشراء الولاءات»، ما فاقم من معاناة السكان المحليين، على حد تعبيره. دعوة لإنهاء التفويض واختتم الإرياني حديثه بالتأكيد على أن استمرار تفويض بعثة «أونمها» بات «غير مجدٍ»، بل يشكل، حسب قوله، «عقبة أمام أي جهود لتحقيق السلام في اليمن أو التخفيف من الأزمة الإنسانية». ودعا المجتمع الدولي إلى «موقف أكثر صرامة» لإنهاء الدور الذي باتت تلعبه البعثة كغطاء للحوثيين، والعمل بدلاً من ذلك على دعم استعادة الدولة اليمنية ومحاسبة الجماعة على انتهاكاتها، التي «لا يدفع ثمنها اليمنيون فقط، بل المنطقة والعالم». وكان مجلس الأمن أصدر القرار 2451 بتفويض الأمين العام بتشكيل فريق طلائعي لدعم التنفيذ الفوري لوقف إطلاق النار الذي شمل محافظة الحُديدة برمّتها ودعم إعادة الانتشار المشترك للقوات في محافظة الحديدة وموانئها الثلاثة (الحديدة والصليف ورأس عيسى) وفق اتفاق الحديدة، وذلك عقب اتفاق ستوكهولم الذي تم التوصّل إليه في 13 ديسمبر (كانون الأول) 2018 في السويد، بين الحكومة اليمنية والحوثيين، برعاية المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن. وكلّف المجلس الأمم المتحدة تولّي مسؤولية رئاسة لجنة تنسيق إعادة الانتشار التي تمّ تأسيسها لمراقبة وقف إطلاق النار وإعادة انتشار القوات.


يمن مونيتور
منذ 4 ساعات
- يمن مونيتور
انسحاب حاملة الطائرات كارل فينسون وتراجع القوة الأمريكية في البحر المتوسط وسط تصاعد هجمات الحوثيين
يمن مونيتور/قسم الاخبار غادرت حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس كارل فينسون منطقة الشرق الأوسط بعد ثلاثة أشهر من الانتشار المكثف في إطار مهام القيادة المركزية الأمريكية، متجهة نحو المحيط الهندي، فيما قلصت الولايات المتحدة عدد مدمراتها في البحر الأبيض المتوسط إلى سفينة واحدة فقط. وبحسب مسؤول دفاعي تحدث لشبكة USNI News، فإن كارل فينسون التي قضت 238 يومًا في البحر، كانت جزءًا من أكبر انتشار لحاملات الطائرات الأمريكية على الساحل الغربي منذ بدء هجمات الحوثيين في البحر الأحمر أواخر 2023. ويأتي هذا الانسحاب في ظل استمرار التوترات بين إسرائيل وإيران والولايات المتحدة، حيث تمركزت مجموعات حاملة الطائرات الأمريكية في بحر العرب بدلاً من البحر الأحمر. في المقابل، اعتمدت واشنطن على مدمرتين مستقلتين للتعامل مع التهديدات في البحر الأحمر، وهما يو إس إس فورست شيرمان ويو إس إس تروكستون، بينما خفضت عدد مدمرات الصواريخ الموجهة في البحر المتوسط من خمس إلى واحدة فقط، في خطوة تعكس تقليص الوجود العسكري الأمريكي في هذه المنطقة الحيوية. وتزامن ذلك مع تصعيد الحوثيين لهجماتهم العسكرية، حيث نفذوا هجومين على سفن تجارية يونانية ترفع العلم الليبيري في بحر العرب، ما أسفر عن غرق سفينة 'إم في ماجيك سيز' وقتل أربعة من طاقم سفينة 'إترنيتي سي'. الهجمات استخدمت فيها الحوثيون قوارب صغيرة وصواريخ كروز وباليستية وطائرات مسيرة، وزعموا أن مالكي السفن انتهكوا حظرهم على زيارة الموانئ الإسرائيلية. ولم تستجب أي قوات بحرية أمريكية أو خفر سواحل لمساعدة السفن المتضررة، حسب تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، ما أثار تساؤلات حول قدرة الولايات المتحدة على حماية الممرات البحرية الحيوية في ظل تراجع حضورها العسكري. ويشير محللون إلى أن الهجمات الحوثية قد تكون رسالة سياسية تهدف إلى الضغط من أجل هدنة أوسع في النزاع الإقليمي، خاصة مع اللقاء المرتقب بين رئيس الوزراء الإسرائيلي والرئيس الأمريكي لبحث وقف إطلاق النار مع حماس. ويرجح خبراء أن طهران تشجع هذه التحركات لتعزيز نفوذها الإقليمي، مستغلة الصراع بين إسرائيل والولايات المتحدة. وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية استمرار التزام واشنطن بحماية حرية الملاحة من هجمات الحوثيين، ووصفتها بالتهديد الإرهابي المستمر الذي يستهدف الأمن الاقتصادي والبحري في المنطقة، في حين أكد مسؤول أمريكي لصحيفة وول ستريت جورنال أن وقف إطلاق النار لا يزال قائمًا رغم تصاعد الهجمات. هذه التطورات تعكس تعقيدات المشهد العسكري والسياسي في الشرق الأوسط، حيث تؤثر تحركات الحوثيين المدعومين من إيران بشكل مباشر على الاستراتيجية الأمريكية وتوازن القوى البحرية في المنطقة.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال
في اطار سياسة منع التواجد في الجراف.. عصابة الحوثي ترتكب جريمة تعسف قيمتها اكثر من 500 مليون ريال كشف مصدر مطلع في العاصمة المختكفة صنعاء، عن جريمة تعسف بحق احد المستثمرين كلفته اكثر من 500 مليون ريال يمني، ومساحة من الارض التجارية. وحسب المصدر، فان المستثمر احمد مهدي الحجري، قام ببناء صالة مناسبات بمواصفات استثمارية راقية، بعد حصوله على جميع الموافقات من الجهات المختصة بأمانة العاصمة وعلى راسهم مدير مديرية الثورة المدعو الدرواني الذي اشرف على مراحل بناء وتجهيز الصالة التي بلغت تكلفتها اكثر من 500 مليون ريال يمني حسب المستثمر الحجري. وعلى مدى ثلاث سنوات ماضية رفضت عصابة الحوثي افتتاح الصالة الواقعة في منطقة الجراف على شارع مطار صنعاء الدولي شمالي العاصمة المختطفة صنعاء، بحجة انها قريبة من احد المساجد التابعة للحوثيين والمعروف بمسجد " الحشحوش". واوضح المصدر، ان ذلك جاء بعد ان تم توفير ارضية كموقف للسيارات التي اشترطتها عصابة الحوثي وكانت تتحجح بمنع افتتاح الصالة لعدم وجود موقف سيارات خاص بها، وعند توفير الموقف وجد عذر المسجد، في حين ان المكان فيه ثلاث صالات اخرى عاملة. واشار المصدر الى ان المستثمر الحجري تعهد بعدم تشغيل اغاني او اقامة رقص او عمل مكبرات صوت في الصالة حتى لا تشكل ازعاج على المصلين في المسجد، الان ان العصابة واصلت رفضها ومنع افتتاح الصالة، فيما يبدو انها عملية مضايقة وتطفيش للرجل لتركها للعصابة التي اشتهرت في مصادرة العديد من الشركات والمصالح التجارية في مناطق سيطرتها مستخدمة ذرائع مختلفة ومشابهة. واكد المصدر، ان عصابة الحوثي اقالة مدير مديرية الثورة بحجة تواطؤه مع المستثمر الحجري، واستخدمت العشرين لبنة من الارض الذي اشتراها المستثمر الحجري كموقف للصالة، كموقف لعناصرها الذين يصلون في المسجد الذي تسعى العصابة لتحويله حوزة ايرانية. المصدر نقل عن سكان بالمنطقة، انهم وقعوا بالموافقة للمستثمر ان يفتتح الصالة، الا انهم تفاجئوا بمنعه واغلاق ابواب الصالة بالشمع الاحمر وتلحيمها، قبل ان يتم تزويد مقاتلات امريكية باحداثياتها حيث تم قصفها وتدميرها خلال الضربات الجوية الامريكية الاخيرة على الحوثيين. وحسب السكان، فان منطقة الجراف تعد معقلا سريا ومغلقا امام الجميع من قبل الحوثيين، حيث تضم مقر ما يسمى المجلس السياسي للعصابة ومقرات دينية ومخازن اسلحة سرية، ومنازل لعدد من القيادات البارزة، اي بمثابة الضاحية الجنوبية لبيروت بالنسبة لحزب الله اللبناني، فهذه الضاحية الشمالية للحوثيين في صنعاء.