
وزير المجاهدين يعزي في وفاة المجاهد حاكمي حمزة عضو جيش التحرير الوطني – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
وكتب في حسابه الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي: 'ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد المرحوم حاكمي حمزة ، عضو جيش التحرير الوطني تغمده الله برحمته الواسعة.
ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أتقدم إلى عائلته الكريمة ورفاقه في الجهاد بأخلص التعازي، داعيا الله أن يتغمده برحمته الواسعة ويتقبله إلى جوار النبيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا'.
'وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حدث كم
منذ 9 ساعات
- حدث كم
حضور الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم.. في أشغال منتدى شفشاون للتمويل المناخي المحلي
شارك السيد عبد العزيز الدرويش رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم في أشغال منتدى شفشاون للتمويل المناخي المحلي المنظم من قبل جماعة شفشاون بشراكة مع التحالف العالمي لعمداء البلديات من أجل المناخ المنعقد يومي 08 – 09 يوليوز 2025 تحت شعار' تمويل محلي من أجل حلول مناخية'. وفي كلمة له خلال الجلسة الافتتاحية لهذا المنتدى ذكر السيد رئيس الجمعية المغربية لرؤساء مجالس العمالات والأقاليم بالتحديات التي تواجه البشرية جراء ظاهرة الاحتباس الحراري واضطراب المناخ وما يصاحب ذلك من ظواهر طبيعية أكثر تطرفا تؤثر على القطاع الزراعي وقطاع المياه والثروة السمكية والحيوانية وعلى استقرار المجتمعات المحلية. وأشار إلى أن المغرب يعتبر من الدول المعرضة بشدة لتأثيرات تغير المناخ وأضحى يعيش جفافا متتاليا ويعرف إجهادا مائيا مما يؤثر على الموارد الطبيعية والنظم البيئية المختلفة وعلى الإنتاج الزراعي. وتطرق أيضا لانخراط المملكة المغربية، تنفيذا لتعليمات مولانا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، في دينامية المجتمع الدولي وفي الجهود الرامية إلى تحقيق العبور إلى اقتصاد أخضر لتحقيق تنمية مستدامة. وعرج على المجهودات التي تقوم بها الجماعات الترابية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والدعم الذي تتلقاه من وزارة الداخلية لها عبر المديرية العامة للجماعات الترابية لتحقيق برامجها التنموية، مشيرا إلى حاجتها لتعبئة موارد مالية أكبر للعب الأدوار المنوطة بها في هذا المجال كل في إطار الاختصاصات المخول له لتمويل المشاريع الاستثمارية المحلية التي تساهم في التنمية المستدامة. وتجدر الإشارة إلى أن هذا المنتدى يأتي في إطار تعزيز انخراط المملكة المغربية في 'ائتلاف الشراكات متعددة المستويات عالية الطموح لتعزيز العمل المناخي'، ويدخل ضمن الاستعدادات الجارية لمؤتمر الأطراف للمناخ 'كوب 30' لتعزيز العمل المناخي على المستوى المحلي. ويعرف هذا اللقاء مشاركة رؤساء مجالس ترابية وممثلين عن عدد من المؤسسات والمنظمات والأبناك والمانحين وثلة من الأساتذة والخبراء المختصين الوطنيين والدوليين سوف يتطرقون لموضوع التمويل المناخي المحلي الذي يطرح إشكالات بالنسبة للمدبرين العموميين. كما يمثل المنتدى مناسبة للجانب المغربي لإبراز المجهودات التي تقوم بها بلادنا تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله للمساهمة في الحد من التغيرات المناخية والاحتباس الحراري وانخراطها الكامل في الدينامية العالمية للحفاظ على البيئة وعلى الموارد الطبيعية. خ.د

جزايرس
منذ 20 ساعات
- جزايرس
النظرية الأمنية الإسرائيلية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تغيراتها وانعكاساتها الإقليمية ج.3بقلم: أ. د. محسن محمد صالحالتغيرات في النظرية الأمنية بعد عملية طوفان الأقصى4. الاتجاه للجاهزية نحو الحرب طويلة الأمد،في ضوء فشل مبدأ "الحسم" السريع، الذي كان ركنًا في "الثالوث الأمني" منذ تأسيس الكيان.وكان الجيش الإسرائيلي بعد حرب أكتوبر/ تشرين الأول 1973 قد خفف في تعامله مع التنظيمات وفصائل المقاومة، ولأسباب عملية، من فكرة "النصر المطلق" إلى فكرة "النصر الكافي"، بما يضمن فترات من "الهدوء" والاحتواء المانع للتهديد قدر الإمكان.غير أن معركة طوفان الأقصى وطول أمدها، وقوة أداء المقاومة، دفعت باتجاه الحرب طويلة الأمد، لكنها أعادت في الوقت نفسه فكرة الحسم أو النصر المطلق بغض النظر عن المدى الزمني.5. تعزيز الضربات الاستباقية، وتوسيع دائرة الاغتيال المستهدف؛ والتساهل في الضوابط والاعتبارات السياسية والأمنية والأخلاقية التي تمنع ذلك. 6. تقوية النفوذ والهيمنة الإقليمية، من خلال فرض خريطة أمنية جديدة للمنطقة، وفرض مناطق عازلة (كما في لبنان وسوريا...)، وتفعيل التحالفات مع دول التطبيع لتنفيذ أجندات أمنية وفق المعايير الإسرائيلية؛ والظهور بشكل مكشوف ك"شرطي للمنطقة"، وك"عصا غليظة" فوق الرؤوس. وكان نتنياهو قد كرر مرات عديدة فكرة الهيمنة و"تغيير وجه الشرق الأوسط"، وتحقيق "الازدهار عبر القوة". إذ ترى القيادة الإسرائيلية أن حسم الملف الفلسطيني والقضاء على قوى المقاومة، لا يتحققان إلا بتغيير الواقع الأمني في المنطقة، وخنق البيئة التي تتنفس منها المقاومة؛ لضمان الأمن المستقبلي للأجيال الصهيونية في فلسطين المحتلة. 7. التركيز على الأمن الداخلي: من خلال السعي لبناء "حصانة وطنية"، والاستعداد للصدمات المستقبلية، وتعبئة المجتمع الصهيوني وقدرته على التكيُّف، خصوصًا في ضوء تزايد مخاطر الضربات الصاروخية والاختراق الحدودي؛ وفي ضوء تزايد الرغبات في الهجرة المعاكسة لدى المجتمع الاستيطاني اليهودي بسبب الظروف الأمنية. ويندرج تحت ذلك أيضًا مواجهة "التهديد السكاني الفلسطيني" بعد أن تجاوزت أعدادُ الفلسطينيين أعدادَ اليهود في فلسطين التاريخية؛ وبالتالي إدراج ملفات الضم والتهجير وإيجاد البيئات الطاردة لهم في الأجندة الإسرائيلية. 8. المزاوجة بين الاعتماد على الذات والاعتماد على الحلفاء: فبالرغم من التطور الكبير للصناعات العسكرية الإسرائيلية، وصعودها ضمن أعلى مصدري الأسلحة وتقنيات التجسس في العالم، وبالرغم من الجهود المتواصلة للوصول إلى فكرة "الاعتماد على الذات"، وتحقيق تفوق كبير على الدول في البيئة الإستراتيجية المحيطة، فإن هذا المفهوم اهتز في معركة طوفان الأقصى؛ حيث ثبت أنه غير كافٍ لتحقيق الانتصار. كما أثبت الحاجة الماسة لوجود حلفاء إستراتيجيين كبار دائمين كالولايات المتحدة، التي ظهرت الحاجة إليها في التزويد بالأسلحة النوعية، وفي مواجهة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، ومواجهة إيران، وفي الدفاعات المضادة للصواريخ، وفي توفير الغطاء السياسي والأمني والإعلامي الدولي، وممارسة الضغوط على دول المنطقة. 9. تحقيق الردع النفسي و"كي الوعي"، وذلك بشكله الأقسى والأعنف، من خلال ما حصل في غزة من مجازر وإبادة جماعية وتهجير وتجويع وتدمير، ليتكرس في الوعي الجمعي الخوفُ من الاحتلال الإسرائيلي وعدم اللجوء للمقاومة.أثبت مفهوم "السياج الذكي" المتعلق بالدفاعات الحدودية وحماية المستوطنات، أنه لم يكن كافيًا، وبالتالي يجب تعزيز الدفاعات البشرية والمادية، و"الحرس الوطني" للتعامل مع المخاطر المحتملة.انعكاسات التغير في النظرية الأمنية على البيئة الإقليميةبناء على ما سبق، فإن التغيرات في النظرية الأمنية ستنعكس على شكل سلوك وسياسات إسرائيلية أكثر عدوانية في البيئة الإقليمية، تتمثل فيما يلي:1. توسيع نطاق العمل العسكري والأمني الإسرائيلي إقليميًا، ومحاولة فرض حالة هيمنة مكشوفة في منطقة الشرق الأوسط. 2. الانتقاص من مفهوم السيادة لدى عدد من دول المنطقة، مثل سوريا ولبنان. 3. مزيد من الضغوط على الأنظمة لتنفيذ أجندات أمنية والالتزام بالمعايير الإسرائيلية، بحجة محاربة الإرهاب، وبالتالي مزيد من قمع الحريات، وقمع الاتجاهات الداعمة للمقاومة ولفلسطين، وتيارات "الإسلام السياسي" والقوى الوطنية والقومية المعادية للمشروع الصهيوني، ومواجهة مشاريع النهضة والوحدة.والضغط على أنظمة المنطقة باتجاه "أمننة" الحياة المدنية، من خلال تعميم النموذج الإسرائيلي، بحيث يُعامَل كل تهديد سياسي أو شعبي ك"قضية أمنية"، بما يؤدي إلى تآكل حقوق الإنسان، وتَغوُّل أجهزة المخابرات.في المقابل، فإن السلوك الإسرائيلي المتعجرف قد يؤدي إلى:1. أن تلجأ بعض الدول الكبيرة في المنطقة لحماية أمنها القومي، والدخول في سباق تسلُّح مع "إسرائيل".2. غير أن الجانب الأهم، هو أن هذا السلوك الإسرائيلي المتعجرف، عندما يتعامل مع بيئة عربية وإسلامية ويحاول فرض عصاه الغليظة المباشرة على شعوب عريقة تعتز بدينها وتراثها وتاريخها وهويتها الحضارية؛ فهو إنما يقوم فعليًا بتوسيع دائرة الصراع ودائرة التحدي ضده، وتوسيع دائرة السخط والغضب في البيئة الإستراتيجية، ويتسبب بتسريع قيام "ربيع عربي" جديد يكون الخاسر الأكبر فيه هو الاحتلال الإسرائيلي نفسه، والأنظمة الحليفة معه.3. سيعاني الجانب الإسرائيلي في سبيل تحقيق نظريته، من حالة فرط التمدد، وهو ما قد يتسبب له بحالة إنهاك تفوق طاقاته وإمكاناته، وهو أحد المؤشرات المهمة على تراجع وسقوط الدول عبر التاريخ. وأخيرًا، فثمة فجوة كبيرة بين ما يريده الاحتلال الإسرائيلي، وبين ما يستطيع تنفيذه على الأرض، وما زالت الأمة وشعوبها تتمتع بإمكانات مذخورة هائلة، قادرة على مواجهة المشروع الصهيوني ودحره.


التلفزيون الجزائري
منذ يوم واحد
- التلفزيون الجزائري
وزير المجاهدين يعزي في وفاة المجاهد حاكمي حمزة عضو جيش التحرير الوطني – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تقدم وزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة، اليوم الإثنين، بتعازيه في وفاة المجاهد المرحوم حاكمي حمزة ، عضو جيش التحرير الوطني. وكتب في حسابه الخاص على مواقع التواصل الاجتماعي: 'ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد المرحوم حاكمي حمزة ، عضو جيش التحرير الوطني تغمده الله برحمته الواسعة. ولا يسعني في هذا المصاب الجلل إلا أن أتقدم إلى عائلته الكريمة ورفاقه في الجهاد بأخلص التعازي، داعيا الله أن يتغمده برحمته الواسعة ويتقبله إلى جوار النبيين والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا'. 'وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون'