logo
ياسين سعيد نعمان: الحوثي كـ "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة

ياسين سعيد نعمان: الحوثي كـ "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة

الموقع بوستمنذ 13 ساعات
أكد السفير اليمني لدى المملكة المتحدة ياسين سعيد نعمان، الجمعة، أن الحوثي يشبه حيوان "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة، في تعليقه على القوة المفرطة التي يتعامل بها الحوثي ضد المواطنين بمناطق سيطرته المسلحة.
وقال السفير ياسين سعيد نعمان في مقال نشره على صفحته بمنصة فيسبوك: "الضبع حيوان شرس، وهو أبشع حيوان من بين كل الحيوانات المفترسة. الضبع هو الوحيد الذي يأكل الجيف ويتحرك في جماعات لأنه جبان بطبيعته. وفي حين أن الحيوانات المفترسة تحجم عن ملاحقة الفريسة عندما لا تكون جائعة، فإن الضبع لا يترك فرصة إلا واستغلها للافتراس، أو منازعة الآخرين على فريستهم، أو ينتظر البقايا في حالة أن وجد نفسه في وضع ضعيف".
وأضاف: "الضبع، بسبب تهوره وبشاعته وجبنه، يستعجل نهايته حينما يندفع باستعراض قوته مجسدًا طبائعه التي رسمتها له الطبيعة، وهي تضع القواعد التي تنتظم وفقًا لها دورة الحياة في الغابة، وتدرك بقية الحيوانات أنه عندما يبدأ الضبع يتصرف على هذا النحو فهو إنما يكون قد أصابه الخوار وبات يتصرف على هذا النحو ليخفي حقيقة ما آل إليه حاله من ضعف وهوان".
وأردف: "القوة الغاشمة تعكس البطش المحمول بسيقان مرتعشة ونفوس وجلة وجبانة، وهي علامة على تحول القوة إلى جبن، وقد سجلها التاريخ على هذا النحو وهو يرصد النشوء والتطور والسقوط للجماعات البشرية في كياناتها المختلفة".
واختتم نعمان بالقول: "الحوثي، وهو يقتل وينهب ويختطف ويحرق، نموذجًا".
وتأتي تعليقات "نعمان" عقب أيام قليلة من إقدام جماعة الحوثي على قتل الشيخ السبعيني صالح حنتوس بطريقة مروعة، إثر قصف عنيف استهدف منزله في عزلة بني نفيع بمديرية السلفية بمحافظة ريمة، وبالتزامن مع حملة اختطافات واسعة تشنها الجماعة ضد المواطنين بمحافظة إب وسط اليمن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي
علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي

الموقع بوست

timeمنذ 13 ساعات

  • الموقع بوست

علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي

اعتبرت هيئة علماء المسلمين في العراق، جريمة قتل جماعة الحوثي للشيخ الداعية صالح حنتوس أنموذجا صريحا لجرائم الكراهية والتمييز الطائفي، مؤكدة أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس في العالم. وقالت الهيئة في بيان لها، إن جماعة الحوثي "ارتكبت جريمة أخرى في سلاسل جرائمها الطائفية التي يعاني منها أهلنا في اليمن حينما أقدمت على اغتيال الشيخ (صالح حنتوس)، معلم القرآن الكريم وأحد أبرز دعاة مديرية (السلفية) بمحافظة (ريمة) غربي البلاد، والبالغ من العمر قرابة سبعين عامًا، بعد محاصرة منزله ومسجده في قرية المعذب)، منذ صباح الثلاثاء (2025/7/1م)، ثم اقتحامهما، والسيطرة عليهما في اليوم التالي، وإجبار ذوي الشيخ الفقيد على المغادرة على الرغم من إصابة زوجته وعدد آخر من أفراد عائلته بجروح خطيرة نتيجة إطلاق النار المباشر الذي استخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، ومنها القذائف الصاروخية، والاستعانة بقوات دعم ضمت عشرات المسلحين". وأضافت: "لم تقف جريمة الحوثيين عند هذا الحد بل عمدت هذه الميليشيات عقب اغتيال الشيخ (حنتوس) إلى خطف جثمانه، ثم القيام بحملات مداهمات واعتقالات طالت جميع منازل القرية، وأسفرت عن اعتقال الرجال واقتيادهم إلى جهة مجهولة؛ حتى أمست القرية لا يقطنها أحد سوى النساء في ظل وضع إنساني صعب وحالة أمنية بالغة الخطورة". وأشار البيان إلى أن "الجريمة المركبة التي ارتكبها الحوثيون بحصار الشيخ صالح حنتوس رحمه الله - وقتله وتهجير عائلته؛ أنموذج صريح الجرائم الكراهية والتمييز ذات الأبعاد الطائفية المهددة للسلم المجتمعي في اليمن التي تعمل ميليشيات الحوثي على تصعيدها لفرض حالة الترهيب تجاه اليمنيين". ولفتت إلى أن الشيخ الفقيد يُعد في طليعة الشخصيات البارزة دينيا واجتماعيا في محافظته؛ حيث أشرف على دار تحفيظ القرآن الكريم، وكرس حياته للتعليم والإصلاح المجتمعي على الرغم مما تعرض له من مضايقات وتمديدات مستمرة تمارسها هذه الميليشيات منذ سنوات بسبب رفضه لأفكارها المتطرفة وسلوكها العدواني الإقصائي. وأردف البيان: "مما يؤسف له في واقعنا المعاصر المليء بالأحداث الأليمة؛ أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس: عامتهم ونخبهم على السواء؛ حيث تعمل دوائر السياسة والإعلام على نقل صورة أحادية النظر ذات مغزى مقصود هدفه تلميع الميليشيات الحوثية على الرغم من إجرامها باستغلال مظلة القضية الفلسطينية وتغييب وعي الجماهير أو صرفه عن معرفة حقيقة هذه الجماعة التي نشأت مثلما نشأت شقيقاتها من الميليشيات الآثمة في العراق وغيره؛ لتكون أداة تدمير ومولد فوضى، وعامل ترسيخ للمشاريع الاحتلالية من بوابة الطائفية التي تضر ولا تنفع، وتفسد ولا تصلح، وتقدم ولا تبني". وذكرت هيئة علماء المسلمين في العراق أنها تتابع "بألم واحتساب وصبر مجريات الأحداث التي تعصف بأشقائنا في اليمن ومنها الجرائم المدانة والمستنكرة التي تستهدف عمدًا العلماء والمصلحين ولا سيما أهل القرآن الكريم منهم". وشجج البيان، على "وجوب أن تعي أمتنا الكريمة بمكوناتها جميعًا من أفراد ومؤسسات وجماعات وحركات، وما يلزمها من عمل سياسي، وإعلامي، ومواقف شرعية وإنسانية وغيرها - المسؤولية الجمعية الملقاة على عاتقها، التي توجب النظر إلى قضايا المسلمين على نحو شمولي لا منفرد، وتكاملي لا مفرق وموحد لا مجزأ، بما يسهم في إدراك طبيعة العدو ومعرفة جبهاته المتعددة، والاحتراز من مخادعة أتباعه وأدواته وأكاذيبها المغلفة؛ من أجل ضبط البوصلة في مواجهته والتعامل معه في الأقوال والأفعال والمقاصد".

ياسين سعيد نعمان: الحوثي كـ "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة
ياسين سعيد نعمان: الحوثي كـ "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة

الموقع بوست

timeمنذ 13 ساعات

  • الموقع بوست

ياسين سعيد نعمان: الحوثي كـ "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة

أكد السفير اليمني لدى المملكة المتحدة ياسين سعيد نعمان، الجمعة، أن الحوثي يشبه حيوان "الضبع" بقوته الغاشمة التي تعكس البطش المحمول على سيقان مرتعشة، في تعليقه على القوة المفرطة التي يتعامل بها الحوثي ضد المواطنين بمناطق سيطرته المسلحة. وقال السفير ياسين سعيد نعمان في مقال نشره على صفحته بمنصة فيسبوك: "الضبع حيوان شرس، وهو أبشع حيوان من بين كل الحيوانات المفترسة. الضبع هو الوحيد الذي يأكل الجيف ويتحرك في جماعات لأنه جبان بطبيعته. وفي حين أن الحيوانات المفترسة تحجم عن ملاحقة الفريسة عندما لا تكون جائعة، فإن الضبع لا يترك فرصة إلا واستغلها للافتراس، أو منازعة الآخرين على فريستهم، أو ينتظر البقايا في حالة أن وجد نفسه في وضع ضعيف". وأضاف: "الضبع، بسبب تهوره وبشاعته وجبنه، يستعجل نهايته حينما يندفع باستعراض قوته مجسدًا طبائعه التي رسمتها له الطبيعة، وهي تضع القواعد التي تنتظم وفقًا لها دورة الحياة في الغابة، وتدرك بقية الحيوانات أنه عندما يبدأ الضبع يتصرف على هذا النحو فهو إنما يكون قد أصابه الخوار وبات يتصرف على هذا النحو ليخفي حقيقة ما آل إليه حاله من ضعف وهوان". وأردف: "القوة الغاشمة تعكس البطش المحمول بسيقان مرتعشة ونفوس وجلة وجبانة، وهي علامة على تحول القوة إلى جبن، وقد سجلها التاريخ على هذا النحو وهو يرصد النشوء والتطور والسقوط للجماعات البشرية في كياناتها المختلفة". واختتم نعمان بالقول: "الحوثي، وهو يقتل وينهب ويختطف ويحرق، نموذجًا". وتأتي تعليقات "نعمان" عقب أيام قليلة من إقدام جماعة الحوثي على قتل الشيخ السبعيني صالح حنتوس بطريقة مروعة، إثر قصف عنيف استهدف منزله في عزلة بني نفيع بمديرية السلفية بمحافظة ريمة، وبالتزامن مع حملة اختطافات واسعة تشنها الجماعة ضد المواطنين بمحافظة إب وسط اليمن.

تحليل أمريكي: هل لايزال الحوثيون يمتلكون الجرأة لمنع الملاحة في البحر الأحمر؟ (ترجمة خاصة)
تحليل أمريكي: هل لايزال الحوثيون يمتلكون الجرأة لمنع الملاحة في البحر الأحمر؟ (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 13 ساعات

  • الموقع بوست

تحليل أمريكي: هل لايزال الحوثيون يمتلكون الجرأة لمنع الملاحة في البحر الأحمر؟ (ترجمة خاصة)

تساءل موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية، فيما إذ لاتزال جماعة الحوثي تمتلك القدرة على إحداث المزيد من الاضطرابات في البحر الأحمر، بعد الهجمات الإسرائيلية والأمريكية التي تعرضت لها إيران في يونيو الماضي. وقال الموقع في تحليل ترجمه للعربية "الموقع بوست" إنه مع محاولة النظام الإيراني التعافي من الأضرار الجسيمة التي سببتها الهجمات الإسرائيلية والأمريكية في يونيو/حزيران، يبقى السؤال مطروحًا: هل يمتلك الحوثيون القدرة على إحداث المزيد من الاضطرابات في البحر الأحمر؟ وهل لديهم النية لاستخدامها أم لا. وأضاف "ظاهريًا، لا تزال نوايا الحوثيين العدوانية قائمة"، مشيرا إلى تصريحات قيادات الجماعة التصعيدية باستهداف السفن. وأشار إلى أن المتحدث العسكري الرئيسي باسم الحوثيين، العميد يحيى سريع، يواصل إطلاق التهديدات: ففور الهجوم الأمريكي على إيران في 22 يونيو/حزيران، حذّر السفن الإسرائيلية والأمريكية من دخول المياه اليمنية، وقال إن اليمن ستدخل رسميًا الحرب ضد إسرائيل والولايات المتحدة. وتابع "في 24 يونيو/حزيران، أعلن المتحدث السياسي الحوثي، محمد البخيتي، أن الحوثيين غير ملزمين بوقف إطلاق النار الأمريكي الإيراني، وسيواصلون عملياتهم ضد إسرائيل حتى التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة". وأكد التحليل أن الحوثيين ظلوا على الحياد في الحرب التي شنّتها إسرائيل على إيران في وقت سابق من هذا الشهر، حيث أطلقوا بضعة صواريخ على إسرائيل، لكنهم في المقابل امتنعوا إلى حدّ كبير عن إطلاق النار، والتزموا بوقف إطلاق النار المتفق عليه سابقًا مع الولايات المتحدة. ولفت إلى أن الجماعة منذ مطلع مايو بعد الاتفاق الذي أعلنه ترامب معها لم تشن أي هجمات من هذا القبيل على سفن الشحن في البحر الأحمر، مع أنهم استمروا في شنّ هجمات متقطعة بطائرات مُسيّرة وصواريخ ضد إسرائيل، والتي يبدو أن جميعها قد تم اعتراضها. لذا، فبينما لا يزال الخطاب عدائيًا، تُشير الأفعال على الأرض إلى تراجع في النشاط العدائي. وأرجع التحليل أحد أسباب ذلك، إلى التأثير المباشر للهجمات الأمريكية والإسرائيلية على أهداف حوثية في اليمن، والتي دمرت مخزونات الصواريخ والطائرات المسيرة ومعدات الإطلاق، مما دفع الحوثيين إلى السعي لوقف إطلاق النار. وزاد "سيحتاج الحوثيون إلى تجديد قدراتهم. لكن من الواضح أنهم لا يزالون يعتمدون على الإمدادات الإيرانية لتوفير أنظمة فرعية حيوية للصواريخ والطائرات المسيرة، وذلك بناءً على طبيعة التكنولوجيا التي صودرت على متن قوارب تُهرّب شحنات من إيران إلى الحوثيين". واستدرك الموقع "لا بد أن هذا الإمداد قد تعطل أيضًا خلال حرب الأيام الاثني عشر على إيران. ثم في 17 مارس و29 أبريل، هاجمت القوات الأمريكية والبريطانية مصنعين تابعين لشركة الحبيشي للصلب، واللذين يُرجح أنهما أساسيان لقدرة الحوثيين المستقلة على تصنيع معدات صواريخ وطائرات مسيرة أقل تطورًا. "سياسيًا، تضرر الحوثيون أيضًا. فقد فشلت إيران في دعمهم، وفي نظر الحوثيين، خذلت القضية الفلسطينية بحجب الدعم في لحظات حرجة من حملة غزة. في بعض الأحيان، لا بد أن الحوثيين شعروا أنهم الوحيدون في محور المقاومة الذين ما زالوا يقاومون، وأن التضحيات الكبيرة التي قدموها من أجل القضية لم تكن مفيدة ولا مُقدّرة" وفق التحليل. وقال إن قيادة الحوثيين لم تكن مُستهدفة بشكل مباشر بالهجمات الإسرائيلية فحسب، بل أنهم بسبب الأضرار التي ألحقتها إسرائيل بالموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون في الحديدة ورأس عيسى والصليف، فقدوا أيضًا جزءًا كبيرًا من قدرتهم على جني عائدات الجمارك، التي تعتمد عليها جهود أمن النظام. وأكد موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية أن الحوثيين يخشون الآن أن تُحوّل إسرائيل تركيزها إلى تحقيق نفس درجة اختراق هيكلهم القيادي في اليمن التي نجحت في تحقيقها في إيران - ويمكن القول إن اليمن الممزق بالفصائل أكثر عرضة لمثل هذه العمليات الاستخباراتية من إيران. وقد هدّد وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، بذلك بالفعل. ويرى أن هذه الضغوط والتوترات تنعكس في السياسة اليمنية الداخلية - حيث إن قبضة الحوثيين على السلطة ليست آمنة كما قد تبدو للمراقب الخارجي، وحيث يمكن أن تؤدي الخلافات إلى تبديل الولاءات. وأفاد أن قيادة الحوثيين شهدت توتراتٍ بشأن ردود الفعل على الانتكاسات الأخيرة. لكن، ومع استشعارها للضعف، سعت قواتٌ متحالفةٌ بشكلٍ فضفاضٍ مع الحكومة المعترف بها إلى استغلال الوضع الجديد. وقال "مع استمرار الانقسامات المدعومة من الخارج داخل الحكومة المؤقتة في تدهورها، سيُمنح الحوثيون، الأكثر تنظيمًا وصرامةً، الوقت والمساحة للتعافي - لكن هذا لا يعني بالضرورة قدرتهم على تجديد العمليات الخارجية على المدى القريب، أو حتى استعادة الروابط مع إيران". واستطرد "في الخلفية، يدرك الحوثيون الآن أيضًا أن كلاً من إسرائيل وأمريكا لديهما العزم السياسي على ملاحقتهم إذا تجاوزوا الحدود. في الواقع، بينما لا يزال الحوثيون يشكلون تهديدًا طويل الأمد، فإن إسرائيل تحديدًا ربما تبحث عن ذريعة لتجديد هجومها ضدهم بهدف تقليص هذا التهديد بشكل دائم". وختم موقع "ذا ماريتايم إكزكيوتيف" المتخصص في الشؤون البحرية تحليله بالقول "الاستنتاج المؤسف هو أن الحوثيين يضعفون لكنهم لم يُهزموا تماماً، ونظرًا لغياب معارضة فعّالة لهم داخل اليمن نفسه، فإنهم سيستعيدون مع مرور الوقت حماسهم لتهديد كل من إسرائيل والشحن في البحر الأحمر، وستظل شركات التأمين على الشحن ومالكوها، بحق، حذرين من ممرات البحر الأحمر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store