
''مرة الصباح مرة ظهر''.. كيف يتغيّر توقيت اعلان نتيجة الباكالوريا عبر السنوات وما المنتظر في 2025؟
نظرة تاريخية على توقيت الاعلان عن نتيجة الباكالوريا
- في باكالوريا 2019 ، كان في الساعة 11:00 صباحًا ، وهو توقيت مريح نسبيًا.
- في عام 2020 ، تأخر قليلاً ليبدأ في الساعة 11:15 صباحًا ، ربما لأسباب تنظيمية أو تدابير صحية مرتبطة بجائحة كورونا.
- في 2021 ، تم تقديم موعد النتيجة بشكل ملحوظ إلى الساعة 09:00 صباحًا.
- استمر هذا التوجه في 2022 حيث بدأ الاعلان مبكرًا جدًا عند الساعة 07:10 صباحًا ، وهو وقت أثار جدلاً واسعًا بين التلاميذ وأولياء الأمور.
- في 2023 ، عاد التوقيت قليلاً إلى الساعة 08:25 صباحًا ، محاولة لتحقيق توازن بين مصلحة التلاميذ وتنظيم الامتحانات.
- عام 2024 شهد انطلاق الاعلان في الساعة 09:00 صباحًا ، كما في 2021، لتكون بداية معتدلة وصحية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 6 ساعات
- الجريدة 24
260 مليون أورو على المحك.. مدريد تتردد والمغرب يفتح ذراعيه لأضخم مشروع ترفيهي
يواجه مشروع بناء نورية عملاقة بارتفاع 264 مترًا في العاصمة الإسبانية مدريد مصيرًا غامضًا، بعدما كان لسنوات محط اهتمام بلدية المدينة وطموح عدد من المستثمرين لتحويله إلى معلم سياحي غير مسبوق على الصعيد العالمي. هذا التعثر المتواصل في إسبانيا، وفقًا للتقارير الإعلامية الإسبانية، يفتح الباب أمام المغرب ليظهر كوجهة بديلة محتملة لاستقبال هذا المشروع الضخم، بما يمتلكه من مقومات استثمارية وسياحية وعلاقات تعاون وثيق مع عدد من الفاعلين الإسبان. ووفقا لذات التقارير، فإن الكلفة الإجمالية للمشروع تقدر بـ260 مليون يورو، بتمويل خاص بالكامل، وهو ما جعله مثار اهتمام واسع في الأوساط المعمارية والسياحية. وقد صمم المشروع المهندس الإسباني الشهير كارلوس روبيو، الذي يمتلك سجلًا حافلًا من الإنجازات، من بينها تصميم برج "PwC" في قلب العاصمة الإسبانية، والمشاركة في توسعة متحف "ديل برادو"، إلى جانب اشتغاله في مشاريع سابقة بالمغرب، ما يُرجّح انتقال المبادرة جنوبًا في حال تعذر تنفيذها في إسبانيا. ورغم أن بلدية مدريد كانت قد رحبت بالمشروع مبدئيًا، حسب التقارير الإعلامية، ووافقت على إجراء دراسات تقنية أولية في صيف العام الماضي، فإن اعتراضات متزايدة من سكان حي أركانثويلا، حيث كان مقررا تشييد العجلة في حديقة "تيرنو غالڤان"، أجهضت الزخم السياسي والإداري الذي رافق المشروع في بداياته. السكان المحتجون عبّروا عن رفضهم القاطع لإقامة منشآت ضخمة وحفلات صاخبة داخل الحديقة، معتبرين أن المشروع قد يخلّ بالتوازن البيئي والاجتماعي للمنطقة. وتبعًا لذلك، أوضح مفوض التعمير في مجلس مدينة مدريد، بورخا كارابانتي، حسب ماتناقلته التقارير، أن البلدية لم تتخذ أي قرار رسمي بشأن المشروع، وأنها بصدد تقييم العروض والمقترحات، دون أن يعني ذلك المضي قدمًا في تنفيذ المشروع كما كان مخططًا. هذا الجمود الإداري والسياسي دفع بالمطورين إلى التفكير في بدائل جديدة داخل المدينة، خاصة في مناطق شمالية حديثة البناء وغير مكتظة سكنيًا، إلا أن غياب وعاء عقاري مناسب، وتعقيدات مرتبطة بوجوب تخصيص الأرض للمنفعة العامة، وطرح المشروع في مناقصة مفتوحة، كلها عوامل تهدد بإفراغ المشروع من جدواه التجارية وتؤخر ولادته. في خضم هذا السياق المرتبك، حسب التقارير الاعلامية، برز المغرب كخيار بديل لاستضافة النورية الأعلى في العالم. ووفقًا للتقارير الإعلامية الإسبانية، فقد أبدت جهات مغربية اهتمامها الفعلي بتبني المشروع، واقترحت بناءه وتشغيله على أراضيها في حال تخلي مدريد عنه نهائيًا. ويبدو هذا التوجه منسجمًا مع طموحات المملكة لتكريس مكانتها كوجهة سياحية إقليمية رائدة، قادرة على استقطاب مشاريع ترفيهية ضخمة توفر قيمة مضافة اقتصادية وسياحية، وتساهم في خلق فرص شغل مستدامة. وتكمن خصوصية هذا المشروع، حسب التقارير ذاته في تصميمه الهندسي المبتكر الذي يبتعد عن الشكل الدائري التقليدي لعجلات الملاهي. فالعجلة الجديدة ستضم منصة مراقبة في أعلى نقطة من دورتها، يتاح للزوار النزول إليها، ما يجعل منها أول عجلة فيريس في العالم بهذا التصميم التفاعلي. كما تتضمن المنصة مطاعم ومرافق للفعاليات، بينما تغطى الواجهة الخارجية للنورية بكسوة تشبه جلد الثعبان، مجهزة بإضاءة "LED" تمنحها طابعًا بصريًا فريدًا. ويتوقع أن يبلغ عدد فرص العمل التي سيخلقها المشروع بشكل مباشر حوالي 500 منصب، وهو رقم يضاعف أهميته في سياق الانتعاش السياحي بعد جائحة كورونا. ويُعد هذا المشروع، حسب التقارير ذاته، في حال تنفيذه الأكبر من نوعه عالميًا، إذ يبلغ ارتفاعه 264 مترًا، متجاوزًا بذلك "عين دبي" التي يبلغ ارتفاعها 250 مترًا، و"عين لندن" ذات الـ135 مترًا. وفي الوقت الذي تراجع فيه حماس بلدية مدريد نتيجة تغير التوازنات السياسية عقب انتخابات 2023، وتزايد الضغوط المجتمعية من السكان المحليين، يرى مطورون أن المشروع دخل مرحلة "الجمود"، وأن فرص تنفيذه بالعاصمة الإسبانية تتضاءل يومًا بعد آخر. ويرى بعضهم أن نقله إلى مناطق أخرى داخل إسبانيا أو إلى الخارج بات مطروحًا بقوة، والمغرب من بين أبرز الدول التي عبّرت عن رغبتها في استضافته. ويرى مراقبون، حسب الصحف الاسبانية، أن استقطاب مثل هذا المشروع الطموح قد يُشكّل تحولًا استراتيجيًا في تنويع العرض السياحي المغربي، خصوصًا في مدن كبرى مثل الدار البيضاء أو مراكش أو الرباط، التي تتوفر على البنية التحتية اللازمة والقدرة على احتضان مشاريع ترفيهية عالمية. كما سيساهم، حسب التقارير، في تعزيز إشعاع المغرب كوجهة للابتكار المعماري والسياحة النوعية، بما ينسجم مع توجهاته التنموية الكبرى. ومع استمرار حالة الغموض في مدريد، تتسارع الديناميات الاستثمارية على ضفتي المتوسط، حيث يتطلع المغرب للاستفادة من الفرصة واستقبال مشروع قد يصبح علامة معمارية وسياحية عالمية، في حال خفتت الرغبة السياسية داخل إسبانيا.


OTV
منذ 8 ساعات
- OTV
علماء يحذرون: فيروسات جديدة في الخفافيش أكثر فتكاً من كورونا… بلا لقاح أو علاج!
Post Views: 378 تمكن علماء مختصون من اكتشاف نوعين جديدين من الفيروسات المتوطنة في الخفافيش، ووجدوا أنها بالغة الخطورة، ويُمكن أن تؤدي إلى الوفاة كما أنها من الممكن أن تنتقل إلى البشر، وانتقالها يعني أن البشرية في انتظار وباء جديد، قد يكون أكثر خطورة وتدميراً من 'كوفيد 19' أو 'كورونا' الذي أرعب العالم قبل سنوات. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فإن باحثين اكتشفوا فيروساً قد يُسبب التهاباً دماغياً حاداً وآخر قد يُسبب أمراضاً تنفسية، ووجدوا هذين الفيروسين لدى الخفافيش في الصين. وقال العلماء إن هذين الفيروسين يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بفيروسي 'نيباه' و'هيندرا'، وكلاهما قاتل للبشر. وأثار الخبراء مخاوف ملحة بشأن احتمال انتقال هذين الفيروسين إلى السكان المحليين، حيث لا يوجد حالياً أي دواء أو لقاح لعلاج أي منهما. وقال الباحثون: 'تُوسّع هذه النتائج فهمنا لعدوى كلى الخفافيش، وتُبرز التهديدات الحيوانية الخطيرة، وتُبرز الحاجة إلى تحليلات ميكروبية شاملة وكاملة النطاق لأعضاء لم تُدرس جيدًا من قبل لتقييم مخاطر انتقال العدوى من مجموعات الخفافيش بشكل أفضل'. ولإجراء دراستهم، قام فريق من معهد 'يونان' لمكافحة الأمراض المتوطنة والوقاية منها بتحليل كلى 142 خفاشاً من 10 أنواع جُمعت على مدى أربع سنوات. وباستخدام التسلسل الجيني المتقدم، اكتشف الباحثون 22 فيروساً، منها 20 فيروساً لم يسبق رصدها من قبل.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
ثورة 30 يونيو.. مصر تحرز تقدما كبيرا في الشركات التنموية مع المؤسسات الدولية
أظهرت وزارة التعاون الدولي، و التي اندمجت مؤخرا مع وزارة التخطيط و التنمية الاقتصادية لتصبحا وزارة واحدة تحت قيادة الدكتورة رانيا المشاط، تقدما كبيرا في الشراكات التنموية عقب ثورة 30 يونيو 2013 و تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي لرئاسة مصر. وعملت على إعلاء مفهوم التعاون متعدد الأطراف من خلال توطيد التعاون مع كافة الشركاء، وخوض مباحثات مكثفة ومشاورات مستمرة لتحديث الاستراتيجيات مع شركاء التنمية بمشاركة الأطراف ذات الصلة، استنادًا إلى ثلاثة عوامل رئيسية تتسق مع المتغيرات العالمية وهي الشمول لكافة الفئات، والتحول الأخضر، والتحول الرقمي. و برزت قوة الشراكات في كافة محاور العمل بين مصر و شركاء التنمية و مؤسسات التمويل الدولي منذ جائحة كورونا في عام 2020 وما تلاها من أزمات وتحديات عالمية فقد عكفت وزارة التعاون الدولي. و يستعرض "صدى البلد" في هذا التقرير اهم الشركات التنموية بين مصر و الاتحاد الأوروبي، بنك التنمية الأفريقي، بنك التنمية الجديد (NBD)، و البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (AIIB)... التعاون مع الاتحاد الأوروبي ومن خلال التعاون بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي، نعمل على تعظيم استخدام التمويل التنموي لدعم المشروعات ذات الأولوية الوطنية في مختلف القطاعات وأبرزها: الصحة والأمن الغذائي، والصرف الصحي والبيئة، بالإضافة إلى تعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي في الطاقة النظيفة والهيدروجين الأخضر. وتبلغ محفظة التعاون الحالية مع الاتحاد الأوروبي حوالي 1.3 مليار يورو لتمويل العديد من المشاريع التنموية في مختلف القطاعات، بما في ذلك الصحة والبيئة ومعالجة مياه الصرف الصحي والطاقة النظيفة والمتجددة والمساواة بين الجنسين. تم اعتماد وثيقة التعاون المستقبلي بين مصر والاتحاد الأوروبي للفترة من 2021-2027، في شهر يونيو 2022، لتعزيز التعاون بين الجانبين للفترة المقبلة، وفي ضوء ذلك ترأست وزارة التعاون الدولي اللجنتين الفرعيتين "للنقل والبيئة والطاقة" و "مجتمع المعلومات والاتصالات والبحث العلمي والابتكار والتعليم والثقافة"، في لوكسمبورج خلال شهري فبراير ومارس 2023، لتحديد أولويات التعاون خلال الفترة المقبلة، ارتكازًا على التعاون القائم مع الاتحاد الأوروبي في محال الطاقة المتجددة والبيئة والحماية الاجتماعية والأمن الغذائي وإدارة الموارد المائية والنقل المستدام. الشراكة مع بنك التنمية الأفريقي خلال فعاليات الدورة الثانية لمنتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي (Egypt-ICF) في سبتمبر 2022، تدشين الاستراتيجية القطرية المشتركة بين الحكومة والبنك الأفريقي للتنمية 2022-2026، والتي تأتي في إطار التعاون المثمر والممتد بين الجانبين بعد فترة من المشاورات استمرت على مدار عامين، بهدف تحديد مجالات الأولوية للعمل المشترك لتعزيز التكامل الإقليمي، وذلك انطلاقاً من محورين أساسيين: تعزيز القدرة التنافسية للاقتصاد المصري لدعم النمو الذي يقوده القطاع الخاص تعزيز القدرة على الصمود في قطاعات الغذاء والمياه وأمن الطاقة الشراكة مع بنك التنمية الجديد (NBD) بنك التنمية الجديد هو بنك تنمية متعدد الأطراف أسسته دول البريكس (البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا) في عام 2015 بهدف تعزيز التنمية المستدامة والتعاون الإقليمي من خلال الاستثمار في مشاريع البنية التحتية في الاقتصادات الناشئة. ومنذ تأسيسه، وافق بنك التنمية الجديد على تمويل أكثر من 90 مشروعًا بقيمة إجمالية 32 مليار دولار. وقد ساعدت هذه المشروعات على تحسين النقل وإمدادات المياه والطاقة وغيرها من البنية التحتية في البلدان النامية. وخلال 2023، انضمت مصر بشكل رسمي للبنك إلى جانب دول أخرى، لتنضم إلى قائمة الدول الناشئة الكبرى؛ وفي مايو 2023، شاركت وزيرة التعاون الدولي، في الاجتماعات السنوية لبنك التنمية الجديد (NBD)، في دورتها الثامنة التي عُقدت بمقره الرئيسي بمدينة شنغاهاي بالصين، تحت شعار «تشكيل عصر جديد للتنمية العالمية»، وذلك في ضوء جهود تعزيز علاقات التعاون الإنمائي مع شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، وتعزيز رؤية التنمية الوطنية التي تتسق مع الأهداف الأممية للتنمية المستدامة 2030. ويعزز انضمام مصر لعضوية بنك التنمية الجديد الجهود التي تبذلها الحكومة المصرية لتعزيز التنمية وتحقيق تكامل الجهود مع الاقتصادات الناشئة والدول النامية، لحشد الموارد اللازمة لتمويل مشروعات البنية التحتية والتنمية المستدامة. وتتولى وزيرة التعاون الدولي، منصب المحافظ المناوب مصر في بنك التنمية الجديد، ويأتي انضمام مصر للبنك ليعكس الاتزام بالعمل مع الشركاء الدوليين لتعزيز التنمية وفرصة لمناقشة أولويات التنمية في مصر مع القادة الآخرين، واستكشاف سبل التعاون في المشروعات المستقبلية. البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية (AIIB) البنك الآسيوي منذ تأسيسه قام بتوسيع دعمه لقطاعات البنية التحتية الخضراء والمرنة والمستدامة، وباعتبارها عضو مؤسس من خارج قارة آسيا فقد دشنت مصر شراكات شاملة وقوية وفريدة من نوعها مع البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية على مدار ثماني سنوات، مُثمنة الشراكة الوثيقة مع البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في تنفيذ مشروعات والمياه والطاقة، ضمن المنصة الوطنية لبرنامج "نُوَفِّي" وهي الشراكة التي تبني على الجهود الحثيثة المبذولة منذ عام 2016. وتسجل محفظة التعاون الإنمائي للبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية في مصر، نحو 1.3 مليار دولار من بينها 300 مليون دولار في مجال إدارة المياه، و360 مليون دولار لدعم الموازنة، و250 مليون يورو لتدشين مترو أبوقير الكهربائي، و210 مليون دولار لتمويل 11 شركة بالقطاع الخاص في مجال الطاقة المتجددة، و150 مليون دولار خط ائتماني للبنك الأهلي المصري. وفي ضوء تعزيز التعاون جنوب جنوب، والتكامل مع جهود انضمام مصر لعضوية بنك التنمية الجديد، يجري حاليًا مناقشة صياغة استراتيجية للتعاون مع مصر. لتمويل المشاريع ذات الأولوية في مجال البنية التحتية بشكل عام، وخاصة المشروعات الخضراء والبنية التحتية التكنولوجية، وتمويل المشروعات المُتعلقة بالقطاعات الإنتاجية والمشروعات التي تعزز الربط والتواصل بين الدول، ودعم وتمكين القطاع الخاص..