logo
رئيس حزب البيئة العالمى يُحذر: الكوكب يحترق والتغير المناخى يخرج عن السيطرة

رئيس حزب البيئة العالمى يُحذر: الكوكب يحترق والتغير المناخى يخرج عن السيطرة

اليوم السابعمنذ 4 أيام
حذر الدكتور دوميط كامل رئيس حزب البيئة العالمي وخبير في قضايا تغير المناخ، من أن درجات الحرارة المرتفعة التي تشهدها أوروبا والعالم لم تعد فقط ضمن السجلات الرسمية، بل أصبحت محسوسة بشكل يفوق المتوقع.
وأضاف، في تصريحات مع الإعلامية داليا نجاتي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "درجة الحرارة قد تسجل 37 مئوية، ولكن الإنسان يشعر بها وكأنها 40 أو أكثر، وهذه الفجوة تؤكد خطورة ما نحياه بسبب كمية الحرارة غير المرئية الموجودة في الهواء، والتي أصبحت تشكّل تهديداً يومياً"، مؤكدًا، أن كوكب الأرض "بدأ فعلاً بالاحتراق" نتيجة تراكمات هائلة من الوقود والانبعاثات داخل الغلاف الجوي وعلى سطح الأرض.
وتابع، أنّ التحذيرات المناخية ليست وليدة اليوم، بل تستند إلى أبحاث ودراسات موثقة تمتد لأكثر من خمسين عامًا، متسائلًا: "لماذا نترك هذا الكوكب يحترق رغم امتلاكنا المعلومات والدراسات والخطط؟"، مشيرًا إلى أن وتيرة الاحترار العالمي تجاوزت التوقعات التي وُضعت في نهاية القرن الماضي، وأصبح ما كنا نتوقعه فى عام 2050 يحدث بالفعل في الوقت الحالي.
ورداً على سؤال حول مقترح المفوضية الأوروبية لتقليل صافي انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040، قال الدكتور كامل: "هذا الطرح غير كافٍ وحده، لقد تابعنا جميع مؤتمرات المناخ منذ ثمانينيات القرن الماضي حتى اليوم، ولم تُنفَّذ التوصيات بالشكل المطلوب".
وأضاف أن الحلول الفعلية تكمن في البدء الفوري باستخدام الطاقة الشمسية على نطاق واسع، وزيادة الغطاء الغابي بشكل عاجل، مؤكداً أن "الغابات تتعرض لتدمير خطير على مستوى العالم، لا سيما في الأمازون وأفريقيا والشرق الأوسط".
ونوّه الدكتور كامل إلى أن العديد من الأشجار والنباتات باتت عاجزة عن تحمّل درجات الحرارة الحالية، ما يؤدي إلى جفافها وتهديد الغطاء النباتي العالمي: "أجرينا دراسة ميدانية حديثة في وادي نهر إبراهيم – المنطقة البيئية رقم واحد في المتوسط – وتبيّن أن هناك نسبة كبيرة من الأشجار اليابسة بسبب فشلها في التكيّف مع درجات الحرارة المرتفعة، وهذا أمر خطير جدًا".
وأكد أن العالم بات بحاجة ملحة إلى خطط فورية لمكافحة ومراقبة حرائق الغابات، لافتًا إلى أن الحرائق يمكن أن تخرج عن السيطرة خلال 15 دقيقة فقط في حال لم يتم التدخل السريع، بسبب ارتفاع كميات الأوكسجين التي تطلقها الأشجار خلال النهار تحت تأثير أشعة الشمس، مما يساهم في تسريع انتشار النيران.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم.. طلاب القسم الأدبي بالثانوية الأزهرية يؤدون امتحان مادة الجغرافيا
اليوم.. طلاب القسم الأدبي بالثانوية الأزهرية يؤدون امتحان مادة الجغرافيا

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

اليوم.. طلاب القسم الأدبي بالثانوية الأزهرية يؤدون امتحان مادة الجغرافيا

يؤدي طلاب القسم الأدبى امتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية 2025 اليوم الأحد 6 يوليو، حيث يؤدى الطلاب امتحاناتهم فى مادة الجغرافيا. ويبلغ عدد المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية هذا العام 173,808 طالبا وطالبة على مستوى الجمهورية، موزعين على 577 لجنة امتحانية، ويبلغ طلاب القسم العلمي 73094 طالبا وطالبة، البنين 38118 طالبا والفتيات 34976 طالبة، بينما يبلغ طلاب القسم الأدبي 100714، البنين 60147 طالبا، والفتيات 40567 طالبة، وتستمر امتحانات القسم العلمي حتى الأربعاء 9 يوليو، بينما تمتد امتحانات القسم الأدبي حتى الخميس 10 يوليو. وبدأ طلاب القسم العلمى امتحاناتهم يوم الخميس 29 مايو بمادتى القران الكريم والحديث، ثم يوم الأحد 1 يونيو بمادة الرياضيات البحتة، ويوم الثلاثاء 3 يونيو مادة الفقه، ويوم السبت 14 يونيو امتحان مادة الفيزياء، والاثنين 16 يونيو النحو، والأربعاء 18 يونيو الصرف، والسبت 21 يونيو الكيمياء، والاثنين 23 يونيو التوحيد، والأربعاء 25 يونيو الأدب والنصوص، ويوم السبت 28 يونيو اللغة الإنجليزية، ويوم الأربعاء 2 يوليو الأحياء، ويوم السبت 5 يوليو مادة الرياضيات التطبيقية، ويوم الاثنين 7 يوليو مادة البلاغة، ويوم الأربعاء 9 يوليو التفسير. أما طلاب القسم الأدبى بدأو امتحاناتهم يوم السبت 31 بمادتى القران الكريم والحديث، ويوم الاثنين 2 يونيو الفرنساوى والإنشاء، الأحد 15 يونيو الإنجليزى، الثلاثاء 17 يونيو الفقه، والخميس 19 يونيو النحو، والأحد 22 يونيو الصرف، الثلاثاء 25 يونيو الإحصاء نظام حديث والفلسفة والمنطق نظام قديم، الأحد 29 يونيو التاريخ، الثلاثاء 1 يوليو التاريخ، والخميس 3 يوليو الأدب والنصوص والمطالعة، الاحد 6 يوليو الجغرافيا، الثلاثاء 8 يوليو البلاغة، والخميس 10 يوليو التفسير. الامتحانات تُعقد بنظام "البوكليت" الذي يجمع بين ورقة الأسئلة وورقة الإجابة في كراسة واحدة، بهدف تنظيم الامتحانات وتقليل فرص الغش، وقد تم تصميم الأسئلة لتكون أكثر توازنًا بين الجوانب النظرية والتطبيقية، وتشمل مستويات متعددة تراعي الفروق الفردية بين الطلاب. والتعليمات الجديدة للعام الدراسي 2024/2025 ، مبينا أن الطلاب الراسبين في النظام القديم: يمتحنون في مادة الفلسفة والمنطق كفرصة أخيرة هذا العام، على أن تُستبدل بمادة الإحصاء بدءًا من العام الدراسي 2025/2026، وأما مادة اللغة الأجنبية الثانية (الفرنسية) تُعتبر ضمن المجموع الكلي هذا العام فقط، ليصبح المجموع الكلي لطلاب القسم الأدبي 630 درجة، والنجاح من 315 درجة. وأما الطلاب المستجدون (النظام الحديث): يمتحنون في مادة الإحصاء بدلاً من الفلسفة والمنطق بدءًا من هذا العام، وتُعتبر مادة اللغة الأجنبية الثانية مادة نجاح ورسوب فقط، ولا تدخل ضمن المجموع الكلي، ليصبح المجموع الكلي لطلاب القسم الأدبي 590 درجة، والنجاح من 295 درجة، ويُعفى الطالب الكفيف من مادة الإحصاء المقررة على طلاب القسم الأدبي. وأما القسم العلمي، فيُعقد امتحان مادة الرياضيات على ورقتين :الأولى للرياضيات البحتة (30 درجة - النجاح من 15 درجة) ، والثانية للرياضيات التطبيقية (30 درجة - النجاح من 15 درجة(، ويُعقد امتحان مادة الأحياء لجميع الطلاب، مع تخصيص سؤال عن "الجيولوجيا" للطلاب المستجدين. وأصدر قطاع المعاهد الأزهرية تعليمات خاصة بالطلاب تصور وتعلق في أماكن تجمع الطلاب وفي الحجرات يحظر على الطلاب اصطحاب التليفون المحمول وسماعات البلوتوث أوالنظارات الحديثة التي تستخدم للاتصال بهذه الأجهزة أو كتب أو مذكرات أو أي أوراق تخص المادة في اللجنة أثناء انعقاد الامتحانات. ينبه على الطلاب الإجابة بالقلم ذي المداد الأزرق فقط ويحظر استخدام أي قلم بلون آخر عدا الرصاص في المسودات فقط. ينبه على الطلاب كتابة بياناتهم على القسيمة الملصقة (السلبس)بورقة الإجابة بخط واضح قبل الشروع في الإجابة. ينبه على الطلاب قبل كتابة بياناتهم وقبل الإجابة مراجعة جميع الأسئلة والتأكد من ظهورها ، وأن أوراق البوكليت كاملة ولا توجد فقرة من سؤال مشطوفة غير واضحة أو ناقصة ، وفي حالة وجود ذلك العيب يتم استبدال كراسة البوكليت قبل البدء في الإجابة وفي حالة اكتشاف ذلك بعد مرور نصف الوقت يتم عمل مذكرة وإرفاقها مع ورقة الإجابة. ينبه على الطلاب عدم كتابة أسمائهم أو أرقام جلوسهم أو عمل أي علامة داخل كراسة الإجابة يستدل منها على شخصياتهم أو ترك أي متعلقات داخل ورقة الإجابة. ينبه على الطلاب بعد أوراق (البوكليت) قبل الإجابة، وفى حالة وجود عجز في عدد صفحات ( الورقة المدمجة تستبدل الكراسة قبل بدء الامتحان ، على أن يسلمها الطالب كاملة بذات الأعداد المدونة على غلاف الورقة بعد الانتهاء من الإجابة، ولا يحق للطالب الشكوى في حالة وجود نقص في عدد صفحات كراسة إجابته، وتسلم الورقة الناقصة إلى مسئول تجميع الأوراق المرتجعة بعد كتابة تحرير محضر إثبات حالة. التنبيه على الطلاب عدم التحرك من أماكنهم قبل تسليم ورقة إجابته للملاحظ أثناء انعقاد اللجنة. ينبه على الطلاب قبل بدء اللجنة، أنهم مسئولون عن تسليم أوراق إجابتهم كاملة العدد للملاحظين، والتوقيع في الحضور، وأن عدم التوقيع على كشوف الحضور والانصراف يثبت تخلف الطالب في المادة التي لم يوقع فيها. اختفاء أي صفحة من أوراق إجابة الطالب معناه أن صاحبها لم يسلمه اللملاحظ، ويتعرض إلى إلغاء امتحانه عن هذه المادة إذا أسفر التحقيق عن إدانته.لا يسمح لأي طالب الخروج من لجنة الامتحان قبل نهاية نصف الزمن المحدد لوقت إجابة المادة. يحظر على الطلاب طى أو تمزيق أوراق الإجابة بأي حال من الأحوال، وفي حالة حدوث ذلك، يتم تحرير محضر إثبات حالة، وإرساله مع ورقة الإجابة إلى لجنة النظام والمراقبة. عدم كتابة أي عبارات خارجة عن سياق الامتحان، أو تتضمن سبا أو قذفا أو إيحاءات سياسية ، أو عبارات تخالف الآداب العامة. عند امتحان طلاب الشهادة الثانوية من القسم العلمى لمواد اللغات ،يلتزم الطالب بالإجابة بلغة واحدة فقط على الأسئلة. التنبيه على الطلاب بعدم ترك أوراق كراسة الإجابة بيضاء دون أي كتابة، وينبه عليهم كتابة حتى ولو سطر واحد حتى لو أعاد الطالب كتابة السؤال مرة ثانية. يحظر على الطلاب رفع كراسة الإجابة أعلى سطح المقعد وتبقى كراسة الإجابة في موضع الكتابة.

الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025
الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025

اليوم السابع

timeمنذ 11 ساعات

  • اليوم السابع

الأرض تدور أسرع.. استعدوا لأقصر أيام فى التاريخ خلال صيف 2025

تستعد الأرض لتسجيل مجموعة من أقصر الأيام على الإطلاق خلال شهري يوليو وأغسطس 2025 نتيجة تسارع غير متوقع في سرعة دورانها، هذا التغير الذي يقاس بأجزاء من الألف من الثانية (ملي ثانية) قد يبدو بسيطاً للوهلة الأولى لكنه يحمل أبعاداً زمنية وفلكية عميقة قد تؤثر على أنظمة الملاحة والأقمار الصناعية وحتى الحسابات الزمنية العالمية. وكشفت الجمعية الفلكية بجدة فى تقرير لها، أن الأرض تدور حول محورها مرة كل 24 ساعة أي 86,400 ثانية. ولكن منذ عام 2020 بدأت الساعات الذرية فائقة الدقة في تسجيل أيام أقصر من ذلك بعدة ملّي ثوانٍ. على سبيل المثال سجل يوم 5 يوليو 2024 أقصر يوم في التاريخ الحديث حيث انتهى أسرع بـ1.66 ملي ثانية من اليوم القياسي. تشير التوقعات إلى أن الأرض ستسجل ثلاثة من أقصر أيام السنة وربما العصر الحديث في التواريخ التالية: 9 يوليو 2025 بفارق 1.30 ملّي ثانية عن 24 ساعة 22 يوليو 2025 بفارق 1.38 ملّي ثانية عن 24 ساعة 5 أغسطس 2025 بفارق 1.51 ملّي ثانية عن 24 ساعة هذه التواريخ تم تحديدها بناءً على حسابات فلكية دقيقة تجريها مؤسسات مثل خدمة دوران الأرض الدولية وتظهر متى يكون الفرق عن 24 ساعة هو الأكبر خلال العام اما أسباب هذا التسارع الغامض فلا يوجد تفسير له حتى الان لكن العلماء يدرسون عدة احتمالات: 1- تغيرات في نواة الأرض السائل: حركة التيارات داخل النواة قد تؤثر على سرعة الدوران. 2- ذوبان الجليد وتوزيع الكتلة: إعادة توزيع المياه من الأقطاب قد يُحدث تغيرا طفيفاً في القصور الذاتي للأرض. 3- الزلازل الكبيرة: يمكنها إعادة ترتيب الكتلة الداخلية للكوكب. 4- القمر وتأثير المد والجزر: يلعب دورًا في تقليل أو تسريع دوران الأرض حسب موقعه. يتم الحصول على القياسات من الساعات الذرية فائقة الدقة، وخدمة دوران الأرض الدولية وهي الجهة المسؤولة عن مراقبة الفرق بين الزمن الفلكي (UT1) والزمن الذري (TAI). ربما نحتاج إلى ضبط التوقيت العالمي في حال استمرار التسارع وقد تضطر الهيئات الزمنية إلى تنفيذ إجراء غير مسبوق يُعرف باسم "الثانية السالبة" وهو حذف ثانية واحدة من التوقيت العالمي المنسق (UTC) لتعويض الفرق بين الزمنين. حتى الآن جميع "الثواني الكبيسة" التي اضيفت كانت موجبة (إضافة ثانية) لكن حذف ثانية لم يحدث في التاريخ من قبل ومن المتوقع أن يحدث هذا لأول مرة في عام 2029 إذا استمرت نمط التسارع الحالي. هنا يجب التاكيد بان هذا الموضوع تاثيره غير محسوس لكل الناس فالحياة تستمر كالمعتاد ولكن للأنظمة الرقمية: حتى ملي ثانية قد تسبب اضطرابًا في أنظمة الملاحة GPS و الأقمار الصناعية والخوادم البنكية وتوقيتات البث والرصد الفضائي بعض الدراسات تشير إلى أن ذوبان الجليد القطبي نتيجة الاحتباس الحراري يعيد توزيع الكتلة على الكوكب مما قد يسرع من دورانه قليلًا. العلماء يتابعون بدقة مع احتمالية إصدار نماذج محاكاة محدثة لتفسير هذه الظاهرة النادرة. وقد نشهد خلال السنوات المقبلة تعديلات رسمية على الزمن العالمية وربما نقلة غير مسبوقة في مفهوم ضبط الوقت. رغم أن تسارع الأرض لا يشعر به الإنسان في حياته اليومية إلا أنه يكشف عن ديناميكية معقدة داخل كوكبنا ويذكرنا بأننا نعيش فوق آلة كونية دقيقة لا تزال تفاجئنا وتسابق الزمن. حركة الأرض

«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى
«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى

جريدة المال

timeمنذ 14 ساعات

  • جريدة المال

«إكس» تتيح كتابة ملاحظات المجتمع بالذكاء الاصطناعى

كشفت منصة "إكس" عن بدء تجربة استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة 'ملاحظات المجتمع Community Notes'، لأول مرة منذ إطلاق تلك الميزة. وتهدف المنصة من خلال هذه الخطوة إلى تسريع نشر الملاحظات التوضيحية على المنشورات وتوسيع نطاقها، مع الحفاظ على الدقة والحيادية. وكشفت المنصة عن أدوات تطوير جديدة تتيح للمبرمجين إنشاء 'كتّاب ملاحظات آليين' بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي، مشيرة إلى أن هذه الأدوات ستُستخدم حاليًا في وضع اختبار، ولن تُنشر أي ملاحظة مكتوبة بالذكاء الاصطناعي دون مراجعة واعتماد. ومن المقرر قبول أول دفعة من 'كُتّاب الملاحظات الآليين' في وقت لاحق من هذا الشهر، ليبدأ بعدها ظهور الملاحظات التي أُنشئت بالذكاء الاصطناعي أمام المستخدمين. وفي منشور رسمي، أوضحت المنصة أن هذه الميزة الجديدة قد تسهم في تطوير نماذج ذكاء اصطناعي أكثر دقة وأقل تحيّزًا، من خلال الاستفادة من تقييمات المستخدمين للملاحظات المنشورة، مما يخلق 'دورة تحسين متواصلة' تعزز كفاءة تلك الميزة. وستخضع الملاحظات التي تكتبها نماذج الذكاء الاصطناعي إلى تقييم أولي عبر نظام مفتوح المصدر وآلي يُقيّم مدى صلة الملاحظة بالموضوع، ويرصد إذا كانت تنطوي على إساءة أو تحرش. ويعتمد هذا التقييم على بيانات سابقة من مساهمي مجتمع الملاحظات. وأكدت "إكس" أن 'التحكم ما زال بيد البشر'، لكن دور العنصر البشري يبدو مقتصرًا على تقييم الملاحظات بعد نشرها، من خلال نظام التصويت والتغذية الراجعة. ولتوفير الشفافية، سوف تُميّز كل ملاحظة أُنشئت بالذكاء الاصطناعي بوضوح عند عرضها للمستخدمين، كما أوضحت الشركة أن الذكاء الاصطناعي لن يُستخدم إلا على المنشورات التي طُلبت لها ملاحظات مجتمعية سابقًا، في حين تتجه المنصة مستقبلًا إلى توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن نظام التحقق من المحتوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store