
بدء اللقاء الثاني بين ترامب ونتنياهو في البيت الأبيض بعد اجتماعهما أمس

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة
منذ 23 دقائق
- الجريدة
ترامب ينقلب على سياسته تجاه أوكرانيا ويمدها بأسلحة هجومية
في تحوّل كبير عن سياسته، أعلن الرئيس الأميركي خطة لتسليح أوكرانيا، بما في ذلك مدّها بمنظومات دفاع جوي من طراز باتريوت، لمساعدتها في صد الهجمات الروسية، وألمح إلى فرض عقوبات جديدة على موسكو، مع ازدياد التدهور في علاقته مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين. وتزامن الإعلان مع اجتماع الرئيس الأميركي والأمين العام لحلف شمال الأطلسي، مارك روته، في المكتب البيضاوي، وزيارة جديدة للمبعوث الأميركي كيث كيلوغ لأوكرانيا. وكان ترامب قد تعهّد، خلال حملته الانتخابية، بوقف الحرب في أوكرانيا «في غضون 24 ساعة»، وبعد ذلك دخل في مشادة علنية مع الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، متهماً إياه بالعمل من أجل استمرار الحرب، وقبل أقل من أسبوعين أعلنت إدارته وقف إمداد كييف بالأسلحة، بسبب مراجعات داخلية لـ «البنتاغون». إلا أن كل ذلك تغيّر بعد مكالمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 3 الجاري. وكشف موقع أكسيوس أن ترامب أبلغ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تعليقه على المحادثة، أن بوتين يريد، على ما يبدو، «الاستيلاء على كل شيء». وعبّر ترامب في الأيام الأخيرة عن غضبه وخيبة أمله من بوتين. وقال أمس الأول في قاعدة أندروز الجوية الأميركية أثناء عودته من مشاهدة نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم في نيوجيرسي، «فاجأ بوتين الكثيرين. يتحدث بلطف، ثم يقصف الجميع في المساء». وأفاد موقع أكسيوس، نقلا عن مصدرين مطّلعين، بأن الخطة التي اقترحها زيلينسكي خلال قمة «ناتو» قبل أسبوعين «ستشمل صواريخ بعيدة المدى قادرة على الوصول إلى عمق روسيا». وقال ترامب أمس الأول: «سنرسل إليهم منظومات باتريوت، فهم في أمسّ الحاجة إليها»، لكن من دون أن يحدد عددها. وأوضح: «سنرسل لهم في الأساس قطعا متنوعة من المعدات العسكرية المتطورة، لكنهم سيدفعون لنا مقابلها 100 بالمئة». وأضاف: «سيكون ذلك بالنسبة إلينا بمنزلة صفقة». وتشير التقارير الى أن أوروبا ستدفع الجزء الأكبر من ثمن هذه الأسلحة. وقال السيناتور الجمهوري، ليندسي غراهام، حليف ترامب، إنه يجري إعداد قانون يمنح ترامب صلاحية فرض رسوم جمركية تصل إلى 500 بالمئة على أي دولة تساعد روسيا، مشيرا إلى أن القانون الذي يعدّه مشرعون من الحزبين من شأنه أن يسمح لترامب «بمهاجمة اقتصاد بوتين، واقتصادات كل الدول التي تدعم آلة الحرب الخاصة ببوتين». وأشار إلى أن هذه الدول قد تشمل اقتصادات تشتري سلعا روسية، مثل الصين أو الهند أو البرازيل. وقال غراهام: «أحد أكبر الأخطاء التي ارتكبها بوتين هو التلاعب بترامب. انتظروا فحسب، ففي الأيام والأسابيع المقبلة، ستبذل جهود هائلة لدفع بوتين إلى طاولة المفاوضات». جاء ذلك فيما أكد زيلينسكي، أمس، أنه عقد اجتماعا «مثمرا» في كييف مع المبعوث الأميركي، كيث كيلوغ، تخلله بحث في التعاون الدفاعي والعقوبات على روسيا. وكتب زيلينسكي على منصات التواصل: «ناقشنا السبيل الى السلام وما يمكننا القيام به عمليا ليكون (السلام) أقرب»، مشيرا الى أن ذلك يشمل «تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، والإنتاج المشترك، وشراء الأسلحة بالتعاون مع أوروبا». في المقابل، قال مبعوث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للاستثمار، كيريل دميترييف، إن الحوار البنّاء مع الولايات المتحدة سيستمر، رغم محاولات إفشاله. وأشار عضو مجلس «الدوما» الروسي، ميخائيل شيريميت، إلى أن انزعاج الرئيس الأميركي، في أعقاب مكالمته الهاتفية مع بوتين، يعود إلى أنه أدرك خلال الاتصال أنه يواجه دولة قوية تتمسك بمصالحها الوطنية، ولا تخضع للضغوط الخارجية. وكان مساعد الرئيس الروسي، يوري أوشاكوف، قد أشار في وقت سابق إلى أن بوتين أبلغ ترامب خلال الاتصال الأخير، بأن روسيا ستمضي في تحقيق أهدافها بالنزاع الأوكراني، والعمل على إزالة الأسباب التي أدت إلى التوتر القائم. لكن «الكرملين» حذّر في وقت سابق من أن إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا لن يؤدي سوى إلى إطالة أمد الصراع.


الجريدة
منذ ساعة واحدة
- الجريدة
هل تقترب أميركا من لقب عاصمة العملات المشفرة؟
«يعلم الجميع أنني ملتزم بجعل أميركا عاصمة العملات المشفرة»، هذا ما صرح به الرئيس دونالد ترامب بعد بدء ولايته الرئاسية الثانية هذا العام، والآن أصبح القرار بيد الكونغرس مع استعداد المشرعين للنظر في تشريعات متعلقة بالعملات المشفرة تهدف لوضع إطار تنظيمي أكثر وضوحاً لاحتضان تلك الأصول الافتراضية. أسبوع الكريبتو دائماً سعت سوق الكريبتو إلى هذا الإطار التنظيمي، لكن يدعمها ترامب حالياً الذي يصور نفسه بأنه رئيس مؤيد للعملات المشفرة، ويشارك في العديد من مشاريعها، وأعلن مجلس النواب الأميركي أنه خلال الفترة من 14-18 يوليو سيكون «أسبوع العملات المشفرة» أو «كريبتو ويك». دعم أجندة ترامب في إطار عمل الكونغرس على طرح تشريع تاريخي لوضع إطار تنظيمي واضح لتلك الأصول يحمي المستهلكين والمستثمرين، وخلال هذا الأسبوع يتطلع مجلس النواب للنظر في ثلاثة تشريعات بارزة تعزز أجندة ترامب المتعلقة بالأصول الرقمية والعملات المشفرة. الكونغرس يحدد المسار المستقبلي للإطار التنظيمي للعملات المشفرة: • «وضوح سوق الأصول الرقمية» أو «كلاريتي آكت» • قد يرسي حدوداً واضحة بين هيئة الأوراق المالية والبورصات وهيئة تداول السلع الآجلة في قضية تنظيم تلك الأصول المشفرة. • قانون مراقبة مكافحة مراقبة العملات الرقمية للبنوك المركزية • سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من إصدار عملة رقمية خاصة به قانون «جينيس» يعد أحد أهم مشاريع القوانين رغم أنه لا يتعلق بشكل مباشر بالبتكوين، إذ يمكن الشركات الخاصة من إصدار عملات مستقرة وهي شكل من أشكال العملات المشفرة المرتبطة بأصل مستقر مثل الدولار الأميركي بهدف تقليل التقلبات. من المقرر أن تجتمع لجنة بمجلس النواب للنظر في التشريع، مما قد يمهد الطريق للتصويت عليه غداً. يستعد الجمهوريون في مجلس النواب لقبول مشروع القانون الذي أقره مجلس الشيوخ بدعم من الحزبين، وبالتالي سيحال لمكتب «ترامب» لتوقيعه ليصبح قانوناً، ويكون أول إجراء تنظيمي رئيسي للعملات المشفرة يعتمده الكونغرس على الإطلاق، وهو ما قد يحدث تغييراً جذرياً في كيفية إجراء المدفوعات ومعالجتها في الولايات المتحدة، مما يشكل ضغطاً على شبكات الدفع التقليدية مثل «فيزا» و«ماستركارد». يرى «توني توثس» المسؤول لدى «كيه بي إم جي» أن هذا التشريع سيعزز ارتياح تجار التجزئة وغيرهم للبدء في قبول العملات المستقرة كوسيلة دفع، مضيفاً أن الأسواق المالية قد تبدأ في التحول إلى العملات المستقرة – بدلاً من النقد أو الكاش – لتسويات أسرع وبتكلفة أقل. ماذا عن رأي الديموقراطيين؟ أعرب الديمقراطيون عن قلقهم بشأن إمكانية أن يؤدي إقرار تلك القوانين إلى زيادة الفساد، بما في ذلك «ماكسين ووترز» واصفة مشاريع القوانين الثلاثة بأنها تشريعات خطيرة، خصوصاً أن ترامب لديه استثمارات كبيرة في مجال العملات المشفرة، بما في ذلك منصة «ورد ليبرتي فاينانشال». هل تقدم دفعة قوية للسوق؟ من المرجح تمرير مشاريع القوانين الثلاثة وبأغلبية من الحزبين، في خطوة تمنح دفعة قوية لقطاع العملات المشفرة على الأقل من الناحية النظرية، لأن الجهات التنظيمية قد تستغرق وقتاً لوضع القواعد وتطبيقها بعد إقرارها، لكن خلال السنوات القليلة القادمة ستكون هناك إرشادات صارمة أمام شركات الكريبتو للعمل ضمنها. وداعاً لعدم اليقين التنظيمي يرى محللون أن الوضوح التنظيمي قد يشجع المزيد من الشركات على اعتماد البتكوين في استراتيجيتها الاستثمارية على غرار «ستراتيجي»، وهو ما يعني زيادة مكاسبها بعدما سجلت اليوم أعلى مستوياتها على الإطلاق أعلى 121 ألف دولار بدعم من تدفقات متزايدة للصناديق المتداولة في العملة المشفرة. تعد البتكوين مرتفعة خلال العام الحالي بحوالي 31%، بعدما ارتفعت بأكثر من الضعف في 2024، لكن ترى «راشيل لوكاس» المحللة لدى «بي تي سي ماركتس» أن مستوى 125 ألف دولار هو الاختبار الحقيقي للبتكوين. رؤية يرى «توني سيكامور» محلل السوق لدى «آي جي» أن العملة الافتراضية تشهد حالياً رياحاً مواتية بدعم من الطلب المؤسسي القوي وتوقعات بتحقيق المزيد من المكاسب، وسط دعم ترامب، من الصعب تحديد أين ستتوقف البتكوين، لكن يبدو أنها ستصل بسهولة إلى 125 ألف دولار. الخلاصة دعم الكونغرس لهذه التشريعات يعني أن الولايات المتحدة ستأخذ زمام القيادة في مجال العملات الافتراضية، وربما توفر المزيد من الدعم للبتكوين وغيرها من العملات المشفرة من خلال تقديم إطار تنظيمي واضح، لكن لا يزال هناك حالة من عدم اليقين وسط معارضة الديموقراطيين وأيضاً تأثير أجندة ترامب السياسية والاقتصادية على السوق.. فهل يوفر «أسبوع العملات المشفرة» المزيد من الدعم للبتكوين؟


المدى
منذ 5 ساعات
- المدى
المجلس العسكري في السويداء يدعو الفصائل العسكرية إلى مواجهة ما تتعرض له المحافظة من هجوم
The post المجلس العسكري في السويداء يدعو الفصائل العسكرية إلى مواجهة ما تتعرض له المحافظة من هجوم appeared first on AlMada - أخبار لبنان والعالم.