logo
نتنياهو يتوقع استقالة بن غفير من الحكومة

نتنياهو يتوقع استقالة بن غفير من الحكومة

كويت نيوزمنذ 16 ساعات
أفادت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يتوقع استقالة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، من الحكومة 'في حال إبرام اتفاق حول غزة والأسرى لدى حماس'.
ويسعى نتنياهو، وفقا لتقارير نشرت أمس السبت إلى 'تجنب الصعوبات الجديدة والمتكررة في ائتلافه الحاكم، ويعقد اجتماعات مختلفة لتبديد التهديدات الصادرة عن حلفائه المتطرفين بشأن وقف إطلاق النار في غزة ومفاوضات صفقة الأسرى، وعن شركائه الحريديم بشأن تشريع التجنيد الإجباري للأرثوذكس المتشددين'.
وأفادت إذاعة 'كان' العامة أمس السبت أن رئيس الوزراء يتوقع من وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير سحب حزبه اليميني المتطرف 'عوتسما يهوديت' من الحكومة مجددا في حال توقيع اتفاق آخر لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى مع 'حماس'.
ويعارض بن غفير بشدة توقيع إسرائيل على أي اتفاق مع 'حماس' لاستعادة الأسرى المتبقين وإنهاء القتال في غزة، ولو مؤقتا، بعد أكثر من 640 يوما من الحرب.
في وقت سابق من هذا الشهر، قيل إنه حاول إقناع حليفه اليميني المتطرف، وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، بتشكيل كتلة موحدة داخل الحكومة ضد أي اتفاق من هذا القبيل، وفق ما أورت الصحيفة العبرية.
وذكرت الصحيفة أن الوزيرين هددا بإسقاط الحكومة إذا وافقت إسرائيل على أي اتفاق من شأنه أن يبقي 'حماس في السلطة بغزة، 'وقالا إنهما أحبطا صفقات أخرى كانت ستبرم'.
وانسحب بن غفير من الحكومة مرة واحدة بالفعل، بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و'حماس' في يناير من هذا العام. وعاد الحزب إلى الائتلاف عندما استؤنف القتال بعد حوالي شهرين.
ولكن الآن، ومع المفاوضات المحمومة الجارية في الدوحة للتوصل إلى هدنة لمدة 60 يوما، أفادت قناة 'كان' مساء السبت أن نتنياهو يتوقع منه الاستقالة مرة أخرى، ويسعى لضمان ألا يهدد ذلك استقرار حكومته الائتلافية.
ولتحقيق هذه الغاية، أفادت كل من 'كان' والقناة '12' مساء السبت أن رئيس الوزراء استدعى بن غفير وسموتريتش للقاء به، على الأرجح في محاولة لإقناع الأول بالبقاء في الحكومة، ولثني الأخير عن اتباع نهجه إذا استقال.
ويشغل حزبا 'عوتسما يهوديت' بزعامة بن غفير و'الصهيونية الدينية' بزعامة سموتريتش معا 13 مقعدا في الكنيست المكون من 120 مقعدا، حيث يحظى الائتلاف الحاكم بأغلبية 67 مقعدا.
وفي حال استقالة أعضاء 'عوتسما يهوديت' سيحتفظ نتنياهو بأغلبية ضئيلة، ولكن إذا وافقت الصهيونية الدينية على ذلك، فسيضطر إلى محاولة إدارة البلاد بحكومة أقلية.
وتأتي تقارير جهود نتنياهو للحفاظ على حلفائه من اليمين المتطرف في صفه، وسط تقارير تفيد بأن المفاوضات المكثفة في الدوحة بشأن هدنة مدتها 60 يوما وعودة رهائن إلى إسرائيل 10 أحياء و18 قتيلا 'على وشك الانهيار'.
وأفادت مصادر مطلعة على المفاوضات لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' أن هذا يعود إلى مطالب إسرائيلية تتعلق بإعادة انتشار قوات جيش الدفاع الإسرائيلي وانسحابها خلال وقف إطلاق النار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«هدنة غزة».. إسرائيل و«حماس» تبديان مرونة تجاه «إعادة الانتشار»
«هدنة غزة».. إسرائيل و«حماس» تبديان مرونة تجاه «إعادة الانتشار»

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

«هدنة غزة».. إسرائيل و«حماس» تبديان مرونة تجاه «إعادة الانتشار»

كثفت إسرائيل قصفها الجوي والمدفعي على مختلف أنحاء غزة، فيما لاقت بوادر انفراجة للتعثر الذي تواجهه المفاوضات غير المباشرة في الدوحة بشأن هدنة جديدة في القطاع، وذلك مع إبداء حركة المقاومة الفلسطينية الإسلامية (حماس) مرونة نسبية فيما يخص خرائط الانسحاب الإسرائيلي المحتمل في القطاع. وأفادت مصادر فلسطينية قناتي «العربية» و«الحدث» الفضائيتين أمس، بأن «حماس» أبدت استعدادها للعودة إلى المقترح الذي قدمته دولة قطر في يناير الماضي، والمتعلق بالخرائط الأمنية في غزة، الذي ينص على انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط حدودي يبعد 700 متر عن الحدود، مع السماح بزيادة تصل إلى 400 متر في مواقع محددة، وفق خرائط متفق عليها. وأبدت «حماس» مرونة بشأن إجراء تعديلات طفيفة على بعض النقاط في هذه الخرائط، لكنها ترفض بشكل قاطع وجود «محور موراغ» الذي تتمسك به إسرائيل. وبحسب المصادر، فإن المقترح القطري ينص على انسحاب القوات الإسرائيلية إلى خط حدودي يبعد 700 متر عن الحدود، مع السماح بزيادة تصل إلى 400 متر في مواقع محددة، وفق خرائط متفق عليها بين الأطراف. وأضافت المصادر ذاتها أن «حماس» قد تبدي مرونة بشأن إجراء تعديلات طفيفة على بعض النقاط في هذه الخرائط، لكنها ترفض بشكل قاطع وجود محور موراغ، معتبرة أنه يمنع عودة نحو 400 ألف فلسطيني إلى مدينة رفح، ما يشكل عقبة كبيرة أمام أي تسوية محتملة. من جهتها، تدرس إسرائيل تقديم تعديل على مقترح وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة لحل القضايا العالقة في المفاوضات، وذلك بعد أن رفضت «حماس» المقترح الأميركي وعبرت عن ترحيبها بالعودة إلى المقترح القطري الذي قدم في يناير الماضي. ونقلت صحيفة «إسرائيل هيوم» عن مصادر مطلعة على سير المحادثات، قولها إن التعديل الإسرائيلي، يتضمن ثلاثة عناصر رئيسية، أبرزها: يتعلق بخطوط إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار، بالإضافة إلى جدول زمني مختلف للانسحاب، وذلك بشكل مشروط بالتقدم في المفاوضات بشأن ترتيبات دائمة، بالإضافة إلى ترتيبات الإمدادات والإشراف عليها، وتحديدا استمرار تسليم المساعدات الإنسانية تحت إشراف مؤسسة غزة الإنسانية، أما النقطة الثالثة فتتمثل في قائمة الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم مقابل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى «حماس». وعلى صعيد التطورات الميدانية، أعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو التابع له نفذ أكثر من 150 ضربة جوية استهدفت مواقع تابعة لفصائل مسلحة في قطاع غزة خلال 24 ساعة. وأشار الجيش في بيان أورده موقع «تايمز أوف إسرائيل» أمس إلى أن «الأهداف شملت عناصر مسلحة، ومباني مفخخة، ومستودعات أسلحة، ومواقع إطلاق صواريخ مضادة للدروع، وبنية تحتية». من جهته، أكد جهاز الدفاع المدني في غزة مقتل اكثر من 60 فلسطينيا في الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق مختلفة من القطاع، بينهم 20 في مخيم النصيرات وسط القطاع. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لفرانس برس أمس إن طواقم الدفاع المدني ومسعفين نقلوا «43 شهيدا على الأقل وعشرات المصابين إثر الغارات الجوية الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة». وأوضح بصل أنه تم نقل «15 شهيدا وعدد من الجرحى بينهم عدد من الأطفال إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت نقطة لتوزيع مياه الشرب في منطقة للنازحين في غرب مخيم النصيرات»، مشيرا إلى أنهم نقلوا إلى مستشفى العودة في المخيم. وأشار إلى مقتل قتل عشرة فلسطينيين آخرين بينهم عدد من الأطفال وأصيب أكثر من عشرين شخصا، جراء غارة نفذتها طائرة حربية إسرائيلية على منطقة السوارحة في غرب مخيم النصيرات. وأكد بصل أيضا سقوط «5 شهداء وعدد من الإصابات من بينهم أطفال ونساء جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في وسط مخيم الشاطئ» غرب مدينة غزة. وفي تل الهوى في جنوب غرب المدينة، نقل مسعفو الهلال الأحمر الفلسطيني قتيلين وعددا من المصابين اثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت شقة في بناية سكنية. كما قتلت طفلة وأصيب آخرون جراء غارة اسرائيلية استهدفت منزلا قرب مسجد المجمع الإسلامي في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة. وفي منطقة المواصي غرب خان يونس في جنوب القطاع، قتل ثلاثة أشخاص في غارة جوية استهدفت خيمة للنازحين.

ثمن على لبنان دفعه...
ثمن على لبنان دفعه...

الرأي

timeمنذ 9 ساعات

  • الرأي

ثمن على لبنان دفعه...

ليس في استطاعة لبنان ركوب قطار التطورات المتسارعة في المنطقة، كما يقترح المبعوث الأميركي توم برّاك الذي ركّز، غير مرّة في اثناء وجوده في بيروت، على أهمّية ما تشهده سوريا. كان يشير بوضوح إلى العلاقة التي تتحسن بين سوريا وإسرائيل وإلى الاتصالات المباشرة بين الجانبين. في الوقت ذاته، ليس في استطاعة لبنان، بوضعه الحالي، البقاء خارج القطار، أي خارج مسيرة رسم التاريخ الجديد للمنطقة، وهي مسيرة بدأت مع «طوفان الأقصى» في السابع من أكتوبر 2023. يعطي هذا العجز عن ركوب القطار والعجز الآخر الذي يتمثل في عدم القدرة على البقاء خارجه، فكرة عن المأزق اللبناني. أدى هذا المأزق إلى تراجع أهمّية لبنان أميركياً وجعله ملحقاً بسوريا. لم يعد للبنان مبعوث أميركي خاص به، كما كانت الحال مع مورغان اورتيغوس. يتولّى توم برّاك الملفين السوري واللبناني في آن. من الواضح أن الأولوية لديه للملفّ السوري في حين يدعو اللبنانيين إلى حل مشكلة «حزب الله» داخليّاً، كما لو أن الحزب هبط على لبنان من السماء وليس من خيرات «الجمهوريّة الإسلاميّة» على البلد! مع هجوم «طوفان الأقصى» الذي شنته «حماس» وردّ الفعل الإسرائيلي عليه، تغيّر الشرق الأوسط جذرياً، خصوصاً مع سقوط المشروع التوسعي الإيراني وانتقال الحرب إلى داخل «الجمهوريّة الإسلاميّة» التي يدافع أركانها عن النظام عبر رفع شعارات ذات طابع إيراني بحت بعيداً عن شعارات «الثورة الإسلاميّة» والرغبة في تصدير الثورة إلى دول الجوار. من المفارقات أنّ «الجمهوريّة الإسلاميّة» باتت، في ضوء الضربات الإسرائيليّة والأميركيّة، تستنجد بجيرانها العرب، في مقدّمهم المملكة العربيّة السعوديّة، بغية حماية نظامها من جهة وإظهار حسن سلكوها في منطقة الخليج من جهة أخرى. ليست زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي للمملكة حيث التقى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سوى تعبير عن بداية استعادة إيران لوعيها من جهة ولضرورة مواجهة الواقع الإقليمي الجديد من جهة أخرى. لا يدرك لبنان حجم التغيير الذي حصل في المنطقة وهو تغيير يحتاج إلى الارتقاء إلى مستواه، خصوصاً مع سقوط النظام العلوي في سوريا. مثل هذا السقوط يعني أول ما يعنيه سقوط حلف الأقليات الذي دفع حافظ الأسد إلى قيامه بسبب حقده العميق على بعض الفئات المذهبية في سوريا ولبنان... والعراق أيضاً. ماذا يعني ذلك كلّه؟ مطلوب بكلّ بساطة، قبل أي شيء آخر، دور قيادي على مستوى الرئاسات الثلاث في لبنان بعيداً عن الرغبة في تسجيل رئيس لنقاط على الرئيس الآخر. بقي نواف سلام، رئيساً للحكومة أم لم يبق، الحاجة إلى تفاهم على سياسة عامة للدولة اللبنانية، تفاهم يأخذ في الاعتبار أن لبنان لا يمكن أن يكون في معزل عن التغييرات الإقليميّة. توجد تجارب عدّة يمكن للبنان الاستفادة منها في هذا المجال. قد تكون التجربة الأولى تلك التي مرّ بها البلد في عهد سليمان فرنجية، الجدّ بين العامين 1970 و1976. وقتذاك، لم يستوعب سليمان الجدّ، أبعاد التغييرات التي تشهدها المنطقة بدءاً بتدفق المسلحين الفلسطينيين على لبنان وموت جمال عبدالناصر، وسيطرة حافظ الأسد، على سوريا. لم يكن الموضوع موضوع الحس الوطني لسليمان الجد، مقدار ما كان موضوع ثقافة سياسية ومعرفة بشؤون المنطقة والعالم تتجاوز السياسات الداخليّة. لم يفهم رئيس الجمهورية وقتذاك، وكان يمتلك صلاحيات مختلفة عن رئيس الجمهورية الحالي بموجب دستور ما بعد الطائف، مغزى اضطراره إلى استقبال وزير الخارجية الأميركي هنري كيسينجر في مطار رياق العسكري في البقاع. انعكس ذلك لاحقاً على لبنان بعدما فهم كيسينجر أن البلد في حاجة إلى وصيّ خارجي... وقد أتى بالوصي السوري لاحقاً بطلبه من حافظ الأسد، إدخال جيشه إلى لبنان. يفترض بلبنان في الوقت الحاضر التصرّف كبلد يمتلك فيه الرؤساء الثلاثة صفات قيادية تستند إلى فهم لواقع مرحلة ما بعد «طوفان الأقصى». ليس كافياً الكلام عن «حصرية السلاح». الكلام، عن كيف تجاوز هذه المشكلة التي ستؤدي في حال استمرارها إلى تعميق المأزق السياسي وتهديد وجود الدولة اللبنانية. باختصار شديد، لا مستقبل للبنان ما دام سلاح «حزب الله» موجوداً على أي بقعة من الأرض اللبنانية. لم يساهم هذا السلاح في تدمير لبنان فحسب، كان أيضا جزءاً لا يتجزّأ من الحرب التي تعرّض لها الشعب السوري منذ العام 2011، حتّى نهاية 2024. آن أوان الإجابة لبنانياً عن الأسئلة الحقيقية بدل السقوط في لعبة الحسابات الشخصية، خصوصاً أن الوقت ليس في خدمة البلد. يبدأ طرح الأسئلة الحقيقية من الاعتراف بواقع أن لبنان خسر حربه مع إسرائيل. كانت حرباً لا علاقة له بها من قريب ولا ناقة له فيها ولا جمل. كانت حرباً شنّها «حزب الله» واسماها «حرب إسناد غزّة» بناء على طلب إيراني. على لبنان بكلّ بساطة الاعتراف أيضاً بأن هناك ثمناً لابد من دفعه نتيجة خسارة الحرب. أكثر من ذلك، لا مفرّ من الانتهاء من سلاح «حزب الله» في حال كان مطلوباً إعادة إعمار الجنوب والتخلّص من الاحتلال الإسرائيلي الذي تسببت به «حرب إسناد غزّة». ما العمل؟ الحاجة إلى مواصفات قيادية وخطوات جريئة من كل الرئاسات، جرأة يبدو البلد في حاجة إليها أكثر من أي وقت... في حال كان مطلوباً الخروج من أزمة تلوح في الأفق.

المبعوث الاميركي للشرق الأوسط ويتكوف: سألتقي بمسؤولين قطريين كبار في نيوجيرزي اليوم، ومتفائل في شأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
المبعوث الاميركي للشرق الأوسط ويتكوف: سألتقي بمسؤولين قطريين كبار في نيوجيرزي اليوم، ومتفائل في شأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

المدى

timeمنذ 10 ساعات

  • المدى

المبعوث الاميركي للشرق الأوسط ويتكوف: سألتقي بمسؤولين قطريين كبار في نيوجيرزي اليوم، ومتفائل في شأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة

أعرب المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف عن تفاؤله بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة المحاصر. وكشف للصحافيين الأحد، عن أنه سيلتقي مع مسؤولين قطريين كبار في نيوجيرزي اليوم، وذلك على هامش نهائي كأس العالم للأندية. أتى ذلك بعدما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الأحد، أن حركة حماس رفضت صفقة وقف النار وتبادل الأسرى في غزة، رغم قبول تل أبيب بمقترح ويتكوف وتعديلات الوسطاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store