
موقع أكسيوس يكشف آخر تطورات الاتفاق المحتمل
مسؤولون كبار من الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر عقدوا محادثات سرية في البيت الأبيض.
المحادثات ركزت على الخلافات الأساسية المتبقية للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة.
المبعوث ويتكوف التقى مسؤولا قطريا رفيعا وكذلك رون ديرمر المستشار الأعلى لنتنياهو.
الاجتماع القطري الأميركي الإسرائيلي ركز على إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي بغزة.
ويتكوف والمسؤول القطري أوضحا لديرمر أن الخريطة التي اقترحتها إسرائيل غير مقبولة.
المسؤول القطري قال إن حماس من المرجح أن ترفض الخريطة، وربما تنهار المحادثات بسببها.
المسؤول القطري طلب عدم تحميل الدوحة المسؤولية في حال فشل المفاوضات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
ترمب يوضح حول (الاجتماع السري) بشأن غزة
خبرني - أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الخميس، عن عدم اكتراثه بالأنباء التي تشاع حول عقد "اجتماع سري" بين أطراف أميركية وإسرائيلية حول غزة. وأكد ترمب في تصريح له، من البيت الأبيض، أن "المهم ليس طبيعة الاجتماع، وإن كان سرياً أم علنياً"، مشدداً على أن الأهم هو النتائج، وفق قوله. وكان موقع "أكسيوس" الأميركي قد كشف عن اجتماع ثلاثي "سري" عقد في البيت الأبيض بين مبعوث ترامب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ورون ديرمر الوزير المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ومبعوث قطري، يوم الثلاثاء. وأشار الموقع إلى أن الاجتماع أدى إلى تحقيق "تقدم كبير" في المفاوضات بشأن صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة. وتعليقًا على ذلك، قال ترمب: "لا أعرف إن كان الاجتماع سرياً أم لا. لا يهمني ذلك. السرية جيدة في حال أوصلتنا إلى ما نريده"، حسب تعبيره. وأضاف: "من المحتمل جدًا أن يؤدي ذلك الاجتماع إلى تقدم في المفاوضات. نحن نقترب كثيرًا من التوصل إلى اتفاق". وحول المدى الزمني للتوصل إلى اتفاق، قال ترمب: "ليس بالتأكيد. ولكن هناك احتمال كبير جدًا أن نتوصل إلى تسوية أو نوع من الاتفاق".


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
ترمب يقاطع رئيس موريتانيا ويطلب منه الإسراع
خبرني - تعرض رئيس موريتانيا محمد ولد شيخ الغزواني للإحراج من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي استضافه بالإضافة لرؤساء أربع دول من غرب أفريقيا (ليبيريا والسنغال والغابون وغينيا) في قمة اقتصادية وأمنية بواشنطن أمس الأربعاء، وظهر الغزواني وهو يتكلم في مقطع فيديو قبل أن يقاطعه ترمب، الذي أظهر ضيقه وتبرمه من طول الفترة التي تحدث فيها الغزواني، بقوله: "ربما علينا أن نسرع قليلاً بالحديث فلدينا جدول زمني حافل"، وانتقل ترامب فوراً موجهاً كلامه إلى رئيس غينيا طالباً منه ذكر اسمه واسم بلده. من جهتها، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية، الأربعاء، أن إدارة ترمب رتبت لعقد محادثات بين مسؤولين موريتانيين وإسرائيليين، برعاية أميركية، بشأن إقامة علاقات دبلوماسية بين نواكشوط وتل أبيب، في خطوة لتوسيع نطاق اتفاقات التطبيع التي أطلقتها واشنطن في الولاية الأولى لترامب. ونقلت الصحيفة عن مصدرين مطلعين أن هذه المحادثات تأتي على هامش القمة الاقتصادية والأمنية التي جمعت ترمب بقادة خمس دول من غرب أفريقيا، هي ليبيريا، السنغال، موريتانيا، الغابون، وغينيا، في البيت الأبيض. واعتبرت الصحيفة أن انضمام موريتانيا إلى الاتفاقات سيكون "محطة مفصلية" لتعزيز شبكة العلاقات الإسرائيلية في أفريقيا، بعد سنوات من الفتور الدبلوماسي بين نواكشوط وتل أبيب منذ قطع العلاقات عام 2010. وفي موازاة ذلك، أفادت الصحيفة بأن إدارة ترمب مارست ضغوطًا على الدول المشاركة في القمة لقبول مهاجرين مرحّلين من الولايات المتحدة، بعدما رفضت بلدانهم الأصلية استقبالهم. وبحسب وثيقة داخلية ومسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، أرسلت وزارة الخارجية الأميركية طلبات منفصلة لكل دولة لاستضافة هؤلاء المهاجرين، مع التعهد بعدم إعادتهم إلى بلدانهم الأصلية لحين البت في طلبات لجوئهم. وخلال القمة، قال ترمب في كلمته الافتتاحية: "آمل أن نتمكن من خفض أعداد الأشخاص الذين يتجاوزون مدة إقامتهم، وأن نحرز تقدماً في اتفاقات الدول الثالثة الآمنة". وحضر الاجتماع مهندس سياسات الهجرة في البيت الأبيض ستيف ميلر، إلى جانب كبير مستشاري الرئيس للشؤون الأفريقية مسعد بولس. وبينما لم يتضح بعد ما إذا كانت الدول الأفريقية الخمس قد استجابت للمقترحات الأميركية، قالت الصحيفة إن واشنطن ترى في استضافة مهاجرين مرحّلين "اختباراً" لعلاقاتها الاقتصادية والتجارية مع هذه الدول، في حين تبقى قضية التطبيع بين موريتانيا وإسرائيل الملف الأكثر حساسية في المحادثات الجارية، وسط زيارة رسمية لكل من الرئيس الموريتاني ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للعاصمة الأميركية.


وطنا نيوز
منذ ساعة واحدة
- وطنا نيوز
ترامب يجتمع بقادة 5 دول أفريقية وعينه على معادنها الثمينة
وطنا اليوم:في خطوة فاجأت ضيوفه قام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمقاطعة الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني لإسكاته، وطالب رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو بذكر اسمه وبلده، في حين أبدى اندهاشه من طلاقة حديث الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي باللغة الإنجليزية. فخلال استضافته رؤساء 5 دول أفريقية في غداء عمل في البيت الأبيض، لم تخل من تعليقات اعتبرها البعض مهينة لضيوفه، قاطع ترامب الرئيس الموريتاني ولد الغزواني خلال حديثه عن موقع بلاده الإستراتيجي وفرص الاستثمار فيه، وبدأ صبر ترامب، المعروف عنه كثرة الحديث، ينفد مع استمرار تصريحات الغزواني لحوالي 7 دقائق. وأشار ترامب بنوع من الانزعاج للغزواني بالتوقف عن الحديث وهز رأسه، ورفع يديه. وعند ملاحظة الغزواني ذلك، قال 'لا أريد أن أضيع الكثير من الوقت في هذا'، قبل أن يقاطعه ترامب قائلا 'ربما يتعين علينا الإسراع قليلا في الحديث، لأن لدينا جدولا زمنيا حافلا'. ووجه بعدها حديثه إلى الرئيس غينيا بيساو مطالبا إياه بذكر اسمه وبلده. يذكر أن ترامب اعتاد التعامل بطريقة فظة وغير دبلوماسية مع العديد من الرؤساء الذين زاروا البيت الأبيض. وأثار حديث الرئيس الليبيري بواكاي بطلاقة باللغة الإنجليزية اندهاش ترامب الذي سارع إلى سؤال بواكاي عن سر إتقانه اللغة الانجليزية، وبدا واضحا أن بواكاي حاول كتم ضحكاته. وسأل ترامب 'تعلمتها في ليبيريا؟'، فردّ بواكاي على سؤاله بابتسامة، بدا فيها محرجا، قبل أن يجيب ببساطة 'نعم سيدي'، أي أنه تلقى تعليمه في ليبيريا. لكن الرئيس الأميركي الذي كان مُحاطا برؤساء دول أخرى في غرب أفريقيا ناطقة بالفرنسية آثر مواصلة الإشادة بمدى إتقان ضيفه للإنجليزية، وقال 'هذا مثير حقا'، 'لديّ أشخاص حول هذه الطاولة لا يتحدثونها بنفس إتقانك لها'. وتعد ليبيريا أقدم جمهورية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وقد تأسّس هذا البلد عام 1822 كمستوطنة للعبيد المحرّرين في الولايات المتّحدة الذين عادوا للعيش في غرب أفريقيا، وتعد الإنجليزية اللغة الرسمية للدولة، كما أنها اللغة الأكثر انتشارا في سائر أنحاء هذا البلد، وهي معلومات يبدو أن الرئيس الأميركي لم يكن يعلمها. وأكد ترامب خلال لقائه بهم في البيت الأبيض أنه يرى 'إمكانات اقتصادية هائلة في أفريقيا'، حيث أشاد قادة الدول الأفريقية بموارد بلدانهم الطبيعية، كما أشادوا بالرئيس الأميركي، ووجهوا له الشكر لمساعدتهم في تسوية النزاع الطويل الأمد بين رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. ووصف ترامب الدول الممثلة في الاجتماع بأنها 'أماكن نابضة بالحياة، لديها تربة ثمينة للغاية، ومعادن عظيمة، واحتياطيات نفطية هائلة، وشعوب رائعة'، وهو تحول واضح عن نهجه في ولايته الأولى، عندما استخدم تعبيرا بذيئا لوصف الدول الأفريقية. وأعرب ترامب خلال مأدبة الغداء مع القادة الأفارقة في البيت الأبيض عن رغبته في زيارة أفريقيا، وقال ردا على سؤال من صحفي أفريقي: 'سوف نرى كيف سيكون جدول الأعمال، لكن في وقت ما أود فعل ذلك بشدة'، دون أن يحدد الدول التي قد يزورها. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، يُظهر ترامب ميلا إلى الدبلوماسية القائمة على الصفقات، ومن هذا المنطلق وضع قضية المعادن في قلب المفاوضات مع العديد من الدول، كما هي الحال مع أوكرانيا أو في إطار اتفاق السلام بين رواندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية. وكان البيت الأبيض قد استضاف أمس الأربعاء، قمة أميركية-أفريقية مصغرة، جمعت قادة موريتانيا وليبيريا والسنغال والغابون وغينيا بيساو، وتركز اللقاء على بحث الفرص التجارية، إضافة إلى مناقشة قضايا السلم والأمن في القارة الأفريقية.