
مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الخميس 31 - 7 - 2025 في القاهرة والمحافظات
للصلاة أهمية كبرى في حياة المؤمن، فهي عنوان المسلم الطائع، وطريق الوصل للمؤمن الخاشع، لا يحافظ عليها إلا مؤمن، ولا يتهاون بها إلا متكاسل أو منافق فاسق، واختلاف العلماء في حكم تارك الصلاة، وأجمعوا على أنّ من تركها جحود فقد كفر، وأن من تهاون بها كسلًا وإهمالًا فقد فسق، وأن التارك للصلاة ليس له ضمانٌ في حسن الخاتمة، قد عرّض نفسه للخسارة، إلا إن عاجلها بالتوبة والندامة، ولعظيم أهمية الصلاة لم تسقط عن المريض وإنه رخّص له بالصلاة حسب حاله، بل إن الصلاة لم يُعْفَ منها المجاهد في الحرب وهو أمام العدو، وحين قال الله: إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبٗا مَّوۡقُوتٗا.
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان العشاء اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان العشاء بالقاهرة
العشاء: 9:16
موعد أذان العشاء بالإسكندرية
العشاء: 9:25
موعد أذان العشاء بأسوان
العشاء: 8:52
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
القاهرة:
• الفجر: 4:35 ص
• الظهر: 1:01 م
• العصر: 4:38 م
• المغرب: 7:49 م
• العشاء: 9:16 م
الإسكندرية:
• الفجر: 4:36 ص
• الظهر: 1:07 م
• العصر: 4:46 م
• المغرب: 7:56 م
• العشاء: 9:25 م
أسوان:
• الفجر: 4:47 ص
• الظهر: 12:55 م
• العصر: 4:19 م
• المغرب: 7:32 م
• العشاء: 8:52م
الإسماعيلية:
• الفجر: 4:29 ص
• الظهر: 12:57 م
• العصر: 4:35 م
• المغرب: 7:46 م
• العشاء: 9:14 م
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال كان رجلان من «بلي» من «قضاعة» أسلما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشهد أحدهما وأخر الآخر سنة، فقال طلحة بن عبيد الله: فرأيت المؤخر منهما أدخل الجنة قبل الشهيد فتعجبت لذلك فأصبحت فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، أو ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس قد صام بعده رمضان، وصلى ستة آلاف ركعة وكذا وكذا ركعة صلاة سنة.
كما روى مسلم عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال: لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة أو قال: قلت: بأحب الأعمال إلى الله فسكت ثم سألته فسكت ثم سألته الثالثة فقال: سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: عليك بكثرة السجود لله فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة قال معدان: ثم لقيت أبا الدرداء فسألته فقال لي مثل ما قال لي ثوبان.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نون الإخبارية
منذ 44 دقائق
- نون الإخبارية
رضا هلال يكتب: المرأة.. ريحانة البيت ورمانة ميزانه
المرأة في أي بيت هي عماده وسكنه، وهي ريحانته وموطن سكينته، يعوّل عليها كثيرًا في استقرار الأسرة، وتتحمّل – في كثير من الأحوال – النسبة الأكبر من نجاح البيت أو فشله. أخبار ذات صلة 8:17 مساءً - 29 يوليو, 2025 6:53 مساءً - 27 يوليو, 2025 12:11 صباحًا - 28 يوليو, 2025 6:43 مساءً - 27 يوليو, 2025 فإذا استطاعت المرأة أن تنشر الطمأنينة، وتُشيع الودّ والرحمة، وتُغرس الحبّ والهدوء في المنزل، فإن هذا البيت كُتب له النجاح بإذن الله. المرأة الصالحة، المتقيّة، المؤمنة، المطيعة لربها، البارّة بأبنائها وزوجها، الساعية لتوفير احتياجاتهم، المُعلّمة لهم أصول الأدب واحترام الآخر، والملتزمة بفرائض دينها، وبتلاوة القرآن وتزكية نفسها، هي المرأة التي أثنى الله تعالى عليها، وأشاد بها رسول الله ﷺ. المرأة التي تكتشف مواهب أبنائها وتنميها، وتراعي اختلاف قدراتهم، وتتعامل مع كلّ منهم بحسب طبيعته، هي أم عظيمة، ومربّية فاضلة، ومصدر أمان واستقرار. ولكن.. ما الذي يحدث اليوم؟ لماذا أصبحت كثير من البيوت غير مستقرة، وخصوصًا في لكن.. هذا لا يُبرّر أبدًا أن ترفع المرأة صوتها، أو أن تُشعل الخلافات، أو أن تتجاوز في ألفاظها مع زوجها أو أبنائها أو جيرانها، فلا عذر في الفظاظة، ولا مبرر في الإهمال أو الشكوى المستمرة. المرأة مأمورة بنشر الحبّ، وصناعة الودّ، وإشاعة الرحمة في بيتها، كما قال الله تعالى: «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها، وجعل بينكم مودة ورحمة»، فالمرأة هي السكن، وهي مصدر المودة، وهي نبع الرحمة. احذروا دعاوى التغريب ! كل دعوة تُحرّض المرأة على التخلي عن بيتها، وعن فطرتها، وعن دورها العظيم في بناء الأسرة، إنما تهدف إلى هدم البيوت لا تحريرها، فالتحرّر المزعوم الذي يُروّج له اليوم في وسائل الإعلام، لا يريد للمرأة حريتها، بل يريد أن يسلبها مكانتها الحقيقية. الإسلام هو الذي رفع من شأن المرأة، وأعطاها قدرًا ومكانة لم تعرفها أي حضارة أخرى؛ جعلها أمًّا تُحتفى الجنة تحت أقدامها، وزوجة يُبنى بها السكن، وبنتًا تُفتح لها أبواب الرحمة، وعالمة ومُعلمة ومجاهدة. نداء إلى النساء : إلى كل امرأة في مصر، بل في الأمة كلها: هذا نداء من القلب، ومن العقل، ومن الروح: استقمن يرحمكن الله، التزمن بدينكن، واحفظن بيوتكن، فأنتم عماد هذا المجتمع. ابناؤكن أمانة في أعناقكن، ومسؤوليتهم الأولى هي عليكن. كل عالم، وكل مبدع، وكل رجل عظيم، وراءه أم صالحة حملت، وربّت، وسهرت، وعلّمت، وغرست القيم، فلا تتخلّين عن هذا الدور. كوني العون والسند، كوني مصدر الحب والرحمة. كوني ريحانة البيت.. ورمانة ميزانه. للمزيد من مقالات الكاتب


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
تاريخ المولد النبوي 2025 وموعد الإجازة الرسمية للقطاعين العام والخاص
كشفت أجندة العطلات الرسمية المنشورة على الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية عن موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025، حيث تقرر أن تكون الخميس 4 سبتمبر 2025، الموافق 12 ربيع الأول 1447 هجريًا، إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في كل من القطاعين العام والخاص. تاريخ المولد النبوي يُعد يوم المولد النبوي مناسبة دينية وروحانية كبيرة لدى المسلمين في مصر والعالم الإسلامي، وتتنوع مظاهر الاحتفال بهذه المناسبة الكريمة، وتشمل: تنظيم مجالس لقراءة السيرة النبوية. الابتهالات والمدائح النبوية التي تُعبر عن محبة المسلمين للنبي محمد صلى الله وعليه وسلم. ممارسة الإنشاد الديني، والصيام، والقيام، وإطعام الطعام للمحتاجين. تاريخ المولد النبوي - صورة أرشيفية إجازة المولد النبوي 2025 وفي سياق متصل، أكدت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية أن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف أمر مستحب شرعًا، ويُعبر عن صدق المحبة للنبي محمد صلة الله وعليه وسلم، كما يُعد فرصة لغرس قيم الرحمة والتسامح والاقتداء بسُنة النبي في التعاملات اليومية. وأوضحت دار الإفتاء أن من أهم صور الاحتفال المشروعة بـ ذكرى المولد النبوي: الذكر، والإنشاد، والصيام، وإطعام الطعام، ونشر مظاهر الفرح والسرور بهذه المناسبة المباركة. تاريخ المولد النبوي - صورة أرشيفية


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
أمين الفتوى: البيت مقدم على العمل والمرأة مسؤولة عن أولادها شرعًا (فيديو)
قال الشيخ حسن اليداك أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأصل في الشريعة أن تقدم المرأة بيتها وأولادها على العمل، وأن مسؤوليتها الأولى، شرعًا، هي رعاية أسرتها، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها». وأوضح الشيخ اليداك خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، في رده على سؤال حول حكم ترك الزوجة لأطفالها لأجل العمل، أن العمل بالنسبة للمرأة أمر نسبي، فقد يكون ضرورة للمعيشة أو للإنفاق على نفسها وأولادها، إلا أن الشريعة لا تبيح تقديم العمل على مصلحة الأسرة إذا كان بإمكانها التوفيق بين الأمرين. وأشار إلى أن كثيرًا من النساء في هذا الزمان يقمن بالعمل خارج المنزل ثم يعدن للقيام بواجبات البيت، معتبرًا أن هذا جهد فوق العادة تُشكر عليه المرأة، لكنه لا يعفيها من مسؤوليتها الشرعية تجاه بيتها، قائلاً: «جزاها الله خيرًا، لكن لا ينبغي أن تقدم مصلحة العمل على مصلحة أولادها.» وأكد أن المرأة التي تترك أولادها للعمل وهي قادرة على التوفيق بين المهام، تعد مقصّرة شرعًا، وتُسأل عن هذا التقصير أمام الله، مضيفًا: «الشرع لا يمنع المرأة من العمل، بل يشجّعها، لكن يشترط ألا يكون ذلك على حساب بيتها وأطفالها». وتطرق الشيخ اليداك إلى حالة النساء المطلقات اللاتي يجدن أنفسهن مضطرات للعمل للإنفاق على أبنائهن بعد تخلي الزوج عن مسؤولياته، موضحًا أن بعضهن يُتهمن ظلمًا بأنهن فضّلن العمل على تربية الأولاد، والحقيقة أنهن أُجبرن على هذا الخيار نتيجة تقصير الزوج. وأكد على ضرورة مراعاة الظروف المحيطة، والعدل في الحكم على أفعال النساء العاملات، مشددًا على أن الأصل في الشرع هو حفظ الأسرة وتقديم المصلحة العليا للأبناء في كل حال.