
بورصات الخليج تغلق متباينةً وسط حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأميركية
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، إنه لا يفكر في تمديد المهلة المحددة في 9 يوليو للدول للتفاوض على اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة، كما أعرب عن شكوكه بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع اليابان.
وارتفع المؤشر القياسي في السعودية بنسبة 0.1 في المائة، مدعوماً بارتفاع سهم عملاق النفط «أرامكو» السعودية بنسبة 0.8 في المائة. ومن بين الرابحين، صعد سهم «معادن» بنسبة 1.7 في المائة.
وتراجع المؤشر الرئيسي في دبي بنسبة 0.4 في المائة متأثراً بانخفاض سهم شركة «سالك» لتشغيل بوابات التعرفة المرورية بنسبة 1.3 في المائة.
أما في أبو ظبي، فقد تراجع المؤشر بنسبة 0.1 في المائة، فيما أغلق المؤشر القطري دون تغيير.
وخارج منطقة الخليج، ارتفع المؤشر القيادي في مصر بنسبة 0.4 في المائة، مع صعود سهم «مجموعة طلعت مصطفى القابضة» بنسبة 0.9 في المائة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 37 دقائق
- صحيفة سبق
"البيئة": موسم جني بواكير التمور بالقصيم يعزز الحراك الاقتصادي بالمملكة بإنتاج يتجاوز 390 ألف طن
تشهد منطقة القصيم حاليًا انطلاق موسم جني بواكير التمور، وبدأت الأسواق المحلية في استقبال أصناف مبكرة من تمور المنطقة، وفي مقدمتها تمور السكري بأنواعه، والبرحي، والصقعي، وتنتج المنطقة أكثر من (50) صنفًا من التمور، مما يعكس مكانتها مركزًا رئيسًا في إنتاج وتسويق التمور على مستوى المملكة. وأوضحت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن المنطقة تنتج أكثر من (390) ألف طن سنويًا من إجمالي إنتاج المملكة من التمور، ما يعزز من موقعها الريادي على خارطة الأمن الغذائي المحلي والصادرات الزراعية السعودية. وأضافت الوزارة أن إنتاج المنطقة من التمور يتضمن أكثر من (50) صنفًا، منها (20) صنفًا تشتهر بها مثل السكري المفتل، والسكري الجالكسي، والسكري السادة، والعجوة، والخلاص، والبرحي، والصقعي، والسفوي، والمبروم، ونبتة علي، والمكتومي، والهشيشي، والأنبرة، والروثانة، والصفري، والشقراء، والونانة، والربيعة، والشيشي، والحلوي. وتُعدّ منطقة القصيم واحدة من أكبر مواطن زراعة النخيل في المملكة، وتحتضن أكثر من (11.2) مليون نخلة، تسهم في دعم الأمن الغذائي المحلي، وتغذية الأسواق العالمية عبر تصدير التمور إلى أكثر من (100) دولة حول العالم، بما يعكس جودة المنتج السعودي وثقة الأسواق العالمية في تمور المملكة. وتستعد المنطقة خلال الفترة المقبلة لانطلاق كرنفال بريدة للتمور الذي يُعد فرصة لتعزيز الحراك الاقتصادي، وتنشيط حركة البيع والشراء، ورفع الوعي بالقيمة الغذائية للتمور، ويمثل منصة لدعم المزارعين، وتحفيز سلاسل الإمداد والتوزيع، وتحقيق أهداف الاستدامة الزراعية ضمن رؤية المملكة 2030.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«أوبك+» تقرر تعديل الإنتاج لـ 548 ألف برميل يوميّاً في أغسطس المقبل
عقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة «أوبك بلس»، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت تعديلات تطوعية إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعاً، عبر الاتصال المرئي، بتاريخ 5 يوليو 2025م لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية. وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناءً على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة (2.2) مليون برميل يوميّاً اعتباراً من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره (548) ألف برميل يوميّاً في شهر أغسطس 2025م مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يوليو 2025م، وهو ما يعادل أربع زيادات شهرية، كما هو موضح في الجدول المرفق، إذ إن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت، حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق، كما نوهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة أوبك+ أن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض. وجددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق على مراقبتها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م. وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 3 أغسطس 2025م لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر سبتمبر. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
المملكة وروسيا وبقية دول "أوبك بلس" يعلنون تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره 548 ألف برميل يوميًا في أغسطس
عقدت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة "أوبك بلس"، التي تضم المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر، وعُمان، التي سبق أن أعلنت عن تعديلات تطوعية إضافية في شهري أبريل ونوفمبر من عام 2023م، اجتماعًا عبر الاتصال المرئي بتاريخ 5 يوليو 2025م، لمراجعة مستجدات السوق البترولية وآفاقها المستقبلية. وفي ضوء الآفاق المستقبلية المستقرة للاقتصاد العالمي وأُسس السوق الإيجابية الحالية، كما يتضح من انخفاض المخزونات البترولية، وبناءً على ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 5 ديسمبر 2024م بشأن الاستعادة التدريجية والمرنة لتعديلات الإنتاج التطوعية البالغة (2.2) مليون برميل يوميًا اعتبارًا من 1 أبريل 2025م، قررت الدول المشاركة تنفيذ تعديل في الإنتاج قدره (548) ألف برميل يوميًا في شهر أغسطس 2025م مقارنة بمستوى الإنتاج المطلوب في يوليو 2025م، وهو ما يعادل أربع زيادات شهرية، كما هو موضح في الجدول المرفق، حيث إن هذه الزيادات قابلة للتعديل أو الإيقاف المؤقت حسب متغيرات السوق، مما يمنح المجموعة المرونة اللازمة لدعم استقرار السوق. كما نوّهت الدول الثماني الأعضاء في مجموعة أوبك+ بأن هذا الإجراء سيوفر فرصة للدول المشاركة لتسريع جهود التعويض. وجددت الدول الثماني التزامها بإعلان التعاون، بما في ذلك التعديلات التطوعية الإضافية المتفق على مراقبتها في الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج، المنعقد بتاريخ 3 أبريل 2024م، وأكدت عزمها على تعويض كامل الكميات الزائدة في الإنتاج منذ يناير 2024م. وستعقد الدول الثماني اجتماعات شهرية لمتابعة تطورات السوق، ومستوى الالتزام، وتنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع القادم في 3 أغسطس 2025م لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر سبتمبر.