logo
زيلينسكي: أرسلنا عرضاً إلى روسيا لعقد محادثات خلال أيام

زيلينسكي: أرسلنا عرضاً إلى روسيا لعقد محادثات خلال أيام

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، إن كييف أرسلت إلى موسكو عرضاً لعقد جولة أخرى من المحادثات خلال الأيام المقبلة.
وأضاف زيلينسكي في خطابه المسائي المصور أنه ينبغي تسريع وتيرة المفاوضات "وبذل كل ما في وسعنا لوقف إطلاق النار".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرنسا تطلب السماح للصحافة بدخول غزة «لتوثيق ما يحدث فيها»
فرنسا تطلب السماح للصحافة بدخول غزة «لتوثيق ما يحدث فيها»

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

فرنسا تطلب السماح للصحافة بدخول غزة «لتوثيق ما يحدث فيها»

دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إسرائيل، اليوم (الثلاثاء)، إلى السماح للصحافة الأجنبية بدخول قطاع غزة المحاصر، مع تزايد التحذيرات من مجاعة بعد 21 شهراً من الحرب. وقال بارو في مقابلة مع إذاعة «فرنس إنتر» من شرق أوكرانيا: «أطالب بالسماح للصحافة الحرة والمستقلة بالوصول إلى غزة لتوثيق ما يحدث فيها». ويواجه قطاع غزة مجاعةً، هي الأشد منذ بدء الحرب الإسرائيلية، طالت سكانه كافة بعدما كانت تقتصر في مرحلة ما على شمال القطاع، ثم لاحقاً وبدرجة أقل في جنوبه. وحذر مسؤولو الصحة في غزة من «وفيات جماعية» محتملة في الأيام المقبلة، بسبب زيادة الجوع الذي قالت وزارة الصحة بالقطاع إنه أودى بحياة 23 شخصاً على الأقل منذ السبت الماضي. ووفقاً للوزارة، توفي 86 شخصاً بسبب الجوع أو سوء التغذية منذ بداية الحرب، من بينهم 76 طفلاً. ودعت بريطانيا وفرنسا وأكثر من 20 دولة أخرى إلى إنهاء الحرب على الفور، وأكدت أن نموذج تقديم المساعدات الذي تتبعه الحكومة الإسرائيلية «خطير ويغذي عدم الاستقرار، ويحرم سكان غزة من كرامتهم الإنسانية». وقال وزراء خارجية هذه الدول في بيان مشترك: «نحن الموقعين أدناه، نبعث معاً برسالة بسيطة وعاجلة: يجب أن تنتهي الحرب في غزة الآن».

"بوتين" يتحدى "ترامب" ويتمسك بأهدافه في أوكرانيا.. هل تتحول موازين الصراع؟
"بوتين" يتحدى "ترامب" ويتمسك بأهدافه في أوكرانيا.. هل تتحول موازين الصراع؟

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"بوتين" يتحدى "ترامب" ويتمسك بأهدافه في أوكرانيا.. هل تتحول موازين الصراع؟

وسط تصاعد التوترات بين موسكو وواشنطن، يظهر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غير متأثر بتهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخيرة التي تضمنت دعمًا عسكريًا متجددًا لأوكرانيا وعقوبات محتملة ضد روسيا، ففيما يسعى ترامب لفرض تسوية سريعة للصراع الأوكراني خلال 50 يومًا، تُظهر استجابة الكرملين ثقةً متزايدة بتقدم قواتها، مع توقعات بمزيد من التدهور في العلاقات الثنائية، فما الذي يدفع بوتين للإصرار على موقفه؟ وكيف ستشكل هذه التطورات مستقبل النزاع؟ يحافظ الكرملين على هدوء ظاهري إزاء تهديدات ترامب، حيث امتنع بوتين وكبار المسؤولين عن توجيه انتقادات مباشرة، لكن خلف هذا الصمت، تسود مشاعر الإحباط مع قبول بحتمية التوتر، وبحسب مصادر مطلعة تحدثت لصحيفة "الجارديان" البريطانية، كانت موسكو تأمل في تعزيز علاقتها مع ترامب، لكنها استعدت دائمًا لمواجهة عقوبات أمريكية أشد وتدفق مستمر للأسلحة إلى أوكرانيا. ويرى محللون، مثل تاتيانا ستانوفايا، أن بوتين يضع أهدافه في أوكرانيا – التي يعتبرها مسألة وجودية – فوق أي تقارب محتمل مع الولايات المتحدة. ورغم محاولات ترامب التواصل المباشر مع بوتين عبر مكالمات هاتفية، لم تُثمر هذه الجهود عن تقدم ملموس، بل على العكس، استمرت الهجمات الروسية على المدن الأوكرانية، وهو ما وصفه مسؤول سابق في الكرملين بـ"الخطأ الاستراتيجي" الذي أثار استياء ترامب، الذي شعر بالإهانة الشخصية، ورغم تهديداته بفرض عقوبات وتقديم مساعدات عسكرية جديدة لكييف، بما في ذلك أنظمة باتريوت للدفاع الجوي، يرى المسؤولون الروس أن مهلة الـ50 يومًا تمنحهم فرصة لتكثيف عملياتهم، والتقدم البطيء للقوات الروسية نحو مدينة بوكروفسك الاستراتيجية، بدعم من هجمات الطائرات المسيرة، يعزز هذه الثقة. ويتمسك بوتين بشروط سلام صلبة تشمل ضمانات ضد توسع الناتو شرقًا، وحياد أوكرانيا، والتسليم بالمكاسب الإقليمية الروسية، وهذه المطالب، التي تهدف إلى تقويض سيادة أوكرانيا، تعكس إصرارًا على تحقيق "نصر حقيقي"، كما يؤكد مصدر مقرب من الكرملين، ويرى فيودور لوكيانوف المحلل السياسي البارز، أن القيادة الروسية لا تستجيب للضغوط الخارجية، مما يدفع بوتين لمضاعفة جهوده العسكرية بدلاً من التراجع، وهذا الموقف يعكس هاجسًا بتجنب أي مظهر من مظاهر الضعف، حتى في مواجهة تهديدات ترامب. وفئة من النخبة الروسية كانت تأمل أن يؤدي إعجاب ترامب الواضح ببوتين إلى تخفيف العقوبات وإعادة إحياء العلاقات التجارية مع الغرب، لكن هذه الآمال تتضاءل مع تصاعد التوترات، وفي المقابل، تكتسب الفصائل المتشددة في موسكو نفوذًا، معتبرة الصدام مع الولايات المتحدة أمرًا لا مفر منه، وبينما يظهر دعم شعبي روسي متزايد لإنهاء الحرب، فإن شروط بوتين الصارمة تجعل التوصل إلى تسوية بعيد المنال، مما يُضعف آمال هذه الفئة في تحقيق انفراج اقتصادي. ومع استمرار روسيا في تكثيف هجماتها، خاصة عبر أسراب الطائرات المسيرة والهجمات الجوية على المدن الأوكرانية، تتجه الأنظار نحو رد واشنطن المقبل، حيث يشعر ترامب بالإهانة الشخصية من رفض بوتين لوقف إطلاق النار، واصفًا ذلك بأنه إساءة شخصية، وإصرار الزعيم الروسي على مطالب قصوى – مثل عدم توسع الناتو، وحياد أوكرانيا، والتسليم بالمكاسب الإقليمية – يؤكد رفضه للتسوية.

تدمير 77 مركز قيادة للطائرات المسيرة الأوكرانية
تدمير 77 مركز قيادة للطائرات المسيرة الأوكرانية

الرياض

timeمنذ 2 ساعات

  • الرياض

تدمير 77 مركز قيادة للطائرات المسيرة الأوكرانية

أعلن الجيش الروسي أن وحدات من مجموعتي "الغرب" و"الشرق" التابعتين للقوات الروسية دمرتا 77 نقطة تحكم للطائرات المسيرة التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية. وقال المتحدث باسم قوات مجموعة الغرب الروسية، ليونيد شاروف، إنه "تم اكتشاف وتدمير 56 نقطة تحكم للطائرات المسيرة"، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وأشار شاروف إلى أن العسكريين دمروا في الوقت نفسه27 طائرة مسيرة. بدوره، أوضح رئيس المركز الصحفي لمجموعة "الشرق"، ألكسندر جوردييف، أنه تم تدمير 21 نقطة تحكم للطائرات المسيرة في منطقة مسؤوليتها. وبحسب أحدث بيانات وزارة الدفاع الروسية، حيدت مجموعة "الغرب" في يوم واحد أكثر من 230 جنديا معاديا في منطقتي تورسكوي في جمهورية دونيتسك الشعبية وكوبيانسك في مقاطعة خاركوف. بالإضافة إلى ذلك، استهدفت مجموعة "الشرق" القوات المسلحة الأوكرانية في مناطق عدة في جمهورية دونيتسك الشعبية، وفي مقاطعة زابوريجيا، حيث بلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 215 جنديا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store