logo
نتنياهو إلى البيت الأبيض بأفكاره للحل ووزير المالية يؤكد استمرار الحرب لاحتلال غزة

نتنياهو إلى البيت الأبيض بأفكاره للحل ووزير المالية يؤكد استمرار الحرب لاحتلال غزة

الشرق الجزائريةمنذ 16 ساعات
ذكر موقع والا الإسرائيلي أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير عقدوا الثلاثاء اجتماعا طرحت خلاله 'الأفكار النهائية' للتعامل مع حرب غزة، وبعد ذلك تعرض تلك الأفكار على المجلس الوزاري المصغر للتصديق عليها.
يأتي ذلك في حين قال البيت الأبيض إن إنهاء الحرب في القطاع واستعادة الأسرى أولوية بالنسبة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، مؤكدا أن واشنطن على تواصل مستمر مع القيادة الإسرائيلية.
كما قال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن هناك نية أميركية جدية للدفع باتجاه عودة المفاوضات بشأن غزة، لكن هناك تعقيدات على الأرض، مشيرا إلى أنه لا توجد محادثات حاليا، لكن الاتصالات مستمرة وجارية بين الأطراف للتوصل إلى صيغة للعودة للمفاوضات.
وذكرت 'القناة الـ14' الإسرائيلية أن نتنياهو سيسافر إلى واشنطن الأحد المقبل، وقد يمكث فيها حتى نهاية الأسبوع.
ونقل موقع 'أكسيوس' عن مسؤول إسرائيلي رفيع أن تل أبيب تريد التوصل إلى اتفاق تبادل في غزة، 'لأن الخطر على حياة المحتجزين يزداد يوما بعد يوم'، مشيرا إلى استعداد الحكومة الإسرائيلية 'لإبداء مرونة' من أجل التوصل إلى اتفاق.
لكنه أكد أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تريد ضمانا مؤكدا بأن الحرب ستنتهي، 'لكنها لن تحصل على ذلك'، مشددا على أن إسرائيل 'لن توافق على التزام مسبق بأن وقف إطلاق النار المؤقت سيؤدي لإنهاء الحرب'.
من ناحية أخرى، أكد مسؤول أميركي لصحيفة 'تايمز أوف إسرائيل' أن الولايات المتحدة تخطط للضغط على وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر لإنهاء حرب غزة، قبيل زيارته المرتقبة إلى واشنطن.
وكان الرئيس ترامب قد دعا في وقت سابق -عبر منصته 'تروث سوشيال'- إلى إنجاز الاتفاق بشأن غزة واستعادة المحتجزين.
وقال ترامب إن نتنياهو بصدد التفاوض على صفقة مع حماس تشمل استعادة 'الرهائن'، وإن ما وصفها بمهزلة محاكمة نتنياهو ستؤثر على المفاوضات مع حركة حماس وإيران.
وأعلن ترامب انه يسعى للتوصل الى هدنة بين اسرائيل وحماس في غزة في بحر الاسبوع المقبل.
وفي المقابل، قال وزير المالية الاسرائيلية الى ان اسرائيل ما زالت في منتصف العملية العسكرية في غزة، وهي تسعى لاحتلالها من جديد وتدمير العدو.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"حماس" جاهزة للاتّفاق... لقاء في القاهرة يبحث الاقتراح الأميركي
"حماس" جاهزة للاتّفاق... لقاء في القاهرة يبحث الاقتراح الأميركي

النهار

timeمنذ 37 دقائق

  • النهار

"حماس" جاهزة للاتّفاق... لقاء في القاهرة يبحث الاقتراح الأميركي

أعلنت حركة "حماس" اليوم الأربعاء أنّها منفتحة على اتّفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، لكنّها لم تقبل رسمياً الاقتراح الذي كشفه الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل ساعات، مصرّة على موقفها الثابت بأن أي اتفاق يجب أن يؤدي إلى إنهاء كامل للحرب في غزة. قال ترامب الثلاثاء إن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً في غزة، وحثّ "حماس" على قبول الاتفاق قبل أن تتدهور الأوضاع أكثر. ولفت إلى أن "فترة الستين يوماً ستُستخدم للعمل على إنهاء الحرب"، وهو أمر تشدّد إسرائيل على أنّها لن تقبله قبل هزيمة "حماس"، مضيفاً أن اتفاقاً قد يُبرم في وقت قريب، ربما خلال الأسبوع المقبل. يمارس الرئيس الأميركي ضغوطاً متزايدة على الحكومة الإسرائيلية و"حماس" للتوصّل إلى اتّفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وإنهاء الحرب. وأكّد المسؤول في "حماس" طاهر النونو أن الحركة "جاهزة وجادّة بشأن التوصّل إلى اتّفاق"، مضيفاً: "نحن مستعدّون لقبول أي مبادرة تؤدي بوضوح إلى إنهاء كامل للحرب". ومن المتوقّع أن يلتقي وفد من "حماس" مع وسطاء مصريين وقطريين في القاهرة يوم الأربعاء لمناقشة الاقتراح، بحسب مسؤول مصري رفض الكشف عن اسمه لأنه غير مخوّل بالتحدث إلى وسائل الإعلام. طوال الحرب المستمرّة منذ نحو 21 شهراً، تعثّرت محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس" مراراً بسبب الخلاف بشأن ما إذا كان يجب أن تتضمّن نهاية للحرب ضمن أي اتفاق. وقد أعربت "حماس" عن استعدادها للإفراج عن نحو 50 أسيراً، يُقال إن أقل من نصفهم لا يزالون على قيد الحياة، مقابل انسحاب إسرائيلي كامل من غزة وإنهاء الحرب. وتؤكّد إسرائيل أنّها لن توافق على إنهاء الحرب إلا إذا استسلمت "حماس" ونزعت سلاحها. تفاصيل الاقتراح ولفت مسؤول إسرائيلي إلى أن الاقتراح الأخير يتضمّن اتفاقاً لمدّة 60 يوماً يشمل انسحاباً جزئياً من غزة وزيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية للقطاع. وستقدّم الولايات المتحدة والوسطاء ضمانات بشأن بدء محادثات لإنهاء الحرب، لكن إسرائيل لا تلتزم بذلك كجزء من الاتفاق، بحسب المسؤول. لم يتضح عدد الأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم ضمن الاتفاق، لكن اقتراحات سابقة كانت تشمل الإفراج عن نحو 10. ولم تُصدر إسرائيل بعد تعليقاً علنياً على إعلان ترامب. ومن المقرّر أن يستضيف ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض يوم الإثنين، بعد أيام من اجتماع رون ديرمر، أحد كبار مستشاري نتنياهو، بمسؤولين أميركيين رفيعي المستوى لمناقشة غزة وإيران وقضايا أخرى.

تصاعد المذبحة الصهيونية رغم مزاعم عن موافقة العدو على شروط وقف اطلاق النار
تصاعد المذبحة الصهيونية رغم مزاعم عن موافقة العدو على شروط وقف اطلاق النار

المنار

timeمنذ 44 دقائق

  • المنار

تصاعد المذبحة الصهيونية رغم مزاعم عن موافقة العدو على شروط وقف اطلاق النار

تتصاعد حرب الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، حيث استشهد وأصيب عشرات المواطنين في قصف صهيوني على خيام النازحين في منطقة المواصي بمدينة خانيونس، كما ارتكب جيش الاحتلال مجزرة ضد منتظري المساعدات من المجوعين جنوب منطقة وادي غزة. يأتي ذلك في وقت زعم فيه الرئيس الاميركي دونالد ترامب أن ممثلين عنه عقدوا اجتماعاً طويلاً وبناءً مع مسؤولين في الكيان الصهيوني بشأن غزة. وادعى ترامب أن 'إسرائيل' وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً في غزة، قائلاً إنه يأمل أن تقبل حركة حماس هذا الاتفاق 'لأن الوضع لن يتحسن بل سيزداد سوءاً'. وأضاف أن 'القطريين والمصريين سيقدمون الاقتراح النهائي لإنهاء الحرب في غزة'، على حد تعبيره. في اليوم الـ107 من استئناف حرب الإبادة، أفادت مصادر في مستشفيات غزة باستشهاد 32 فلسطينياً في قصف الاحتلال المتواصل بينهم 24 في خان يونس منذ فجر اليوم الأربعاء. هذا وأكدت الأمم المتحدة نزوح ما لا يقل عن 1500 عائلة من شمال غزة وكذلك من الجزء الشرقي من محافظة غزة. وفي تفاصيل تطورات العدوان، استشهد مواطن متأثراً بجراحه في قصف إسرائيلي سابق على مدينة غزة، في حين انتشل آخر أشلاء من منزل قصفه الاحتلال في حي الزيتون، جنوب مدينة غزة. طائرات الاحتلال تشن غارات عنيفة على حي الزيتون شرق مدينة غزة — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) July 1, 2025 واستشهد 4 مواطنين وأصيب آخرون في قصف للعدو استهدف تجمعاً للمواطنين مقابل محطة دلول للبترول في حي الزيتون جنوبي مدينة غزة. كما أُصيب عدد من المواطنين صباح اليوم جراء قصف من طائرات الاحتلال محيط مسجد البخاري دير البلح، وسط القطاع. واستشهد 5 مواطنين من عائلة أبو طعيمة جراء قصف الاحتلال خيمة نزوحهم في مواصي خانيونس، كما استشهد 4 مواطنين على الأقل وأصيب آخرون جراء استهداف الاحتلال صباح اليوم منزلا لعائلة زينو في شارع يافا في مدينة غزة. هذا وقصفت مدفعية الاحتلال حي الشجاعية شرقي مدينة غزة، فيما شنت سلسلة غارات فجر اليوم شرقي حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة. وارتقى شهداء وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على منزل في شارع يافا شمال شرقي مدينة غزة. وأصيب 10 مواطنين في استهداف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في محيط مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة. وارتقى شهيدان على الأقل في قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة أبو شمالة في مواصي خان يونس. إلى ذلك، استشهد المواطنان يوسف مقداد وإبراهيم مقداد في قصف إسرائيلي قرب عمارة جاسر وسط مدينة خان يونس. واستشهد 6 مواطنين جراء القصف الإسرائيلي على المواصي غربي مدينة خان يونس. هذا وأفاد مستشفى العودة – النصيرات بوصول 8 شهداء و55 إصابة بينهم 17 حالة خطيرة جراء استهداف الاحتلال الليلة الماضية المواطنين منتظري المساعدات على شارع صلاح الدين جنوب منطقة وادي غزة وسط القطاع. المصدر: مواقع إخبارية

الخارجية الروسية: الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا
الخارجية الروسية: الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا

صدى البلد

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى البلد

الخارجية الروسية: الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الروسية، قال إن الغرب لا يملك أي سيطرة على عمليات تسليح أوكرانيا ولم تكن هناك أي التزامات تعاقدية . وأضافت الخارجية الروسية، أن عمليات التسليح تعد مبادرة حصرية ضمن إطار الحرب الهجينة ضد روسيا ، وأن الغرب لا يهتم بالنتائج المترتبة على إمداد أوكرانيا بالأسلحة في المرحلة الراهنة. أوقفت الولايات المتحدة بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا وسط مخاوف من انخفاض مخزوناتها بشكل كبير، حسبما صرح مسؤولون يوم الثلاثاء، مما يمثل انتكاسة للبلاد في محاولتها صد الهجمات المتصاعدة من روسيا. وُعِدت أوكرانيا سابقًا بذخائر معينة في عهد إدارة بايدن لدعم دفاعاتها خلال الحرب التي استمرت أكثر من ثلاث سنوات. يعكس هذا التوقف مجموعة جديدة من الأولويات في عهد الرئيس دونالد ترامب، وجاء بعد أن فحص مسؤولو وزارة الدفاع المخزونات الأمريكية الحالية وأثاروا مخاوفهم. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، في بيان: "اتُخذ هذا القرار لوضع مصالح أمريكا في المقام الأول بعد مراجعة الدعم العسكري الذي تقدمه بلادنا ومساعداتها لدول أخرى حول العالم". وأضافت: "لا تزال قوة القوات المسلحة الأمريكية غير قابلة للشك - اسألوا إيران فقط"، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية. وكان ذلك في إشارة إلى أمر ترامب مؤخرًا بشن ضربات صاروخية أمريكية على مواقع نووية في إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store