خضعت له أسيل عمران.. كل ما تريدين معرفته عن تجميد البويضات
كشفت الفنانة السعودية أسيل عمران مؤخرا عن خضوعها لعملية تجميد البويضات، مشيرة إلى أن فترة تناول الهرمونات والحقن المصاحبة للعملية أثرت على مظهرها الخارجي بشكل واضح.
في هذا السياق، إليكم كل ما تريدين معرفته عن عملية تجميد البويضات، وفقا لموقعي "health" و"webmd".
ما هو تجميد البويضات؟
تجميد البويضات هو تقنية طبية تهدف إلى حفظ البويضات الناضجة في درجات حرارة منخفضة جدا، لتمكين المرأة من الحمل في المستقبل.
تُستخدم هذه الطريقة للنساء الراغبات في تأجيل الحمل أو اللاتي يواجهن ظروفا صحية قد تؤثر على خصوبتهن، رغم فاعلية التقنية، إلا أنها لا تضمن حدوث حمل بنسبة 100%
كيف تتم عملية تجميد البويضات؟
تبدأ العملية بتحفيز المبايض باستخدام حقن هرمونية لتحفيز إنتاج عدة بويضات بدلا من بويضة واحدة شهريا، بعد نضوج البويضات، تُستخرج تحت تأثير التخدير ثم تُجمد بسرعة لمنع تكوّن بلورات الجليد التي تتلفها.
العملية تُجرى عادة في العيادات الخارجية، وتستغرق حوالي عشر دقائق فقط، مع فترة تعافي قصيرة بعدها.
الاستعداد للعملية
تحتاج المرأة إلى فترة تحضير تستمر بين 8 إلى 12 يوما، تتناول خلالها المرأة أدوية لتحفيز البويضات، وينصح باتباع نظام غذائي صحي، والحصول على قسط كاف من النوم، وممارسة التمارين المعتدلة، بالإضافة إلى تقليل التوتر قبل الإجراء.
قبل يوم العملية، يجب الصيام عن الطعام والامتناع عن بعض السوائل حسب تعليمات الطبيب.
المخاطر المرتبطة بتجميد البويضات
رغم أن العملية آمنة بشكل عام، إلا أن هناك بعض المخاطر مثل متلازمة فرط تحفيز المبيض الناتجة عن الأدوية، والنزيف أو العدوى الناتجة عن استخدام الإبرة لسحب البويضات، بالإضافة إلى احتمال عدم نجاح الحمل لاحقا.
كما تحمل العملية أعباء نفسية نتيجة عدم وجود ضمان للنجاح، ما يستدعي وجود دعم نفسي مستمر.
عوامل تؤثر على نجاح التجميد
العمر
أفضل النتائج تكون عند تجميد البويضات في العشرينات وحتى أوائل الثلاثينات، حيث تكون البويضات أكثر صحة.
التاريخ الطبي
بعض الحالات الصحية مثل بطانة الرحم المهاجرة أو متلازمة تكيس المبايض تقلل من فرص النجاح.
التكلفة
العملية مكلفة، وتشمل رسوم الأدوية والتخزين، لذا يُنصح بالمقارنة بين العيادات.
الجانب النفسي
التعامل مع الأثر النفسي للعملية يتطلب دعما عاطفيا.
العمر المثالي لتجميد البويضات
ينصح الخبراء بإجراء التجميد قبل سن 35 لتحقيق أفضل النتائج، أما من ناحية التكلفة، فإن سن 37 هو العمر الذي يجمع بين فرصة نجاح جيدة وقدرة على تحمل تكاليف العملية.
اقرأ أيضا:
احذر قبل تقشيرها.. علامتان في المانجو إذا رأيتهما تخلص منها فورا
احذر.. تناول الشاي بهذه الطريقة يدمر قلبك ويرفع الكوليسترول
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : مشروب البنجر السحري.. هل يساعد على خفض ضغط الدم وتقليل خطر الخرف؟
الخميس 31 يوليو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة بريطانية حديثة، أن تناول جرعتين فقط من عصير البنجر يوميًا يمكن أن يخفض ضغط الدم المرتفع إلى المعدلات الطبيعية، خاصة لدى كبار السن، مما يقلل من مخاطر أمراض القلب والسكتات الدماغية. فوائد شرب عصير البنجر في خفض ضغط الدم وأجريت الدراسة بواسطة باحثون من جامعة إكستر وشملت مجموعة من كبار السن والشباب، أظهرت أن كبار السن الذين تناولوا العصير يوميًا لمدة أسبوعين لاحظوا تحسنًا كبيرًا في ضغط الدم. كما كشفت النتائج، أن البنجر لا يحسن ضغط الدم فقط، بل يرفع من مستويات البكتيريا المفيدة في الفم، والتي تساهم في إنتاج أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم. وأوصوا الباحثون، بدمج الخضروات الغنية بالنترات مثل البنجر، السبانخ، الجرجير، الكرفس والكرنب في النظام الغذائي اليومي، خاصة لكبار السن الذين تنخفض لديهم قدرة الجسم على إنتاج أكسيد النيتريك مع التقدم في العمر. فوائد شرب عصير البنجر في خفض ضغط الدم المفاجأة أن شرب عصير البنجر ارتبط كذلك بتقليل خطر الإصابة بالخرف، عبر تعزيز تدفق الدم إلى الدماغ، وتحسين الوظائف المعرفية من خلال زيادة النتريت في الفم. وأوضحت الدراسة أيضًا انخفاض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، المعروف بدوره في سد الشرايين والتسبب في أمراض القلب، كما لوحظ تراجع في وجود بكتيريا ضارة مرتبطة بزيادة معدل الوفاة لدى كبار السن. وقال الدكتور لي بينيستون، من مجلس أبحاث التكنولوجيا الحيوية، إن الدراسة تفتح آفاقًا جديدة في فهم العلاقة بين النظام الغذائي وصحة القلب والدماغ، مضيفًا أن هذا النوع من الأبحاث يُعد مثالًا على كيف يمكن للغذاء أن يدعم الشيخوخة الصحية. فوائد شرب عصير البنجر في خفض ضغط الدم ووفقًا لمؤسسة القلب البريطانية، فإن نحو 175 ألف شخص في المملكة المتحدة يفقدون حياتهم سنويًا بسبب أمراض القلب والدورة الدموية، ما يعادل 480 شخصًا يوميًا. وفي ضوء هذه النتائج، يبدو أن كوبًا من عصير البنجر يوميًا قد يكون خطوة بسيطة لها أثر كبير في تعزيز صحة القلب والدماغ، خاصة لدى كبار السن.
فيتو
منذ 3 ساعات
- فيتو
فوائد الكركم لتحسين صحة القلب والدماغ وتفتيح البشرة
فوائد الكركم، يُعد الكركم واحدًا من أقدم وأهم الأعشاب الطبيعية المستخدمة في الطب التقليدي، ولا يزال حتى يومنا هذا يحتل مكانة بارزة في عالم الصحة والتغذية والجمال. يتميز الكركم بلونه الأصفر الزاهي ورائحته المميزة، ويُستخدم عادة كتوابل في الطهي، خاصة في المطبخ الآسيوي والهندي. لكن ما يجعل الكركم مميزًا حقًا هو تركيبته الغنية بالمركبات النشطة بيولوجيًا، وعلى رأسها مركب الكركمين، الذي يمتلك خصائص مضادة للالتهابات والأكسدة. أشارت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، إلى أن الكركم ليس مجرد بهار يُضاف للأطعمة لإضفاء اللون والنكهة، بل هو كنز طبيعي من الفوائد الصحية والجمالية التي يمكن أن تُحدث فرقًا حقيقيًا في حياتنا. وأضافت الدكتورة مروة، أنه سواء تم استخدامه موضعيًا للبشرة، أو كمشروب دافئ، أو كمكمل غذائي، فإن الكركم يستحق أن يُدرج في روتيننا اليومي. لكن من المهم استخدامه باعتدال ومراعاة أي موانع صحية محتملة، لضمان الاستفادة القصوى من خصائصه المذهلة. في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مروة، أهم فوائد الكركم الصحية، وآثاره الإيجابية على الجسم والبشرة، كما تستعرض بعض الطرق لاستخدامه بشكل فعّال وآمن. أولًا: الفوائد الصحية للكركم 1. مضاد قوي للالتهابات أحد أبرز فوائد الكركم هو قدرته العالية على محاربة الالتهابات المزمنة، وهي السبب الرئيسي للعديد من الأمراض مثل أمراض القلب، والسكري، والتهاب المفاصل، والزهايمر. الكركمين، المكون النشط في الكركم، يُعد مضادًا طبيعيًا للالتهابات قد يضاهي في تأثيره بعض الأدوية المضادة للالتهاب ولكن بدون آثار جانبية خطيرة. 2. مضاد أكسدة فعّال الأكسدة الزائدة داخل الجسم تساهم في الشيخوخة المبكرة وأمراض عديدة، منها السرطان. الكركمين يُعزز من عمل الإنزيمات المضادة للأكسدة في الجسم، مما يحمي الخلايا من التلف ويحسن من مقاومة الجسم للأمراض. 3. تعزيز صحة القلب يساهم الكركم في تحسين وظائف البطانة الداخلية للأوعية الدموية، مما يُقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، والنوبات القلبية. كما يُقلل من معدلات الكوليسترول الضار في الجسم. 4. تحسين وظائف الدماغ والوقاية من الزهايمر تشير الدراسات إلى أن الكركمين قد يزيد من مستويات هرمون BDNF المسؤول عن نمو الخلايا العصبية في الدماغ، مما يُعزز من الذاكرة والوظائف المعرفية، وقد يقلل من خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل الزهايمر. 5. مفيد لمرضى السكري أظهرت الأبحاث أن الكركمين يساعد في تقليل مستويات السكر في الدم، ويزيد من حساسية الجسم للأنسولين. كما يساهم في تقليل الالتهابات التي تصاحب مرض السكري. 6. الوقاية من السرطان تشير بعض الدراسات المعملية إلى أن الكركمين يمكن أن يُبطئ نمو الخلايا السرطانية، خاصة في حالات سرطان الثدي، والقولون، والبروستاتا. ومع ذلك، ما زالت هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية لتأكيد هذه الفوائد بشكل نهائي. الكركم للصحة ثانيًا: فوائد الكركم للبشرة 1. تفتيح وتوحيد لون البشرة الكركم يُستخدم منذ قرون في العناية بالبشرة لتفتيح التصبغات وتوحيد لون البشرة بفضل خصائصه المضادة للأكسدة. يُمكن خلطه مع الزبادي أو العسل واستخدامه كماسك طبيعي للوجه. 2. مكافحة حب الشباب يُعد الكركم مهدئًا للبشرة المُلتهبة، ويساعد في تقليل ظهور حب الشباب بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والميكروبات. 3. تأخير علامات الشيخوخة يُحارب الكركم ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة، ويُساعد في تعزيز مرونة البشرة ونضارتها، مما يُؤخر من علامات التقدم في العمر. 4. علاج الهالات السوداء والانتفاخات يمكن للكركم أن يُخفف من الانتفاخات والهالات السوداء تحت العين عند استخدامه بانتظام في ماسكات بسيطة. الكركم للبشرة ثالثًا: استخدامات شائعة للكركم في المطبخ: يُستخدم الكركم كتوابل في الأرز، والحساء، والصلصات، ويُضفي نكهة مميزة وطابعًا صحيًا على الأطعمة. مشروب الكركم بالحليب (الحليب الذهبي): يُعرف بفوائده المناعية الكبيرة وقدرته على تهدئة الجسم وتحسين النوم. ماسك الكركم للبشرة: يُمزج الكركم مع مكونات مثل الزبادي أو ماء الورد ويُستخدم كقناع للبشرة مرة أسبوعيًا. مكملات الكركم: تتوفر في صورة كبسولات تحتوي على تركيزات عالية من الكركمين، وغالبًا ما تُدمج مع الفلفل الأسود لتعزيز امتصاصه. رابعًا: احتياطات عند استخدام الكركم رغم فوائده العديدة، إلا أن استخدام الكركم يجب أن يتم باعتدال. الإفراط في تناوله قد يؤدي إلى بعض الأعراض الجانبية مثل: اضطرابات المعدة. زيادة سيولة الدم (خاصة مع أدوية مميعة للدم). الحساسية لدى بعض الأشخاص. وتنصح الدكتورة مروة، دائمًا باستشارة الطبيب قبل البدء بتناول مكملات الكركم، خصوصًا لمن يعانون من أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية بشكل منتظم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
24 القاهرة
منذ 6 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة جديدة: ساعة من الرياضة قد تضيف 3 ساعات إلى عمرك
ربطت أبحاث علمية حديثة بين النشاط البدني المنتظم وزيادة متوسط العمر المتوقع، في تأكيد متجدد على أن الرياضة ليست مجرد وسيلة للحفاظ على اللياقة البدنية، بل أحد مفاتيح الحياة الطويلة والصحية، وذلك وفقًا لما نشر في الماركا. ووفقًا للدكتور جون شارفنبرغ، الذي أمضى سنوات في دراسة العلاقة بين أسلوب الحياة والنواحي الصحية، فإن كل ساعة تُخصص لممارسة التمارين الرياضية قد تُضيف ما يصل إلى ثلاث ساعات من الحياة، ونقل خبير التغذية بابلو أوجيدا هذه المقولة مؤخرًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، لتعيد تسليط الضوء على أهمية الرياضة في حياتنا اليومية. نتائج ملموسة من الأبحاث أظهرت دراسات علمية، أن الأفراد الذين يواظبون على ممارسة الرياضة بانتظام تنخفض لديهم معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والسكري وبعض أنواع السرطان. كما تُسهم التمارين البدنية في تحسين الصحة النفسية، وخفض مستويات التوتر، وتعزيز جودة النومall of which تنعكس إيجابًا على جودة الحياة وطولها. يقلل من الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد المشي يقلل من الكوليسترول.. دراسة تكشف فوائد المكملات الغذائية لا تؤجل البداية يشير الخبراء إلى أن إدخال الرياضة ضمن روتين الحياة اليومية لا يحتاج إلى خطوات معقدة أو مجهود كبير، بل يمكن البدء تدريجيًا بتمارين بسيطة تتناسب مع العمر والحالة الصحية. المهم هو الاستمرارية وتخصيص وقت منتظم للحركة. وفي ضوء هذه النتائج، أصبحت الرياضة واحدة من أهم العوامل التي لا يمكن إغفالها عند الحديث عن أسلوب حياة صحي وطويل الأمد.
