logo
أخبار مصر : يحمي من أمراض القلب.. احرص على تناول هذه الفاكهة

أخبار مصر : يحمي من أمراض القلب.. احرص على تناول هذه الفاكهة

الأحد 27 يوليو 2025 06:40 صباحاً
نافذة على العالم - يعتبر التفاح من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية، وهذا يعني أنها توفر الكثير من العناصر الغذائية في كل وجبة.
والتفاح أيضًا مصدرًا غنيًا بالبوليفينولات ، وهي مجموعة مهمة من مضادات الأكسدة.
فوائد التفاح
- قد يساعد التفاح على إنقاص الوزن
يحتوي التفاح على نسبة عالية من الألياف والماء، مما يجعلها مشبعة .
في إحدى الدراسات ، زاد تناول التفاح الكامل من الشعور بالشبع أكثر من تناول كميات متساوية من عصير التفاح، قد يحدث هذا لأن التفاح الكامل يقلل من معدل إفراغ المعدة
- يرتبط التفاح بانخفاض احتمالية الإصابة بمرض السكري
قد يؤدي تناول التفاح أيضًا إلى تقليل فرصة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
وجدت مجموعة من الدراسات أن تناول التفاح والكمثرى يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 18% ،قد يؤدي تناول حصة واحدة أسبوعيًا إلى خفض الخطر بنسبة 3%
- قد يعزز التفاح صحة الأمعاء
تحتوي التفاح على البكتين ، وهو نوع من الألياف التي تعمل كمضاد حيوي في ميكروبيوم الأمعاء ، وغالبًا ما تكون الأمعاء الصحية مفتاحًا لصحة أفضل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟
دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • الدستور

دراسة تقارن بين لحم البقر والدجاج.. أيهما أكثر أمانا لصحة الأمعاء؟

يواصل الباحثون حول العالم دراسة تأثير الأنظمة الغذائية المختلفة على صحة الأمعاء، لا سيما دور اللحوم في تشكيل التوازن الميكروبي داخل الجهاز الهضمي. وفي هذا السياق، أجرى فريق من الباحثين الإسبان دراسة حديثة لمقارنة تأثير تناول نوعين شائعين من البروتين الحيواني – لحم البقر والدجاج – على ميكروبيوم الأمعاء لدى مجموعة من الأفراد الأصحاء. وأظهرت الدراسة المثيرة للجدل أن تناول لحم البقر قليل الدهن قد يكون أقل ضررا على صحة الأمعاء من تناول الدجاج، رغم الاعتقاد السائد بأن الدواجن خيار أكثر أمانا. وفي الدراسة، تمت مقارنة تأثير لحم البقر والدجاج على ميكروبيوم الأمعاء لدى 16 شابا سليما تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عاما. وطُلب من المشاركين اتباع نظامهم الغذائي المعتاد، ثم وُزعوا عشوائيا لتناول 3 وجبات أسبوعيا من أحد نوعي اللحوم لمدة 8 أسابيع، مع فترة استراحة لمدة 5 أسابيع بين النظامين. وأظهرت النتائج أن النظام الغذائي القائم على الدجاج ارتبط بانخفاض ملحوظ في تنوع وثراء البكتيريا النافعة في الأمعاء، مقارنة بالنظام القائم على لحم البقر. كما تم رصد ارتفاع في مستويات بعض البكتيريا الضارة بعد تناول الدجاج، وهي بكتيريا سبق ربطها بأمراض عديدة، منها سرطان الأمعاء. وعلى الجانب الآخر، أدى تناول لحم البقر إلى زيادة في بكتيريا نافعة تعرف باسم "البلوتيا"، التي تلعب دورا مهما في تقوية الحاجز المخاطي للأمعاء والوقاية من الالتهابات. وكشفت الدراسة أيضا أن النظام القائم على الدجاج أثّر سلبا على قدرة الجسم على تنظيم مستويات الغلوكوز في الدم، كما قلل من إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية المهمة لوظائف المناعة وصحة الأمعاء. ورغم هذه النتائج، أقر الباحثون بعدة قيود في دراستهم، أبرزها اعتمادهم على تقارير المشاركين الذاتية لتسجيل تناولهم الغذائي، ما قد يؤدي إلى إغفال بعض الأطعمة المؤثرة على الميكروبيوم. وفي سياق مواز، حذّرت دراسة إيطالية من أن تناول أكثر من 300 غرام من لحم الدواجن أسبوعيا – أي نحو 4 حصص – قد يضاعف خطر الوفاة بأنواع متعددة من السرطان، أبرزها سرطان المعدة والأمعاء. ويرجّح الباحثون أن طريقة طهي الدواجن أو نوعية الأعلاف قد تكون وراء هذه العلاقة، رغم عدم وجود دليل قطعي حتى الآن. ووفقا لمركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن نحو 21% من حالات سرطان الأمعاء ترتبط بتناول اللحوم الحمراء والمصنعة، خاصة عند طهيها في درجات حرارة مرتفعة. ومع ذلك، تؤكد هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) أن اللحوم تظل مصدرا مهما للبروتين وفيتامين B12، وتوصي من يتناولون نحو 90 غراما من اللحوم الحمراء يوميا بتقليل الكمية إلى 70 غراما للحفاظ على التوازن الصحي.

صحة وطب : أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح
صحة وطب : أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

صحة وطب : أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح

الأربعاء 30 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - وفقاً لدراسة جديدة، فإن تناول لحم البقر الخالي من الدهون قد يكون أقل ضرراً على أمعائك من تناول الدجاج، في حين أن اللحوم الحمراء والمصنعة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب، إلا أن الدواجن كانت تعتبر حتى الآن مصدرا أقل خطورة للبروتين. اللحوم الحمراء وفي الدراسة ، قام باحثون أسبان بتحليل كيفية تأثير الدجاج ولحوم البقر على ميكروبيوم الأمعاء لدى 16 فردًا سليمًا، معظمهم تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عامًا. ووجد الباحثون أنه في حين أن كلا النظامين الغذائيين - واللذين تم اتباعهما لمدة 8 أسابيع - كان لهما تأثير على بكتيريا الأمعاء، فإن النظام الغذائي القائم على الدجاج كان مرتبطًا بانخفاض كبير في التنوع الميكروبي والثراء. إن ميكروبيوم الأمعاء - مجتمع البكتيريا المفيدة التي تعيش في الأمعاء وتتواصل مع الدماغ - ضروري للحماية من العدوى والأمراض. وبعد تناول نظام غذائي يعتمد على الدجاج، وجد أن المشاركين لديهم أيضًا مستويات أعلى من البكتيريا الضارة في الأمعاء، والتي ارتبطت بعدد من الأمراض بما في ذلك سرطان الأمعاء.ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن النظام الغذائي القائم على لحوم البقر أدى إلى زيادة كبيرة في بكتيريا بلوتيا التي تلعب دورا رئيسيا في حماية حاجز المخاط في الأمعاء، ومنع الالتهابات والأمراض. وفي الدراسة، طلب من المشاركين اتباع نظامهم الغذائي المعتاد وتم توزيعهم بشكل عشوائي لتناول لحم بقر - وهو غني بشكل طبيعي بالبوتاسيوم والزنك وفيتامين ب - أو الدجاج 3 مرات في الأسبوع. الفراخ وخلص الباحثون إلى أن لحم البقر الخالي من الدهون كان أقل ضرراً بصحة الأمعاء، حيث يعزز البكتيريا الصحية ويدعم إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية، وخلص الباحثون إلى أن لحم البقر الخالي من الدهون كان أقل ضرراً بصحة الأمعاء، حيث يعزز البكتيريا الصحية ويدعم إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية. قام الطهاة بإعداد القطع باستخدام طرق طهي موحدة بما في ذلك الشواء والطهي على نار هادئة والتحميص ، وكانت القيمة الغذائية لكلا النظامين الغذائيين، بما في ذلك مصادر البروتين والدهون، متشابهة في كلتا المجموعتين، بعد ذلك، خضع المشاركون لفترة استراحة مدتها 5 أسابيع بين النظامين الغذائيين، حيث استأنفوا نظامهم الغذائي الطبيعي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الذي يعتمد على الدجاج أثر سلباً على قدرة الجسم على معالجة الجلوكوز - وهو نوع من السكر - مما يتداخل مع مستويات السكر في الدم.تتغير مستويات السكر في الدم عادة خلال اليوم ولكن من المهم محاولة الحفاظ على مستويات مستقرة. وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، فإن انخفاض نسبة السكر في الدم إلى أقل من 4 لتر قد يكون خطيرا إذا ترك دون علاج، مما يسبب النوبات واضطرابات النوم وفقدان الوعي وخفقان القلب. ووجد الباحثون أيضًا أن هذا النظام الغذائي يؤدي إلى انخفاض إنتاج الأحماض الأمينية - اللبنات الأساسية للبروتينات - والتي تعد ضرورية لوظيفة المناعة وصحة الأمعاء. قام الباحثون بإدراج فترة إعادة ضبط مدتها 5 أسابيع بين مراحل النظام الغذائي للحوم البقر والدجاج للسماح لبكتيريا الأمعاء لدى المشاركين بالعودة إلى خط الأساس قبل تغيير اللحوم وفي مقال نشر في مجلة Molecular Nutrition and Food Research ، خلص الباحثون إلى أن هذه النتائج تشير إلى أن دمج اللحوم الحمراء الخالية من الدهون من لحم البقر في نمط غذائي صحي يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي ليس فقط على ميكروبيوم الأمعاء ولكن أيضًا على بعض المؤشرات الصحية"، كانت الدراسة تعاني من عدة قيود اعترف بها المؤلفون. يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه الأبحاث المثيرة للقلق إلى أن تناول الدجاج بانتظام قد يضاعف خطر الوفاة بـ 11 نوعًا مختلفًا من السرطان، بما في ذلك سرطان الأمعاء والمعدة. توصل باحثون إيطاليون إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون أكثر من 300 جرام من الدواجن -أي ما يعادل حوالي أربع حصص- أسبوعيا، لديهم خطر مضاعف للوفاة من سرطان الجهاز الهضمي، مقارنة بأولئك الذين يتناولون أقل من حصة واحدة. ورغم أنهم اعترفوا بأنهم لا يستطيعون التأكد من سبب حدوث هذا الخطر المتزايد، إلا أنهم افترضوا أنه قد يكون بسبب درجات حرارة الطهي العالية أو العلف المقدم للدواجن. وفقا لمؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن 21 % من حالات سرطان الأمعاء ناجمة عن تناول اللحوم الحمراء أو المصنعة. ويعتقد العلماء أن هذا الأمر مرتبط بمواد كيميائية معينة موجودة بشكل طبيعي في اللحوم، والتي يتم إدخالها أثناء معالجة المنتجات عند طهيها في درجات حرارة عالية. ومع ذلك، تشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية إلى أن تناول اللحوم، كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن، يساعد على توفير البروتين الذي يبني العضلات ويصلحها، فضلاً عن إنتاج الهرمونات والإنزيمات، كما أن اللحوم غنية بفيتامين ب12، وهو عنصر أساسي في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي. تنصح هيئة الخدمات الصحية الأشخاص الذين يتناولون حوالي 90 جرامًا من اللحوم الحمراء - أي حوالي 3 شرائح رقيقة من لحم البقر المشوي - يوميًا بمحاولة تقليل الكمية إلى 70 جرامًا.

أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح
أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح

الدولة الاخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • الدولة الاخبارية

أيهما أفضل لصحة الأمعاء الدجاج أم اللحم البقري؟ دراسة توضح

الأربعاء، 30 يوليو 2025 08:42 مـ بتوقيت القاهرة وفقاً لدراسة جديدة، فإن تناول لحم البقر الخالي من الدهون قد يكون أقل ضرراً على أمعائك من تناول الدجاج، في حين أن اللحوم الحمراء والمصنعة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الأمعاء وأمراض القلب، إلا أن الدواجن كانت تعتبر حتى الآن مصدرا أقل خطورة للبروتين. وفي الدراسة ، قام باحثون أسبان بتحليل كيفية تأثير الدجاج ولحوم البقر على ميكروبيوم الأمعاء لدى 16 فردًا سليمًا، معظمهم تتراوح أعمارهم بين 18 و22 عامًا. ووجد الباحثون أنه في حين أن كلا النظامين الغذائيين - واللذين تم اتباعهما لمدة 8 أسابيع - كان لهما تأثير على بكتيريا الأمعاء، فإن النظام الغذائي القائم على الدجاج كان مرتبطًا بانخفاض كبير في التنوع الميكروبي والثراء. إن ميكروبيوم الأمعاء - مجتمع البكتيريا المفيدة التي تعيش في الأمعاء وتتواصل مع الدماغ - ضروري للحماية من العدوى والأمراض. وبعد تناول نظام غذائي يعتمد على الدجاج، وجد أن المشاركين لديهم أيضًا مستويات أعلى من البكتيريا الضارة في الأمعاء، والتي ارتبطت بعدد من الأمراض بما في ذلك سرطان الأمعاء.ومن المثير للاهتمام أنهم وجدوا أن النظام الغذائي القائم على لحوم البقر أدى إلى زيادة كبيرة في بكتيريا بلوتيا التي تلعب دورا رئيسيا في حماية حاجز المخاط في الأمعاء، ومنع الالتهابات والأمراض. وفي الدراسة، طلب من المشاركين اتباع نظامهم الغذائي المعتاد وتم توزيعهم بشكل عشوائي لتناول لحم بقر - وهو غني بشكل طبيعي بالبوتاسيوم والزنك وفيتامين ب - أو الدجاج 3 مرات في الأسبوع. وخلص الباحثون إلى أن لحم البقر الخالي من الدهون كان أقل ضرراً بصحة الأمعاء، حيث يعزز البكتيريا الصحية ويدعم إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية، وخلص الباحثون إلى أن لحم البقر الخالي من الدهون كان أقل ضرراً بصحة الأمعاء، حيث يعزز البكتيريا الصحية ويدعم إنتاج الأحماض الأمينية الأساسية. قام الطهاة بإعداد القطع باستخدام طرق طهي موحدة بما في ذلك الشواء والطهي على نار هادئة والتحميص ، وكانت القيمة الغذائية لكلا النظامين الغذائيين، بما في ذلك مصادر البروتين والدهون، متشابهة في كلتا المجموعتين، بعد ذلك، خضع المشاركون لفترة استراحة مدتها 5 أسابيع بين النظامين الغذائيين، حيث استأنفوا نظامهم الغذائي الطبيعي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الذي يعتمد على الدجاج أثر سلباً على قدرة الجسم على معالجة الجلوكوز - وهو نوع من السكر - مما يتداخل مع مستويات السكر في الدم.تتغير مستويات السكر في الدم عادة خلال اليوم ولكن من المهم محاولة الحفاظ على مستويات مستقرة. وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، فإن انخفاض نسبة السكر في الدم إلى أقل من 4 لتر قد يكون خطيرا إذا ترك دون علاج، مما يسبب النوبات واضطرابات النوم وفقدان الوعي وخفقان القلب. ووجد الباحثون أيضًا أن هذا النظام الغذائي يؤدي إلى انخفاض إنتاج الأحماض الأمينية - اللبنات الأساسية للبروتينات - والتي تعد ضرورية لوظيفة المناعة وصحة الأمعاء. قام الباحثون بإدراج فترة إعادة ضبط مدتها 5 أسابيع بين مراحل النظام الغذائي للحوم البقر والدجاج للسماح لبكتيريا الأمعاء لدى المشاركين بالعودة إلى خط الأساس قبل تغيير اللحوم وفي مقال نشر في مجلة Molecular Nutrition and Food Research ، خلص الباحثون إلى أن هذه النتائج تشير إلى أن دمج اللحوم الحمراء الخالية من الدهون من لحم البقر في نمط غذائي صحي يمكن أن يؤثر بشكل إيجابي ليس فقط على ميكروبيوم الأمعاء ولكن أيضًا على بعض المؤشرات الصحية"، كانت الدراسة تعاني من عدة قيود اعترف بها المؤلفون. يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه الأبحاث المثيرة للقلق إلى أن تناول الدجاج بانتظام قد يضاعف خطر الوفاة بـ 11 نوعًا مختلفًا من السرطان، بما في ذلك سرطان الأمعاء والمعدة. توصل باحثون إيطاليون إلى أن الأشخاص الذين يستهلكون أكثر من 300 جرام من الدواجن -أي ما يعادل حوالي أربع حصص- أسبوعيا، لديهم خطر مضاعف للوفاة من سرطان الجهاز الهضمي، مقارنة بأولئك الذين يتناولون أقل من حصة واحدة. ورغم أنهم اعترفوا بأنهم لا يستطيعون التأكد من سبب حدوث هذا الخطر المتزايد، إلا أنهم افترضوا أنه قد يكون بسبب درجات حرارة الطهي العالية أو العلف المقدم للدواجن. وفقا لمؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، فإن 21 % من حالات سرطان الأمعاء ناجمة عن تناول اللحوم الحمراء أو المصنعة. ويعتقد العلماء أن هذا الأمر مرتبط بمواد كيميائية معينة موجودة بشكل طبيعي في اللحوم، والتي يتم إدخالها أثناء معالجة المنتجات عند طهيها في درجات حرارة عالية. ومع ذلك، تشير هيئة الخدمات الصحية الوطنية إلى أن تناول اللحوم، كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن، يساعد على توفير البروتين الذي يبني العضلات ويصلحها، فضلاً عن إنتاج الهرمونات والإنزيمات، كما أن اللحوم غنية بفيتامين ب12، وهو عنصر أساسي في الحفاظ على صحة الجهاز العصبي. تنصح هيئة الخدمات الصحية الأشخاص الذين يتناولون حوالي 90 جرامًا من اللحوم الحمراء - أي حوالي 3 شرائح رقيقة من لحم البقر المشوي - يوميًا بمحاولة تقليل الكمية إلى 70 جرامًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store