logo
عراقجي: على ترامب التوقف عن استخدام لهجة "غير لائقة" تجاه خامنئي

عراقجي: على ترامب التوقف عن استخدام لهجة "غير لائقة" تجاه خامنئي

النهارمنذ 7 ساعات

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في منشور على منصة "إكس"، أنه إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب لديه رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران فعليه أن يتوقف عن "اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي.
وقال: "لن نسمح لأحد بتقرير مصيرنا وإذا أدت الأوهام لأخطاء أسوأ فلن نتردد في كشف قدراتنا الحقيقية".
وأشار عراقجي إلى أن "النظام الإسرائيلي لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى الولايات المتحدة لتجنب القصف بصواريخنا".
في وقت سابق، قال ترامب إنَّ إيران "تريد الاجتماع" لإجراء محادثات، مؤكداً أن الولايات المتحدة قد تتخذ إجراءات عسكرية، متوعداً بقصف إيران مجددا "بلا شك" إذا واصلت تخصيب اليورانيوم.
كما وجه ترامب رسالة إلى المرشد الإيراني، قائلاً: "لقد هزمت شرّ هزيمة"، وندد بتصريحات خامنئي بشأن الفوز في الحرب، مشددا على أنه سيرد على تلك التصريحات، ويفكر في تكرار ضربات جوية على إيران بسبب أنشطتها في التخصيب النووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب الشرق الأوسط تدخل مرحلة جديدة
حرب الشرق الأوسط تدخل مرحلة جديدة

شبكة النبأ

timeمنذ 25 دقائق

  • شبكة النبأ

حرب الشرق الأوسط تدخل مرحلة جديدة

الحديث عن تغيير النظام أسهل من تنفيذه. فهو يحدث عادة عندما تكون المعارضة الداخلية قوية ومنظمة، أو يكون النظام متهاو، أو تكون قوة خارجية راغبة في ــ وقادرة على ــ الإطاحة بالقيادة، واحتلال البلاد، وتنصيب خليفة. ولا يتوفر أي من هذه الشروط في إيران. كل هذا يعني أنه... نيويورك ــ نحن الآن نَـمُـر بالمرحلة الثالثة من الأزمة الحالية في الشرق الأوسط. في المرحلتين السابقتين، كانت المبادرة بيد إسرائيل ثم الولايات المتحدة. والآن انتقلت إلى إيران. باختصار: في المرحلة الأولى، هاجمت إسرائيل، التي ساورها القلق إزاء اقتراب إيران كثيرا من إنتاج أسلحة نووية، مواقع عسكرية ومنشآت نووية وشخصيات قيادية إيرانية. لم تعد حكومة إسرائيل، التي كانت أكثر عزوفا عن المجازفة في أعقاب هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، مقيدة بالخوف من انتقام وكلاء إيران الذين نجحت في إضعاف قوتهم أو قدرة إيران على الدفاع عن نفسها، والتي أضعفتها إسرائيل أيضا. بدأت المرحلة الثانية من الحرب من جانب الولايات المتحدة التي استهدفت ثلاث منشآت مركزية في البرنامج النووي الإيراني. فأسقطت قاذفات الشبح من طراز B-2 عددا من القنابل الضخمة "الخارقة للتحصينات" فوق مجمعات تخصيب اليورانيوم في فوردو ونطنز، بينما أطلقت الغواصات الأميركية صواريخ توماهوك كروز على المنشأة النووية في أصفهان. من جانب كل من إسرائيل والولايات المتحدة، كانت هذه حربا اختيارية: إذ كانت خيارات أخرى متاحة أمامهما. علاوة على ذلك، كانت الهجمات وقائية وليست استباقية، بمعنى أن الاختراق النووي الإيراني كان تهديدا متناميا وليس وشيكا. والأقل وضوحا كانت الأسباب التي دفعت الولايات المتحدة إلى التحرك في ذلك التوقيت على وجه التحديد، ربما بخلاف أن الدبلوماسية بدت غير واعدة وكانت الفرصة سانحة لتنفيذ المهمة بأقل قدر من المخاطر التي قد تهدد القوات الأميركية. ولكن مع ذلك، كان صبر إسرائيل والولايات المتحدة نفد مع إيران التي كانت تخصب اليورانيوم إلى مستويات لا معنى لها إلا إذا كان هدفها تطوير أسلحة نووية وليس توليد الكهرباء. ادّعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الهجمات التي أمر بها كانت نجاحا عسكريا مذهلا وأن المنشآت الإيرانية الثلاث "دُمرت بالكامل". لم يَـثـبُـت ذلك بعد. فعادة يستغرق تقييم الأضرار الناجمة عن القنابل في مثل هذه الظروف بعض الوقت، وهو فن بقدر ما هو علم. الأمر الأكثر أهمية هو أن الهجوم ربما نجح في تدمير المنشآت الثلاث المختارة لكنه فشل في القضاء على جهود إيران لتطوير أسلحة نووية في عموم الأمر. الواقع أن هذه الحال تكاد تكون مؤكدة، خاصة وأن إيران حظيت بفرصة كبيرة لنقل اليورانيوم المخصب وأجهزة الطرد المركزي المتقدمة وغيرها من التكنولوجيا المرتبطة بالقنبلة إلى مواقع متعددة غير معروفة حتى الآن. ما الذي يجب أن نتوقعه من إيران إذن؟ يكتب كثيرون عن خيارات إيران الانتقامية. فقد تشن إيران حربا سيبرانية (إلكترونية) ضد أهداف في الولايات المتحدة أو حول العالم. وربما تنفذ أعمالا إرهابية متنوعة ضد مدنيين أميركيين وشركات وسفارات أميركية. وقد تهاجم القوات الأميركية في الشرق الأوسط التي يقدر عددها بنحو أربعين ألف جندي أميركي، وكذا بنية الطاقة الأساسية في الدول العربية المجاورة. وبوسعها أن تتدخل بدرجة أكبر في عمليات الشحن في الممرات المائية المحلية، إما بشكل مباشر أو من خلال وكيل مثل الحوثيين في اليمن. ولكن من غير الواضح ما إذا كانت إيران لـتُـقـدِم على أي من هذا الآن. أشار "هجوم" إيران الدرامي على القاعدة الأميركية في قطر إلى أنها تريد تجنب التصعيد وتعريض نفسها لمزيد من الهجمات التي تستهدف اقتصادها وقادتها العسكريين والسياسيين. ونتيجة لهذا، من المرجح أن تركز إيران على تدعيم النظام في الداخل، لضمان بقائه. بمرور الوقت، من المتوقع أيضا أن تحاول إيران إعادة بناء برنامجها للأسلحة النووية، حيث سيفترض كثيرون هناك أن الهجمات الإسرائيلية والأميركية ما كانت لتحدث لو كانت إيران تمتلك رادعا نوويا. والدبلوماسية من غير المرجح أن تمنع إيران من النجاح في ذلك، وهذا يعني أن الهجمات الإسرائيلية أو الأميركية، مع أو بدون وقف إطلاق النار، قد تكون مطلوبة كلما وحيثما اكتُـشِف أن إيران تنفذ أعمالا مرتبطة بالأسلحة النووية. سوف يقود هذا الواقع كثيرين إلى الزعم بأن لا شيء أقل من تغيير النظام قد يمنع ظهور إيران مسلحة نوويا في نهاية المطاف، وهو تطور من شأنه أن يشكل تهديدا لوجود إسرائيل ويدفع مزيدا من دول المنطقة إلى السعي إلى امتلاك أسلحة نووية. وليس من المستغرب أن نسمع بالفعل من جانب بعض المراقبين في إسرائيل والولايات المتحدة دعوات تطالب بتغيير النظام. لكن الحديث عن تغيير النظام أسهل من تنفيذه. فهو يحدث عادة عندما تكون المعارضة الداخلية قوية ومنظمة، أو يكون النظام متهاو، أو تكون قوة خارجية راغبة في ــ وقادرة على ــ الإطاحة بالقيادة، واحتلال البلاد، وتنصيب خليفة. ولا يتوفر أي من هذه الشروط في إيران. كل هذا يعني أنه من الحكمة أن يبني الغرباء سياستهم تجاه إيران على افتراض أن الحكومة الحالية أو ما يشبهها إلى حد كبير ستظل في الحكم في المستقبل المنظور. من البديهيات أن بدء حرب يتطلب التحرك من جانب طرف واحد فقط، لكن إنهاء الحرب يستلزم مشاركة جميع الأطراف. والمبادرة الآن، في أزمة الشرق الأوسط هذه، بيد إيران. فحكامها وحدهم بوسعهم أن يقرروا ما إذا كان الهجوم الأميركي هو بداية النهاية أو نهاية البداية. ليس من السهل أن نبالغ، مهما قلنا، في تقدير كم من الأمر يعتمد على إجابتهم. * ريتشارد هاس، رئيس مجلس العلاقات الخارجية، مؤلف كتاب عالم في الفوضى: السياسة الخارجية الأمريكية وأزمة النظام القديم، وكتاب العالم: مقدمة موجزة، وكتاب "وثيقة الالتزامات: العادات العشر للمواطنين الصالحين

شعرة تفصل بين تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي: فهل إيران على بعد خطوة من إنتاج قنبلة نووية؟
شعرة تفصل بين تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي: فهل إيران على بعد خطوة من إنتاج قنبلة نووية؟

شبكة النبأ

timeمنذ 25 دقائق

  • شبكة النبأ

شعرة تفصل بين تخصيب اليورانيوم والسلاح النووي: فهل إيران على بعد خطوة من إنتاج قنبلة نووية؟

عندما شنت طائرات عسكرية إسرائيلية هجمتها على مجمع لتخصيب اليورانيوم في إيران مؤخرًا، يُحتمل أن إيران كانت تفصلها أيام قليلة على "الوصول إلى القدرة النووية العسكرية"، أي القدرة على تحويل ما يُسمى بـ"يورانيوم الكعكة الصفراء" إلى يورانيوم القنابل النووية عالي التخصيب من خلال أجهزة الطرد المركزي عالية السرعة لديها... عندما شنت طائرات عسكرية إسرائيلية هجمتها على مجمع لتخصيب اليورانيوم في إيران مؤخرًا، يُحتمل أن إيران كانت تفصلها أيام قليلة على "الوصول إلى القدرة النووية العسكرية"، أي القدرة على تحويل ما يُسمى بـ"يورانيوم الكعكة الصفراء" إلى يورانيوم القنابل النووية عالي التخصيب من خلال أجهزة الطرد المركزي عالية السرعة لديها. لقطة لرجال يعملون داخل منشأة لتحويل اليورانيوم على أطراف مدينة أصفهان الإيرانية في 30 مارس عام 2005. أنتجت هذه المنشأة غاز سداسي الفلوريد، الذي جرى بعد ذلك تخصيبه بتلقيم أجهزة طرد مركزي به في منشأة في مدينة نطنز الإيرانية. لقطة لرجال يعملون داخل منشأة لتحويل اليورانيوم على أطراف مدينة أصفهان الإيرانية في 30 مارس عام 2005. أنتجت هذه المنشأة غاز سداسي الفلوريد، الذي جرى بعد ذلك تخصيبه بتلقيم أجهزة طرد مركزي به في منشأة في مدينة نطنز الإيرانية. تحت جنح ظلام آخر الليل يوم الجمعة بالتوقيت المحلي لإيران، شنت طائرات عسكرية إسرائيلية هجومًا على إحدى مجمعات تخصيب اليورانيوم بالقرب من مدينة نطنز الإيرانية. ووفقًا لتقارير إخبارية، لم تقتصر مهمة الرؤوس الحربية التي أطلقتها هذه الطائرات على إلحاق الدمار بالمبنى، بل قصدت أيضًا شراء الوقت. فمنذ عدة أشهر، بدا أن إيران تقترب بخطى مطردة من "الوصول إلى القدرة النووية العسكرية"، وهي نقطة قد يتحول فيها مخزونها المتنامي من اليورانيوم المخصب جزئيًا إلى وقود لقنبلة نووية. (يُذكر أن إيران نفت سعيها إلى تطوير أسلحة نووية). فما الذي حرك الهجمة الآن؟ مما يؤخذ في الاعتبار هنا الطريقة التي يجري بها العمل في مجمعات تخصيب اليورانيوم. يتكون اليورانيوم الموجود في الطبيعة بشكل صرف تقريبًا من «اليورانيوم-238» (U-238)، وهو نظير يتسم بأنه "ثقيل" نسبيًا (مما يعني أن نواته أغنى بالنيوترونات منها في النظائر الأخرى). ويشكل النظير المعروف باسم «اليورانيوم -235» نسبة ضئيلة من هذا اليورانيوم الطبيعي، لا تتجاوز تقريبًا 0.7% منه. وهذا النظير الأخف وزنًا أقدر على تحفيز تفاعل نووي متسلسل ومستمر. بعبارة أخرى، في اليورانيوم الموجود في الطبيعة، يشكل «اليورانيوم-235» الأخف وزنًا سهل الانشطار سبع ذرات فقط من كل ألف ذرة من هذا العنصر، ويعني "التخصيب" ببساطة رفع نسبة هذا النظير. ولسهولة انشطار نواته، يمكن أن يُستخدم «اليورانيوم-235» في الرؤوس الحربية النووية. من هنا، حددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية حيازة 25 كيلوجرامًا من هذا النظير على أنها النسبة المعيارية الكافية لإنتاج قنبلة انشطارية انضغاطية من الجيل الأول. وفي سلاح كهذا، تحيط مواد متفجرة تقليدية بـ«اليورانيوم-235»، وتؤدي عند انفجارها إلى انضغاط هذا النظير. ليُطلق بعدها جزء منفصل بالسلاح دفقة من النيوترونات. (النيوترونات هي جُسيمات دون ذرية محايدة الشحنة في نواة الذرة ترفع من كتلتها). وفي كل مرة يصطدم فيها نيوترون بذرة من «اليورانيوم-235»، تنشطر نواة الذرة، وتنقسم لتفرز في المتوسط من اثنين إلى ثلاثة نيوترونات، فضلًا عن دفقة من الطاقة في صورة حرارة وأشعة جاما. وبالتبعية، تصطدم النيوترونات المنبعثة بنويات أخرى لهذا النظير، لتولد تفاعلًا متسلسلًا مستمرًا بين ذرات النظير المكدسة معًا في كتلة حرجة. والنتيجة: انفجار نووي. أما النظير الأكثر شيوعًا «اليورانيوم-238»، فعلى النقيض، يمتص عادة النيوترونات البطيئة دون الانشطار، ولا يمكنه توليد هذا التفاعل المتسلسل المدمر. ولتخصيب اليورانيوم بحيث يحتوي على قدر كاف من «اليورانيوم-235»، يتعين أن يخضع مسحوق اليورانيوم المُستخرج من المناجم، ويسمى "يورانيوم الكعكة الصفراء" إلى سلسلة مطولة من التغيرات لتحويله من مادة صلبة إلى غاز سداسي فلوريد اليورانيوم. فأولًا، تعمل سلسلة من العمليات الكيميائية على تكرير اليورانيوم، لترتبط كل ذرة به بعد تعرضها لحرارة مرتفعة بست ذرات فلورين. ينجم عن هذا التفاعل مركب سداسي فلوريد اليورانيوم فريد الخواص، ففي درجة حرارة تقل عن 56 درجة مئوية (132.8 فهرنهايت) يتسم بقوام صلب وملمس شبيه بالشمع، لكنه يتسامى متحولًا إلى غاز غير مرئي بمجرد ارتفاع درجة الحرارة. وعند تخصيب اليورانيوم، يُحمَّل هذا المركّب إلى داخل جهاز طرد مركزي، يتمثل في أسطوانة معدنية تدور عشرات آلاف المرات في الدقيقة، بسرعة تربو على سرعة شفرات محرك نفاث. وفي الوقت الذي تندفع فيه جزيئات «اليورانيوم-238» الثقيل نحو جدران الأسطوانة، تبقى جزيئات «اليورانيوم -235» قريبة من المركز، ويتم فصلها تدريجيًا عن الخليط. بعد ذلك، يُنقل هذا الغاز الأغنى بـ«اليورانيوم-235» إلى جهاز الطرد المركزي التالي. وتتكرر هذه العملية من 10 مرات إلى 20 مرة، يمرر في كل منها المزيد من الغاز المخصب عبر سلسلة من أجهزة الطرد المركزي. يُذكر هنا أن تخصيب اليورانيوم يتطلب وقتًا طويلًا، لكن الحكومة الإيرانية تعمل منذ سنوات على تخصيبه، وقد تمكنت بالفعل من حيازة حوالي 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بحيث يحتوي في 60% منه على «يورانيوم-235». وصحيح أن هذه النسبة تقل عن نسبة «اليورانيوم-235» المطلوبة لإنتاج سلاح نووي، وقدرها 90%، لكن في الوقت الذي تبلغ فيه سرعة أجهزة الطرد المركزي الإيرانية من الجيل الأول، المعروفة باسم «آي آر-1» (IR-1)، حوالي 63 ألف دورة في الدقيقة، فإن نماذج أجهزة الطرد المركزي الجديدة لديها، المُشيَّدة من ألياف الكربون عالي القوة، ويُطلق عليها «آي آر-6»، قادرة على الدوران وإنتاج اليورانيوم المُخصب بسرعة أكبر. وتعمل إيران على تركيب وإنشاء الآلاف من وحدات الطرد المركزي تلك، لا سيما في منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم القابعة تحت الأرض أسفل 80 إلى 90 مترًا من الصخور. ووفقًا لتقرير أصدره معهد العلوم والأمن الدولي الإثنين الماضي، يمكن لأجهزة الطرد المركزي الجديدة أن تنتج «اليورانيوم-235» بدرجة نقاء تبلغ 90% وبكمية كافية لإنتاج رؤوس نووية في مدة تتراوح بين يومين إلى ثلاثة أيام، فقط، وإنتاج تسعة أسلحة نووية في غضون ثلاثة أسابيع، أو 19 رأسًا نوويًا بنهاية الشهر الثالث. الحقوق والتصريحات ديني إليس بيتشارد هو مراسل أول في الشؤون التقنية لدى دورية سانتيفيك أميريكان. وقد ألف 10 كتب وتلقى جائزة «كتاب الكومنولث» Commonwealth Writers، وجائزة «ميدويست للكتاب» وجائزة «نوتيلوس للكتاب» تكريمًا لإنجازاته في الصحافة الاستقصائية. ويحمل درجتي ماجستير في الأدب، فضلًا عن درجة الماجستير في البيولوجيا من جامعة هارفارد. وتستكشف روايته الأخيرة We Are Dreams in the Eternal Machine، الطرق التي قد يغير بها الذكاء الاصطناعي مستقبل البشرية. ويمكنكم متابعته على منصة «إكس» X، ومنصة «إنستاجرام» ومنصة «بلوسكاي» Bluesky @denibechard.

عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 28 حزيران/يونيو 2025
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 28 حزيران/يونيو 2025

المنار

timeمنذ 28 دقائق

  • المنار

عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم السبت 28 حزيران/يونيو 2025

العناوين صحيفة الأخبار: حبيب صادق: مجاهد من 'جبل عامل' لجنة رئاسية تُعِدّ ردًا على أفكار باراك واشنطن لتقليص عديد القوات الدولية إلى مجموعة مراقبين الحرب تعيد 'التماسك الوطني': إيران لا ترفع يدها عن الزناد 'إسرائيل' تستعدّ لجولات آتية: الحرب بعيدة من نهايتها صحيفة البناء: إيران تعلق تعاونها مع الوكالة الدولية… وتتمسك بحقها بتخصيب اليورانيوم ترامب يشتبك مع مخابراته العسكرية والإعلام… ومتفائل باتفاق سلام مع إيران غزّة تصيب الكيان بالذهول بالضربات النوعية للمقاومة وتطعن في جدوى الحرب صحيفة اللواء: حوار عون – الحزب: الوقت ضاغط وتقارب حول الأهداف ترامب للوقوف إلى جانب لبنان.. وسلام عند برّي اليوم للتداول بالورقة الأميركية إفلاس الاحتلال في غزّة.. والحل قتل طالبي المساعدات! بوتين: العلاقات مع واشنطن بدأت تستقر بفضل ترامب تحذير أميركي و'إسرائيلي' لإيران: العودة إلى الضربات واردة بقوة صحيفة الديار: حزام ناري 'إسرائيلي' يطوّق الجنوبيين ونقاشات ساخنة في الحكومة إجراءات أمنية بعد معلومات عن استهداف داعشي لخيم عاشورائية عودة 'الحجوزات' وموسم الاصطياف ينتعش صحيفة الجمهورية: ترامب سنعيد للبنان مكانته عون لوقف الاعتداءات استحقاقا تموز: نصائح براك والتمديد لليونيفيل الاسرار صحيفة البناء: يقول خبير إستراتيجي فرنسي إن الفارق بين 'إسرائيل' وإيران هو أن 'إسرائيل' تحمل تطلعات وترسم سياسات يثبت كلّ يوم أن إمكاناتها حتّى عند توافر الدعم الغربي، والأميركي خصوصًا، أقل بكثير من اللازم لتحقيقها، بينما يحدث العكس مع إيران فهي تملك تواضعًا وواقعية بالتطلع لدور أقلّ بكثير مما تتيح إمكاناتها، لكنّها تحمل مبادئ تجعل التصادم معها حتميًا ما يكشف ضخامة إمكاناتها ويصنع لها دورًا لم تكن قد حدّدته هدفًا لها، وبالتوازي تدخل 'إسرائيل' حروبًا تحتاج إلى بيئة ومدى إستراتيجيّ في الجغرافيا والديمغرافيا غير متاحين ويستحيل الحصول عليهما، بينما تملك إيران في الجغرافيا والديمغرافيا بيئة ومدًى إستراتيجيًا ما يتيح لها اكتشاف ضآلة ما تستدعيه منها هذه الحروب التي تفرض عليها غالبًا دون أن تذهب هي إليها. العصبة الفكريّة التي بدأت منذ طوفان الأقصى تنتحب على غزّة تحت شعار التضامن وتكيل الاتهامات ضدّ قوى المقاومة ومحورها، رغم كلّ التضحيات والإنجازات وعند الحديث عن النظام العربيّ، تجيب فورًا بأن لا جدوى من الرهان على المتخاذل أصلًا، لكن الأمل كان في مَن يدّعي أنه مقاوم، وتعتبر هذا القول كافيًا لتبرير حملتها عادت لتنظيم حملة اتهام لإيران بخذلان غزّة رغم ضخامة ما أنجزته إيران من إصابات عمق الوعي الصهيوني الاستيطاني خلال الحرب بصواريخها وتكرّر معزوفة أما النظام العربي المتخاذل فلا ينتظر منه شيء، لكنّها فرصة لامتحان المقاومين أو أدعياء المقاومة، لكن هذه العصبة وقعت في فضيحتين كشفتا نفاقها: الأولى موقفها من الحكم الجديد في سورية وهي لا تتحدّث بحرف عن اجتماعات التطبيع بين هذا الحكم وكيان الاحتلال وعدائه للمقاومة وتجاهله لغزّة التي أقام لها الاحتفالات قبل أن يصير حكمًا، والثانية موقفها من ضربة إيران لمقر قيادة القوات الأميركيّة وغرفة عملياتها في العديد وقد استنفرت ضدّها تحت عنوان اعتبارها عدوانًا فارسيًا على أرض عربية. صحيفة اللواء: همس: لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمال الليطاني. لا يُخفي مرجع حجم الضغوطات التي يتعرض لها لجهة وضع رزنامة زمنية في ما يتعلق بمصير السلاح شمال الليطاني. غمز: شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية من وراء ذلك. شكلت مواقف رئيس حزب وسطي صدمة لدى فريق حليف، وانكبت التساؤلات على اتّجاه الرسالة الخارجية من وراء ذلك. لغز: لا يحسد سفير في مركز حساس مهمّة خلفه في المركز، لاضطراره للتعامل مع مندوبة دولة صديقة لـ'إسرائيل'، وتتميَّز بعدم لباقتها الدبلوماسية. صحيفة الجمهورية: تبلغ أحد المسؤولين ثناء مسؤول غربي على موقفه من مسألة حساسة. ُطرِحت على مسؤول كبير فكرة إعداد قانون جديد، يرمي إلى وقف الفلتان العشوائي الحاصل على الشاشات ومواقع التواصل الاجتماعي، عبر اتّخاذ إجراءات قاسية وفرض غرامات مالية ضخمة، على من يثبت تورّطه بإطالق شائعات واتهامات باطلة. سئل سياسي بارز عن سبب امتناعه عن التعليق على الحرب بين 'إسرائيل' وإيران، فأجاب: المسألة أكبر منا… وبلا ما نتفلسف ونحكي كلام بلا طعمة لا بيقدم ولا بيأخر. المصدر: صحف

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store