
القسا.م: تمكنا من الإغارة على تجمع لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي-صور
وقالت 'القسام' في بيان لها: 'تمكن مجاهدو القسام صباح اليوم من الإغارة على تجمع لجنود وآليات العدو في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع، حيث استهدفوا دبابة 'ميركفاه' وناقلة جند صهيونيتين بقذائف 'الياسين 105″، كما استهدف مجاهدو القسام حفّارين عسكريين بقذائف 'الياسين 105″، وبعدها تقدم مجاهدونا صوب جنود العدو واشتبكوا معهم بالأسلحة الخفيفة وحاولوا أسر أحد الجنود إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك فقاموا بالإجهاز عليه واغتنام سلاحه، ورصد مجاهدونا هبوط الطيران المروحي للإخلاء'.
هذا وأفادت مصادر إسرائيلية بمقتل سائق جرافة متعاقد مع وزارة الدفاع الإسرائيلية في معارك خان يونس.
كما صدر عن القسام اليوم، بيانين آخرين، أعلنت فيهما عن عمليات سابقة، جاء فيهما:
– 'بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدو القسام تفجير منزل مفخخ مسبقا في قوة راجلة من جيش الاحتلال وإيقاعهم بين قتيل وجريح في حارة البيوك بمنطقة البلد وسط مدينة خان يونس جنوب القطاع بتاريخ 24 يونيو 2025'.
– 'بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدو القسام استهداف جرافة صهيونية من نوع 'D9' بعبوة 'شواظ' -بطريقة العمل الفدائي- في منطقة معن جنوب مدينة خان يونس جنوب القطاع بتاريخ 24 يونيو 2025″.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أكد أمس الثلاثاء، أن قواته فقدت 5 جنود خلال عملية عسكرية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، مشيرا إلى أن جنديين آخرين في حالة حرجة، إضافة إلى إصابة 16 آخرين بجروح متوسطة.
وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، يكشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 888 عسكريا، بين ضباط وجنود.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
45 شهيدا في غزة منذ فجر الجمعة
اضافة اعلان جاء ذلك بعد غارات ليلية استهدفت إحداها مدرسة تؤوي نازحين في منطقة جباليا شمالي القطاع، فيما أسفر القصف الإسرائيلي، الخميس، عن استشهاد 74 فلسطينيا.وفي اليوم الـ644 من حرب الإبادة على غزة، قالت وسائل إعلام عبرية إنه لا تقدم في مفاوضات الدوحة خلال آخر 24 ساعة بسبب خرائط إعادة تموضع "الجيش الإسرائيلي" في القطاع. وقالت مصادر إن الخريطة التي عرضها الوفد الإسرائيلي تقضم 40% من مساحة القطاع وتمهد لتطبيق خطة التهجير.وفي الجانب العسكري، أعلن المتحدث باسم "الجيش الإسرائيلي" مقتل ضابط في وحدة الاستطلاع التابعة للواء غولاني خلال ما وصفها بـ"عملية للجيش" في مدينة خان يونس جنوبي القطاع، في حين أفادت إذاعة "الجيش" بإصابة جنديين في اشتباك شمال القطاع بعد إطلاق صاروخ مضاد للدروع على دبابة الليلة الماضية.وفي الضفة الغربية المحتلة، تصاعدت اعتداءات المستوطنين في مناطق عدة، لا سيما في بلدة سنجل شمالي رام الله، حيث استشهد الفلسطيني سيف الدين مصلط بعدما اعتدى المستوطنون عليه بالضرب المبرح، ثم عُثر لاحقا على جثمان شهيد آخر وهو الشاب محمد رزق حسن شلبي، كما أصيب نحو 40 آخرين في الاعتداء نفسه. (الجزيرة نت)


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
أميركا تؤكد علمها باستشهاد مواطن أمريكي على يد المستوطنين
أفادت وزارة الخارجية الأمريكية باستشهاد مواطن أمريكي من أصول فلسطينية ومن سكان منطقة رام الله في مواجهات مع المستوطنين. وأكدت وزارة الخارجية الأنباء عن استشهاد المواطن الأمريكي الفلسطيني بعد تعرضه للضرب خلال مواجهات مع مستوطنين في محيط بلدة سنجل شمال رام الله. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية لموقع 'واينت' إن 'ضمان سلامة المواطنين الأمريكيين في الخارج هو أولوية قصوى، وإن الوزارة تقدم المساعدة القنصلية لعائلة الضحية'. لكنه امتنع عن التعليق على تفاصيل الحادث 'احتراما لخصوصية العائلة في هذا الوقت العصيب'. واستشهد شابان وأصيب العشرات مساء الجمعة جراء هجوم للمستوطنين على بلدة المزرعة الشرقية وبلدة سنجل شمال رام الله، مع تواصل هجمات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال في أنحاء الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت وزارة الصحة عن استشهاد الشاب سيف الدين كامل عبد الكريم مصلط (23 عاما) والشاب محمد عوض من بلدة المزرعة الشرقية، الذي فُقدت آثاره بعد هجوم المستوطنين عصر اليوم على بلدة سنجل شمال رام الله، واستشهد الشابان جراء الاعتداء عليهما بالضرب الشديد في مختلف أنحاء الجسد من المستوطنين في بلدة سنجل.


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
أرفض الدفاع عما لا يمكن الدفاع عنه
ألون بن مئير* - (مدونة ألون بن مئير) 2025/6/30 خلق رفض إسرائيل الاعتراف بحقوق الفلسطينيين وإنسانيتهم روايةً صفرية، يُزعم فيها أن سلامة اليهود تعتمد على تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم وموتهم. * * * لا ينبغي لهجوم إسرائيل والولايات المتحدة على المنشآت النووية الإيرانية وتداعياته التي ما تزال تتكشف عقب وقف إطلاق النار الذي توسط فيه ترامب، أن يصرف انتباهنا عن حملة القتل والدمار الإسرائيلية المستمرة في غزة. خلال شهر حزيران (يونيو) وحده، قُتل ما يقرب من 300 فلسطيني (بالإضافة إلى أكثر من 55 ألفًا قُتلوا مسبقًا) وسُوّيت عشرات المباني في القطاع بالأرض. اضافة اعلان وتصرّ حكومة نتنياهو على أن القتال سيستمر حتى تحقق إسرائيل "نصرًا كاملاً"، وهو هدف ما يزال بعيد المنال مع استمرار المذبحة بعد 20 شهرًا. في مقالي المنشور في 29 أيار (مايو) بعنوان "إذا لم تكن هذه إبادة جماعية، فما هي؟"، أوضحتُ أنه في حين أن لإسرائيل كل الحق في الدفاع عن نفسها والرد على حماس بسبب هجومها الوحشي الذي أودى بحياة 1.200 مدني إسرائيلي بريء، فإن سعيها إلى معاقبة حماس سرعان ما تحوّل إلى حرب انتقام وأخذ بالثأر. وفي تجاهل تام لبراءتهم، قُتل عشرات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال الفلسطينيين من دون تمييز، الأمر الذي تسبّب أيضاً في تدمير أو إتلاف 84 في المائة من مرافق الرعاية الصحية في غزة، و"فرض… ظروف معيشية محسوبة لضمان تدميرها المادي" كما يشير ميثاق الإبادة الجماعية، والتسبب في إلحاق أضرار جسدية ونفسية جسيمة. والأكثر من ذلك أن ما يحدث هناك يرقى إلى مستوى الإبادة الجماعية بحكم التعريف. ومع ذلك، انتقدني العديد من الأفراد لأنني تجرأت على وصف الحرب الإسرائيلية بالإبادة الجماعية، ووصفوا مقالتي بأنها "افتراء دموي". تحدثتُ على مدار العام ونصف العام الماضيين مع العشرات من جنود الاحتياط الذين قاتلوا في غزة وعادوا. وإنه لأمر مفجع يُدمي القلب أن نستمع إلى من يوصفون بشهود العيان. قد اعترف الجنود بأن الأوامر يتم إصدارها بشكل تعسفي في كثير من الأحيان وتقضي بإطلاق النار أولاً، ثم عدم طرح أي أسئلة لاحقًا. وقد أدت هذه السياسة مباشرةً إلى مقتل ثلاث رهائن إسرائيليين كانوا يلوّحون بأعلام بيضاء ويصرخون طلبًا للمساعدة باللغة العبرية عندما قتلهم الجنود الإسرائيليون. ويشكل قصف العديد من المباني المليئة بالمدنيين من أجل قتل عنصر واحد من حماس، مع قتل مئات الأبرياء في الأثناء، إبادة جماعية موصوفة. سبق وأن أدلى العديد من وزراء الحكومة الإسرائيلية بتصريحات تدعو إلى نية تدمير الفلسطينيين في غزة، كليًا أو جزئيًا. ودافع وزير التراث، عميحاي إلياهو، عن فكرة جنونية تمامًا تتمثل في إلقاء قنبلة نووية على غزة، مؤكدًا نية القضاء على الجميع هناك. كما صرّح بأن أي شخص يلوّح بعلم فلسطيني "لا ينبغي أن يستمر في العيش على وجه الأرض". وهذا يُمثل تحريضًا صريحًا؛ الرسالة إلى الجنود واضحة: اقتلوا، لأنه لا يوجد فلسطيني يستحق الحياة. ومع ذلك، ما يزال إلياهو موجودًا في السلطة، ما يعني وجود موافقة ضمنية على تصريحاته. من بين الأشياء الشنيعة والعديدة التي قالها وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، وربما أكثرها فظاعة، هو الدعوة إلى قتل النساء والأطفال في غزة لمنع هجوم آخر مثل هجوم 7 تشرين الأول (أكتوبر). إن الترويج لقتل النساء والأطفال من دون أي سؤال هو بلا شك إعلان عن نية قتل الفلسطينيين بلا تحفظ -وهي علامة واضحة على الإبادة الجماعية. كما أدلى وزير الدفاع السابق، يوآف غالانت، أثناء خدمته في ذلك المنصب، بتصريحات لا إنسانية لا حصر لها، بما في ذلك وصف المدنيين الفلسطينيين العاديين بأنهم "وحوش بشرية". ويردد هذا الخطاب اللاإنساني صدى الإبادة الجماعية التي حدثت في رواندا عندما وصف بعض القادة شعب التوتسي مرارًا وتكرارًا بأنهم "صراصير"، محرضين بذلك الهوتو على رؤية مواطنيهم على أنهم أقل من البشر، الأمر الذي مهد بنشاط لما أصبح إبادة جماعية مروعة هناك. بالإضافة إلى ذلك، دعا نيسيم فاتوري، عضو الكنيست من حزب الليكود الذي ينتمي إليه نتنياهو ونائب رئيس الكنيست، إلى إعدام كل رجل في غزة، واصفًا إياهم بـ"الحثالة" و"ما دون البشر". وقال إن كل طفل في غزة هو "إرهابي منذ ولادته" -ونحن نعلم تمامًا أن السياسيين الإسرائيليين يفضلون إعدام الإرهابيين. لماذا الجدل حول العمر إذا كانت هذه الآراء تحدد مصيرهم مسبقًا؟ قررت الشرطة الإسرائيلية أن تصريحات الحاخام إلياهو مالي -الذي يدير مدرسة دينية تجمع بين الدراسات الدينية والخدمة العسكرية ويُدرب من قد ينتهي بهم الأمر في غزة- لا تعد تحريضًا. وكان قد قال إن الشريعة اليهودية تقتضي لقتل كل من في غزة، بمن فيهم الأطفال وكبار السن. "من جاء لقتلك، فاقتله أولًا". ومن جاء لقتلك بهذا المفهوم لا يشمل فقط الشاب الذي يبلغ من العمر 16 أو 18 أو 20 أو 30 عامًا والذي يوجه سلاحًا إليك الآن. بل يشمل أيضًا الجيل القادم (أطفال غزة)، ومن يُنتجون الجيل القادم (نساء غزة)، لأنه لا يوجد فرق. هل هناك من وصف لهذه التصريحات الدنيئة سوى التحريض على الإبادة الجماعية؟ مرة أخرى، إذا لم تكن الموافقة الضمنية على دعوته لقتل كل إنسان حي في غزة دعوةً للإبادة الجماعية، فأي شيء قد تكون غير ذلك؟ وإلا فكيف يُعقل أن يكون مقتل أكثر من 55 ألف فلسطيني، ثلثاهم من النساء والأطفال، قد حدث في غياب هذا التحريض الكثيف؟ أستطيع أن أواصل تقديم الأدلة إلى ما لا نهاية، ليس من خلال تصريحات المسؤولين الحكوميين فحسب، بل من خلال تصريحات الجنود الذين ينفذون أوامر رؤسائهم. ومن يقرأ هذا ويُصرّ على وصفه بالكذب والافتراء، يبدو أنه يستمتع بالوهم الذي يدفن فيه غالبية الإسرائيليين وغيرهم من مُنكري جرائم الحكومة الإسرائيلية ضد الإنسانية رؤوسهم. يرسل الموت والدمار الشاملان في غزة موجات من الصدمة حول العالم، وخاصةً إلى أصدقاء إسرائيل وحلفائها الذين لا يفهمون كيف أصبح اليهود في إسرائيل، أبناء أولئك اليهود الذين كانوا ضحايا التاريخ، هم الجلادون. إن ارتكاب مثل هذه الجرائم ضد الإنسانية، والتي تُرتكب باسم يهود العالم يُلحق أكبر ضرر بالمجتمعات اليهودية في كل مكان. وقد صرّح نتنياهو صراحةً في مناسبات عديدة بأنه يتحدث باسم الشعب اليهودي. وليس التصاعد غير المسبوق لمعاداة السامية والهجمات المتكررة الآن على اليهود خارج إسرائيل سوى نتيجة مباشرة لأعمال نتنياهو وعصاباته الإجرامية ضد الفلسطينيين. وأي يهودي ينكر ذلك يكون ساذجًا عن عمد، أو أنه يشعر بالخجل من اعترافه بما لا يُصدّق. إن المأساة التي تسببت بها إسرائيل نتيجة احتلالها الوحشي المستمر والدمار الهائل والموت في غزة، هي رعاية جيل جديد من الشباب الفلسطيني الذين سينشأ الكثير منهم حاملين على عاتقهم مهمة واحدة: الانتقام للفظائع التي حلت بشعبهم. ولن يهدأ لهم بال حتى يتحرروا من العبودية واللاإنسانية التي تعرضوا لها. لو أن إسرائيل أنهت احتلالها الوحشي ومنحت الفلسطينيين الأمل بمستقبل أفضل وأكثر أمانًا، لما لجأ الشباب الفلسطيني إلى العنف والإرهاب، بل لتمكنوا من النمو والازدهار بسلام جنبًا إلى جنب مع جيرانهم اليهود. إن دعوة الحاخام مالي، إلى "قتل جيل المستقبل ومن يُنتج جيل المستقبل لأنه لا فرق بينهما"، هي دعوة تفوق الغضب وفاحشة للغاية. ولا شك في أن قتل الأطفال الأبرياء على افتراض أنهم سيكبرون ليصبحوا إرهابيين، وهو الخطاب الذي ترعاه إسرائيل عمدًا لتبرير احتلالها الوحشي ونزع صفة الإنسانية عن الفلسطينيين بحجج أمنية، هو قمة الانحطاط الأخلاقي الذي سيدفع الإسرائيليون ثمنه غاليًا لسنوات مقبلة. المأساة الكبرى هي ما ألحقته إسرائيل بنفسها وباليهود حول العالم من ضرر. لقد تلطخت صورة إسرائيل بدماء الفلسطينيين مما جعلها دولةً منبوذة. وعلاوةً على ذلك، أصبحت إسرائيل عبئًا على يهود الشتات الذين يدّعي نتنياهو التحدث باسمهم. بدلاً من العيش بسلام وكرامة، أصبحوا الآن خائفين على حياتهم. ما تزال الحرب مستمرة والموت والدمار مستمرين. وما يزال نتنياهو وعصابته الإجرامية ينعمون بوهم تحقيق "النصر الشامل". ومع ذلك، حتى لو قُتل كل عنصر من عناصر حماس، فلن يكون ذلك سوى بداية فصل جديد في تاريخ الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني المأساوي الذي لن ينتهي إلا بنيل الفلسطينيين حريتهم. بدلاً من الدفاع عما لا يمكن الدفاع عنه، تقع على عاتق كل يهودي لديه أي ذرة من النزاهة مسؤولية جليلة تتمثل في إسماع صوته، والدعوة إلى إنهاء هذه الحرب المروّعة، ودعم حق الفلسطينيين في إقامة دولة خاصة بهم. سوف يُدين التاريخ نتنياهو وحكومته لجعلهما سلامة اليهود وبقاءهم رهنًا بنزع الصفة الإنسانية عن الفلسطينيين وموتهم. *ألون بن مئير Alon Ben Meir: أستاذ متقاعد في العلاقات الدولية، عمل سابقا في مركز الشؤون الدولية بجامعة نيويورك، وزميلًا أول في معهد السياسة العالمية. وهو متخصص في شؤون الشرق الأوسط وغرب البلقان والمفاوضات الدولية وحل النزاعات. شارك في العقدين الماضيين بشكل مباشر في العديد من المفاوضات الخلفية التي شاركت فيها إسرائيل والدول المجاورة لها وتركيا. ألف اثني عشر كتابا متعلقا بالشرق الأوسط، ويعمل حاليا على كتابين جديدين عن سورية وتركيا. اقرأ المزيد في ترجمات: رسالة نصية، رابط تلغرام، ثم عرض مالي: كيف سعت إيران إلى تجنيد جواسيس في إسرائيل