logo
الرئيس الإيراني: مستعدون لاستئناف المفاوضات مع أميركا

الرئيس الإيراني: مستعدون لاستئناف المفاوضات مع أميركا

العربيةمنذ يوم واحد
أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، استعداد بلاده لاستئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية.
وأوضح بزشكيان أن بلاده لا ترى "أي مشكلة" في استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي إذا ما عادت الثقة بين البلدين.
وكشف الرئيس الإيراني، في مقابلة مع الصحافي الأميركي تاكر كارلسون، عن وجود أزمة ثقة مع واشنطن، متسائلا "كيف تتأكد إيران من عدم إعطاء واشنطن الإذن لإسرائيل لمهاجمة إيران مرة أخرى".
واتهم بزشكيان، إسرائيل بمحاولة اغتياله بدون أن يحدد تاريخ المحاولة.
وقال الرئيس الإيراني خلال المقابلة: "حاولوا، نعم. تحركوا على هذا النحو، لكنهم فشلوا"، مضيفا "لم تكن الولايات المتحدة من يقف خلف محاولة قتلي. كانت إسرائيل. كنت في اجتماع.. حاولوا قصف المنطقة التي كنا نعقد الاجتماع فيها"، مؤكدا "كانت هذه إسرائيل"، بحسب ترجمة لتصريحاته من الفارسية.
ولم يوضح بزشكيان ما إذا كانت محاولة الاغتيال وقعت خلال الحرب التي دارت بين إيران وإسرائيل في يونيو (حزيران)، نقلا عن "فرانس برس".
وقصفت واشنطن 3 مواقع نووية إيرانية خلال الحرب بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل في يونيو (حزيران).
وشنت إسرائيل في 13 يونيو (حزيران) حربا على إيران لمنعها من حيازة سلاح نووي، وهو ما نفته طهران مرارا.
وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل مسؤولين عسكريين كبار وعلماء في البرنامج النووي الإيراني.
وأفادت السلطة القضائية الإيرانية بأن الحرب أسفرت عن مقتل 936 شخصا على الأقل.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، وقفا لإطلاق النار بين البلدين في 24 يونيو (حزيران).
وأعادت إيران، الخميس الماضي، فتح مجالها الجوي بالكامل بعدما أغلقته في اليوم الأول من الحرب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المخابرات الفرنسية: جزء من يورانيوم إيران دُمر والباقي بقبضة النظام
المخابرات الفرنسية: جزء من يورانيوم إيران دُمر والباقي بقبضة النظام

الشرق السعودية

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق السعودية

المخابرات الفرنسية: جزء من يورانيوم إيران دُمر والباقي بقبضة النظام

قال رئيس جهاز المخابرات الخارجية الفرنسي (DGSE)، نيكولا ليرنر، الثلاثاء، إن هناك إجماعاً على أن جزءاً صغيراً فقط من مخزون اليورانيوم عالي التخصيب في إيران قد يكون قد "دُمر"، مشيراً في الوقت نفسه، إلى وجود كميات لا تزال في حوزة السلطات الإيرانية و"لا يمكن تعقبها بدقة". وأضاف ليرنر، في مقابلة مع قناة LCI الفرنسية، أن الغارات الجوية أدت إلى تأخير البرنامج النووي الإيراني لعدة أشهر، لافتاً إلى أنه رغم امتلاك باريس مؤشرات بشأن مواقع مخزون اليورانيوم الإيراني عالي التخصيب، إلا أنه لا يمكن الجزم بمكانها بدقة، قبل عودة فرق الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى إيران. واعتبر ليرنر، أنه "سواء تعلق الأمر بقدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، أو تصميم رأس نووي، أو دمجه في صاروخ، فإن تقديرنا اليوم هو أن كل مرحلة من هذه المراحل قد تضررت بشدة، وبشكل كبير"، مضيفاً أن "البرنامج النووي الإيراني كما عرفناه تأخر كثيراً جداً". ودعا المسؤول الفرنسي، إلى ضرورة التحقق بشكل أوسع من هذه المعلومات، مؤكداً أنه "لا يوجد جهاز استخبارات في العالم تمكن، أو كان بإمكانه خلال الساعات القليلة التي أعقبت هذه الضربات، أن يقدم تقييماً كاملاً ودقيقاً لما جرى". وكانت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" قدرت أن الضربات الأميركية أخرت البرنامج النووي الإيراني لعامين على الأقل، وهو ما يتناقض مع ما أوردته وسائل إعلام أميركية نقلاً عن تقرير سري للمخابرات الأميركية، والذي يشير إلى أن القصف أضر ببرنامج إيران النووي لبضعة أشهر فقط. وأشارت تقييمات استخباراتية أخرى أيضاً إلى أن إيران تحتفظ بمخزون من اليورانيوم المخصب، ولديها القدرة التقنية على إعادة بناء المشروع النووي. وأكد ليرنر تلك التعليقات، قائلاً إن هناك احتمالاً بأن تمضي إيران قدماً في برنامج سري بقدرات تخصيب أقل. وشدد رئيس الاستخبارات الخارجية الفرنسية، على ضرورة الحذر من أمرين أساسيين، وهما "مصير جزء من مخزون اليورانيوم عالي التخصيب"، و"خطر استمرار طهران في برنامجها النووي سراً". وأضاف: "هناك إجماع على أن 450 كيلوجراماً من اليورانيوم عالي التخصيب، ربما تم تدمير جزء صغير منه، ولكن الباقي لا يزال في حوزة النظام الإيراني، ولا يمكن تتبعها". وأوضح أن "البرنامج النووي الإيراني هو المادة، إنه اليورانيوم عالي التخصيب، القدرة على تحويل هذا اليورانيوم من الحالة الغازية إلى الحالة الصلبة. إنها عملية تصنيع النواة وامتلاك وسائل الإيصال (الأنظمة التي تتيح نقل أو إطلاق السلاح النووي إلى الهدف)". وعلقت إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المسؤولة عن السلامة النووية، في أوائل يوليو الجاري، وذلك بعد الضربات الإسرائيلية والأميركية.

وداعاً لخلع الأحذية.. أميركا تعدّل سياسة الفحص الأمني بالمطارات
وداعاً لخلع الأحذية.. أميركا تعدّل سياسة الفحص الأمني بالمطارات

الشرق السعودية

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق السعودية

وداعاً لخلع الأحذية.. أميركا تعدّل سياسة الفحص الأمني بالمطارات

بعد نحو عقدين من إلزام المسافرين عبر المطارات الأميركية بخلع أحذيتهم ضمن إجراءات الفحص الأمني، تستعد السلطات لإنهاء هذه السياسة تدريجياً، وفقاً لما أوردته شبكة "ABC News". وأفادت مصادر مطلعة للشبكة بأن إدارة أمن النقل (TSA) تخطط للسماح للمسافرين بالاحتفاظ بأحذيتهم أثناء مرورهم في نقاط التفتيش الأمنية داخل عدد من المطارات الكبرى في الولايات المتحدة، بدءاً من يوم الأحد المقبل. وبحسب التقرير، تلقى عناصر الأمن في مختلف المطارات مذكرة رسمية الأسبوع الماضي تفيد ببدء تطبيق القرار الجديد، الذي يهدف إلى تسهيل إجراءات السفر دون الإخلال بمعايير السلامة. خلع الأحذية بالمطارات وتهدف هذه الخطوة إلى تعميم السياسة الجديدة على جميع المطارات الأميريكية قريباً، بحسب المذكرة نفسها. في السابق، كان الركاب في خط TSA PreCheck فقط قادرين على ارتداء أحذيتهم في معظم الحالات. وبرنامج TSA PreCheck خدمة مميزة لدى إدارة أمن النقل الأميركية (TSA)، مصمّمة لتسريع مرور الركاب عبر نقاط التفتيش الأمنية في مطارات الولايات المتحدة. وأمضت وكالة النقل سنوات في البحث عن طريقة مبتكرة للسماح للركاب بالتحرك بشكل أسرع عبر نقاط التفتيش الأمنية. حذاء ريتشارد ريد ومع ذلك، سيُطلَب من الركاب الذين يطلقون الإنذار في الماسحات الضوئية، أو مقاييس الفحص المغناطيسي، خلع أحذيتهم لإجراء فحص إضافي، كما تفيد المذكرة. ويعد هذا تحولاً كبيراً منذ أن بدأت إدارة أمن النقل في مطالبة الركاب بخلع أحذيتهم في عام 2006. ولجأت السلطات إلى اعتماد سياسة خلع الأحذية ضمن الفحص الأمني بالمطارات بعد 5 سنوات من محاولة الراكب البريطاني ريتشارد ريد تفجير رحلة تابعة لشركة أميركان إيرلاينز، كانت متوجهة من باريس إلى ميامي، بمتفجرات معبأة في حذائه. زوج الأحذية الذي حاول تفجيره ريتشارد ريد المعروف أيضاً باسم "مُفجِّر الأحذية" - FBI وفشلت المتفجرات في الانفجار، وتم إيقاف ريد من قبل الركاب وطاقم الرحلة، وبات الحذاء الذي انتعله محشواً بنحو ربع كيلوجرام من المواد المتفجرة رمزاً لجريمته التي وضعته خلف القضبان محكوماً بالسجن مدى الحياة.

«مونديال الأندية»: ترمب سيحضر المباراة النهائية
«مونديال الأندية»: ترمب سيحضر المباراة النهائية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

«مونديال الأندية»: ترمب سيحضر المباراة النهائية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، إنه سيحضر نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم يوم الأحد المقبل في إيست راذرفورد بنيوجيرسي، في الوقت الذي أعلن فيه الاتحاد الدولي (الفيفا) عن افتتاح مكتب في برج ترمب في نيويورك. ويُنظر إلى كأس العالم الموسعة للأندية التي ينافس فيها مجموعة من أفضل الفرق في العالم على نطاق واسع على أنها بطولة تجريبية لكأس العالم للمنتخبات 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك بمشاركة 48 منتخباً وطنياً. وسيكون نهائي كأس العالم للأندية يوم الأحد في ملعب ميتلايف بمثابة استعراض لأجواء البطولة العام المقبل. وسيستضيف هذا الملعب الذي يعد معقلاً لفريقي نيويورك جيتس ونيويورك جاينتس المنافسين في دوري كرة القدم الأميركية نهائي كأس العالم للمنتخبات 2026 أيضاً. وقال ترمب للصحافيين: «سأحضر النهائي». تأتي هذه الأنباء بعد يوم واحد من إعلان رئيس الفيفا جياني إنفانتينو عن افتتاح مكتب تمثيلي في برج ترمب، حيث سيتم عرض كأس العالم للأندية هناك حتى المباراة النهائية. وقال إنفانتينو: «تلقينا دعماً كبيراً من الحكومة ومن الرئيس ترمب من خلال فريق عمل البيت الأبيض لكأس العالم للأندية (حتى الآن) وكأس العالم لكرة القدم العام المقبل». ولم يبتعد ترمب عن الأضواء الرياضية خلال ولايته الثانية، إذ أصبح أول رئيس لا يزال في الخدمة يحضر مباراة نهائي دوري كرة القدم الأميركية (السوبر بول) في فبراير (شباط). ومع ذلك، أثارت سياسات الهجرة التي ينتهجها الرئيس الأميركي ترمب المخاوف قبل كأس العالم 2026 حتى مع تقديم إنفانتينو تأكيدات بأن الولايات المتحدة سترحب بعشاق كرة القدم من جميع أنحاء العالم خلال الحدث الذي يقام كل أربع سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store